logo
بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر

بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر

كش 24منذ 3 أيام
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، بأن المواطنين الروس جمعوا حوالي 54.5 مليار روبل (700 مليون دولار) لدعم العملية الخاصة.
وقال بوتين متحدثا في منتدى "كل شيء من أجل النصر": "كما ذكرنا للتو، جمع المواطنون الروس 54.5 مليار روبل من الأموال العامة لدعم العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك أكثر من 45 مليار روبل مخصصة لجنودنا ووحداتنا القتالية".
وأكد بوتين أن الروس حين يكونون معا "قوة جبارة لا تُقهر"، وأعرب عن امتنانه لملايين الناس الذين رفعوا شعار "كلنا من أجل النصر!".
وتابع قائلا: "شكرا جزيلا لكل من يساعد الجبهة، جنودنا وضباطنا، أبطالنا الحقيقيون، الذين يُنجزون أهم المهام الوطنية في ظروف قتالية صعبة".
كما شكر الرئيس كل من يقدم الأموال والأغراض والملابس والأجهزة، وأضاف: "يتبرعون بما يملكون، مُشكلين طوابير إنسانية لدعم سكان دونباس ونوفوروسيا في المناطق الحدودية".
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم الأحد، تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش
الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش

زنقة 20

timeمنذ 2 ساعات

  • زنقة 20

الوزير زيدان و CGEM في قلب فضيحة. غياب الترجمة للبرتغالية وتنظيم كارثي لقمة رجال الأعمال البرازيليين بمراكش

زنقة 20. مراكش سقطت الوزارة المكلفة بالإستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، و CGEM بحضور وزيرها كريم زيدان ورئيس الباطرنا شكيب لعلج ، اليوم الأربعاء بمراكش، في فضيحة مدوية، خلال افتتاح منتدى رواد الأعمال البرازيل-المغرب. المنتدى الذي حضره رئيس دولة البرازيل السابق 'ميشيل تامر'، شهد تخبطاً تنظيمياً كارثياً حيث تحول إلى 'حوار طرشان' بسبب غياب الترجمة من وإلى اللغة البرتغالية، اللغة الرسمية في البرازيل. و هكذا وجد البرازيليون أنفسهم يتحدثون بلغة لا يفهمها المغاربة وزراء ورجال أعمال، بينما وجد الجانب المغربي بحضور رئيس الباطرونا لعلج، ووزير الإستثمار زيدان، أنفسهم يتحدثون باللغة الفرنسية التي لا يفهمها البرازيليون، فيما بقي الحضور من رجال الأعمال والصحافيين يتفرجون على مهزلة بعدما تم توزيع أجهزة ترجمة لا تشتغل. اللقاء الإقتصادي الرفيع، تحول من مناسبة لجلب الإستثمارات البرازيلية الرائدة إلى مناسبة للسخط على التنظيم الكارثي وغياب أي مترجم من الجانب المغربي مختص في اللغة البرتغالية، لتسهيل التواصل بين الجانبين. وبدا الغضب واضحاً على عدد كبير من كبار مدراء المؤسسات العمومية والخاصة من الحاضرين، بعدما إكتشفوا أن أجهزة الترجمة غير صالحة، ولا تشتغل، ليتحول النقاش إلى شبه 'حوار الطرشان'. كما وجد الصحافيون البرازيليون المرافقون للوفد البرازيلي صعوبة كبيرة في مواكبة الندوة دون ترجمة، من الفرنسية إلى البرتغالية، وهو الشأن نفسه للصحافيين المغاربة الذين وجدوا صعوبة كبيرة في مواكبة المنتدى. جدير بالذكر أن المبادلات التجارية بين المغرب والبرازيل تضاعفت ثلاث مرات خلال عقدين، لتصل إلى أزيد من 2,5 مليار دولار في 2023 بفضل دينامية مشجعة، بينما لازال مستوى الاستثمار المتبادل أقل من هذه الإمكانات، مما يعكس خزانا من الفرص التي لا يزال غير مستغل إلى حد كبير'.

نتنياهو وترامب.. بوريل: 'مجرم حرب' يرشح 'مورد أسلحة' لجائزة نوبل للسلام
نتنياهو وترامب.. بوريل: 'مجرم حرب' يرشح 'مورد أسلحة' لجائزة نوبل للسلام

بديل

timeمنذ 3 ساعات

  • بديل

نتنياهو وترامب.. بوريل: 'مجرم حرب' يرشح 'مورد أسلحة' لجائزة نوبل للسلام

هاجم الممثل السابق للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأربعاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد ترشيحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، واوصفا الأول بأنه 'مجرم حرب'. جاء ذلك بمنشور لبوريل عبر منصة 'إكس'، غداة قيام نتنياهو – المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب – بتسليم ترامب – الداعم للإبادة الإسرائيلية بغزة – رسالة ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، خلال مأدبة عشاء في البيت الأبيض فجر الثلاثاء. وتعقيبا على ذلك، قال بوريل: 'مجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية (نتنياهو) يقترح منح جائزة نوبل للسلام لأكبر مورد أسلحة (ترامب)، والذي يتسبب من خلاله في أكبر تطهير عرقي في المنطقة (الإبادة الإسرائيلية بغزة)'. والثلاثاء، كشفت صحيفة 'هآرتس' العبرية، عن وثائق أمريكية تشير إلى أن واشنطن تُنفق مئات ملايين الدولارات مساعدات عسكرية لإسرائيل. كما تتلقى إسرائيل 3.8 مليارات دولار سنويًا كمساعدات من واشنطن بموجب مذكرة تفاهم موقعة مع إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، تغطي الفترة من 2019 إلى 2028. وكانت المحكمة الجنائية الدولية أصدرت في 21 نوفمبر 2024 مذكرة اعتقال بحق نتنياهو لارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. وخلال الشهر ذاته، قالت مفوضية الاتحاد الأوروبي إنها تدعم المحكمة الجنائية الدولية، وإن جميع دول الاتحاد ملزمة بتنفيذ أوامر الاعتقال الصادرة بحق نتنياهو. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت هذه الحرب أكثر من 194 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

بينهم وزير سابق وسيدة أعمال.. سجن 3 مرشحين للرئاسيات الجزائرية
بينهم وزير سابق وسيدة أعمال.. سجن 3 مرشحين للرئاسيات الجزائرية

الأيام

timeمنذ 3 ساعات

  • الأيام

بينهم وزير سابق وسيدة أعمال.. سجن 3 مرشحين للرئاسيات الجزائرية

أدان القضاء الجزائري 3 مرشحين لانتخابات الرئاسة الأخيرة سنة 2024، بينهم وزير سابق وسيدة أعمال معروفة، بالحبس لمدة 4 سنوات مع الإيداع في الحبس فورا. ونطقت الغرفة الجزائية بمجلس قضاء الجزائر العاصمة اليوم بإدانة كل من سعيدة نغزة، ساحلي بلقاسم، وحمادي عبد الحكيم بالسجن لمدة أربع سنوات مع الإيداع الفوري، بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها مليون دينار جزائري. وواجه متهمون آخرون عقوبات تتراوح بين 18 شهرا وثلاث سنوات سجنا نافذا. وكان ممثل النيابة العامة قد طالب بإنزال عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها مليون دينار جزائري بحق المتهمين الثلاثة. كما التمس أيضا توقيع عقوبات تتراوح بين 5 و8 سنوات حبسا نافذا ضد باقي المتهمين بينهم ابن سعيدة نغزة ومنتخبون محليون وأعضاء من الكونفدرالية العامة للمؤسسات الجزائرية ومواطنون شاركوا في تسهيل أو تنفيذ عمليات شراء توقيعات استمارات الترشح. وطالبت النيابة أيضا بمصادرة جميع المحجوزات المرتبطة بالقضية وتثبيت الأمر بالقبض الدولي الصادر سابقا عن قاضي التحقيق ضد النجل الثاني لسعيدة نغزة المتهم بالفرار خارج البلاد. وتعود فصول القضية إلى غشت الماضي، حيث اشتبهت جهات التحقيق في غمرة التحضير للانتخابات الرئاسية، بقيام راغبين في الترشح بشراء استمارات ترشح انتخابية سواء المتعلقة بالمواطنين أو تلك الخاصة بالمنتخبين المحليين مقابل مبالغ مالية ضخمة بهدف بلوغ العتبة القانونية لدخول سباق الرئاسيات. وصرّح حينها النائب العام لمجلس قضاء الجزائر لطفي بوجمعة الذي أصبح وزيرا للعدل، أنه تم 'سماع أكثر من 50 شخصا 'منتخبين' في محاضر رسمية صرحوا معترفين أغلبهم بتلقيهم مبالغ مالية بين 20 ألف دينار و30 ألف دينار (بين 100 إلى 200 دولار) مقابل تزكية الراغبين في الترشح'. كما تم، حسبه، 'سماع 10 أشخاص وسطاء اعترف جلهم بالقيام بهذه التصرفات'. وإثر ذلك، وُجهت لثلاثة رغبين في الترشح، تهم بموجب قانون مكافحة الفساد تشمل منح مزية غير مستحقة واستغلال النفوذ وتقديم أو قبول هبات نقدية مقابل الحصول على أصوات وسوء استغلال الوظيفة وتلقي رشى وتسهيل النصب الانتخابي. كما تقرر إيداع 68 متهما (أغلبهم من المنتخبين) تورطوا في القضية، الحبس المؤقت، في حين وصل العدد الإجمالي للمتهمين في القضية إلى 74 متهما. وخلال جلسات المحاكمة التي انطلقت بمحكمة سيدي أمحمد قبل أيام، تم الاستماع لعدد من المتهمين الذين أنكروا هذه الاتهامات رغم ما جاء في التحقيقات من تفاصيل عن اتفاق لجمع خمسين ألف استمارة ترشح لصالح سعيدة نغزة مقابل مبلغ أربعة ملايير سنتيم (نحو 300 ألف دولار). كما تم الاستماع إلى منتخبين محليين يشتبه في أنهم أمضوا لصالح المترشحين مقابل مبالغ مالية. وبعد التماسات النيابة، ينتظر أن تبدأ مرافعات الدفاع قبل أن يفسح المجال لهيئة المحكمة للتداول وإصدار الحكم. ويقود بلقاسم ساحلي التحالف الوطني الجمهوري، وكان قد أعلن ترشحه عن تكتل الاستقرار والإصلاح الذي يجمع بين عدة أحزاب صغيرة في الساحة. وسبق له أن شغل في فترة الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة، منصب كاتب دولة للجالية في الخارج، وظل خلال سنوات الرئيس الراحل داعما له ومن بين مساندي العهدة الخامسة التي أدت لانتفاضة الحراك الشعبي. أما سعيدة نغزة، فهي سيدة أعمال مثيرة للجدل ترأس الكونفدرالية الوطنية للمؤسسات، واشتهرت في الأشهر الأخيرة بنقدها للسياسات الاقتصادية في الجزائر والتضييقات التي تطال رجال الأعمال، ووجهت في ذلك رسالة للرئيس عبد المجيد تبون، كلفتها هجوما شديدا من وسائل إعلام عمومية، دفعها لمغادرة الجزائر قبل أن تعود وتعلن ترشحها للانتخابات الرئاسية. أما عبد الحكيم حمادي، فهو مترشح حر لا ينتمي لأي حزب سياسي، وظهر بكثافة على مواقع التواصل، طارحا برنامجا بعنوان 'السلامة الوطنية'. وخلال فترة جمع التوقيعات، كان هؤلاء الثلاثة، قد طعنوا في قرار السلطة المستقلة للانتخابات رفض ملفات ترشحهم. ووجّه كل من ساحلي ونغزة انتقادات لاذعة لأداء السلطة التي اعتبرا أنها تلاعبت بملفاتهم رغم أنهما يحوزان التوقيعات اللازمة للترشح. وكانت هذه السلطة قد استقبلت ملفات 16 راغبا في الترشح للانتخابات الرئاسية، قبلت منها 3 فقط هم الرئيس الفائز عبد المجيد تبون، وعبد العالي حساني شريف، رئيس حركة مجتمع السلم، ويوسف أوشيش السكرتير الأول لجبهة القوى الاشتراكية، حوّلتهم للمحكمة الدستورية، بينما أتيح للمرفوضين الطعن في القرار. ويوجب القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات، على الراغبين في الترشح، جمع 50 ألف توقيع للمواطنين، وهو ما شقّ على أغلب المرشحين الذين فضّلوا الطريق الثاني المختصر بجمع 600 توقيع فردي لأعضاء منتخبين في مجالس شعبية بلدية أو ولائية أو برلمانية على الأقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store