logo
محمد رياض: شعرت بالمسئولية تجاه دوري في مسلسل الاختيار3

محمد رياض: شعرت بالمسئولية تجاه دوري في مسلسل الاختيار3

بوابة الأهراممنذ 12 ساعات
منة الله الأبيض، تصوير محمود مدح النبي
أكد الفنان محمد رياض أن دوره في مسلسل "الاختيار ٣" نابع من شعوره وإحساسه بالمسئولية وذلك خلال ندوته بـ" بوابة الأهرام"
موضوعات مقترحة
محمد رياض في "الاختيار
"
وقال رياض "أحيانًا يجيلك دور، مش مجرد دور حلو، لكنه دور به إحساس بالمسئولية تجاه مرحلة معينة، بمعنى أن تكون مسئول في لحظة ومرحلة مهمة في تاريخنا وحياتنا، خصوصًا أننا عشنا هذه المرحلة".
وحل الفنان محمد رياض، رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري ضيفًا على "بوابة الأهرام"، في ندوة للحديث عن تفاصيل الدورة الجديدة من المهرجان القومي للمسرح المصري، وناقش قضية النهوض بالمسرح المصري والتحديات التي تواجهه.
محمد رياض في ندوة بوابة الأهرام
محمد رياض في ندوة بوابة الأهرام
وكرم الكاتب الصحفي محمد إبراهيم الدسوقي، رئيس تحرير "بوابة الأهرام"، والأهرام المسائي ومجلة "ديوان"، الفنان محمد رياض لجهوده العظيمة في خدمة المسرح المصري والارتقاء به، وسلمه درعًا للتكريم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجاوب الرعاة كان إيجابيًا ونأمل في المزيد العام المقبل وفقًا لمحمد رياض
تجاوب الرعاة كان إيجابيًا ونأمل في المزيد العام المقبل وفقًا لمحمد رياض

خبر صح

timeمنذ 25 دقائق

  • خبر صح

تجاوب الرعاة كان إيجابيًا ونأمل في المزيد العام المقبل وفقًا لمحمد رياض

تجاوب الرعاة كان إيجابيًا ونأمل في المزيد العام المقبل وفقًا لمحمد رياض عبّر الفنان محمد رياض، رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري، عن سعادته الكبيرة بمستوى الدعم والرعاية الذي حظيت به الدورة الحالية من المهرجان، حيث أكد أن تجاوب الرعاة كان إيجابيًا وفعّالًا، مما ساهم بشكل ملحوظ في تحقيق أهداف المهرجان وتنفيذ فعالياته بجودة عالية. تجاوب الرعاة كان إيجابيًا ونأمل في المزيد العام المقبل وفقًا لمحمد رياض مقال له علاقة: سما إبراهيم تعلن عن إطلاق عمل فني يحمل اسم والدتها الليلة وأشار رياض خلال تصريحاته الصحفية اليوم، إلى أن التعاون المثمر مع الرعاة ساعد في توفير بيئة ملائمة لتنظيم عروض مسرحية متنوعة ومتميزة، مما عزز من حضور الجمهور ورفع من مستوى الفعاليات الفنية والثقافية المصاحبة. تصريحات محمد رياض بالمؤتمر الصحفي لمهرجان القومي للمسرح المصري قال رياض، خلال تصريحاته على هامش المؤتمر الصحفي الذي عُقد بسينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية، إن مستوى التعاون مع الجهات الراعية يشهد تطورًا ملحوظًا، متوقعًا أن يشهد العام المقبل اهتمامًا أكبر من جانب الشركات والمؤسسات الخاصة والرسمية، بحيث يتحول الموقف إلى العكس، حيث قال: 'السنة دي إحنا اللي كنا بنسعى للرعاة، لكن السنة الجاية إن شاء الله هما اللي هيطلبوا يكونوا جزء من المهرجان' وأشار إلى أن شركة مصر للطيران قدّمت دعمًا ملموسًا خلال الفترة الماضية، لا سيما في تسهيل إجراءات السفر والتنقل، وهو ما ساهم في تنظيم الفعاليات خارج العاصمة في عدد من المحافظات، ضمن خطة المهرجان للتوسع الجغرافي. وفيما يتعلق بميزانية المهرجان، أكد محمد رياض أن المسرح المصري بات بحاجة ماسة إلى التحديث على مستوى البنية التكنولوجية، مشيرًا إلى أن العروض المسرحية الآن تحتاج إلى تقنيات حديثة تُواكب ما يجري في العالم، من حيث الإضاءة، والمؤثرات البصرية، والصوت، والتصميمات، وغيرها من أدوات الإبهار الفني. وأضاف: 'الموضوع مش مرتبط بالعنصر البشري، عندنا فنانين ومواهب عظيمة، لكن التقنيات هي اللي محتاجة تتطور.. ودي مش رفاهية، دي ضرورة فنية لمواكبة العصر' ممكن يعجبك: وفاة بطل مسلسل يوسف الصديق خلال غارة إسرائيلية على طهران ونفى رئيس المهرجان القومي للمسرح ما نُسب إليه مؤخرًا بشأن قوله إن 'المسرح عفا عليه الزمن'، مؤكدًا أن تصريحاته فُهمت بشكل خاطئ، موضحًا: 'إحنا كنا زمان بننتج في السنة أكتر من 50 مسرحية.. وأنا بقول إن المسرح لازم يرجع أقوى، لكن بده نحتاج دعم حقيقي، وتحديث حقيقي' وشدد رياض في ختام حديثه على أن المسرح لا يزال وسيظل من أقوى أدوات التنوير والتأثير الثقافي في المجتمع، لكنه يحتاج إلى إرادة مؤسسية وفنية، ودعم مستمر، حتى يعود إلى سابق مجده، ويستعيد مكانته بين الفنون الجماهيرية.

محمد رياض: تحقق حلم وصول فعاليات «القومي للمسرح» لمختلف المحافظات
محمد رياض: تحقق حلم وصول فعاليات «القومي للمسرح» لمختلف المحافظات

مستقبل وطن

timeمنذ 26 دقائق

  • مستقبل وطن

محمد رياض: تحقق حلم وصول فعاليات «القومي للمسرح» لمختلف المحافظات

أكد الفنان محمد رياض، رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري، أن دورة المهرجان لهذا العام تعتبر الأصعب مقارنة بالدورتين الأخيرتين، وذلك رغم كونها الثالثة له في رئاسة المهرجان، مشيرا إلى أن تحقيق حلم وصول فعاليات المهرجان إلى مختلف المحافظات، هو التحدي الأكبر في دورة المهرجان لهذا العام، وهو ما تحقق بالفعل. وأوضح رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته إدارة المهرجان، مساء اليوم الثلاثاء، في سينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية، للإعلان عن تفاصيل دورته الـ 18، أن فكرة التوسع الجغرافي خارج القاهرة كانت بمثابة حلما بالنسبة له منذ بداية توليه رئاسة المهرجان، مشيرا إلى أنه طرحها على الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والذي رحب بها ولم يتردد في دعمها،, وتحول الأمر إلى واقع. وقال محمد رياض:" إنني اخترت 5 محافظات لتنفيذ الفكرة، لكن تم الاكتفاء بأربع محافظات تمثل مصر جغرافيا وثقافيا، وتمكننا من الوصول إليها بدعم كبير من وزير الثقافة، وهي خطوة مهمة، نظرا لأن المحافظات متعطشة للفنون"، لافتا إلى أن تلك الخطوة تعتبر بمثابة نقلة نوعية في مسيرة المهرجان، وتبرهن على أن الفنون قادرة على الوصول لكل شبر في أرض مصر حال توافر الإرادة والدعم. ونوه محمد رياض إلى أن المهرجان حقق إنجازا مهما خلال السنوات الثلاث الأخيرة، موضحا أنه تم تقديم 9 نصوص مسرحية جديدة لمؤلفين مختلفين، مما يعد إضافة كبيرة لرصيد الكتابات المسرحية الحديثة في مصر، مشيرا إلى أن وجود هذا العدد من النصوص الجديدة خلال 3 سنوات فقط يعد خطوة كبيرة في تاريخ المهرجان. ودعا الفنان محمد رياض، المؤسسات الإنتاجية، إلى ضرورة تبني مثل تلك الأعمال وتحويلها إلى عروض مسرحية، لافتا إلى أن هناك 6 نصوص تم طبعها بالفعل، وسيتم تسليم 3 نصوص أخرى خلال الأسبوع الجاري، ليكتمل بذلك العدد المستهدف، مؤكدا أهمية إدراج تلك النصوص في خطط الإنتاج المسرحي خلال الفترة المقبلة.

مؤمن الجندي يكتب: اللعب خارج أسوار الحب
مؤمن الجندي يكتب: اللعب خارج أسوار الحب

بوابة الفجر

timeمنذ 36 دقائق

  • بوابة الفجر

مؤمن الجندي يكتب: اللعب خارج أسوار الحب

في مدينةٍ بعيدة، كان هناك مسرح قديم، يتجمع فيه الناس كل مساء، يصفقون بحماس، ويهتفون بأسماء الراقصين على الخشبة، حتى خُيل للجميع أن الخشبة وطن، وأن الرقص عهد لا يُنقض. وكان من بين هؤلاء الراقصين فتى موهوب، علق الناس صورته على الجدران، وكتبوا اسمه على صدورهم، وتغنوا بوفائه أكثر من موهبته.. أحبوه بصدق، لكنه لم يكن يملك شيئًا سوى قدميه.. وأحلامه. وذات مساء، جاءه رسول من مدينة أخرى، بمسرحٍ أكبر، وأجرٍ أعلى، وقال له: "لن تكون مجرد راقص هنا.. ستكون نجمًا". تردد الفتى، ليس لأنه لم يرغب، بل لأنه كان يعلم أن الجمهور لا يغفر.. لا يغفر لمن يترك الخشبة، حتى لو تآكلت، ولا يغفر لمن يطارد الضوء، حتى لو كان يستحقه. لكنّه في النهاية.. رحل. لم يكن خائنًا، ولا جاحدًا، ولا متقلب الهوى.. كان فقط لاعب كرة، يمتهن مهنة، ويتبع رزقه، كما يفعل أي موظف في أي مؤسسة. لكنّ الجماهير -كعادتها- لم ترَ إلا نصف الصورة.. راحت تتحدث عن "الوفاء"، وتنوح على "ابن النادي"، وتستدعي صورًا من زمنٍ آخر، كان فيه الخطيب وحسن شحاتة.. أو أبو تريكة يرفض الملايين من أجل القميص الأحمر، وحازم إمام يعتزل في صمت لأن الزمالك فقط هو الحب الأول والأخير. ذلك الزمن رحل.. وتركنا مع واقع مختلف، لم يعد فيه اللاعبون فرسانًا على خيول بيضاء، بل صاروا محترفين يحملون سيرة ذاتية، ويقرأون البنود الدقيقة في العقود، ويستمعون جيدًا لما تقوله الأرقام، لا ما تهمس به العواطف. اليوم، اللاعب موظف.. والملاعب عقود. والولاء؟ أصبح خيارًا إنسانيًا نادرًا، لا فرضًا مقدسًا. نحن نطالبهم بما لا نطالب به أنفسنا.. نطلب من اللاعب أن يرفض عرضًا مغريًا لأجل الشعار، بينما نغير وظائفنا لأقل من ذلك بكثير. من الذي كسر مسطرة الرومانسية؟ نُدين رحيلهم، وننسى أن كثيرًا منهم خرج من مدن بعيدة، لا يملك واسطة، ولا سندًا.. فقط موهبة، وأمل، وصبر، وكرم من الله وحده. ربما علينا أن نتوقف عن قياس حاضر الاحتراف بمسطرة الرومانسية القديمة. ربما آن الأوان أن نرى اللاعبين كما هم: بشر. يسعون، يخطئون، يفاوضون، ويبحثون عن أمنهم الشخصي، ومستقبلهم في لعبةٍ لا ترحم من يتأخر خطوة. الخشبة لم تعد مسرحًا للحب فقط، والملعب لم يعد "بيتك الأول" كما يُقال في التصريحات.. هذا زمن مختلف.. بكل ما فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store