logo
الجماهير البرازيلية تواجه خطر الغياب عن مونديال 2026

الجماهير البرازيلية تواجه خطر الغياب عن مونديال 2026

كويت نيوزمنذ 4 أيام
ذكر تقرير إعلامي أن الجماهير البرازيلية التي ترغب في السفر إلى الولايات المتحدة لمتابعة مباريات كأس العالم لكرة القدم 2026، تواجه خطر رفض منحهم التأشيرات بسبب قاعدة جديدة مثيرة للجدل.
ذكرت صحيفة ذا صن، أن الولايات المتحدة والمكسيك وكندا سوف يستضيفون البطولة التي تقام الصيف المقبل في الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو المقبلين، وستقام بمشاركة 48 فريقاً للمرة الأولى، ولكن ستقام البطولة وسط توترات دبلوماسية بين الولايات المتحدة والبرازيل.
ووفقاً لـ'سي إن إن'، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس منع منح تأشيرات للبرازيليين حتى أثناء فترة إقامة كأس العالم.
ويدعي لوريفال سانتانا أن أعضاء مجلس الشيوخ البرازيليين واجهوا قواعد تأشيرة أكثر صرامة خلال زيارتهم إلى الولايات المتمدة الأسبوع الماضي، مع بدء تطبيق القيود بالفعل.
وتم منح السياسيين المسافرين تأشيرات أكثر تقييداً من المعتاد، من حيث عدد الأيام المسموح لهم بالبقاء فيها داخل الولايات المتحدة.
وفي يونيو الماضي، حظر تراكب المواطنين الإيرانيين من دخول البلاد بسب مخاطر أمنية وهو ما يهدد أيضاً بالتأثير على كأس العالم، ولكن هذه القاعدة لن يتم تطبيقها على الرياضيين أو المدربين المشاركين في المنافسات الدولية مثل كأس العالم أو الأولمبياد.
وتم استثناء الإيرانيين الذين يحملون إقامة دائمة قانونية في الولايات المتحدة بما في ذلك حاملي البطاقة الخضراء، كما أن المواطنين مزدوجي الجنسية تم استثنائهم من هذا الحظر.
ولم يعلق الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' على هذا الأمر، ولكن جياني إنفانتينو حرص في الأسابيع الأخيرة على الظهور بأنه مقرب من ترامب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي
مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

مقاتلات الجيش الأميركي تعترض طائرة مدنية انتهكت المجال الجوي لمكان إقامة ترامب في نيوجيرسي

ذكرت قيادة الدفاع الجوي لأميركا الشمالية (نوراد) أن مقاتلاتها اعترضت ولليوم الثاني على التوالي طائرة مدنية بعد دخولها المجال الجوي المحظور فوق منتجع الرئيس دونالد ترامب في بلدة (بيدمينستر) بـ(نيوجيرسي) حيث كان يقضي عطلة نهاية الأسبوع. وأضافت (نوراد) في بيان على حسابها الرسمي بمنصة (اكس) للتواصل الاجتماعي مساء أمس الأحد أن «الطائرة المدنية دخلت المجال الجوي المحظور فوق المنتجع مما دفع القوات الجوية إلى إرسال طائرات مقاتلة بسرعة لاعتراضها». وأوضحت أن «الطائرات المقاتلة استخدمت قنابل ضوئية لتحذير الطيار الذي امتثل على الفور وخرج من المنطقة». ولفتت (نوراد) إلى أن هذه تعد المرة الثانية خلال عطلة نهاية الأسبوع التي يتم فيها اعتراض طائرة مدنية تحلق في المجال نفسه. ودعت طياري الطيران العام إلى التحقق من كافة تحديثات المجال الجوي قبل الإقلاع خصوصا عند الطيران قرب المناطق المحظورة لتفادي حوادث الاعتراض التي قد تعرضهم للخطر.

دخلتا المجال الجوي المحظور.. اعتراض طائرتين فوق منتجع ترامب
دخلتا المجال الجوي المحظور.. اعتراض طائرتين فوق منتجع ترامب

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • المدى

دخلتا المجال الجوي المحظور.. اعتراض طائرتين فوق منتجع ترامب

اعترضت مقاتلات تابعة للقيادة الشمالية الأميركية 'نوراد' (NORAD) طائرتين مدنيتين، مساء أمس الأحد، فوق منتجع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في بيدمينستر، نيوجيرسي، بحسب ما ذكرت شبكة 'فوكس نيوز' الإخبارية. وأشارت 'فوكس نيوز' إلى أن ذلك تم بعد دخول الطائرتين منطقة حظر الطيران المؤقتة دون الحصول على التصاريح اللازمة. وأضافت الشبكة أنه تم نشر مقاتلات من طراز 'إف-16' لاعتراض الطائرتين، اللتين دخلتا منطقة الحظر المؤقتة بالقرب من نادي ترامب الوطني للجولف في بيدمينستر، نيوجيرسي. وتمكنت الطائرات المقاتلة من إعادة الاتصال مع الطيارين، وأُرغمت الطائرتان المدنيتان على مغادرة المنطقة دون وقوع أي حادث. يشار إلى أنه لم تُسجل أي تهديدات مباشرة على الرئيس ترامب أو المنتجع جراء ذلك أو من خلال الإجراءات المتخذة. وبحسب 'فوكس نيوز' تمت متابعة الحادث من قبل جهاز الخدمة السرية، الذي أكد أن الأمن في المجمع تم الحفاظ عليه طوال الحادث.

ترامب... والهوس بنوبل السلام
ترامب... والهوس بنوبل السلام

الرأي

timeمنذ 15 ساعات

  • الرأي

ترامب... والهوس بنوبل السلام

لا يخفي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، هوسه بالفوز بنوبل للسلام لأسباب كثيرة قد يعود أبرزها إلى تعطّشه لنيل مكانة عالمية ومزاحمته الرئيس السابق باراك أوباما ولربما حتّى من باب التحدّي. وقد «حان الوقت كي ينال دونالد ترامب نوبل السلام»، على ما قالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في 31 يوليو في إحاطتها الإعلامية الدورية، مثيرة ردود فعل تراوحت بين الاستغراب والاستهزاء في أوساط معارضي الرئيس الجمهوري. وأشارت إلى أن الرئيس الأميركي قام منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير بالإشراف على إبرام «وقف لإطلاق النار أو اتفاق سلام في الشهر الواحد»، ضاربة أمثلة على توسّطه بين الهند وباكستان، وكمبوديا وتايلند، ومصر وإثيوبيا، ورواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية، وصربيا وكوسوفو، على سبيل التعداد. وتطرّقت ليفيت أيضاً إلى إيران حيث أمر ترامب بضربات أميركية على منشآت نووية، في سياق القرارات التي ساهمت، على حدّ قولها، في تعزيز السلام في العالم. ولم تأت الناطقة باسم البيت الأبيض على ذكر الحرب في أوكرانيا أو في غزة، وهما نزاعان تعهّد الرئيس الأميركي بحلّهما بسرعة. وبالنسبة إلى بعض الزعماء الأجانب، بات ذكر هذه الجائزة العريقة وسيلة للتودّد إلى رئيس أميركي قلب النظام العالمي رأساً على عقب. باكستان وإسرائيل رشّحت باكستان ترامب لنوبل السلام، شأنها في ذلك شأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وخلال اجتماع عقد في مطلع يوليو في البيت الأبيض، سألت صحافية رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا-بيساو وغابون إن كان الملياردير الأميركي يستحقّ هذه الجائزة. وعند سماع إجابات الزعماء الأفارقة الزاخرة بالإطراء، قال الرئيس الأميركي «حبّذا لو كان ذلك طوال النهار». ويمكن لآلاف أو عشرات آلاف الأشخاص اقتراح أسماء شخصيات على اللجنة القيّمة على جوائز نوبل، من برلمانيين ووزراء وبعض أساتذة الجامعات وأعضاء اللجنة أنفسهم وفائزين سابقين وغيرهم. وينبغي تقديم الترشيحات قبل تاريخ 31 يناير، لجوائز يعلن عن الفائزين بها في أكتوبر وفي العاشر منه تحديداً هذه السنة. وقد قدّمت أستاذة الحقوق أنات ألون-بيك، اسم الرئيس الأميركي إلى الأعضاء الخمسة في اللجنة المعيّنين من البرلمان النروجي. وأوضحت لوكالة فرانس برس بأنها أقدمت على هذه الخطوة نظراً لما أظهره ترامب من «سلطة رائعة» و«موهبة استراتيجية» في «تعزيز السلام وضمان الإفراج عن الرهائن» المحتجزين في غزة. «لن يعطوني إيّاها أبداً» وقالت الأكاديمية التي تحاضر في كليّة الحقوق التابعة لجامعة كايس ويسترن ريزيرف إنها اتّخذت قرارها بصفتها «أستاذة حقوق ولكن أيضاً مواطنة أميركية إسرائيلية». وغالباً ما يطرح ترامب شخصياً هذا الموضوع على بساط النقاش. وفي يونيو، كتب على شبكته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال «مهما فعلت، لن أحصل على جائزة نوبل». وفي فبراير، قال بحضور نتنياهو «أنا أستحقّها لكنهم لن يعطوني إيّاها أبدا». وقال غاريت مارتن، أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأميركية لـ «فرانس برس»، إن «ترامب مولع بشكل خاص بالجوائز والتكريمات وهو سيسعد كثيراً بالطبع بهذا التقدير الدولي». وأشار إلى أن الملياردير الجمهوري «يقدّم نفسه منذ الإعلان عن طموحاته الرئاسية قبل 10 سنوات على أنه الخصم الأبرز لباراك أوباما» الذي نال من جهته نوبل السلام في العام 2009. وما زال منح نوبل للرئيس الأميركي الديموقراطي السابق بعد بالكاد تسعة أشهر على تولّيه رئاسة الولايات المتحدة محطّ جدل. 338 مرشّحاً وفي أكتوبر 2024 خلال الشقّ الأخير من الحملة الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة، قال ترامب «لو كنت أدعى أوباما، لكنت حصلت على جائزة نوبل في عشر ثوان». وكانت أعرق جائزة في مجال السلام من نصيب ثلاثة رؤساء أميركيين آخرين هم ثيودور روزفلت ووودرو ويلسون وجيمي كارتر. كما حظي بها هنري كيسنجر في العام 1973. وقد أثار اختيار وزير الخارجية الأميركي السابق الذي كان يجسّد في بلدان كثيرة نهجاً ومتغطرساً للدبلوماسية انتقادات لاذعة. وتبقى اللائحة الكاملة لأسماء المرشّحين لنوبل السلام طيّ الكتمان، ما عدا الإعلانات الفردية التي تصدر عن عرّابي الترشيحات. لكن يتمّ الكشف عن عددهم الإجمالي وهم 338 مرشّحا للعام 2025. وبحسب بعض مواقع المراهنات، يحتلّ ترامب المرتبة الثانية بعد يوليا نافالنيا أرملة المعارض الروسي أليكسي نافالني الذي توفّي في السجن في روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store