
رسميا.. المغربي حمد الله ينضم لمعسكر الهلال السعودي في مونديال الأندية 2025
أعلن نادي الهلال السعودي رسميا يوم الأربعاء، التعاقد مع المغربي عبد الرزاق حمد الله، مهاجم نادي الشباب، لتعزيز صفوفه في بطولة كأس العالم لكرة القدم للأندية 2025.
ويستعد نادي الهلال لمواجهة فريق فلومنينسي البرازيلي، يوم الجمعة المقبل، على ملعب "كامبينج ورلد" بمدينة أورلاندو في ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية، في إطار منافسات الدور ربع النهائي لمونديال الأندية 2025.
ونشر نادي الهلال عدة صور عبر حسابه على منصة "X" لعبد الرزاق حمد الله وهو في معسكر النادي بأمريكا، ولقائه بلاعبي "الزعيم" الآسيوي.
وبات نادي الهلال رابع فريق سعودي يرتدي عبد الرزاق حمد الله قميصه، بعد النصر والاتحاد والشباب.
المصدر:@Alhilal_FC
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
الهلال السعودي ونجوم السامبا.. شراكة ذهبية عمرها 47 عاما
أخبارنا : لطالما ارتبط اسم الهلال السعودي بالتألق البرازيلي داخل المستطيل الأخضر، حيث شكل النجوم القادمون من بلد السامبا جزءا أصيلا من تاريخ النادي منذ نحو 47 عاما. البداية كانت عندما قرر الهلال خوض تجربة غير مسبوقة آنذاك، بالتعاقد مع الأسطورة البرازيلية ريفيلينو عام 1978. وكانت تلك الصفقة بمثابة نقطة تحول في تاريخ الكرة السعودية، إذ جاء ريفيلينو إلى الرياض بعد أشهر من مشاركته مع البرازيل في مونديال الأرجنتين، ليرتدي القميص الأزرق ويقود الفريق لتحقيق لقب الدوري في موسمه الأول، تحت قيادة مواطنه المدرب الكبير ماريو زاجالو. وكشف ريفيلينو، في تصريحات لصحيفة "فولها دي ساو باولو" البرازيلية، عن تفاصيل تلك التجربة قائلا:"كرة القدم في السعودية كانت في بدايتها. كنا نتدرب على نفس الملعب الذي تقام عليه المباريات، وتتناوب عليه ثلاثة فرق بالتتابع". ريفيلينو، صاحب القميص رقم 11 في المنتخب البرازيلي المتوج بمونديال 1970، أمضى أربعة مواسم في الهلال، ليضع أساسا متينا لمشروع كروي طموح، ساهم لاحقا في صعود "الزعيم" إلى القمة آسيويا. البصمة البرازيلية مستمرة اليوم، وبعد مرور نحو نصف قرن، لا تزال البصمة البرازيلية حاضرة بقوة في صفوف الهلال، حيث يضم الفريق أربعة لاعبين من البرازيل: ماركوس ليوناردو، ومالكوم، ورينان لودي، وكايو سيزار، وجميعهم يتألقون في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في الولايات المتحدة. ويلتقي الهلال مساء اليوم مع نادي فلومينينسي البرازيلي في ربع النهائي، في مواجهة تحمل طابعا خاصا، خصوصا أن ريفيلينو نفسه كان تألق بقميص فلومينينسي في السبعينيات، وقاده للتتويج بلقب بطولة ولاية ريو دي جانيرو. وخلال الانتصار التاريخي على مانشستر سيتي في دور الـ16، برز ماركوس ليوناردو نجما للمباراة، بعد تسجيله هدفين، كانا حاسمين في فوز الهلال بنتيجة 4-2. إرث برازيلي متواصل منذ ريفيلينو وحتى اليوم، لعب 37 لاعبا برازيليا بقميص الهلال، وتولى تدريبه 20 مدربا من البرازيل، أولهم باولو أمارال، المدرب البدني لمنتخب البرازيل الفائز بمونديال 1958، وفقا لموقع "فيفا". ولم تكن الأسماء البرازيلية مجرد أرقام، بل علامات فارقة في تاريخ النادي، مثل تياجو نيفيس الذي قاد الفريق لألقاب محلية عديدة، بعدما توج سابقا مع فلومينينسي بلقب الدوري البرازيلي. ويحمل اللقاء المرتقب بين الهلال وفلومينينسي أبعادا تتجاوز الملعب، إذ يجمع فريقين تشابكت مساراتهما عبر التاريخ بفضل أسماء لامعة من البرازيل، ساهمت في كتابة المجد هنا وهناك. المصدر: د ب أ


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
قدم موسماً محلياً «عادياً».. وتألق مونديالياً .. الهلال السعودي .. فخامة وهيبة
أخبارنا : لم يفوّت المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال الإيطالي سيموني إنزاغي فرصة من دون أن يشيد بلاعبي فريقه بعد كل مباراة في مونديال الأندية لكرة القدم، لا سيما بعد الفوز الملحمي على مانشستر سيتي الإنجليزي 4-3 ضمن ثمن النهائي حيث قدموا أداءً بطولياً. تُعد مجموعة إنزاغي التي لم يطرأ عليها أي تغيير منذ استقدامه قبل أقل من شهر، حديثة العهد في الزعيم الذي صرف مئات الملايين خلال العامين الماضيين، لكن بطريقة مدروسة، ولو أن غصّة صفقة البرازيلي نيمار لا تزال حاضرة في الذاكرة. في عام 2023، نُقلت ملكية أربعة أندية كبرى إلى صندوق الاستثمارات العامة السعودي: الاتحاد، والهلال، والأهلي، والنصر، لتدخل مرحلة جديدة من الدعم المالي غير المسبوق. وتجاوزت القيمة الإجمالية لصفقات الأندية الأربعة حاجز المليار دولار خلال عامين، وكانت صفقة انتقال نيمار إلى الهلال من أبرز هذه الصفقات وأكثرها كلفة. لكن الصفقة التي وُضعت في مصاف انتقال البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى النصر والفرنسي كريم بنزيما إلى الاتحاد، انتهت بفشل ذريع بعدما شارك نيمار في سبع مباريات فقط مع الهلال بسبب الإصابة. انضم نيمار الهداف التاريخي لمنتخب البرازيل إلى صفوف الهلال في أغسطس 2023 قادماً من باريس سان جرمان الفرنسي، في صفقة لموسمين قُدّرت بنحو 100 مليون يورو وراتب سنوي بالمبلغ عينه. وترك البرازيلي الهلال بالتراضي ليعود إلى ناديه الأم سانتوس، حيث يعاني هناك أيضاً بسبب الإصابات على الرغم من تمديد النادي عقده حتى نهاية العام. إلا أن فشل صفقة نيمار لم تُفشل موسم الهلال الأول، إذ توّج الفريق بلقبي الدوري والكأس 2023-2024، قبل خروجه خاليّ الوفاض من الموسم الذي تلاه. وتعاقد الهلال في موسم نيمار الأول مع البرتغالي روبن نيفيز، والصربيين ألكسندر ميتروفيتش، وسافيتش، إضافة إلى الثلاثي البرازيلي رينان لودي، ومالكوم، وماتيوس بيريرا، وحدهما المدافع السنغالي كاليدو كوليبالي، والحارس المغربي ياسين بونو. وعزّز النادي صفوفه في الموسم التالي مرتكزاً على تعاقدات مع لاعبين شباب، فاستقدم البرازيليين ماركوس ليوناردو، وكايو سيزار، كما ضمّ معهما البرتغالي جواو كانسيلو. عقب الفوز الملحمي على مانشستر سيتي 4-3 بعد التمديد، كان الحديث الأبرز يدور حول اللياقة البدنية العالية التي أظهرها لاعبو الهلال، بعد صمودهم طيلة 120 دقيقة أمام أحد أقوى الفرق الأوروبية. ولعبت أعمار اللاعبين دوراً جوهرياً في تحركاتهم داخل أرضية الملعب، وهو ما تجلى في أداء كايو سيزار بعد دخوله بديلا، وماركوس ليوناردو الذي شارك أساسياً، إلى جانب ثنائي الوسط نيفيز وسافيتش اللذين يتمتعان بخبرة كبيرة. وفي المؤتمرات الصحفية، لم يخفِ المدرب إنزاغي إعجابه بإدارة الهلال والتنظيم داخل النادي، وقال بعد التعادل مع ريال مدريد الإسباني 1-1 في الجولة الأولى من دور المجموعات: لقد وجدت نادياً رائعاً، يلبّي كل ما أطلبه من الناحية التنظيمية والفنية، التنظيم ممتاز وكرة القدم العربية في تطور مستمر. وعبّر مدرب إنتر الإيطالي السابق عن رضاه بلاعبيه بعد كل مباراة، سواء المحليين أو الأجانب. وقال بعد التعادل مع سالزبورغ النمساوي: ليس بوسعي سوى أن أقول: «شكراً على هذا الأداء الجيد»، فيما صرّح بعد الفوز على سيتي: «نحن نعمل منذ أسابيع وهم ملتزمون وأنا كمدرب راض عن أدائهم». وأضاف: «يستحقون هذا الفوز قاتلوا على كل كرة حتى الرمق الأخير إنها فرحة للهلال والسعودية والجمهور». مراقبة السوق ستتجه الأنظار بعد مونديال الأندية إلى سوق الانتقالات الصيفية القادمة، حيث ارتبط اسم الهلال بعدد من النجوم، وسبق أن تحدث الرئيس التنفيذي للنادي الإسباني إستيف كالسادا في مقابلة مع (بي بي سيش) قائلاً: «سندخل سوق الانتقالات التقليدي بعد المسابقة، ونحن نمتلك طموحات كبيرة لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا تعزيز الفريق بشكل أكبر، مع إدراكنا أن التشكيلة الحالية قوية وتنافسية للغاية». ــ عكاظ السعودية


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
الهلال السعودي ونجوم السامبا.. شراكة ذهبية عمرها 47 عاما
جفرا نيوز - لطالما ارتبط اسم الهلال السعودي بالتألق البرازيلي داخل المستطيل الأخضر، حيث شكل النجوم القادمون من بلد السامبا جزءا أصيلا من تاريخ النادي منذ نحو 47 عاما. البداية كانت عندما قرر الهلال خوض تجربة غير مسبوقة آنذاك، بالتعاقد مع الأسطورة البرازيلية ريفيلينو عام 1978. وكانت تلك الصفقة بمثابة نقطة تحول في تاريخ الكرة السعودية، إذ جاء ريفيلينو إلى الرياض بعد أشهر من مشاركته مع البرازيل في مونديال الأرجنتين، ليرتدي القميص الأزرق ويقود الفريق لتحقيق لقب الدوري في موسمه الأول، تحت قيادة مواطنه المدرب الكبير ماريو زاجالو. وكشف ريفيلينو، في تصريحات لصحيفة "فولها دي ساو باولو" البرازيلية، عن تفاصيل تلك التجربة قائلا:"كرة القدم في السعودية كانت في بدايتها. كنا نتدرب على نفس الملعب الذي تقام عليه المباريات، وتتناوب عليه ثلاثة فرق بالتتابع". ريفيلينو، صاحب القميص رقم 11 في المنتخب البرازيلي المتوج بمونديال 1970، أمضى أربعة مواسم في الهلال، ليضع أساسا متينا لمشروع كروي طموح، ساهم لاحقا في صعود "الزعيم" إلى القمة آسيويا. البصمة البرازيلية مستمرة اليوم، وبعد مرور نحو نصف قرن، لا تزال البصمة البرازيلية حاضرة بقوة في صفوف الهلال، حيث يضم الفريق أربعة لاعبين من البرازيل: ماركوس ليوناردو، ومالكوم، ورينان لودي، وكايو سيزار، وجميعهم يتألقون في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في الولايات المتحدة. ويلتقي الهلال مساء اليوم مع نادي فلومينينسي البرازيلي في ربع النهائي، في مواجهة تحمل طابعا خاصا، خصوصا أن ريفيلينو نفسه كان تألق بقميص فلومينينسي في السبعينيات، وقاده للتتويج بلقب بطولة ولاية ريو دي جانيرو. وخلال الانتصار التاريخي على مانشستر سيتي في دور الـ16، برز ماركوس ليوناردو نجما للمباراة، بعد تسجيله هدفين، كانا حاسمين في فوز الهلال بنتيجة 4-2. منذ ريفيلينو وحتى اليوم، لعب 37 لاعبا برازيليا بقميص الهلال، وتولى تدريبه 20 مدربا من البرازيل، أولهم باولو أمارال، المدرب البدني لمنتخب البرازيل الفائز بمونديال 1958، وفقا لموقع "فيفا". ولم تكن الأسماء البرازيلية مجرد أرقام، بل علامات فارقة في تاريخ النادي، مثل تياجو نيفيس الذي قاد الفريق لألقاب محلية عديدة، بعدما توج سابقا مع فلومينينسي بلقب الدوري البرازيلي. ويحمل اللقاء المرتقب بين الهلال وفلومينينسي أبعادا تتجاوز الملعب، إذ يجمع فريقين تشابكت مساراتهما عبر التاريخ بفضل أسماء لامعة من البرازيل، ساهمت في كتابة المجد هنا وهناك.