logo
الحزام الأمني بأبين يضبط شاحنة ذخائر كانت في طريقها إلى مناطق مليشـ.ـيا الحو/ثي

الحزام الأمني بأبين يضبط شاحنة ذخائر كانت في طريقها إلى مناطق مليشـ.ـيا الحو/ثي

اليمن الآنمنذ 3 أيام
ضبطت قوات الحزام الأمني قطاع الساحل في محافظة أبين، شاحنة محمّلة بكميات كبيرة من الذخائر، كانت في طريقها إلى مناطق خاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية.
وأوضح العقيد مهدي حنتوش، قائد قوات الحزام الأمني بالساحل، أن عملية الضبط جرت في نقطة التفتيش الواقعة بمثلث شقرة، على الشريط الساحلي شرقي محافظة أبين، حيث تم العثور على خمسين حقيبة ذخيرة مخبأة داخل خزاني الديزل لشاحنة نوع "جانبو".
وأشار العقيد حنتوش إلى أن التحقيقات الأولية كشفت أن الشاحنة كانت في طريقها إلى مناطق سيطرة الحوثيين في محافظة تعز اليمنية.
لافتًا إلى أن القوة الأمنية في النقطة تمكنت من ضبط السائق ومرافقه، وتم التحفظ عليهما وفق الإجراءات القانونية المعمول بها، وتسليمهما مع المضبوطات إلى الجهات المختصة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات اللازمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الزبيري: صنعاء تغرق بالمخدرات الحوثية
الزبيري: صنعاء تغرق بالمخدرات الحوثية

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

الزبيري: صنعاء تغرق بالمخدرات الحوثية

كشف مدير عام مكتب حقوق الإنسان في أمانة العاصمة صنعاء عن انتشار سبعة أنواع من المخدرات في صنعاء والمحافظات التي تديرها مليشيا الحوثي الانقلابية، مؤكدا أن جماعة الحوثي تستخدم المخدرات لاستقطاب الشباب والأطفال الى جبهات القتال. وأوضح الزبيري في حوار مع موقع 'يمن ديلي نيوز' التقارير الواردة من صنعاء تفيد بانتشار سبعة أنواع من المخدرات هي: الحشيش الأفغاني والإيراني، والكريستال ميث (الشبو)، والحبوب المخدرة مثل الترامادول والكبتاجون، والهيروين والكوكايين بنسب أقل'. وأفاد بأن شهادات وإفادات موثوقة تشير إلى تسرب هذه المواد المخدرة إلى المدارس والجامعات والأحياء الشعبية، وفي معسكرات الحوثيين فيما تحولت بعض الأحياء إلى بؤر مفتوحة لتجارة السموم والمخدرات دون أي رادع. وشدد على أن هذا الانتشار للمخدرات في العاصمة صنعاء ليس عشوائيًا أو مجرد عرض اجتماعي، بل جزء من 'سياسة ممنهجة' لتدمير النسيج الاجتماعي اليمني، وقتل الوعي، وضرب القيم، وكسر إرادة الشباب والتغيير. وقال: لدينا شهادات من أسر مقاتلين حوثيين ومقاتلين فارين تؤكد أن جماعة الحوثي تستخدم المخدرات في تجنيد واستقطاب الأطفال، وإعطائها لمقاتليهم في الجبهات الأمامية ليمنحهم شعورًا بالقوة والرجولة، وزيادة طاقتهم ورفع مستوى عدوانيتهم. وأضاف الزبيري أن التقارير الدولية تشير إلى تنامي نشاط تهريب المخدرات في المنطقة البحرية القريبة من اليمن والخليج، وأنها تحولت إلى محور لعمليات عصابات دولية، حيث أعلنت البحرية الفرنسية في مايو 2024 ضبط نحو خمسة أطنان من المخدرات في بحر العرب، تقدر قيمتها بنحو 80 مليون دولار. ولفت إلى أن دخول المخدرات إلى صنعاء يتم عن طريق شبكات تهريب تابعة للحوثيين، من مناطق الحديدة وصعدة والبيضاء، وتأتي إما من إيران ولبنان عبر البحر، أو من إفريقيا عبر الساحل الغربي، ولا يمكن أن تمر هذه الكميات الكبيرة دون تواطؤ القيادات الحوثية. وأشار مدير مكتب حقوق الإنسان الى أن مصنعًا لإنتاج المخدرات تم اكتشافه مؤخرًا في محافظة المحويت، كان يعمل تحت غطاء مشروع عشبي أو علاجي، وهو مجرد جزء صغير من جبل الجليد، وجاء الكشف عنه نتيجة خلافات داخلية بين أجنحة الحوثيين. أما بالنسبة للكميات التي تعلن جماعة الحوثي إتلافها، فقال 'الزبيري' إنه يتم إتلافها دون الكشف عن تفاصيلها أو المتهمين أو المسارات القضائية، ما يؤكد أن الإعلان هو مجرد ذر الرماد على العيون للتغطية على تورط الجماعة في التجارة وترويج المخدرات. وشدد الزبيري في حديثه على ضرورة تحرك قانوني عاجل لتوثيق هذه الجرائم ورفعها إلى المنظمات الدولية، باعتبارها انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وجزءًا من آلة تدمير ممنهجة تستهدف المجتمع اليمني.

الأجهزة الأمنية بمأرب تضبط أكثر من 70 كجم من الحشيش المخدر قادمة من مناطق سيطرة الحوثي
الأجهزة الأمنية بمأرب تضبط أكثر من 70 كجم من الحشيش المخدر قادمة من مناطق سيطرة الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

الأجهزة الأمنية بمأرب تضبط أكثر من 70 كجم من الحشيش المخدر قادمة من مناطق سيطرة الحوثي

أحبطت الأجهزة الأمنية في محافظة مأرب عملية تهريب كمية من الحشيش المخدر تزن أكثر من 70 كيلوجرامًا، كانت على متن سيارة نوع "هايلوكس" قادمة من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية. وذكرت المصادر الأمنية أن أفراد نقطة تابعة لقوات الأمن الخاصة بمأرب تمكنوا من ضبط السيارة وكشف مخبأ التمويه الذي أُخفيت فيه الكمية، قبل تسليمها مع كافة المضبوطات إلى الجهات المختصة. وأوضح مسؤول أمني في قوات الأمن الخاصة بمأرب أن العملية تمثل مؤشرًا جديدًا على تغيّر مسارات التهريب، مشيرًا إلى أن المليشيا الحوثية لم تعد تكتفي بزراعة هذه السموم داخل البلاد، بل باتت تصدّر الحشيش وحبوب الكبتاجون إلى دول الجوار، في محاولة لإغراق الوطن بهذه المواد المخدرة. وأكد أن رجال الأمن في مأرب سيظلون الدرع الحامي والقوة الرادعة لكل محاولات التهريب والتخريب والإرهاب في المحافظة وكافة أرجاء الوطن، مشيدًا باليقظة الأمنية العالية والتدريب النوعي الذي يخضع له منتسبو الأمن في إطار الجهود المستمرة لمحاربة الجريمة وإحباطها قبل وقوعها.

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره
تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 13 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره

تسع سنوات على الجريمة.. مشايخ البيضاء: مجزرة "ذي ناعم".. شاهد حي على خيانة الحوثي وغدره تطل اليوم مجددًا الذكرى التاسعة لـ"مذبحة ذي ناعم"، تلك المذبحة التي أفاقت معها محافظة البيضاء على غدر وخيانة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق العديد من مشايخها الذين أعدمتهم في جريمة وحشية يقول أبناء المحافظة إن التاريخ لن ينساها. ذكرى تلك الجريمة تحل لتعيد إلى الأذهان جريمة وحشية لا تزال جراحها تنزف. ففي 31 يوليو/ تموز 2016م، لم يكن الغدر مجرد خيانة عابرة، بل كان صفحة سوداء في سجل المليشيا الحوثية الإرهابية التي استدرجت 4 من مشايخ قبيلة "آل عمر" وأعدمتهم بدم بارد، ليتحول موعد الحوار المزعوم معها إلى محرقة للعهود والقيم. المشايخ أحمد صالح العمري، ومحمد أحمد العمري، وصالح سالم بنه، وصالح أحمد صالح العمري، أسماءٌ أصبحت رمزًا للوفاء بالعهد الذي قُوبل بخسة النذالة. استُدرجوا في ذلك اليوم الأسود بحجة مناقشة موقفهم الرافض للمليشيا، ليُصفَّوا في منطقة "شعب الشقب" بمديرية الملاجم، في فعلة غادرة ارتكبتها المليشيا الإرهابية وهم يؤدون الصلاة. بحسب شخصيات قبلية تحدثت لـ"وكالة 2 ديسمبر". في محافظة مأرب، أحيت قيادة مقاومة البيضاء، اليوم الأحد، هذه الذكرى الأليمة، مؤكدةً أن إحياءها ليس مجرد استذكار للماضي، بل هو تجديد للعهد والوفاء لدماء الشهداء، وتسليط للضوء على وحشية المليشيا بحق أبناء القبائل، خصوصًا في مديرية ذي ناعم، التي تحوّلت إلى مسرحٍ لأكبر عمليات الاستنزاف التي تكبّدها الحوثيون، بفضل صمود أبنائها. الشيخ القبلي محمد علي العمري، أحد مشايخ البيضاء، يقول لـ"وكالة 2 ديسمبر": "لم تكن هذه الجريمة مجرد تصفية جسدية، بل كانت تصفية لكل ما هو نبيل، تصفية للقيم، تصفية للمبادئ، تصفية للأخلاق وتصفية للعهد، وتأكيدًا أن الحوثيين لا يعرفون للعهود والمواثيق سبيلًا". وأشار إلى أن "اغتيال مليشيا الحوثي وغدرها بمشايخ البيضاء لم يكن الأول، فقد سبق للمليشيا وأن غدرت بالدعاة والعلماء والمعلمين، وغدرت بكل شيء جميل على امتداد اليمن". وقال العمري، إن هذه الجريمة كانت بمثابة ناقوس خطر، تحذيرًا لليمنيين والمجتمع الدولي من مغبة الدخول في أي حوار أو معاهدة مع المليشيا، مؤكداً أن "من ينكث بالعهود ويغدر بالمصلين، لا يُؤتمن على وطن أو شعب". وأضاف "كانت هذه المذبحة امتدادًا للغدر القبيح الذي انتهجه الهالك "الرسي" وأحفاده من بعده، مؤكدًا أن موعد اليمنيين مع تحرير الوطن من هذه المليشيا لم يعد سوى مسألة وقت، وأن "الأخذ بثأر هؤلاء المشايخ لا بد منه مهما طال الزمن". ودعا الشيخ العمري، في ختام حديثه لـ"وكالة 2 ديسمبر"، قبائل اليمن كافة إلى "الاتحاد صفاً واحداً، وأن توجه بنادقها نحو العدو المجوسي لليمن واليمنيين المتمثل بمليشيا الحوثي الإرهابية". لقد بات واضحًا أن القضية ليست قضية قبائل البيضاء وحدها، بل هي قضية كل اليمنيين. والحل الوحيد للخلاص من هذا الكابوس، وفق الشيخ القبلي محمد سالم الطيابي، أحد مشايخ مديرية ذي ناعم، هو توحيد الصفوف والكلمة تحت راية الجمهورية، لتحقيق القصاص العادل لكل من غدرت بهم المليشيا الحوثية الإرهابية. من جانبه أكد الشيخ الطيابي في حديث لـ"وكالة 2 ديسمبر"، أن النصر لن يتحقق إلا بالانتماء للوطن والجمهورية، وأن رؤوس الشهداء ظلت مرفوعة بمواقفهم، ليُسطر التاريخ حكاياتهم شاهدًا على شجاعتهم، وعلى قبح أيدي الكهنوت وأدعياء الحق المزور. على ذلك، قال الشيخ عبدالقوي العمري، الناطق الرسمي باسم مجلس اتحاد قبائل اليمن، إن الجريمة هذه لن تسقط بالتقادم مهما طال الوقت، ولن نستكين إلا بأخذ الثأر لهم ولكل اليمنيين من جور وظلم هذه المليشيا الإرهابية. وأضاف العمري لـ"وكالة 2 ديسمبر"، إن تلك الجريمة "جريمة تكشف الحقد الدفين للمليشيا الحوثية على القبائل اليمنية المقاومة لمشروعها الطائفي الدموي". وأكد أن إحياء ذكرى غدرها بمشايخ البيضاء، إحياء لكافة جرائمها بحق اليمنيين في مختلف مناطق اليمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store