logo
«وربة» رعى المبادرة الوطنية «المحافظة في قلب العاصمة»

«وربة» رعى المبادرة الوطنية «المحافظة في قلب العاصمة»

الرأيمنذ 2 أيام
أعلن بنك وربة عن رعايته الرئيسية لمبادرة محافظة العاصمة «المحافظة في قلب العاصمة»، والتي أقيمت في مول العاصمة من 14 إلى 16 يوليو الجاري، بالتعاون مع محافظة العاصمة والهيئة العامة للشباب، وعدد من الجهات الحكومية والخاصة، انطلاقاً من التزامه بدعم المبادرات الوطنية التي تعزز الصحة العامة، وتُشجع على أسلوب حياة نشط، وتحت رعاية محافظ العاصمة الشيخ عبدالله سالم العلي الصباح.
وانطلقت المبادرة يوم 14 يوليو الساعة الخامسة عصراً، واستمرت على مدار 3 أيام، حيث تم تسجيل المشاركين في الجناح الخاص بمحافظة العاصمة والهيئة العامة للشباب في مول العاصمة، وانتهت المبادرة بتكريم الفائزين من قبل المحافظ، مع منح جوائز خاصة للمراكز العشرة الأوائل، بما في ذلك فئة ذوي الهمم الذين شاركوا في هذه المبادرة الوطنية.
وقال مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في «وربة»، أيمن المطيري: «نفخر في البنك بالتعاون مع محافظة العاصمة، ودعم هذه المبادرة الوطنية التي تعكس أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في تعزيز صحة المجتمع ونشر ثقافة النشاط البدني، ومشاركتنا تأتي من إيماننا بأن القطاع المصرفي له دور رئيسي في دعم الجهود الرامية إلى بناء مجتمع واعٍ صحياً وقادر على تبني أنماط حياة إيجابية ومستدامة».
وتابع المطيري: «نؤمن بأن الصحة العامة هي استثمار طويل الأمد في الإنسان والمجتمع ويصب في رؤيتنا المتمثلة في شعارنا (لنملك الغد)، ولهذا نحرص على دعم الفعاليات التي تركز على الرياضة والوعي الصحي، ونسعى إلى أن نكون دائماً شريكاً فعالاً في المبادرات التي تخدم الكويت وشعبها».
وبدوره، قال مدير إدارة العلاقات العامة وخدمة المواطن في محافظة العاصمة، المقدم تركي البيدان: «يسرنا في محافظة العاصمة المشاركة في هذه المبادرة في مول العاصمة، والتي استمرت حتى يوم الأربعاء الموافق 16 يوليو الجاري، تحت رعاية المحافظ».
وأكد البيدان أن المبادرة هي ضمن جهود المحافظة في تعزيز مفاهيم الصحة العامة والرياضة المجتمعية، من خلال تشجيع الأفراد والعائلات على ممارسة رياضة المشي في بيئة آمنة ومناسبة داخل المراكز التجارية، كما تم التنسيق مع عدد من الجهات الرسمية والتطوعية لتقديم فعاليات تثقيفية ورياضية وتفاعلية طوال أيام المبادرة.
شراكة القطاعين
وتمثل المبادرة نموذجاً للشراكة الإستراتيجية بين القطاعين العام والخاص، حيث تتعاون محافظة العاصمة مع «وربة» وعدد من الجهات الحكومية والخاصة الأخرى لتنفيذ هذه المبادرة الوطنية الهادفة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غاسكوين يُغادر المستشفى
غاسكوين يُغادر المستشفى

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

غاسكوين يُغادر المستشفى

بدأ لاعب وسط توتنهام ومنتخب إنكلترا السابق لكرة القدم بول غاسكوين، رحلة التعافي في منزله وذلك بعد مغاردته المستشفى. وأُدخل غاسكوين (58 عاماً)، إلى العناية المركزة، الجمعة الماضي، بعدما وجده أحد أصدقاؤه شبه فاقداً للوعي في منزله إثر تعرّضه لوعكة صحية. وأكّدت الشركة التي تدير أعماله «أم أن تي» خروجه من المستشفى في بيان لها: «دخل بول قسم الطوارئ طوعاً يوم الجمعة بعد مشكلة في الحلق، وهي مشكلة يُعاني منها منذ فترة». وتابعت: «عاد إلى منزله وهو بصحة جيدة». واكتشف سائق غاسكوين (57 مباراة دولية) ومساعده الشخصي ستيف فوستر، حالة النجم السابق، قبل أن يقلّه إلى المستشفى. وتلقّى العلاج على يد طاقم العناية المركزة، ثم نُقل إلى وحدة أخرى إثر استقرار حالته، قبل مغادرته المستشفى منذ ذلك الحين. ويُعتبر غاسكوين أحد أكثر لاعبي كرة القدم من بين أبناء جيله موهبة بالفطرة، وسبق له الدفاع عن ألوان أندية عدّة أبرزها نيوكاسل وتوتنهام ولاتسيو الإيطالي وغلاسكو رينجرز الأسكتلندي. وعانى «غازا» من إدمان على الكحول والاكتئاب، وهي مشكلات موثّقة، إضافة إلى معاناته من سلسلة من المشكلات الصحية في السنوات الأخيرة.

عشرات الأطفال يقضون جوعاً في غزة.. ومليونا شخص لا يجدون الخبز
عشرات الأطفال يقضون جوعاً في غزة.. ومليونا شخص لا يجدون الخبز

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

عشرات الأطفال يقضون جوعاً في غزة.. ومليونا شخص لا يجدون الخبز

تصاعدت التصريحات المنددة والمناشدات لوقف المجاعة التي يتعرض لها قطاع غزة بعد ان فتك الجوع بأكثر من ألف شخص أغلبهم من الأطفال منذ مايو الماضي، وتداعت الجامعة العربية ومنظمة التعاون الاسلامي الى الاجتماع وبحث الخطوات الواجب اتخاذها لوقف حصار الاحتلال الاسرائيلي للقطاع وحمله على إدخال المساعدات. وحذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من التدهور المتسارع للوضع الإنساني في قطاع غزة الذي طال المدنيين والعاملين الإنسانيين على حد سواء. وقالت المسؤولة عن الاتصالات في الوكالة جولييت توما، متحدثة عبر الفيديو من العاصمة الأردنية عمان خلال مؤتمر صحافي، إن الأطباء والممرضين والصحافيين والعاملين في المجال الإنساني باتوا كذلك يعانون الجوع والإرهاق إلى درجة الإغماء أثناء أداء مهامهم. وأوضحت توما أن «البحث عن الطعام بات محفوفا بالموت حيث قتل أكثر من ألف شخص جائع منذ نهاية شهر مايو فيما يسمى بنظام التوزيع التابع لمؤسسة غزة الإنسانية الذي تحول إلى مصيدة قاتلة يفتح فيها القناصة النار عشوائيا على الحشود وكأنهم يحملون ترخيصا بالقتل». وأضافت توما أن الوكالة تلقت خلال الساعات الماضية عشرات نداءات الاستغاثة من موظفيها المنتشرين في أنحاء القطاع الذين يعانون الجوع والإنهاك الشديد رغم أنهم يفترض أن يكونوا هم من يقدمون الرعاية والمساعدة للآخرين. بدورها، أعلنت وزارة الصحة في غزة ان العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية ارتفع إلى 101 وفاة بينهم 80 طفلا. وقالت ان المستشفيات سجلت 15 وفاة بينهم 4 أطفال بسبب المجاعة في قطاع غزة يوم أمس وحده. وذكر المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة في تصريحات لقناة «الجزيرة» ان 2.3 مليون شخص هم كل سكان القطاع لا يجدون لقمة خبز. وأضاف: نقول لكم بشكل واضح إن أطفال غزة يموتون جوعا بالمعنى الحرفي للكلمة. في غضون ذلك، قالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أمس إنها أبلغت نظيرها الإسرائيلي جدعون ساعر بأن على الجيش الإسرائيلي «التوقف عن قتل» مدنيين عند نقاط توزيع مساعدات في غزة. وكتبت كالاس على «إكس» أن «قتل مدنيين يطلبون مساعدات في غزة أمر لا يمكن الدفاع عنه. تحدثت مجددا مع جدعون ساعر لتأكيد تفاهمنا بشأن تدفق المساعدات. وأوضحت أن على الجيش الإسرائيلي التوقف عن قتل الناس في نقاط التوزيع». بدوره، طالب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بوضع حد فوري للوضع غير الإنساني «المروع» في قطاع غزة. وأعرب بارو ـ في مقابلة أجرتها معه إذاعة «فرانس انتر» ـ عن الأسف إزاء الهجوم البري الإسرائيلي الجديد وسط قطاع غزة، لافتا إلى أن الهجوم على غزة «لم يعد له أي مبرر» وأن الوضع غير الإنساني في غزة «فضيحة يجب أن تنتهي على الفور». وطالب بارو «بالسماح للصحافة الحرة والمستقلة بالوصول إلى غزة لتوثيق ما يحدث فيها». وجاءت تصريحاته بعدما حذرت وكالة فرانس برس من أن حياة الصحافيين الفلسطينيين المستقلين الذين تعمل معهم في غزة في خطر، وحضت إسرائيل على السماح لهم ولعائلاتهم بمغادرة القطاع المحتل. وأمس الأول، دقت مجموعة من الصحافيين العاملين في وكالة «فرانس برس»، تعرف باسم جمعية الصحافيين، ناقوس الخطر، وحضت على «التدخل الفوري» لمساعدة الصحافيين العاملين مع الوكالة في غزة. وقالت جمعية الصحافيين «لقد فقدنا صحافيين في النزاعات، وسجلنا إصابات وسجناء في صفوفنا، لكن لا أحد منا يتذكر رؤية زميل له يموت جوعا». إلى ذلك، عقدت منظمة التعاون الإسلامي بمقرها في جدة أمس اجتماعا طارئا للجنة التنفيذية للمنظمة مفتوح العضوية على مستوى المندوبين الدائمين بشأن العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني واستهداف الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة الحرم الإبراهيمي في الخليل. وقال الأمين العام للمنظمة حسين طه، في كلمة له، إن الاجتماع يأتي تأكيدا على المكانة المركزية لقضية فلسطين والقدس الشريف وتجسيدا للمسؤولية المشتركة تجاه مواجهة التحديات الخطيرة التي تشهدها. وأضاف طه أن المنظمة ترفض وتحذر من خطورة مخططات الاحتلال الإسرائيلي الرامية الى فرض السيطرة الكاملة على الحرم الإبراهيمي في الخليل وتهويده وتغيير هويته ومعالمه التاريخية. وأدان الاعتداءات السافرة على المسجد الأقصى المبارك وقصف الكنائس والمساجد في مدينة غزة، في انتهاك صارخ للقيم الإنسانية والمواثيق الدولية. وقال الأمين العام «إن الاحتلال الإسرائيلي أمعن في استخدام الحصار والتجويع ومنع المساعدات الإنسانية والطبية كسلاح حرب لفرض سيطرته العسكرية على قطاع غزة». وشدد على ضرورة مضاعفة الجهود الدولية للضغط على الاحتلال الإسرائيلي من أجل تحقيق الإيقاف الشامل والدائم لإطلاق النار وفتح جميع المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية والانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة وتمكين الحكومة الفلسطينية من تولي مسؤولياتها في القطاع والبدء في عملية إعادة الإعمار. من جهته، قال المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى المنظمة هادي شبلي في كلمة مماثلة إن الاجتماع ينعقد في ظل تحديات خطيرة يفرضها استمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني واستهداف الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعلى وجه الخصوص الحرم الإبراهيمي في الخليل. وذكر أن ما تشهده الضفة الغربية بما فيها مدينة القدس المحتلة لا يقل خطورة عن جريمة الإبادة الجارية في قطاع غزة، حيث يتعرض الشعب الفلسطيني لحرب إسرائيلية ممنهجة تستهدف وجوده وأرضه ومقدساته وهويته الوطنية وتراثه الثقافي وحقوقه المشروعة. وحذر من التداعيات الخطيرة لجريمة الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات في تعميق المعاناة الإنسانية بشكل غير مسبوق في قطاع غزة والتسبب في أن تصبح المجاعة «واقعا مرعبا». كما دعا إلى مضاعفة الجهود القانونية وتفعيل آليات العدالة الجنائية الدولية لضمان إنهاء حالة إفلات الاحتلال الإسرائيلي من العقاب. وفي السياق، انعقدت أعمال مجلس الجامعة العربية في دورته غير العادية على مستوى المندوبين الدائمين برئاسة الأردن أمس، لبحث حصار التجويع الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وناقش الاجتماع الذي جاء بناء على طلب دولة فلسطين الأوضاع الكارثية وحصار التجويع والموت واستدراج المجوعين إلى نقاط توزيع «غير إنسانية» واستهدافهم في غزة. كما ناقش ما تخطط له حكومة الاحتلال بإقامة ما يسمى «المدينة الإنسانية» في جنوب القطاع الذي هو في حقيقته «معتقل عنصري مغلق» يشكل امتدادا مباشرا لجرائم الإبادة الجماعية وتحولا خطيرا نحو تنفيذ مشروع تهجير قسري جماعي ضد أبناء الشعب الفلسطيني تحت غطاء من الادعاءات الزائفة.

الدوخي: آليات وضوابط جديدة للقبول في «التطبيقي»
الدوخي: آليات وضوابط جديدة للقبول في «التطبيقي»

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

الدوخي: آليات وضوابط جديدة للقبول في «التطبيقي»

عبدالله الراكان أعلن عميد القبول والتسجيل في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د.فوزي الدوخي، عن اعتماد آليات وضوابط جديدة في إجراءات القبول للعام الدراسي 2025/2026، وذلك بهدف تنظيم العملية وضمان التزام المتقدمين بالشروط الأكاديمية والصحية المطلوبة. وأوضح الدوخي أن من بين أبرز التحديثات لهذا العام إدراج شرط جديد يتعلق بالتخصصات الطبية يشمل جميع تخصصات كلية التمريض ومعهد التمريض، بالإضافة إلى عدد من تخصصات كلية العلوم الصحية، وهي: المعالج التنفسي، وفني التخدير، وتكنولوجيا المختبرات الطبية، وفني الطوارئ الطبية. وقال إنه يشترط على جميع الطلبة المقبولين في هذه التخصصات تقديم شهادة خلو من الأمراض، صادرة من الجهات المختصة بوزارة الصحة، وهي أمراض: فيروس نقص المناعة المكتسبة (HIV)، ومرض السل (TB)، والالتهاب الكبدي الوبائي بنوعيه B وC. وأضاف أن استمارة الفحص الطبي ستكون متاحة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للهيئة، إضافة إلى قنوات التواصل الإلكتروني المعتمدة، وكذلك في صالات القبول بمقر الهيئة في منطقة العديلية، مشيرا إلى أن هذا الإجراء ينطبق أيضا على الطلبة الراغبين في تغيير تخصصاتهم أو التحويل إلى أحد التخصصات الطبية المذكورة. وشدد الدوخي على أن تقديم شهادات الخلو من الأمراض سيكون مطلوبا عند استدعاء الطلبة للمقابلة الشخصية علما أنه سيتم رفض قبول كل من لم يحضر هذا الفحص عند المقابلة. وفيما يتعلق بإجراءات اعتماد القبول، أوضح الدوخي أن من أبرز التعديلات لهذا العام إلزام الطلبة الذين سيتم إعلان أسمائهم ضمن المقبولين، باعتماد أو رفض القبول إلكترونيا فور إعلان النتائج، مؤكدا أن عدم اعتماد القبول خلال الفترة المحددة ـ والتي تنتهي بنهاية يوم السبت 6 سبتمبر المقبل ـ سيؤدي تلقائيا إلى إلغاء القبول دون إمكانية التحويل لتخصص آخر. وأشار إلى أن الهيئة ستتيح للطلبة الذين اعتمدوا قبولهم إمكانية إلغاء القبول خلال شهر من بدء الدراسة (أي حتى منتصف أكتوبر 2025)، على أن يتم ذلك مقابل رسوم مالية مقدارها 20 دينارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store