
سيارة تصدم حشدا في لوس أنجليس موقعة 30 إصابة
وقالت المسؤولة في الشرطة ليليان كارانزا لقناة "سي بي أس" الأميركية ظهر السبت إن السائق "نقل إلى المستشفى" و"خضع لعملية جراحية" بعد "إصابته بالرصاص" وسط حالة من الفوضى بعد لحظة دهسه للحشد، مشيرة إلى إمكان محاكمته بتهمة "محاولة القتل". وأوضحت أنه "في حالة مستقرة".
وكانت شرطة المدينة الواقعة في ولاية كاليفورنيا قد أفادت سابقاً بأن سبعة مصابين في "حالة حرجة" وستة في "حالة خطرة"، وقد نقل 23 شخصاً إلى المستشفى، وفق المصدر نفسه.
المصابون هم 18 امرأة و12 رجلاً في العشرينيات والثلاثينيات من العمر، بحسب السلطات المحلية.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتوجه أكثر من 120 عنصر إطفاء لموقع الحادثة في شرق هوليوود.
وقالت الشرطة المحلية في بيان إنه "نحو الساعة الثانية صباحا، استجاب عناصر الشرطة لاتصال عن وقوع اعتداء بسلاح في منطقة شارع فيرمونت وشارع سانتا مونيكا".
وتابعت أن "التحقيقات الأولية تشير إلى أن مركبة صدمت الحشد لأسباب لا تزال مجهولة"، مضيفة أن الحشد سحب السائق من المركبة وقد "هوجم" الأخير.
كما فر المشتبه فيه الذي أطلق النار على السائق سيراً على الأقدام، وتبحث عنه الشرطة التي نشرت وصفاً لملامحه على منصة إكس.
وقال مسؤول الإطفاء في لوس أنجليس آدم فان غيربن لقناة "إيه بي سي نيوز" إن مجموعة من الأشخاص كانوا ينتظرون في طابور لدخول الملهى الليلي قرب شاحنة أكلات خفيفة وموقف سيارات عندما اصطدمت السيارة بهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ ساعة واحدة
- الموقع بوست
صعدة.. مقتل 10 من أفراد الجيش في مواجهات مع الحوثيين
أعلن الجيش الوطني، الجمعة، عن مقتل 10 جنود، وسقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف جماعة الحوثي في واحدة من أعنف الاشتباكات منذ 2022 في محافظة صعدة (شمال اليمن). وقال قائد "محور علب" وقائد "اللواء 63 مشاة" اللواء ياسر مجلي، في بيان نشره المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عبر منصة "إكس" إن قوات الجيش أفشلت هجوم واسع شنته جماعة الحوثي على مواقع عسكرية في جبهة علب بصعدة. وأسفرت المواجهات حسب مجلي عن سقوط العشرات من عناصر العدو بين قتيل وجريح، ولا تزال جثث قتلاهم متناثرة في وديان وشعاب المنطقة، إضافة إلى تدمير 3 آليات عسكرية تابعة لهم. لافتا إلى استشهاد 10 من أبطال الجيش، أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني "بشرف وبسالة". وكانت آخر مواجهة قوية بين الطرفين وقعت في 29 أغسطس/ آب 2022، عندما أعلنت القوات الحكومية مقتل 10 من جنودها في هجوم شنه مسلحو جماعة الحوثي بمحافظة تعز (جنوب غرب)، وأسفر أيضًا عن مقتل 23 من عناصر الجماعة، دون أن يصدر تعليق من الحوثيين حينها، وفق المراسل. ومن حين لآخر تتجدد اشتباكات بين الطرفين، ما يهدد الهدوء الميداني النسبي الذي يسود منذ أبريل/ نيسان 2022. وتواصل جماعة الحوثي السيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال) منذ 21 سبتمبر/ أيلول 2014.


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
الجماز يطالب بإيقاف الأهلي فترتين بسبب قضية البريكان
علق الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز على آخر مستجدات قضية انتقال فراس البريكان إلى النادي الأهلي. وقال الجماز عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'العدالة تقول: إيقاف الأهلي فترتين، سنرى ماذا سيفعلون'. ويأتي ذلك بعد أن تقدم نادي الفتح بطلب رسمي إلى مركز التحكيم الرياضي للتحقق من مصدر الأموال التي استخدمها البريكان لسداد الشرط الجزائي وفسخ عقده مع الفتح، وسط شكوك حول وجود دعم مالي خارجي قد يشكّل مخالفة قانونية. وأكد الفتح في مذكرته القانونية، وجود مؤشرات على خرق الفترة المحمية للعقد، من خلال التفاوض المباشر مع اللاعب وتحفيزه ماديًا على إنهاء عقده، في مخالفة للوائح الانتقالات المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). اقرأ أيضاً


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
تايلاند تجلي نحو 140 ألفا وسط اشتباكات متصاعدة مع كمبوديا
حذر رئيس الوزراء التايلاندي بالوكالة بومتام ويشاياشاي من أن الاشتباكات الحدودية مع كمبوديا " قد تتحول إلى حرب"، فيما تبادل البلدان الضربات لليوم الثاني على التوالي، قبل اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي لبحث الاشتباكات التي أدت إلى إجلاء نحو 140 ألف تايلاندي. وقال ويشاياشاي لصحافيين في بانكوك "إذا ما شهد الوضع تصعيداً، فقد يتحول إلى حرب، حتى لو كانت الأمور تقتصر الآن على اشتباكات". وأدى الخلاف الحدودي بين البلدين الواقعين في جنوب شرقي آسيا في اليومين الأخيرين إلى مستوى عنف غير مسبوق منذ عام 2011 مع مشاركة طائرات مقاتلة ودبابات وجنود على الأرض وقصف مدفعي في مناطق مختلفة متنازع عليها. وأعلن المسؤول العسكري التايلاندي في مقاطعتي شاتهابوري وترات، أبيشارت سابراسيرت، أن "القانون العرفي بات ساري المفعول" في ثماني مقاطعات حدودية. وأدت المواجهات العنيفة التي تجددت اليوم الجمعة في مناطق مختلفة على طول الحدود بين تايلاند وكمبوديا إلى إجلاء أكثر من 138 ألف مدني في الجانب التايلاندي، وفق بانكوك. وأشارت وزارة الصحة التايلاندية إلى سقوط 15 قتيلاً بينهم عسكري وأكثر من 40 جريحاً من الجانب التايلاندي. من جانبها، قالت كمبوديا إن رجلاً في الـ70 قتل وأصيب خمسة أشخاص بجروح، وفق ما أفاد ناطق باسم سلطات مقاطعة أودار مينشي الحدودية في شمال غربي البلاد في أول حصيلة رسمية من الجانب الكمبودي. وشاهد صحافيو وكالة الصحافة الفرنسية أربعة جنود كمبوديين يتلقون العلاج في مستشفى وثلاثة مدنيين يعالجون لإصابتهم بشظايا قذائف. أطفال وقاذفات صواريخ وفي مدينة سامراونغ في كمبوديا على بعد 20 كيلومتراً من الحدود، سمع صحافيون من وكالة الصحافة الفرنسية، دوي قصف مدفعي بعيد صباح الجمعة. وبدأت عائلات عدة مع أطفال ومقتنيات مكدسة في مركبات تغادر المنطقة بسرعة. كما شاهد الصحافيون جنوداً يتجهون بسرعة نحو الحدود حاملين قاذفات صواريخ. وأعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي يتولى بلده الرئاسة الدورية لرابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) التي تضم تايلاند وكمبوديا أنه تحادث مع نظيريه في كلا البلدين. وفي منشور على "فيسبوك"، رحب إبراهيم الذي طالب "بوقف فوري لإطلاق النار" وحل سلمي للتوترات بما وصفه "مؤشرات إيجابية، وعزم بانكوك وبنوم بنه على السير في هذا المسار". وبعد بضع ساعات على هذا المنشور، تجددت المعارك في ثلاث مناطق قرابة الرابعة فجراً (21.00 ت.غ من ليل الخميس)، وفق ما أفاد الجيش التايلاندي. وشنت القوات الكمبودية قصفاً بأسلحة ثقيلة ومدفعية ميدان وأنظمة صواريخ "بي أم-21"، وفق ما أعلن الجيش، في حين ردت القوات التايلاندية بـ"طلقات دعم مناسبة". من أطلق الحرب؟ ويتبادل البلدان الاتهامات في شأن من بادر أولاً إلى إطلاق النار، مع التشديد على حق كل منهما في الدفاع عن النفس. واتهمت بانكوك بنوم بنه باستهداف منشآت مدنية، مثل مستشفى ومحطة وقود، ما نفته السلطات الكمبودية. واستعانت تايلاند بطائرات قتالية عدة من طراز "أف-16" لاستهداف ما تصفه بالأهداف العسكرية الكمبودية. والجمعة، أكدت تايلاند استعدادها لحل النزاع مع كمبوديا بوساطة ماليزيا، بحسب ما أفاد ناطق باسم الخارجية التايلاندية لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال نيكورندج بالانكورا "نحن مستعدون، إذا ما أرادت كمبوديا حل هذه المسألة بقنوات دبلوماسية، ثنائياً أو حتى بوساطة ماليزيا. نحن مستعدون للقيام بذلك، لكننا لم نتلق أي رد حتى الساعة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة جلسة طارئة يبحث خلالها خلف أبواب موصدة الاشتباكات الحدودية الأخيرة بين تايلاند وكمبوديا، بحسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية الخميس. وقال المصادر لوكالة الصحافة الفرنسية إن الاجتماع سيعقد بطلب من رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت، وسيبدأ في الساعة 15:00 (19:00 توقيت غرينتش). ويأتي عقد هذا الاجتماع غداة شن تايلاند غارات جوية على أهداف عسكرية في كمبوديا التي قصفت من جهتها بالمدفعية والصواريخ أهدافاً في جارتها، مما أسفر عن مقتل 11 شخصاً في الأقل، وفقاً لبانكوك، في أخطر تصعيد عسكري بين البلدين منذ نحو 15 عاماً. وفي مايو (أيار) تحول نزاع حدودي طويل الأمد في منطقة تعرف بالمثلث الزمردي تتقاطع فيها حدود البلدين مع حدود لاوس، إلى مواجهة عسكرية قتل فيها جندي كمبودي. لكن التوترات التي تراكمت على مدى أسابيع من الاستفزازات والأعمال الانتقامية التي أثرت في الاقتصاد وحياة عدد من السكان في المناطق المتضررة، بلغت ذروتها صباح الخميس بعد تبادل لإطلاق النار قرب معبدين قديمين يعود تاريخهما لفترة أنغكور (القرنين التاسع والـ15)، في محافظة سورين التايلاندية ومقاطعة أودار مينتشي الكمبودية. وتقاذفت وزارة الدفاع الكمبودية والجيش التايلاندي المسؤولية عن هذا الاشتباك، إذ اتهم كل من الطرفين الطرف الآخر بأنه من بدأ بإطلاق النار، في أحدث تصعيد في هذا الخلاف الطويل الأمد بين البلدين حول منطقة حدودية يتنازعان السيادة عليها.