logo
دراسة تكشف المسكنات الأفيونية المرتبطة بزيادة خطر الإمساك

دراسة تكشف المسكنات الأفيونية المرتبطة بزيادة خطر الإمساك

أخبار ليبيا١٨-٠٦-٢٠٢٥
وأجرى الدراسة فريق بحثي في جامعة مانشستر، مستندا إلى تحليل بيانات أكثر من 80 ألف مريض من شمال غرب إنجلترا خلال الفترة بين عامي 2009 و2020.
وأظهرت النتائج أن مسكنات مثل المورفين والأوكسيكودون والفنتانيل والمركبات الأفيونية المركبة ترتبط بزيادة كبيرة في احتمال الإصابة بالإمساك الشديد، مقارنة بالكودايين. وفي المقابل، كان الترامادول مرتبطا بأقل معدل لخطر الإمساك مقارنة بالكودايين.
ووجد الباحثون أن خطر الإصابة بالإمساك الشديد يزداد لدى المرضى الذين يتناولون جرعات عالية من الأفيونيات، وتحديدا عند تجاوزهم 50 ملليغراما مكافئا من المورفين يوميا (MME). ويعد هذا المقياس معيارا يستخدمه الأطباء لمقارنة قوة مختلف أنواع الأفيونيات بتحويلها إلى ما يعادل تأثير المورفين. فعلى سبيل المثال، تناول 50 ملغ من المورفين يوميا يعادل تماما 50 MME، بينما يكفي تناول 33 ملغ من الأوكسيكودون فقط للوصول إلى القوة نفسها (50 MME)، نظرا لأن الأوكسيكودون أقوى من المورفين.
وتوصي إرشادات 'الوعي بالأفيونيات'، الصادرة عن كلية طب الألم في المملكة المتحدة، بعدم تجاوز جرعة 120 ملليغرام مكافئ مورفين يوميا، باعتبارها الحد الذي قد تبدأ عنده أضرار الأفيونيات في تجاوز منافعها، إلا أن هذه التوصية لا تزال قيد المراجعة.
واعتمدت الدراسة في تعريف 'الإمساك الشديد' على الحالات التي استدعت استخدام تحميلة أو حقنة شرجية، كما استخدمت السجلات الدوائية في المستشفيات لقياس التعرض للأفيونيات.
وأشارت الدكتورة ميغنا جاني، الباحثة الرئيسية في الدراسة وزميلة المعهد الوطني للبحوث الصحية، إلى أن الإمساك الناتج عن استخدام الأفيونيات ليس مجرد أثر جانبي بسيط، بل قد يؤثر بشكل كبير على جودة حياة المريض، ويؤدي إلى إطالة مدة الإقامة في المستشفى وزيادة التكلفة وكثرة الزيارات لقسم الطوارئ.
وأكدت جاني أن تقديرات الإصابة بالإمساك في السجلات الصحية قد تكون أقل من الواقع، إذ يعد الإمساك من الحالات التي يُستهان بها ولا تسجّل دائما بشكل دقيق، كما قد يتردد المرضى في الحديث عنها مع مقدّمي الرعاية الصحية.
وتساهم نتائج هذه الدراسة في دعم اتخاذ قرارات طبية أكثر وعيا، وتمكين الأطباء والمرضى من اختيار مسكنات ألم مناسبة تقلل من هذا الأثر الجانبي، وتحسّن من جودة الحياة.
نشرت الدراسة في مجلة BMC Medicine.
المصدر: ميديكال إكسبريس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل البكاء أثناء العمل مقبول؟
هل البكاء أثناء العمل مقبول؟

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

هل البكاء أثناء العمل مقبول؟

Getty Images "بكيت بعدما تلقيت أخباراً سيئة من المنزل، وغادرت العمل على الفور"، هكذا تروي كلارا - البالغة من العمر 48 عاماً من لانكستر - تجربتها حين شعرت بالضغط أثناء وجودها في وظيفتها. تذكر كلارا أنها كانت عاطفية في شبابها حين تخرجت وتعرضت لـ"انتقادات لاذعة"، ثُمّ بعد سنوات حين "شعرت بالإحباط". لكن هل البكاء يظهر ضعف الموظف أم قوته، أو أنه ببساطة يتعلق بمشاعر الشخص؟ الأكيد أنه من غير المرجح أن يحرّك مشهدُ معظمِنا ونحن نبكي في مكان العمل، الأسواقَ المالية، كما حدث عندما بكت وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز، في البرلمان.. إذ تصدرت صور ريفز، الصفحات الأولى للصحف ونشرات الأخبار على التلفزيون، بعد ظهورها وهي تبكي خلال جلسة مساءلة لرئيس الوزراء الأسبوع الماضي. وأثارت ملامحها العاطفية قلق الأسواق إلى درجة أن تكلفة اقتراض الحكومة ارتفعت فوراً، وانخفضت قيمة الجنيه الاسترليني بشكل ملحوظ. لكن هل يهم إذا بكيت فعلاً؟ بحسب روايات لأشخاص تحدثت إليهم بي بي سي، من المعتاد أن يبكي البعض في مكان العمل. لكن في حين قالت كلارا، إنها انفعلت عاطفياً وبكت عندما كانت خريجة، وبعد ذلك بسنوات، وحين تلقت "أخباراً سيئة" وغادرت عملها - شعرت إيما أنها مضطرة لكبت مشاعرها لأنها تعمل في "بيئة عمل صعبة وذكورية"، مشيرة إلى أنها لطالما كانت تلوم نفسها بشدة، بسبب إظهار "مشاعرها أو ضعفها". وعلى الرغم من أن الأبحاث تشير إلى أن النساء أكثر عرضة للبكاء مقارنة بالرجال، إلا أن العديد من الرجال أكدوا لنا أنهم بكوا أيضاً أمام زملائهم. يقول الطبيب، جاي كلايتون، إنه بكى أكثر من مرة "مع مرضى وزملاء وعائلات على مر السنين، عندما شاركهم حزنهم". في حين، قال رجل من لندن يبلغ 38 عاماً، يعمل في مجال التمويل، إنه أصبح عاطفياً في العمل أثناء تعامله مع مشاكل شخصية، وشعر أن ذلك يُظهر "مهنية" لكونه ما زال في عمله. "قوة وليس ضعفاً" فهل البكاء قوة أم ضعف؟ تقول، شيرين هوبان، المدربة ومرشدة النجاح، "اعتبار البكاء في العمل أمراً غير مقبول، هو أسلوب قديم". وتضيف: "لقد تجاوزنا الفكرة القديمة التي تربط الاحترافية في العمل بترك المشاعر خارجه. في عالم اليوم، الذكاء العاطفي يُعدّ قوة، لا ضعفاً". وتشرح مدربة التطوير الوظيفي، جورجيا بلاكبيرن، أنه "ليس غريباً أن يشعر الموظفون بالضيق أثناء العمل، لذا على الشركات أن تتعلم كيفية التعامل مع الموظفين الذين يمرّون بظروف صعبة ودعمهم"، موضحة أن ذلك "سيؤدي إلى زيادة إنتاجية الموظفين". وتضيف بلاكبيرن أن "صاحب العمل الذي يستمع لموظفيه بصدق، ويظهر لهم التعاطف والتفهم، يكون أكثر قدرة على تحفيزهم وجعلهم أكثر سعادة على المدى الطويل". وهذا ما حدث مع أماندا في ستوكبورت، التي اتصلت ببرنامج جيريمي فاين على إذاعة بي بي سي 2. تقول أماندا إنها بكت أثناء مقابلة عمل في جامعة مانشستر قبل 17 عاماً، بعد تشخيص إصابة والدها بمرض عضال، ورغم ذلك حصلت على الوظيفة التي ما زالت مستمرة فيها حتى الآن. وتوضح أماندا: "كنت أبكي يومياً لمدة تسعة أشهر تقريباً حتى توفي والدي. هذا جعلني أدرك كم هو رائع مديري في العمل، وكم هو مدهش مكان عملي، حيث كان ذلك مقبولاً". "أعيدوا البكاء" Getty Images إيمي باوني ترى أن إظهار مشاعرك في العمل أصبح "أمراً شيطانياً" كانت مصممة الأزياء، إيمي باوني، تمر بفترة قاسية نهاية العام الماضي، حين واجهت فترة "شديدة الصعوبة" عندما تركت وظيفتها، وتزامن ذلك مع أحداث مؤلمة في حياتها الشخصية. إيمي التي أسست علامة الأزياء المستدامة "أكين" في وقت سابق من هذا العام، شعرت أيضاً بضغط لكي تصبح "نموذجاً مثالياً" للموضة الأخلاقية. وقالت إيمي لبرنامج "وومانز آور" على إذاعة بي بي سي 4: "كانت قائمة مهامي وقتها: إطعام الأطفال، إحضارهم من المدرسة، ترتيب أمر الحضانة، تصميم مجموعتي القادمة، الاطمئنان على الموظفين، تسوية إقرار الضريبة ... ثم إنقاذ العالم". وتضيف: "مررت بفترة لم أستطع فيها التوقف عن البكاء، وكنت أبكي في أماكن عامة، وأثناء وجودي على المسرح". وترى إيمي أن إظهار المشاعر في العمل أصبح أمراً "شيطانياً" ولا تشعر بأي ندم لكونها انهارت عاطفياً، مضيفة أنه "يجب أن نعيد البكاء والعواطف". وقالت إنه "يجب أن تتمتع النساء في المناصب القيادية بحرّية إظهار مشاعرهن. أرى ذلك قوة خارقة، بل وأعتبره مصدر قوة حقيقية". الرجال مقابل النساء، الموظفون مقابل الرؤساء لكنّ ليس الجميع يتّفقون مع هذا الرأي، فلا يزال بعض الناس يُبدون قدراً من النقد، كما تقول، آن فرانك، المديرة التنفيذية لمعهد الإدارة المعتمد (CMI). وتقول إن النساء اللاتي يبكين يُنظر إليهن على أنهن "عاطفيات للغاية"، في حين يمكن أن يتعرض الرجال الذين يُظهرون الحزن للحرج، لكونهم عاطفيين وضعفاء. وتُضيف أن الموظفين المبتدئين يمكن أن يُسمح لهم بالبكاء أكثر من رؤسائهم، لكن هذا لا ينبغي أن يكون هو الواقع بالضرورة. وتشرح فرانك أن "بكاء مسؤول كبير قد يُنظر إليه على أنه صادم أو حتى غير لائق، لكن عندما يتم التعبير عنه بصدق، يمكن أن يكون مؤثراً، فهو يُظهر أن المسؤولين بشر يهتمون بما يقومون به بعمق". لكن إذا كنت تطمح للصعود في السلم الوظيفي، فمن الحكمة أن تتحلى بالصلابة - على الأقل في بعض المؤسسات - كما تشير المدربة شيرين هوبان. وترى أن البكاء قد يؤثر على فرص ترقيتك، وتوضح: "لنكن صادقين. لا يزال هناك تحيُّز في بعض أماكن العمل التي ترى أن التماسك قوة، والعاطفة عدم استقرار". غير أن هوبان تقول إن بعض المؤسسات تنظر إلى الأمور بشكل مختلف، وتقدّر القادة "الحقيقيين، والواعين لذاتهم، والقادرين على التعامل مع التعقيد، بما في ذلك مشاعرهم الخاصة". وتضيف أنه إذا انهرت عاطفياً مرة واحدة في العمل فإن ذلك "لن يدمر مسيرتك المهنية"، وأن ما يهم أكثر هو الصورة الأكبر، "أداؤك، حضورك، وقدرتك على النهوض من جديد أو المضي قدماً بتركيز". ماذا تفعل إذا بكيت في العمل امنح نفسك الإذن بالتراجع خطوة، وخذ لحظة للتأمل والراحة. لستَ مضطراً لإخفاء مشاعرك، فغالباً ما يُظهر ذلك أنك تهتم بعملك بصدق - وهذا ليس أمراً سيئاً. لكن من المهم أن تشعر بالدعم، لذا من الأفضل أن تتحدث مع زميل تثق به، تأخذ استراحة قصيرة، أو تطلب الدعم من مديرك أو قسم الموارد البشرية. يجب على المديرين والزملاء أن يظهروا تعاطفاً عندما يبكي موظفوهم - قدّموا لهم منديلاً، ولا تتظاهروا بأن هذا لا يحدث.

بحقنة واحدة!.. علاج جديد يعيد السمع لمرضى الصمم
بحقنة واحدة!.. علاج جديد يعيد السمع لمرضى الصمم

أخبار ليبيا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبار ليبيا

بحقنة واحدة!.. علاج جديد يعيد السمع لمرضى الصمم

وقاد الدراسة فريق من الباحثين في معهد كارولينسكا بالسويد، بالتعاون مع مستشفيات وجامعات في الصين، حيث شملت 10 مرضى تتراوح أعمارهم بين عام واحد و24 عاما، جميعهم مصابون بصمم وراثي أو ضعف سمع شديد ناتج عن طفرات في جين يسمى OTOF، المسؤول عن إنتاج بروتين 'أوتوفيرلين'، الذي يلعب دورا أساسيا في نقل الإشارات السمعية من الأذن إلى الدماغ. وفي العلاج الجيني، استخدم الباحثون ناقلا فيروسيا اصطناعيا من نوع AAV (فيروس غدي مرتبط) لنقل نسخة سليمة من الجين OTOF إلى الأذن الداخلية، عبر حقنة واحدة تُعطى من خلال غشاء يعرف بـ'النافذة المستديرة' في قاعدة القوقعة. وأظهر غالبية المرضى تحسنا ملحوظا في السمع خلال شهر واحد فقط من تلقي العلاج، واستمر التحسن خلال فترة المتابعة التي امتدت إلى 6 أشهر. وانخفض متوسط مستوى الصوت الذي يستطيع المرضى سماعه من 106 ديسيبل إلى 52 ديسيبل (الانخفاض في الديسيبل يعني تحسنا كبيرا في قدرة السمع، وليس العكس، لأن الأشخاص ذوي السمع السليم يمكنهم سماع الأصوات ذات الشدة المنخفضة، بينما يحتاج المصابون بالصمم إلى أصوات عالية جدا حتى يتمكنوا من سماعها). وكانت الاستجابة الأفضل لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و8 سنوات، حيث استعادت فتاة تبلغ من العمر 7 سنوات سمعها تقريبا بالكامل، وأصبحت قادرة على التحدث بشكل طبيعي مع والدتها بعد 4 أشهر من العلاج. وأثبت العلاج فعاليته أيضا لدى المراهقين والبالغين، ما يجعله خيارا واعدا لمختلف الفئات العمرية. كما أكدت الدراسة أن العلاج كان آمنا جيد التحمل، ولم تُسجل أي مضاعفات خطيرة، باستثناء انخفاض طفيف في عدد خلايا الدم البيضاء (العدلات) لدى بعض المرضى. وقال الدكتور ماولي دوان، أحد معدي الدراسة واستشاري في معهد كارولينسكا: 'هذه خطوة كبيرة إلى الأمام في مجال العلاج الجيني للصمم، وقد تحدث تغييرا جذريا في حياة العديد من المصابين'. وأشار دوان إلى أن الفريق يعمل الآن على توسيع نطاق العلاج الجيني ليشمل جينات أكثر شيوعا مثل GJB2 وTMC1، رغم أنها تمثل تحديات تقنية أكبر. وقد أظهرت التجارب على الحيوانات حتى الآن نتائج مشجعة. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ميديكال إكسبريس

كيف يعبث دخان الحرائق بالجهاز المناعي؟!
كيف يعبث دخان الحرائق بالجهاز المناعي؟!

أخبار ليبيا

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

كيف يعبث دخان الحرائق بالجهاز المناعي؟!

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي توثق بشكل دقيق كيف يؤثر الدخان على الجسم من خلال آليات مناعية معقدة. ويحتوي دخان الحرائق على مزيج من الجسيمات الدقيقة والغازات السامة والمواد الكيميائية مثل مركبات PFAS والمعادن الثقيلة، إلى جانب مركبات مسرطنة. ووفقا للدراسة، فإن هذه المواد قد تضعف جهاز المناعة وتزيد من الالتهابات، ما يفتح الباب لفهم أعمق لتأثيرات التلوث الناتج عن الحرائق. وجمعت الدراسة عينات دم من 60 بالغا، نصفهم تعرضوا مؤخرا للدخان (بينهم رجال إطفاء ومدنيون)، والنصف الآخر لم يتعرض له، مع الحرص على التماثل بين المجموعتين من حيث العمر والجنس والوضع الاجتماعي. ولم يكن أي من المشاركين يعاني من أمراض مزمنة أو يتناول أدوية تؤثر على المناعة. وباستخدام تقنيات تحليل دقيقة على مستوى الخلية، رصد الباحثون تغيرات مناعية لافتة لدى المتعرضين للدخان، منها: – زيادة في خلايا الذاكرة التائية CD8+، المرتبطة بالمناعة طويلة الأمد. – ارتفاع في مؤشرات الالتهاب داخل الخلايا. – تغيرات في 133 جينا على صلة بالحساسية والربو. – ارتباط أكبر بين خلايا المناعة ومعادن سامة مثل الزئبق والكادميوم. وقالت الدكتورة كاري نادو، المعدة الرئيسية للدراسة ورئيسة قسم الصحة البيئية في كلية 'تي إتش تشان' بجامعة هارفارد: 'نعلم أن للدخان تأثيرات صحية على القلب والرئة والجهاز العصبي، لكننا لم نكن نعرف الآلية الدقيقة. هذه النتائج تساهم في سد تلك الفجوة وتزوّد العاملين في الصحة العامة بأدلة عملية لفهم المخاطر والتعامل معها'. كما أكدت الباحثة، ماري جونسون، أن معرفة كيفية تأثير الدخان على جهاز المناعة يعد خطوة مهمة نحو اكتشاف الاختلالات في وقت مبكر، وربما تطوير علاجات وقائية تحد من أضرار التعرّض للملوثات البيئية. وشدد الباحثون على أن نتائج الدراسة قد تغيّر السياسات الصحية والبيئية المتعلقة بمستويات التعرّض الآمن للدخان، وتدفع نحو تعزيز التوعية العامة بالإجراءات الوقائية أثناء حرائق الغابات. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ميديكال إكسبريس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store