logo
إدارة ترامب تسقط التهم عن طبيب مزوّر للقاحات كوفيد.. لهذا السبب!

إدارة ترامب تسقط التهم عن طبيب مزوّر للقاحات كوفيد.. لهذا السبب!

ليبانون 24منذ 2 أيام
أسقطت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي التهم الفدرالية عن طبيب من ولاية يوتا ، كان يواجه عقوبة بالسجن لعقود بتهمة إتلاف لقاحات كوفيد-19 وتوزيع شهادات تطعيم مزيفة، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً واعتُبرت دعماً واضحاً من إدارة ترامب للمشككين في اللقاحات.
الطبيب مايكل كيرك مور، جراح تجميل من مقاطعة سولت ليك ، وُجهت إليه عام 2023 تهم بإدارة "مخطط احتيالي" شمل إتلاف لقاحات حكومية بقيمة تتجاوز 28 ألف دولار، وتوزيع أكثر من 1900 بطاقة تطعيم مزورة، إضافة إلى إعطاء محلول ملحي للأطفال عوضاً عن اللقاح.
في منشور على منصة "إكس"، قالت بوندي: "منح مرضاه خياراً عندما رفضت الحكومة الفدرالية فعل ذلك. لم يكن يستحق السجن. هذا ينتهي اليوم". ويأتي القرار بعد أيام من بدء محاكمة مور، ووسط انتقادات تتعرض لها بوندي بشأن تعاملها مع قضايا أخرى، منها ملف رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين.
الخطوة لاقت ترحيباً من شخصيات يمينية مؤثرة، بينها النائبة مارغوري تايلور غرين ، والسيناتور مايك لي، اللذان ضغطا لإسقاط التهم. كما نال مور دعماً علنياً من وزير الصحة المعين من قِبل ترامب ، روبرت إف كينيدي جونيور ، الذي قال في منشور سابق إن "مور يستحق وسام شجاعة".
إدارة ترامب الجديدة اتخذت مساراً معادياً لسياسات التطعيم الإلزامي، حيث أعلن البنتاغون عزمه إعادة الجنود الذين طُردوا سابقاً بسبب رفضهم التطعيم. كما قرر كينيدي في أيار الماضي وقف توصيات تطعيم الأطفال والحوامل ضد كوفيد-19.
الولايات المتحدة من أسوأ تفشي للحصبة منذ ثلاثة عقود.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر
اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر

لطالما حيرت أسباب الخرف العلماء لعقود، حيث تتضارب الفرضيات بين تأثير الكحول أو السمنة أو العوامل الوراثية. وعلى الرغم من عدم وضوح الصورة كاملة، يتفق الخبراء على أن تراكم بروتيني الأميلويد والتاو في الدماغ – المسؤولين عن الأعراض – ينتج عن تفاعل معقد لعوامل متعددة.وفي هذا السياق، أضافت دراسة حديثة من كلية فيلادلفيا لطب تقويم العظام ببنسلفانيا عاملا جديدا للمعادلة، حيث ربطت بين عدويين شائعيين وهما المتدثرة الرئوية (Chlamydia pneumoniae) وفيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ'كوفيد-19″، وزيادة خطر الإصابة بالخرف. ويعود السبب إلى قدرة هذين الميكروبين على رفع مستويات السيتوكينات في الدماغ، وهي مواد تثير الالتهاب الذي قد يتلف الخلايا العصبية ويسرع تراكم البروتينات الضارة. وتكمن خطورة هاتين العدويين في قدرتهما الفريدة على اختراق الجهاز العصبي المركزي ليس فقط عبر حاجز الدم الدماغي المعتاد، ولكن أيضا من خلال المسار الشمي الذي يربط الأنف بالدماغ مباشرة. وهذا الاكتشاف يكتسب أهمية خاصة نظرا لأن فقدان حاسة الشم يعد من الأعراض المبكرة المشتركة بين 'كوفيد-19' وألزهايمر، ما يشير إلى احتمال استخدام هذا المسار من قبل الميكروبات للوصول إلى مراكز الذاكرة والإدراك. ولفهم الصورة بشكل أعمق، ركز الباحثون على الأشخاص الحاملين للطفرة الجينية APOE4 المعروفة بزيادتها لخطر ألزهايمر بشكل كبير. وتظهر النتائج أن هؤلاء الأفراد أكثر عرضة لتأثيرات العدوى المذكورة، حيث يعتقد أن التفاعل بين العوامل الوراثية والعدوى قد يخلق 'عاصفة مثالية' تسرع التدهور المعرفي. (روسيا اليوم)

"الأمراض المعدية بدأت مع الزراعة".. كشف جيني لتاريخ الأوبئة القديمة
"الأمراض المعدية بدأت مع الزراعة".. كشف جيني لتاريخ الأوبئة القديمة

صوت لبنان

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت لبنان

"الأمراض المعدية بدأت مع الزراعة".. كشف جيني لتاريخ الأوبئة القديمة

كشفت دراسة واسعة النطاق للحمض النووي لمسببات الأمراض القديمة أن الأمراض المعدية بدأت بالانتشار النشط بين البشر قبل نحو 6500 عام. وبدأت الأمراض المعدية بالانتشار بين البشر بعد التحول من نمط الصيد وجمع الثمار إلى الحياة المستقرة القائمة على الزراعة وتربية الماشية، مما شكّل بداية عصر جديد من انتشار الأمراض. وقام فريق دولي، بقيادة البروفيسور إسكي فيلرسليف من جامعتي كامبريدج وكوبنهاغن، بفحص الحمض النووي لأكثر من 1300 إنسان من عصور ما قبل التاريخ (يعود بعضها إلى 37 ألف عام)، واستخرج 214 "بصمة" جينية لمسببات أمراض بشرية معروفة. وقد نُشرت نتائج الدراسة في مجلة Nature. وظهرت أولى الأدلة على الأمراض الحيوانية المنشأ – أي التي تنتقل من الحيوانات إلى الإنسان، مثل كوفيد-19 – منذ حوالي 6500 عام. وتفاقم الوضع بشكل حاد قبل نحو 5000 عام، مع بدء الهجرات البشرية الكبرى وتزايد الاحتكاك بالحيوانات الأليفة. أبرز الأمراض المكتشفة وعمرها: - الطاعون عمره 5500 عام. - الملاريا عمره 4200 عام. - الجذام عمره 1400 عام. - التهاب الكبد B عمره 9800 عام. -الدفتيريا عمره 11100 عام. ويؤكد فيلرسليف أن هذه الأمراض لم تؤثر على الصحة فحسب، بل تسببت أيضا في انهيار مجتمعات قديمة، واندلاع موجات هجرة واسعة، وظهور تكيفات جينية لدى البشر. وقد تزامنت ذروة انتشار الأمراض قبل نحو 5000 عام مع هجرة رعاة حضارة سهول البونتيك (التي شملت مناطق من أوكرانيا وجنوب غرب روسيا وكازاخستان حاليا) إلى شمال غرب أوروبا. ولا تزال البصمات الجينية لهذه الشعوب واضحة في جينات الأوروبيين المعاصرين حتى اليوم.

اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر
اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر

صوت لبنان

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت لبنان

اكتشاف صلة محتملة بين عدوى شائعة وخطر الإصابة بألزهايمر

لطالما حيرت أسباب الخرف العلماء لعقود، حيث تتضارب الفرضيات بين تأثير الكحول أو السمنة أو العوامل الوراثية. وعلى الرغم من عدم وضوح الصورة كاملة، يتفق الخبراء على أن تراكم بروتيني الأميلويد والتاو في الدماغ - المسؤولين عن الأعراض - ينتج عن تفاعل معقد لعوامل متعددة. وفي هذا السياق، أضافت دراسة حديثة من كلية فيلادلفيا لطب تقويم العظام ببنسلفانيا عاملا جديدا للمعادلة، حيث ربطت بين عدويين شائعيين وهما المتدثرة الرئوية (Chlamydia pneumoniae) وفيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ"كوفيد-19"، وزيادة خطر الإصابة بالخرف. ويعود السبب إلى قدرة هذين الميكروبين على رفع مستويات السيتوكينات في الدماغ، وهي مواد تثير الالتهاب الذي قد يتلف الخلايا العصبية ويسرع تراكم البروتينات الضارة. وتكمن خطورة هاتين العدويين في قدرتهما الفريدة على اختراق الجهاز العصبي المركزي ليس فقط عبر حاجز الدم الدماغي المعتاد، ولكن أيضا من خلال المسار الشمي الذي يربط الأنف بالدماغ مباشرة. وهذا الاكتشاف يكتسب أهمية خاصة نظرا لأن فقدان حاسة الشم يعد من الأعراض المبكرة المشتركة بين "كوفيد-19" وألزهايمر، ما يشير إلى احتمال استخدام هذا المسار من قبل الميكروبات للوصول إلى مراكز الذاكرة والإدراك. ولفهم الصورة بشكل أعمق، ركز الباحثون على الأشخاص الحاملين للطفرة الجينية APOE4 المعروفة بزيادتها لخطر ألزهايمر بشكل كبير. وتظهر النتائج أن هؤلاء الأفراد أكثر عرضة لتأثيرات العدوى المذكورة، حيث يعتقد أن التفاعل بين العوامل الوراثية والعدوى قد يخلق "عاصفة مثالية" تسرع التدهور المعرفي. جدير بالذكر أن رحلة المرض تبدأ بخفية، حيث تتشابه الأعراض المبكرة مع النسيان الطبيعي المرتبط بالعمر، لكنها تتطور لاحقا لتشمل فقدانا متزايدا للذاكرة، صعوبات في التعلم والتواصل، حتى تصل إلى اضطراب الوظائف اليومية الأساسية. ورغم عدم وجود علاج شاف حاليا، تبقى الوقاية وإدارة الأعراض مبكرا خيارات متاحة. وتكمن أهمية هذه الأبحاث في فتحها آفاقا جديدة لفهم المرض، حيث تشير إلى أن مكافحة العدوى قد تصبح جزءا من استراتيجيات الوقاية المستقبلية. كما تؤكد على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفك شفرة التفاعل المعقد بين الجينات والميكروبات والبيئة في تطور الخرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store