logo
الفصائل الفلسطينية تكشف تفاصيل تدمير دبابات إسرائيلية وقتل جنودها فى غزة

الفصائل الفلسطينية تكشف تفاصيل تدمير دبابات إسرائيلية وقتل جنودها فى غزة

مصرسمنذ يوم واحد
قال كتائب القسام، إن "مجاهدى الفصائل تمكنوا من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو الإسرائيلي بجوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة وسط مدينة خانيونس جنوب القطاع".
وأضافت في بيان، أن العناصر استهدفوا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركافا" بعبوتي "شواظ" -بطريقة العمل الفدائي- وإيقاع طاقميها بين قتيل وجريح، كما تمكنوا من استهداف ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105" وفور وصول قوة الإنقاذ تم استهدافها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء الذي استمر لعدة ساعات".كما أعلن الذراع العسكري لحركة حماس، "استهداف ناقلة جند صهيوينة بقذيفة "الياسين 105" يوم الجمعة في شارع البيئة وسط مدينة خانيونس جنوب القطاع".بدوره اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بمقتل الرقيب أساف زامير، من ديمونا، مقاتل مدرعات في الكتيبة 53، تشكيل "باراك" (188)، في معركة جنوب قطاع غزة.وأكد الاحتلال أنه وفي الحادثة ذاتها، أصيب جنديان مدرعان من الكتيبة 53، تشكيل "باراك" (188) بجروح خطيرة، وتم إجلاء المقاتلين لتلقي العلاج في المستشفى، وتم إبلاغ ذويهم.وتحت بند سمح بالنشر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، مقتل الرقيب يائير إلياهو، مهندس قتالي في اللواء الشمالي، قُتل أثناء مشاركته في معركة شمال قطاع غزة.ومنذ استئناف القتال في قطاع غزة منتصف مارس 2025، قتل 30 جندياً في معارك بالقطاع منهم 21 نتيجة عبوات ناسفة، وكذلك قتل 438 جنديا إسرائيليا منذ بدء المناورة البرية في القطاع.من ناحية أخرى، أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عدنان أبو حسنة اليوم الأحد، تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية في غزة، مشيرا إلى أن عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع هي الأكثر منذ الحرب العالمية الثانية.وأشار أبو حسنة - في تصريحات تلفزيونية - إلى استشهاد وإصابة أكثر من 10% من سكان القطاع، بما يعادل أكثر من مليون شهيد وجريح وهذا لم يحدث في أي نزاع آخر منذ الحرب العالمية الثانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟
أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

نافذة على العالم

timeمنذ 7 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : حرب غزة: هل تنجح الجهود الأمريكية في إيقاف الحرب؟

الأحد 6 يوليو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي ترامب، الإثنين 7 من يوليو/تموز، برئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو (صورة أرشيفية من لقاء سابق في البيت الأبيض). قبل ساعة واحدة يصل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى واشنطن، الإثنين 7 من يوليو/تموز، للقاء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في زيارة هي الثالثة له إلى العاصمة الأمريكية منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يتصدر مقترح هدنة الـ 60 يوما، الذي قدمته واشنطن بالتشاور مع إسرائيل، جدول أعمال لقاء ترامب - نتنياهو. وتسعى الإدارة الأمريكية إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وقال الرئيس ترامب إنه سيكون "حازما جدا" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بشأن التوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. ويرى مؤيدو الرئيس الأمريكي ترامب أنه عازم على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وأن الدعم الذي قدمته الإدارة الأمريكية لإسرائيل في حربها ضد إيران، يعزز قدرة ترامب على ممارسة ضغوط حقيقية على نتنياهو. وكانت حركة حماس قد سلمت ردّها على مقترح الهدنة الأمريكي، مشيرة إلى أن "الرد جاء إيجابيا ويعكس حرص الحركة على حماية شعبها وتغليب المصلحة الوطنية العليا". وأكدت حماس، في بيان مساء الجمعة 4 من يوليو/تموز: "جاهزيتها الكاملة للدخول فورا في جولة مفاوضات تهدف إلى وضع آلية تنفيذ واضحة لهذا الإطار، بما يضمن وقف العدوان وتحقيق مطالب الشعب الفلسطيني العادلة". وأشارت عدة وسائل إعلام إسرائيلية وأمريكية إلى أن حماس أبدت ثلاثة تحفظات على المقترح الأمريكي. إذ ذكرت صحفية "تايمز أوف إسرائيل" أن حماس تريد "لغة أوضح بشأن احتمال عدم الانتهاء من المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الدائم بحلول نهاية الهدنة المقترحة لمدة 60 يوما". كذلك تشدد حماس على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية "من خلال آليات تدعمها الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى"، وأنها "لن تقبل النظام الحالي الذي تفرض فيه إسرائيل قيودا صارمة على كمية المساعدات التي تسمح بدخولها". والتحفظ الثالث الذي تطلبه حماس هو "تراجع الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يسيطر عليها قبل انهيار وقف إطلاق النار السابق في مارس/آذار 2025". وتخشى حركة حماس من أن تقوم إسرائيل باستئناف الحرب مباشرة بعد انقضاء هدنة الـ 60 يوما، كما فعلت في اتفاق هدنة سابق، في يناير/كانون الثاني. وفي تعليقه على رد حركة حماس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، السبت 5 من يوليو/تموز، إن حماس اقترحت عدة تعديلات "غير مقبولة" على المقترح الأمريكي، المدعوم من قبل إسرائيل. إلا أن إسرائيل أعلنت عزمها إرسال وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، الأحد 6 من يوليو/تموز، لإجراء محادثات بشأن إمكانية تقريب وجهات النظر والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو سيطلب من الرئيس الأمريكي ترامب خلال لقائهما "الضغط على قطر لتهديد قادة حماس بالطرد إذا لم يحرزوا تقدمًا في صفقة قريبة أو يظهروا مرونة في مواقفهم". ولا يبدو أن الموقف الإسرائيلي واضح بشكل تام، إذ تُعارض أحزاب اليمين المتطرف أي مقترح لإنهاء الحرب. وأكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، رفضه أي مقترح هدنة في غزة، داعيا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى فرض سيطرة إسرائيلية تامة على قطاع غزة. وقبل اللقاء المرتقب بين نتنياهو وترامب، تظاهر آلاف الإسرائيليين مطالبين الرئيس الأمريكي ترامب بممارسة كل الضغوط الممكنة من أجل ضمان التوصل إلى اتفاق، يسمح بعودة جميع المحتجزين الإسرائيليين. وطبقا لتسريبات إعلامية متطابقة، يدعو الاقتراح الأمريكي حماس إلى الإفراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء وتسليم جثامين 18 رهينة متوفاة، خلال مدة 60 يوما، مقابل إطلاق اسرائيل سراح عدد من الفلسطينيين. كذلك ينص المقترح على سحب إسرائيل لقواتها من مواقع متفق عليها مسبقا في شمال غزة، والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى داخل قطاع غزة. وتُصر حركة حماس على ضرورة أن يؤدي أي اتفاق إلى إنهاء الحرب بشكل تام في قطاع غزة. وكانت حركة حماس وإسرائيل قد وافقتا على اتفاق سابق لوقف إطلاق النار، في يناير/كانون الأول 2025، برعاية أمريكية أيضا. وكان ينص الاتفاق السابق على ثلاث مراحل تنتهي بوقف الحرب والبدء في جهود إعادة الإعمار. إلا أن إسرائيل استأنفت عملياتها القتالية فور انتهاء المرحلة الأولى، لأنها لم ترغب في الذهاب إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كانت تشمل مفاوضات إنهاء الحرب، واقترحت تمديد المرحلة الأولى مع إفراج حماس عن المزيد من المحتجزين الإسرائيليين دون الذهاب إلى المرحلة الثانية، وهو ما رفضته حركة حماس. ويعيش قطاع غزة وضعا إنسانيا صعبا للغاية، في ظل نقصٍ حادٍ في الطعام والشراب والمواد الطبية الأساسية. وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد 7 من يوليو/تموز، إلى ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى 57,418 قتيلا، غالبيتهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى 136,261 مصابا، منذ بدء الحرب في 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023. برأيكم، هل تنجح الجهود الأمريكية في إنجاز وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟ كيف ترون حديث ترامب عن أنه سيكون "حازما جدا" مع نتنياهو؟ هل يمكن للولايات المتحدة والوسطاء تقريب وجهات النظر بين إسرائيل وحماس؟ هل بات التوصل إلى اتفاق يُنهي حرب غزة أٌقرب من أي وقت مضى؟ وهل تلتزم إسرائيل وحماس بتنفيذ الاتفاق حال التوصل إليه؟ نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الإثنين 7 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar

تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"
تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"

نافذة على العالم

timeمنذ 25 دقائق

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : اليوم السابع: "لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد"

الأحد 6 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تناول عدد اليوم السابع المطبوع الصادر صباح غد، عددا من الملفات والتغطيات الإخبارية الهامة، كان أبرزها: وفد إسرائيلى يجرى مباحثات غير مباشرة مع حماس فى قطر.. مجلس النواب يطمئن المواطنين: لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد.. تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى حملات مرورية مكثفة لملاحقة المخالفين واقرأ أيضا.. وفد إسرائيلى يجرى مباحثات غير مباشرة مع حماس فى قطر.. وترامب يبحث مع نتنياهو اليوم وقف الحرب نتنياهو يرفض تعديلات حماس على الاقتراح الأمريكى ومطالبتها بإشراف الأمم المتحدة على المساعدات مجلس النواب يطمئن المواطنين: لا مساس بنظام الثانوية في تعديلات قانون التعليم الجديد.. «البكالوريا» نظام بديل اختيارى مجانى مدته 3 سنوات.. محمود فوزى: القانون يهدف تخفيف الأعباء المالية والنفسية عن كاهل الطلاب وأسرهم طلاب الثانوية العامة: امتحان الرياضيات البحتة فى مستوى الطالب المتوسط والأسئلة مباشرة.. «التعليم» تتخذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين فى الغش.. وتعلن: 4 مواد انتهت كنترولات الثانوية العامة من تصحيحها اليوم.. استكمال مشاورات تشكيل «القائمة الوطنية» بانتخابات الشيوخ نجوم مصر والوطن العربى فى الدورة الثالثة من مهرجان العلمين الجديدة.. حفلات لأنغام وعمرو دياب وتامر حسنى وأصالة وتامر عاشور.. وكايروكى يختتم المهرجان 29 أغسطس تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسى.. حملات مرورية مكثفة لملاحقة المخالفين زيادة الدعم النقدى «تكافل وكرامة» إلى 900 جنيه بدءا من الشهر الجارى

"الجليل للدراسات والبحوث": اتفاق التهدئة في غزة شبه جاهز
"الجليل للدراسات والبحوث": اتفاق التهدئة في غزة شبه جاهز

جريدة المال

timeمنذ 33 دقائق

  • جريدة المال

"الجليل للدراسات والبحوث": اتفاق التهدئة في غزة شبه جاهز

قال الدكتور أحمد شديد، رئيس مركز الجليل للدراسات والبحوث الاستراتيجية، إن الوفد الإسرائيلي الرسمي المشارك في مفاوضات الدوحة يأتي ضمن ترتيبات متقدمة تهدف إلى بلورة اتفاق هدنة وشيك مع حركة حماس، مؤكدًا أن معظم بنود الاتفاق أصبحت جاهزة، بينما تبقى بعض التفاصيل الإجرائية والسياسية هي العائق المتبقي أمام الإعلان الرسمي. وأوضح شديد في مداخله هاتفية مع فضائية القاهرة الاخبارية، أن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتشدد بشأن استمرار الحرب حتى "نزع سلاح حماس" هو رسالة تطمينية داخلية موجهة إلى اليمين المتطرف في حكومته، وبشكل خاص إلى الوزراء إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش. وأضاف أن القضايا العالقة في المفاوضات لا تتعلق بجوهر الاتفاق، بل بتفاصيل فنية تتعلق بأعداد الأسرى الفلسطينيين المطلوب الإفراج عنهم، وأسماء بعض الشخصيات البارزة، إلى جانب ترتيبات إدخال المساعدات الإنسانية، مشددًا على أن إدخال المساعدات لن يكون عائقًا أمام التوصل إلى اتفاق، وأن حماس ستحصل على مكاسب مهمة، بينما تحتفظ إسرائيل بوجود جزئي داخل القطاع كنوع من الضمانات الأمنية. وأشار شديد إلى أن زيارة نتنياهو المرتقبة إلى الولايات المتحدة ولقائه بالرئيس دونالد ترامب قد تكون مخصصة للإعلان المشترك عن الاتفاق، بما يمنح الطرفين مكاسب سياسية؛ لنتنياهو داخليًا في مواجهة أزماته الحكومية، ولترامب خارجيًا على أبواب الانتخابات. كما لفت إلى أن قرار جيش الاحتلال بتجنيد 54 ألفًا من الحريديم (اليهود المتدينين)، المتزامن مع الحديث عن اتفاق التهدئة، يحمل أبعادًا سياسية داخلية، إذ يسعى نتنياهو إلى إرضاء الأحزاب العلمانية الكبرى عبر الضغط على الحريديم، في محاولة لمنع انهيار حكومته، أو على الأقل تقديم أوراق اعتماد جديدة لتحسين موقعه السياسي. وختم شديد حديثه بالتأكيد على أن: "الاتفاق أصبح في مراحله النهائية، وربما الإعلان عنه ينتظر فقط الترتيبات الشكلية، وفي مقدمتها التوقيت السياسي المناسب لنتنياهو وترامب."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store