
ترامب: تقارير الاستخبارات الأمريكية حول تدخل روسيا في الانتخابات أكبر فضيحة بتاريخ البلاد
وأضاف ترامب أن المسؤولين عن كل ذلك يجب أن يعاقبوا بشكل جدي وبشدة.
في يوليو، نشرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد أدلة دامغة على أن إدارة باراك أوباما فبركت مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية عام 2016.
وأضافت غابارد أن سلطات الولايات المتحدة ستقدم قريبا المزيد من الأدلة على وجود مؤامرة لتضخيم مسألة التدخل الروسي المزعوم في انتخابات عام 2016.
وفي 20 يوليو وجه ترامب الاتهام إلى أوباما بالتزوير في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.
وأفادت قناة فوكس نيوز بأنه تم العثور على وثائق من الملف المفبرك عن "التدخل الروسي" في غرفة سرية بمكتب التحقيقات الفيدرالي. وذكرت القناة أن الوثائق تحمل الطابع السري، وكان من المقرر إتلافها لاحقا.
المصدر: نوفوستي
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية بمثابة "خيانة" وكان يمكن أن تؤدي إلى مشاكل.
تدفع الوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية حول مراجعة إدارة أوباما لانتخابات 2016، الرئيس دونالد ترامب للمطالبة بمحاكمة عدد من المسؤولين السابقين بمن فيهم سلفه في المنصب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 23 دقائق
- روسيا اليوم
الهند: نشتري النفط الروسي من أجل ضمان أسعار ملائمة
وقالت الخارجية الهندية في بيان لها، يوم الاثنين، إن مشتريات النفط من روسيا "تعتبر ضرورية، ومشروطة بالأوضاع في الأسواق العالمية". وأشارت إلى أن "نفس الدول التي تنتقد الهند تقوم بالتجارة مع روسيا. وخلافا لحالتنا، لا تعتبر هذه التجارة ضرورية بالنسبة للمصالح الوطنية الحيوية". يذكر أن الهند هي ثالث أكبر مستورد النفط في العالم، وتلبي 80% من احتياجاتها من النفط من خلال شرائه من الخارج. وزادت الهند في الفترة الأخيرة من مشتريات النفط من روسيا. ولهذا السبب هاجم الهند الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلن أنه يعتزم زيادة الرسوم التجارية المفروضة على الهند ردا على قيامها بشراء وإعادة تصدير النفط الروسي.المصدر: نوفوستي اعتمد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لهجة متحدية في مواجهة تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، داعيا المواطنين إلى دعم المنتجات المحلية. أكدت الهند تمسكها بعلاقاتها النفطية مع روسيا، مشيرة إلى أنها ستواصل شراء الخام الروسي رغم تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية جديدة. ادعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل إبرام صفقة تجارية مع الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 23 دقائق
- روسيا اليوم
عضو في الكونغرس تدعو ترامب إلى وقف مبيعات الأسلحة إلى كييف
وكتبت على منصة "إكس": "بدلا من ذلك (فرض الرسوم)، توقفوا عن منح الهنود تأشيرات H1-B التي تسمح لأصحاب العمل الأمريكيين بتوظيف أجانب ليحلوا محل الأمريكيين في الوظائف، وكفوا عن تمويل وتوريد الأسلحة لحرب [الرئيسين الأمريكيين السابقين باراك] أوباما و[جو] بايدن والمحافظين الجدد بين أوكرانيا وروسيا". وكان ترامب قد نشر سابقا على "تروث سوشيال" أنه سيرفع الرسوم الجمركية على الهند بشكل كبير بسبب استيرادها وإعادة بيعها النفط الروسي. وقبل ذلك، أعلن الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الهند، مشيرا إلى أن الجانب الهندي "كان دائما يشتري معظم المعدات العسكرية من روسيا"، كما أنها "إلى جانب الصين أكبر مشتر" لمشتقات الطاقة الروسية. وتعد الهند ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم وتعتمد بشكل كبير على الواردات، حيث تشتري مصافي التكرير الهندية المواد الخام من أكثر من 30 دولة، بما فيها روسيا. كما صرح وزير النفط والغاز الطبيعي الهندي هارديب سينغ بوري بأن التعاون بين موسكو ونيودلهي، خاصة في مجال الطاقة، لا يزال قويا ويتطور رغم عدم الاستقرار الدولي، حيث تجاوزت حصة روسيا في إجمالي واردات الهند 30% بشكل مستقر. المصدر: RT أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، عن نيته زيادة الرسوم الجمركية زيادة كبيرة على الهند بسبب استيرادها وإعادة بيعها النفط الروسي.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مستشار خامنئي يحذر: إيران سترد بقوة على أي حكومة بالمنطقة أو خارجها ترغب بإساءة استخدام ممر زنغزور
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب علي أكبر ولايتي: "مرة أخرى، أثارت بعض الحكومات المتصنعة غير المبالية بمصالحها ومصالح المنطقة قضية ممر رنكزور (ممر زنغزور، ويسمى في بعض المصادر ممر رنكزور)، وتطرق كل باب لتحقيق أهدافها غير المشروعة في جنوب القوقاز". وأضاف: "أود أن أذكركم بأن أي حكومة في المنطقة أو خارجها ترغب في تكرار التجربة الفاشلة السابقة ستواجه ردا قويا من إيران". بار دیگر برخی حکومت های مدعی وبی اعتنا به مصالح خود و منطقه،موضوع #دالان_زنگهزور را مطرح کردند وبرای پیشبرد اهداف نامشروع در #قفقاز_جنوبی به هر دری میزنندیادآور میشوم هرحکومتی در منطقه یا خارج ازآن بخواهد تجربه شکست خورده قبلی را تکرار کند با برخورد محکم #ایران روبرو خواهد شد وكان ملف "ممر زنغزور" قد عاد إلى واجهة الأحداث بعد نحو 40 يوما من إعلان طهران إفشال المشروع، وذلك على خلفية مطالبة تركيا بدعم إنشاء الممر. التطور الجديد تمثل في إعلان السفير الأمريكي لدى أنقرة، والمبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، عن مقترح تقوده الولايات المتحدة يقضي بإسناد إدارة الممر إلى شركة لوجستية أمريكية، ما أثار تساؤلات إقليمية حول تداعيات المقترح على توازنات جنوب القوقاز. وفي سياق متصل، أفاد موقع "Periodista Digital" بأن أرمينيا وأذربيجان والولايات المتحدة وقّعت مذكرة تفاهم لإنشاء الممر، ومنحه اسم "ترامب". وذكر الموقع أنه حصل على وثيقة سرية تحمل عنوان "مذكرة تفاهم بشأن إنشاء ممر نقل جسر ترامب"، والتي جرت الموافقة عليها بالفعل من قبل الأطراف الثلاثة. وتتضمن المذكرة تنفيذ مشروع ممر نقل بطول 42 كيلومتراً يمر عبر محافظة سيونيك في جنوب أرمينيا، مع احتفاظ أرمينيا بسيادتها على المنطقة، في حين تتولى شركة أمريكية خاصة تشغيل الممر بموجب ترخيص رسمي. وتتمسك أذربيجان بإنشاء الممر لربط أراضيها الرئيسية بجمهورية نخجوان ذاتية الحكم، مرورا بسيونيك، فيما ترفض أرمينيا المشروع بصيغته المطروحة، مؤكدة استعدادها لفتح طريق يربط أذربيجان بنخجوان تحت السيادة الأرمينية. وفي أغسطس 2024، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف دعم موسكو للتوقيع السريع على معاهدة سلام بين أرمينيا وأذربيجان، إلى جانب إعادة فتح خطوط الاتصال عبر محافظة سيونيك الأرمنية. المصدر: "مهر" + RTصرح مستشار المرشد الإيراني الأعلى علي أكبر ولايتي بأن الولايات المتحدة تخطط لاستخدام ممر زنغزور على أراضي أرمينيا من أجل الضغط على روسيا وإيران. عن دور أمريكي جديد في منطقة مصالح روسيا في ما وراء القوقاز، كتب دميتري روديونوف، في "فزغلياد": أفادت وزارة دفاع أرمينيا في بيان اليوم، بأنه ستتم على أراضي هذه الدولة مناورات عسكرية أرمنية – أمريكية في الفترة من 12 إلى 20 أغسطس الجاري. حول مصير خطوط إيران الحمراء بعد انهيار محور المقاومة، كتب فياتشيسلاف ميخائيلوف، في "أوراسيا ديلي":