logo
نجم مونديالي سابق يقترب من التوقيع لنادي نيوم

نجم مونديالي سابق يقترب من التوقيع لنادي نيوم

الرجلمنذ 4 ساعات

يواصل نادي نيوم تحركاته الطموح استعدادًا لموسمه الأول في دوري روشن السعودي، بعدما كشفت تقارير صحفية فرنسية عن سعي الإدارة للحصول على توقيع الدولي الفرنسي السابق كورنتين توليسو، نجم خط وسط فريق أولمبيك ليون.
وبحسب ما أوردته صحيفة ليكيب الفرنسية، فإن إدارة نيوم وضعت توليسو على رأس أولوياتها في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، في إطار تدعيم الفريق بعناصر ذات خبرة دولية مع انطلاق مسيرته في دوري روشن.
اقرأ أيضًا: رونالدو يكشف كواليس رفضه المشاركة في كأس العالم للأندية
توليسو، البالغ من العمر 30 عامًا، يمتلك سجلًا حافلًا على مستوى الأندية والمنتخب. فقد شارك في 28 مباراة دولية مع منتخب فرنسا، وسبق له خوض تجارب بارزة مع ليون وبايرن ميونيخ الألماني، حيث تُوج بعدد من الألقاب المحلية والأوروبية، أبرزها دوري أبطال أوروبا.
وإلى جانب قيمته الفنية، يُعد توليسو من اللاعبين القادرين على قيادة خط الوسط بخبرة عالية في التوزيع والتنظيم، وهو ما يعوّل عليه نيوم لتعزيز قدراته في موسمه التنافسي الأول.
نيوم.. مشروع رياضي يتسارع
ويأتي اهتمام نيوم بتوليسو ضمن سلسلة تحركات لافتة في الميركاتو الصيفي، حيث سبق أن ارتبط اسمه بصفقات نوعية، منها التفاوض مع هداف سابق لفريق آرسنال. وتسعى الإدارة لتكوين فريق قادر على التنافس منذ الجولة الأولى، بعد صعود النادي رسميًا إلى دوري روشن إثر تتويجه بلقب دوري يلو في الموسم المنقضي.
ولا تزال المفاوضات جارية وسط تكتم رسمي، بينما ينتظر الجمهور إعلان الصفقة رسميًا خلال الأيام المقبلة في حال توصَّل الطرفان إلى اتفاق نهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلافن بيليتش: التدريب في الدوري السعودي أصعب مما يظنه كثيرون
سلافن بيليتش: التدريب في الدوري السعودي أصعب مما يظنه كثيرون

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

سلافن بيليتش: التدريب في الدوري السعودي أصعب مما يظنه كثيرون

في الوقت الذي يختار فيه كثير من المدربين الحديث عن تجاربهم في البطولات الكبرى، يختار الكرواتي سلافن بيليتش تسليط الضوء على واحدة من أكثر المحطات التي شكّلت وعيه الكروي مدرباً: تجربته الأخيرة في الدوري السعودي مع نادي الفتح. وبينما يجلس في منزله الهادئ في كرواتيا، يتحدث بصوت هادئ وعبارات مدروسة، لكنه لا يخفي نبرة التحدي عندما يتطرق إلى الانطباع السائد بأن التدريب في المملكة العربية السعودية «سهل». بالنسبة له، الأمر كان عكس ذلك تماماً، وذلك حسب شبكة «The Athletic». يقول بيليتش بوضوح لا يقبل التأويل: «بعض الناس يعتقدون أن التدريب في السعودية أمر بسيط، لكنه ليس كذلك أبداً. نعم، صحيح أن مستوى الدوري ليس مثل مستوى (البريميرليغ)، لكن التحدي الحقيقي للمدرب هناك مختلف تماماً، وفي بعض الأحيان أعقد بكثير». يشرح بيليتش هذا التحدي من زاويتين أساسيتين؛ الضغط الجماهيري وطبيعة تشكيل الفرق: «كرة القدم هناك تحظى بشعبية ضخمة، والضغوط حقيقية. الجميع يريد الفوز، والأنظار دائماً مسلطة على المدرب». ثم يضيف ما هو في نظره التحدي الأهم: «80 في المائة من اللاعبين في بعض الأندية هم أجانب، ومعظمهم جيدون ويمكنهم اللعب في أوروبا، لكن اللوائح تُلزمك بإشراك ثلاثة لاعبين محليين على الأقل. بعضهم ممتاز، والبعض الآخر ليس على المستوى نفسه، وهنا يبدأ الاختبار الحقيقي للمدرب». ويكشف بيليتش عن الجانب التكتيكي الدقيق لهذا التحدي، حيث يقول: «غالباً ما يتم وضع اللاعبين المحليين في مراكز الأظهرة أو الوسط، بينما النجوم الأجانب الذين يعشقهم الجمهور يكونون في الأجنحة أو الهجوم. تخيل أن أضعف نقطة في فريقك مثلاً الظهير الأيسر المحلي يجب أن يواجه أحد أقوى اللاعبين في الطرف الآخر، مثل ساديو ماني أو رياض محرز. هذا النوع من المواجهات غير المتكافئة يمثل عبئاً تكتيكياً كبيراً». ولا تتوقف الإشكالية هنا، بل تتعمّق بحسب بيليتش، حين يتحدث عن قلة الانضباط الدفاعي لبعض النجوم الأجانب الذين لا يعودون للمساندة الدفاعية، قائلاً: «تخيل أيضاً أن جناحك الأيسر، وهو لاعب أجنبي مميز، لا يساعد الظهير المحلي دفاعياً. تصبح المشكلة مضاعفة: لاعبك الأضعف في مواجهة هجومية مباشرة دون دعم. هنا، يجب أن تكون مبدعاً أكثر مما تتخيل. في إنجلترا، الأمور أوضح وأقرب إلى التوازن. في الدوري السعودي، عليك أن تخترع الحلول». يتحدث بيليتش عن تجربته في المملكة ليس بصفته زائراً عابراً، بل مدرباً عايش التفاصيل، وتعلم من الثقافة والتقاليد وغيرها: «لا يمكنك أن تنسخ وتلصق برنامج التدريب من أوروبا إلى الدوري السعودي. عليك أن تفهم البيئة، والاختلاف في بنية اللاعبين، وغيرها، وكل ذلك يفرض عليك أن تبتكر وتتكيف». ورغم كل هذه التحديات، يقول بيليتش إن هذه التجربة جعلته أكثر نضجاً، وأكثر قدرة على فهم جوهر عمله مدرباً: «الآن، وبعد كل هذه السنوات، أشعر بأنني مستعد أكثر من أي وقت مضى. ليس فقط فنياً، بل إنسانياً أيضاً. تعلمت أن أقرأ شخصية اللاعبين، لا أن أقتصر على الأرقام أو القدرات البدنية». حديثه عن الدوري السعودي لم يكن عرضياً، بل شكّل صلب تجربته المهنية في السنوات الأخيرة، حتى وسط مسيرة متنوعة درّب خلالها في روسيا، تركيا، الصين، إنجلترا، ومؤخراً مع الفتح في السعودية. وفي كل مرة، كانت البيئة تختلف، والمهمة تتغير، لكن التحدي في السعودية له طابع خاص، حسب وصفه. ومع أن بيليتش لطالما ارتبط في أذهان الجماهير الأوروبية بمسيرته المميزة مع وست هام يونايتد خصوصاً مع تألق ديميتري باييت تحت قيادته في موسم 2015-2016 فإن تجربته في الخليج، بنظره، لا تقل قيمة، وربما تتطلب فطنة تكتيكية أكبر. فهو لم يعد فقط ذاك المدرب الذي يقود نجوماً في أوروبا، بل أصبح الآن رجلاً خبيراً في إدارة الاختلافات، وصياغة الحلول من عناصر غير متجانسة. يختم بيليتش حديثه عن تلك المرحلة قائلاً: «الدوري السعودي مدرسة مختلفة. صحيح أنه يتطور ويستقطب أسماء لامعة، لكن العمل هناك ليس نزهة. بل على العكس، إنه مكان تختبر فيه قدرتك على بناء التوازن وسط المتغيرات. إذا نجحت، فأنت مدرب حقيقي». تلك الكلمات، بقدر ما تحمل من تجربة، تحمل أيضاً نوعاً من الاعتزاز. سلافن بيليتش ليس فقط مدرباً جوالاً عبر القارات، بل شاهد عيان على التحول الكروي في منطقة الخليج، وتجربته في السعودية كانت فصلاً مهماً من كتابه الطويل، كتاب لا تزال صفحاته تُكتب بشغف.

محمد بكر: رينارد منحني الثقة
محمد بكر: رينارد منحني الثقة

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

محمد بكر: رينارد منحني الثقة

أبدى محمد بكر، لاعب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، عدم رضاه عن الخروج من بطولة الكأس الذهبية عند دور الثمانية، مؤكداً في الوقت ذاته أهمية الاستفادة من هذه المشاركة، واكتساب الخبرة للمستقبل. وقال اللاعب الشاب في حديث لممثلي وسائل الإعلام: «الحمد لله على كل حال. ومن الطبيعي أننا لسنا راضين عن المشاركة، وبإذن الله نتعلم منها». ️ | محمد بكر لاعب المنتخب السعودي لممثلي وسائل الإعلام:- الحمد لله على كل حال لسنا راضين عن النتيجة ولكن نتعلم ونستفيد منها.- رينارد منحي الثقة، وكل بطولة نشارك فيها نعاملها معاملة رسمية وجادة. #السعودية_المكسيك#الكأس_الذهبية — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) June 29, 2025 وعن مواجهة المنتخب المكسيكي في ربع النهائي، قال بكر: «المشاركة كانت مفيدة جداً بالنسبة لي، واستفدت كثيراً من هذه المباراة ومن البطولة بشكل عام». كما كشف بكر عن أبرز توجيهات المدرب الفرنسي هيرفي رينارد له خلال البطولة، قائلاً: «رينارد منحني الثقة، والقادم أجمل بإذن الله». وحول تعامل اللاعبين مع البطولة، أوضح بكر: «نحن نعاملها كبطولة رسمية، والقادم أفضل بإذن الله».

المسحل: نمتلك جيلاً واعداً... وأتقبل الانتقادات
المسحل: نمتلك جيلاً واعداً... وأتقبل الانتقادات

الشرق الأوسط

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الأوسط

المسحل: نمتلك جيلاً واعداً... وأتقبل الانتقادات

أكد ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن مشاركة المنتخب السعودي في بطولة الكأس الذهبية لاتحاد أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف) كانت تجربة مهمة ومفيدة للأخضر، مشيراً إلى أنها أسهمت في إكساب اللاعبين خبرة في مواجهة مدارس كروية مختلفة. وشدَّد المسحل على استمرار العمل في الاتحاد السعودي لتجهيز المنتخب الأول والأجيال المقبلة، مؤكداً ثقته في بلوغ المونديال المقبل، ومشيداً بالدعم السخي الذي تجده كرة القدم السعودية من القيادة. وقال المسحل في تصريحات للناقل الرسمي للبطولة، «القناة السعودية الرياضية»: «كانت المشاركة مهمة لنا، وهذه أول مرة نلعب مع منتخبات في هذه القارة، وجيد أن تكون ضمن أفضل 8 منتخبات في أول مشاركة»، مضيفاً: «أعتقد أنها كانت فرصة مناسبة للمدرب من أجل تجربة كثير من اللاعبين لأول مرة ومشاهدتهم، وعدد منهم في سن صغيرة». ومضى المسحل في حديثه: «هدفنا الأساسي التأهُّل لكأس العالم 2026. لدينا مباراتان في أكتوبر (تشرين الأول)؛ ستكونان في السعودية، وهما مباراتان حاسمتان، وكانت هذه البطولة فرصة سانحة للمدرب واللاعبين للاحتكاك بمنتخبات تلعب بطريقة مختلفة، وبإذن الله المدرب واللاعبون استفادوا ليكونوا جاهزين في أكتوبر للملحق». وعن تقييم إدارة الاتحاد السعودي للمستوى الفني الذي ظهر عليه المنتخب، خصوصاً في ظل غيابات عدد من اللاعبين، أبرزهم لاعبو الهلال المشاركون في كأس العالم للأندية، قال: «أترك التقييم للمتابعين. بالنسبة لنا كان هدفنا الأهم تجهيز اللاعبين بأفضل طريقة ممكنة وكانت هذه البطولة فرصة سانحة». ومضى المسحل في حديثه: «الآن نعمل على مستوى تحت 15 سنة أيضاً، وسيشارك في بطولة (الكونكاكاف) لنفس الفئة العمرية»، مضيفاً: «اليوم لدينا منتخب تحت 17 لديه استحقاق مهم لخوض كأس العالم للناشئين التي لم نشارك فيها لأكثر من ثلاثين عاماً، ومنتخب الشباب تحت 20 عاماً وصل إلى نهائيات كأس العالم، لدينا جيل واعد مقبل». وأضاف: «مستمرون في العمل، ومن دون شك نتمنى ونطمح في أن يقدم المنتخب الأول الذي يُعتبر واجهة الكرة السعودية دائماً مستويات ترضي طموح الجماهير، ولكن نحن نعتبر أن الإعداد من ناحية هذه البطولة، وكذلك سنلعب مباراتين وديتين في شهر سبتمبر (أيلول) سيتم الإعلان عنهما قريباً، وستكونان أفضل تجهيز للأخضر لمباراتي الملحق». وكشف المسحل عن مشاركة جديدة للمنتخب السعودي في بطولة «الكونكاكاف»، بعد عامين، في 2027. وعن وصول المنتخب لهذه المرحلة، واختلاف الأسماء بين المشاركة في التصفيات والمرحلة الحالية، وهل لغياب الضغط على اللاعبين دور في ذلك، قال: «أعتقد أن اللاعبين معتادون على الضغوط، أي لاعب كرة قدم مهيأ لذلك، وليس بالضرورة أن يغيب 50 في المائة كما ذكرت من الأسماء عن المشاركة في التصفيات، بالعكس، سنبدأ الموسم في (السوبر) يوم 19 أغسطس (آب) المقبل ثم ينطلق الدوري عدة جولات، ولدينا مواجهتان وديتان، وبالتالي سيكون اللاعبون الجاهزون في تلك الفترة مشاركين مع المنتخب». المسحل قال إن المشاركة في الكأس الذهبية منحت اللاعبين ثقة واحتكاكاً مختلفاً (المنتخب السعودي) وعن تقديمه وعداً لجماهير الكرة السعودية ببلوغ المونديال، قال المسحل: «الجمهور خير حافز لنا، ونحن جميعاً نسعى لإرضائهم، نعدهم بالعمل الجاد، وأن نؤدي في الملعب بكل ما نملك، وثقتنا كبيرة برجال الأخضر في الوصول لمونديال 2026». وعن ربط مستوى المنتخب السعودي بشخصية ياسر المسحل، قال: «أتقبل أي نقد؛ فعندما تكون على رأس الهرم فيعني ذلك أن تتحمل، سنقر بالتقصير، وسنضاعف الجهود، وبإذن الله نصل لمرحلة ترضيهم». وعن مرور الكرة السعودية بدعم كبير من القيادة، قال: «بالتأكيد هذا دعم سخي وكبير، وبدأ يؤتي ثماره»، مضيفاً: «لا بد أن تعمل من الأساس من الفئات السنية، لك أن تتخيل قبل 6 سنوات أصغر دوري كان يُقام عندنا تحت سن 17 سنة، وهذا يُعدّ متأخراً جداً، اليوم ولله الحمد بفضل هذا الدعم وصلنا إلى أن يكون لدينا دوري تحت 11 سنة، ونحن مستمرون في أعمار أقل، وهذا الذي نتجت عنه مشاهدة منتخب الناشئين يصل إلى نهائي كأس آسيا، ومنتخب الشباب يصل إلى نهائي آسيا كذلك، ويتأهل لكأس العالم»، مواصلاً حديثه: «نحن في الطريق الصحيح ونتقبل كل الانتقادات». وختم حديثه عن مغادرة رينارد بعد المباراة، قال: «علاقته مع اللاعبين قوية جداً، وقبل قليل أعطاهم كلمة تحفيزية وشكرهم على المجهود».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store