
النائب فالح الخزعلي مغردًا : على من أتى بالسيد المشهداني وصوت له ليكون رئيس لمجلس النواب ان يعتذر من الشعب العراقي
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 3 ساعات
- موقع كتابات
متى سيكف البعض الطعن بثورة 14 تموز- 1958 المجيدة
مقدمة : كانت الامة العربية تحت الحكم العثماني وقد اجحف الولاة العثمانيين بحق شعوب المنطقة العربية مما ولد استياء عام استغله الدهاة الانكليز فاتصلوا بشريف مكة الحسين ابن علي وتوافق معهم على ان يثور ضد الدولة العثمانية مقابل تنصيبه ملكا على العرب وفعلا ارسلت بريطانيا المال والسلاح والمدربين ورجال المخابرات لادارة العمليات ضد القوات العثمانية وخلال هذه الفترة اصدرت الحكومة البريطانية وعدا لليهود بأنشاء وطن قومي لهم في فلسطين كما اتفقت اكبر قوتين استعماريتين حين ذاك وهما بريطانيا وفرنسا وعقدوا اتفاقية سايكس بيكو لتقسيم الوطن العربي بينهما وبغفلة عن العرب والشريف الحسين ونكثت بريطانيا بوعدها وكل ماحصل عليه الشريف الحسين هو تعيين ولديه فيصل وعبد الله مليكين على العراق والاردن ونفي الشريف الحسين الى قبرص ليقضي بقية عمره هناك هذه هي البداية لضياع فلسطين واستبدال استعمار عثماني كان شوكة في فم الغرب الاستعماري باستعمار بريطاني وفرنسي قاست منه سوريا ولبنان ومصر ودول شمال افريقيا والعراق والتهمت ايران الاحواز العربية بموجب اتفاق بريطاني ايراني على ضمها الى ايران مقابل منح بريطانيا امتياز استثمار نفط الاحواز وبقية القصة معروفة للجميع وفيما يخص العراق عانى الملك فيصل ضغوطا كبيرة من الشعب العراقي الهادف الى الاستقلال والتخلص من هيمنة بريطانيا على شؤونه وضغوط الانكليز لتنفيذ ما يطلبونه منه وانتهى كما اشيع بحقنه بابرة سامة حينما كان يتعالج بسويسرا ليتسلم الحكم من بعده ولده غازي ——————————————— ثورة تموز كانت ثمرة لثورات وانتفاضات واحتجاجات وانقلابات عسكرية ولم تكن هي البداية كما يحلو للبعض القفز على الحقائق واعتبارها حركة انقلابية طارئة ؟ مرت احداث جسام فكانت ثورة 1918 وثورة العشرين وانقلاب بكر صدقي وحركة رشيد عالي الكيلاني والعقداء الاربعة الفاشل الذي ذهب ضحيته هؤلاء الضباط الذين امر عبد الاله بشنقهم ولم يكتفي بذلك بل علق جثثهم اربعة ايام لينبري الان من يقول ان الغوغاء سحل عبد الاله متغاضين عن جريمته مع العقداء الاربعة , كما وثبة كانون 1948وانتفاضة عام 1952 وتبعتها انتفاضة 1956 اثر العدوان االثلاثي على مصر كما تتخللت تلك الفترة مجزرة كاور باغي والبصرة وال ازيرج وحديثة والسليمانية وغيرها ————————————— الفرق بين الثورة و الإنقلاب يقصد بالثورة التغيير الشامل و الجذري للنظام السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي للدولة. فالثورة تقوم بإحلال البنية أو الأساس السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي لنظام قانوني جديد في المجتمع، محل البنية أو الأساس السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي لنظام قانوني قديم لنفس المجتمع. و الثورة بهذا المفهوم تختلف عن الانقلاب، الذي يهدف أساساً لا إلى القلب الجذري للأساس السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي للمجتمع و إحلال محله أساساً اقتصادياً و اجتماعياً و سياسياً كما في حالة الثورة، و إنما يهدف فقط إلى قلب فريق نظام الحكم القديم و إحلال محله فريق حكم جديداً. أي أن الانقلاب يهدف أساساً إلى الاستيلاء على السلطة . و إذا كانت الثورة تختلف عن الانقلاب من وجهة النظر أو الأهداف السياسية، فإنّ الفقه الدستوري لا يميز بين المفهومين من حيث الآثار القانونية. فكل من الثورة و الانقلاب يعملان على تغيير الإطار القانوني القائم و لا سيما الدستوري منه – منقول عن مصدر قانوني – ———————————— يحمل البعض مسؤولية ثورة تموز هجرة الفلاحين والفقراء من الجنوب الى بغدادوالمدن الاخرى والحقيقة هي ان الجماهير المسحوقة وخاصة سكان الأرياف الذين كانوا يشكلون حوالي 70 بالمائة من الشعب، كانوا يعيشون حياة بائسة ضحية الفقر والجهل والمرض، بسبب ظلم واضطهاد شيوخ الإقطاع لهم، مما أرغم الملايين منهم على ترك الفلاحة والهجرة إلى بغداد والمدن العراقية الأخرى مكونين أوراماً سكانية مرعبة على أطراف المدن —————————- ما حصل يوم 14 تموز كان ثورة وطنية أصيلة وحتمية فرضتها ظروف موضوعية وتاريخية ملحة. وكانت الثورة حصيلة نضال جماهير شعبنا منذ ثورة العشرين، ومروراً بالإنتفاضات الشعبية، والوثبات الوطنية، لتحقيق الاستقلال السياسي الكامل، والسيادة الوطنية، والديمقراطية. وكانت السلطة الملكية ديمقراطية في المظهر، وديكتاتورية في الجوهر بواجهة برلمانية مزيفة، وقد استنفذ دورها وصارت عقبة كأداء أمام التطور الحتمي بحكم التاريخ، وقضت على أي أمل في إجراء التغيير المطلوب بالطرق السلمية. لذلك لم يبق أمام قيادات القوى الوطنية والأحزاب السياسية وتنظيمات الضباط الأحرار، سوى اللجوء إلى القوة ، خاصة وقد توفرت لها الشروط الموضوعية والعوامل الذاتية لتحقيق التغيير التاريخي المطلوب بالثورة المسلحة ————————————————- في الختام يبدوا ان النخبة من الكتاب والمؤرخين وشعراء العراق الكبار الجواهري وعبود الكرخي ومحمد صالح بحر العلوم ومعروف الرصافي كانوا مزورين وكذابين بنظر هؤلاء وانهم كتبوا اشعارهم المغايرة للحقيقة عن فترة الحكم الملكي ومنها ما قاله الرصافي في بعض اشعاره ومنها مقدمة هذه القصيدة أنا بالحكومة والسياسة أعرف أأُلام في تفنيدها وأعنَّف سأقول فيها ما أقول ولم أخف من أن يقولوا شاعر متطرِّف هذي حكومتنا وكل شُموخها كَذِب وكل صنيعها متكلَّف غُشَّت مظاهرها ومُوِّه وجهها فجميع ما فيها بهارج زُيَّف وجهان فيها باطن متستِّر للأجنبيّ وظاهر متكشِّف والباطن المستور فيه تحكّم والظاهر المكشوف فيه تصلُّف عَلَم ودستور ومجلس أمة كل عن المعنى الصحيح محرف ……… الى اخرالقصيدة اما عبود الكرخي فيقول في قصيدة قيم الركاع من ديرة عفج : قيم الرگاع من هاي اللحه اتشوفه هيبه وعنده لحيه امسرحه يشتم ابلا خجل وبلا مستحه من ايحس المقعد اشويه اندحچ قيم الرگاع من ديرة عفچ برلمان اهل المحابس والمدس عگب ماچانوا يدورون الفلس هسه هم يرتشي وهم يختلس ولو نقص من راتبه دينار انعقچ قيم الرگاع من ديرة عفچ اتشوف واحدهم امعگل بالوقار وبالاصل تاريخه اسود كله عار ابضرف ثلث اسنين مليونير صار ايريد عالوادم ايعبرله چلچ قيم الرگاع من ديرة عفچ اما محمد صالح بحر العلوم فقصيدته اين حقي تصف حال واقع العراقيين : *** كيف تبقى الأكثريات ترى هذى المهازل يكدح الشعب بلا أجر لأفراد قلائل وملايين الضحايا بين فلاح وعامل لم يزل يصرعها الظلم ويدعو: أين حقي؟ *** أمن القومية الحقة يشقى الكادحونا ويعيش الانتهازيون فيها ناعمونا والجماهير تعانى من أذى الجوع شجونا والأصولية تستنكر شكوى: أين حقي؟ *** حرروا الأمة إن كنتم دعاة صادقينا من قيود الجهل تحريرا يصد الطامعينا وأقيموا الوزن في تأمين حق العاملينا ؟ ودعوا الكوخ ينادى القصر دوما: أين حقي في الختام علينا ان نعترف كما لورثة الوطنيين والتقدميين والاحرار حملة مباديء الفكر الثوري الوطني هناك حملة ارث العملاء والخونة والاقطاعيين والرجعية وذيول العهد الملكي والمتضررين من ثورة تموز المجيدة ويبقى الصراع بين الخير والشر والحق والباطل مادامت دورة الحياة مستمرة.


موقع كتابات
منذ 3 ساعات
- موقع كتابات
عن منجزات السيد القائد مقتدى الصدر رجل الصعاب
السيد القائد رجل الصعاب في كل فترة يظهر احد الحمقى والمدفوعين والمرتشين ممن نالوا غضب الله ( جل وعلا ) للنيل والتسقيط والطعن بقائدنا فمن العجب إن تخرج تلك الألسن والاقلام المأجورة عديمة الشرف ان تتعرض لهذه الشخصية الجليلة فهو المقتدى ان كنت شيعيًا تحبه وان كنت سنيًا تحبه وان كنت عراقيًا تحبه وان ابغضته فأنت خارج عن كل ما ذكر ، وعندما نأتي لنلقي نظرة عن إنجازات هذه الشخصية التي غيرت من التأريخ نجد له الكثير والكثير ولنتناول الأبرز واكثرها تأثيرًا على عراقنا الحبيب ، عندما اعتدى العدوان الغاصب كان الوحيد الذي تصدى وجابهه تلك القوة التي يزعمون بأنها قوية لكن تلك القوة كانت ورقة قد حرقها الصدر ودعس عليها بتأييد الله ( عز وجل) فكان اسمه يشغل كل الصحف والأخبارالعالمية عن شاب وقف بوجه قوة عالمية فقد اشغل مجلس القيادة الأمريكية وكانت هتافاته تجعلهم في حيرة وكوابيس مستمرة هتافات جعلت بوش ( اللعين ) يرتعد وما اكثر محاولاتهم في القضاء عليه وتصفيته لكن أرادة الله ( عز وجل) كانت أقوى في الحفاظ عليه ففي الوقت التي خضعت فيه الباقين عند البسطال الاميريكي، كان الصدر يدعس على العدوان فهو صاحب الوجه العبوس كما يقولون ، ولا ننسى انه اخمد تلك الطائفية التي فتكت بالعراق فذهب ليتخذ من جوامع اخواننا محرابًا له وذلك لكي تسود المحبة والتألف ، وقف الصدر أمام عراق هزيل متأكل من كل جانب يعاني الاحتلال والطائفية وخير الصدر بين ان يكون العراق ارضًا اميريكية يحكمها الارجاس أو ان يكون العراق دولة يديرها ارهاب الزرقاوي المجرم أو ان يكون العراق ساحة للقتال بين أبنائه واخيرًا ان يكون العراق يتبع دولة أخرى تتحكم به ولكن الصدر رفض كل هذه الخيارات التي كانت تفرض من قبل الواقع بعزمه وشجاعته رفض ذلك الواقع واراد وطنًا مستقلاً فكانت له صولات وجولات تكبدت فيها أميركا الملعونة خسائر فادحة ورفض المفاوضات وحرم الجلوس معهم وجاهد وكافح وجابهه كل الأخطار بحزم واصرار فمهما تنسب له المكائد نراه نورًا تسقط عنه كل التهم والأقاويل وكنت وما زلت الحق الذي منه يفرون ، دمت فخرًا وحاميًا ومدافعًا عن هذا البلد الأمين يا من صدح اسمك في أسماع اعدائك حفظك الله ورعاك. الهائم بالمفدى : احمد خنياب


موقع كتابات
منذ 3 ساعات
- موقع كتابات
ذكرى ثورة 14 تموز 1958 في العراق
تمر الذكرى ال 67 لثورة 14 تموز التي قادها مجموعة من الضباط الكبار وفي مقدمتهم قائد الثورة الشهيد عبد الكريم قاسم والتي أسقطت االحكم الملكي في العام 1958. وأسست للحقبة الجمهورية.ويتفهم القارئ او المحلل السياسي جوهر التقيمات المختلفة للحقب التاريخية في العراق وخاصة في حقبتي الملكية والجمهورية الأولى وتداعيات كل منهما على الآخر وقد عبر هذا الحدث المفصلي في تاريخ العراق عن نضوج العوامل الذاتية والموضوعية في أحداثه إلا أن نقل الثورة إلى مسارات مستقرة بما يفضي إلى نظام حكم ديمقراطي يتم فيه تداول السلطة سلميا و ديمقراطيا قد تعثر وفشل بسبب القصور الفكري والسياسي لبعض من قيادات الثورة وتكالب الأعداء عليها في الداخل والخارج مما سهل عملية الأنفراد في الحكم وانحراف مسار الثورة لاحقا. قراءة الثورة اليوم تختلف عن قرائتها قبل 67 عاما بفعل تراكم المعارف النظرية والممارسات والخبرات العملية في التغير السياسي وجوهره والكيفية التي يتم بها حل أزمة الحكم والنظام السياسي, حيث ان القراءة الفردية بعيدا عن تأثيرات العقل الجمعي او الهبات السيكولوجية الجماهيرية يضفي بعدا منصفا عادلا لثورة تموز بعيدا عن المزاج المضر والمنحاز, الأمر الذي يحرم تقييم تلك الحقبة بديناميات العقل غير المتحيز والمتأثر ' بسيكولوجيا الجماهير '. الهبات الجماهيرية الفاقدة للتفرد والعقلانية هي من افسد مسارات الثورة وحراكها المشروع صوب التغير المنتظر للخلاص من نظام قوامه الأقطاعية والقبلية والطائفية في نظام يقف على قمته ملك ليست عراقي, فكان الشارع العراقي لا ينصاع إلا بتوجيهات من الراعي السياسي او الديني لأحداث خراب في مختلف الاتجاهات وكانت الأندفاعات الضارة ليست دفاعا عن الثورة بل من حيث لا يعلم الجمهور هو حفر في العمق لتسهيل سقوطها بيد اعدائها. وللأسف ان الحقبة انذاك هي حقبة سايكوـجماهيرية قوامها العزف على الأنفعالات بعيدا عن التأثر الحقيقي بالفكر التقدمي ومشروعه الكبير في تحقيق العدالة الأجتماعية وطموحاته في تحقيق السعادة المجتمعية للخلاص من الفقر والبطالة والفاقة وتحرير العراق وثرواته من السيطرة الاستعمارية. قيادة الثورة بفعل محدودية تفكيرها وهذا ليست عيبا فيها بل بأنتمائها العسكري المعروف الذي من الصعب عليه ان استلم السلطة بواسطة الدبابة ان يسلمها لاحقا الى القوى المدنية, وكانت قوى قيادة الثورة وخاصة جناحها العسكري مغرمة بالخطابات الرنانة التي تتدغدغ العواطف وتقصي العقل من دائرة الفعل, وكان الأنفراد وعدم الأصغاء من قبل القيادة العسكرية للقوى المحركة للثورة بل العداء لها هنا وهناك احد اسباب انحرافها وفشلها لاحقا, فالزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم في لحظات كثيرة لم يفرق بين خصومه وانصاره فكان بالنسبة له الجميع سواسية وكان اخطرها تحت شعار ' عفى الله عما سلف ' الذي اودى بحياة الزعيم النزيه وكان خاتمتها الأنقلاب الدموي في 8 شباط عام 1963عند استلام البعث للسلطة. نظام الحكم اليوم في العراق وفق الدستور ما بعد الأحتلال هو جمهوري أي يفترض ان يكون امتداد طبيعي للجمهورية الأولى ولا يفهم من نظام المحاصصة كيف يتم اغفال ولادة الجمهورية الأولى في العام 1958 او تهميش ذكراها باختلاف الرؤى والتقيمات لها حيث يفترض ان يجري التركيز عليها في إطار شكل الحكم وليست تفاصيل الأحداث التي قد نتفق او نختلف معها بعيدا عن ارضاء بعض قيادات الأحزاب الطائفية السياسية والصفقات المشبوهة التي تستهدف تزوير التاريخ واحتكار الحقائق وتوظيفها لخدمة مصالح ضيقة فالعراق جمهوريا شئنا أم أبينا ويفترض ان يكون الدستور هو وثيقة العقد الأجتماعي التي أتفق عليها لا مزاج العداوة والكراهية.