
مدير تعليم القليوبية يُكريم معلمي اللغة الفرنسية المتميزين ويتابع تجهيزات مطبعة الامتحانات السرية
في إطار جهود وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للارتقاء بمستوى تدريس اللغات الأجنبية في المدارس، وتحت رعاية الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، كرّم الأستاذ مصطفى عبده طه، مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، عددًا من مدربي ومعلمي اللغة الفرنسية المتميزين على مستوى المحافظة.
شهادات دولية معتمدة
وجاء التكريم لمدربي اللغة الفرنسية الحاصلين على شهادات تقدير معتمدة من المعهد الفرنسي بالقاهرة، وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، في إطار مشروع دعم وتطوير تدريس اللغة الفرنسية بالمدارس الرسمية للغات.
كما تم تكريم مجموعة من معلمي اللغة الفرنسية الذين اجتازوا شهادات B1 وA2 الدولية، ضمن خطة الوزارة لتطوير مهارات المعلمين، ورفع كفاءتهم في المدارس الحكومية بمختلف أنواعها، بحضور الأستاذ هشام محمد عبد المنعم، موجه عام اللغة الفرنسية.
مدير التعليم يشيد بالفريق
وأعرب الأستاذ مصطفى عبده عن فخره بما تم تحقيقه، قائلاً:
'نحن محظوظون لأننا نمتلك فريقًا رائعًا أنتم أحد أعضائه. بفضل إخلاصكم وتفانيكم ومساهماتكم، حققنا نتائج متميزة، ونتطلع إلى المزيد من التميز والإبداع.'
تطوير المطبعة السرية وطباعة بوكليت الإعدادية
وفي سياق موازٍ، تابع مدير تعليم القليوبية عملية توريد ماكينات طباعة امتحانات الشهادة الإعدادية العامة بنظام البوكليت، داخل المطبعة السرية بديوان المديرية.
وأوضح 'عبده' أنه تم توريد 5 ماكينات جديدة بقيمة إجمالية بلغت 6 ملايين و690 ألف جنيه، تنفيذًا لتعليمات وزير التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار تطوير آليات العمل وضمان سرية الامتحانات وتكافؤ الفرص.
ضمان السرية وتكافؤ الفرص
وأكد مدير التعليم أن المطبعة السرية تقع ضمن الإدارة العامة للامتحانات، وتُعد جزءًا رئيسيًا من منظومة الامتحانات، حيث يتم فيها وضع وطباعة وتجهيز الأسئلة لتوزيعها على الطلاب، مع التأكيد على الحفاظ التام على سريتها ومنع تسريبها.
جاءت المتابعة بحضور كل من:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وضوح
منذ 9 ساعات
- وضوح
نائب طوخ : ما حدث في سنترال رمسيس «كارثة لن تمر».. وتعويضات فورية للمتضررين
كتب / محمد الهادي أعلن النائب أحمد بدوي، رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، نتائج الاجتماع الطارئ الذي عقدته اللجنة اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025، لمناقشة تداعيات الحريق الضخم الذي اندلع بمبنى سنترال رمسيس الرئيسي بوسط القاهرة، وأسفر عن وفاة أربعة موظفين وإصابة 27 آخرين، إلى جانب تعطل خدمات الإنترنت والمحمول على مستوى الجمهورية. وأوضح «بدوي» أن الاجتماع عُقد بناءً على تكليف مباشر من المستشار الدكتور حنفي الجبالي، رئيس مجلس النواب، وبحضور كل من الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والاتصال السياسي، إلى جانب كبار مسؤولي الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، وممثلي اللجان النوعية والجهات المعنية. وأكد رئيس اللجنة أن الحادث لن يمر مرور الكرام، وأن اللجنة ناقشت بجدية الأسباب الفنية والإدارية وراء وقوع الكارثة، بالإضافة إلى أوجه القصور في إجراءات السلامة، وآليات التعامل مع الحوادث داخل المنشآت الحيوية التابعة للقطاع. وأشار بدوي إلى أن الاجتماع أسفر عن عدة نتائج وتوصيات مهمة، أبرزها تشكيل لجنة فنية مشتركة لإعداد تقرير مفصل حول ملابسات الحريق، وتحديد المسؤوليات، إلى جانب صرف تعويضات فورية لأسر الضحايا والمصابين والمواطنين المتضررين من انقطاع الخدمة، مع ضرورة إعادة هيكلة منظومة السلامة في السنترالات الحيوية، وتفعيل خطط النسخ الاحتياطي وتكرار البيانات لضمان استمرارية الخدمة في حالات الطوارئ. وأضاف أن اللجنة أوصت بإحالة نتائج التحقيق إلى الجهات الرقابية والنيابة العامة في حال وجود شبهة إهمال أو تقصير، مؤكدًا أن لجنة الاتصالات ستتابع تنفيذ هذه التوصيات بشكل دوري، وسترفع تقريرها النهائي إلى هيئة مكتب المجلس خلال الأيام المقبلة. كما استعرض الاجتماع الجهود التي بذلتها الجهات المعنية لاحتواء آثار الحريق، حيث تم تحويل تشغيل الكابلات إلى مراكز احتياطية، مما ساهم في عودة 80% من الخدمة خلال نفس اليوم، فيما تُستكمل إعادة باقي الخدمات تدريجيًا بمعدل 5% كل خمس ساعات. وشدد النائب أحمد بدوي على أن حماية أرواح المواطنين وتأمين البنية التحتية للاتصالات لم يعد خيارًا، بل ضرورة قومية، داعيًا إلى مراجعة شاملة وشجاعة لكافة إجراءات السلامة داخل منشآت الدولة الحيوية.


فيتو
منذ 16 ساعات
- فيتو
دون أي شكاوى، استمرار امتحانات الثانوية العامة بمدارس stem في الدقهلية
تواصل، اليوم الثلاثاء، أعمال امتحانات الثانوية العامة بمدارس stem بـ الدقهلية، ويتابع سير الامتحانات فريق غرفة العمليات الرئيسية بمديرية التربية والتعليم برئاسة المهندس محمد الرشيدي وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالدقهلية بالتنسيق مع غرف العمليات الفرعية بالإدارات التعليمية لرصد أي ملاحظات أو تجاوزات والتعامل الفوري معها، وسط إجراءات تنظيمية مكثفة ودون أي شكاوى أو ما يعكر صفو العملية الامتحانية. دعم الانضباط وتوفير أجواء مناسبة تساعد الطلاب على أداء الامتحانات وتستمر المتابعة اليومية الدقيقة على مدار فترة الامتحانات بهدف دعم الانضباط وتوفير أجواء مناسبة تساعد الطلاب على أداء الامتحانات في ظروف مستقرة ومريحة. امتحانات الثانوية بمدارس stem أدى الطلاب امتحاناتهم في مواد: -الرياضيات التطبيقية نظام قديم -مقاييس المفاهيم (جيولوجيا) STEM -مقاييس المفاهيم (الرياضيات التطبيقية) STEM -التاريخ المكفوفين ( ورقة ثانية) وسط أجواء هادئة وانضباط ملحوظ داخل اللجان وتحت إشراف ميداني مكثف من قيادات التعليم على مستوى المديرية والإدارات التعليمية تتم الامتحانات ومتابعتها تنفيذًا لتوجيهات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية و المهندس محمد فؤاد الرشيدي وكيل أول وزارة التربية والتعليم ورئيس غرفة العمليات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


تحيا مصر
منذ 16 ساعات
- تحيا مصر
الحكومة: نظام الثانوية العامة قائم ومستمر.. و«البكالوريا» بديل اختياري
أوضح المركز الإعلامي لمجلس الوزراء حقيقة ما تم تداوله من أنباء على عدد من منصات التواصل الاجتماعي بشأن نظام الثانوية العامة قائم ومستمر كما هو دون إلغاء وأكد المركز الإعلامي أن نظام الثانوية العامة قائم ومستمر كما هو دون إلغاء، موضحًا أن مشروع "البكالوريا" يمثل مسارًا تعليميًا اختيارًيا ويُطبق إلى جانب نظام الثانوية العامة التقليدي، وليس بديلًا إلزاميًا له. وأشار المركز إلى أن مشروع "البكالوريا المصرية" يهدف إلى إتاحة مسارات تعليمية متنوعة تلائم ميول الطلاب وقدراتهم، ويُتيح للطالب اختيار المواد التي يدرسها، مع التركيز على تنمية المهارات بدلاً من الاعتماد على الحفظ والتلقين، بما يتماشى مع معايير الجودة العالمية في التعليم. الاستفسارات حول نظام البكالوريا خلال الجلسة العامة لمجلس النواب وفي إطار رده على بعض الاستفسارات من النواب المتعلقة بنظام شهادة البكالوريا المصرية، خلال مشاركته في الجلسة العامة لمجلس النواب، أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة على أتم استعداد لتطبيق النظام، موضحًا أن المدارس الثانوية مجهزة على أعلى مستوى من حيث البنية التحتية والتجهيزات التكنولوجية، وذلك استنادًا إلى ما تم رصده خلال الزيارات الميدانية. وأضاف الوزير محمد عبد اللطيف أن المدارس مزودة بمعامل حديثة، وشبكات إنترنت قوية، وكاميرات مراقبة تم تركيبها، لكن التحدي الحقيقي خلال السنوات الماضية كان يتمثل في ضعف حضور الطلاب وانتظامهم داخل المدارس، مضيفًا أن الوزارة نجحت هذا العام في إعادة طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي إلى مقاعد الدراسة بانتظام، ومؤكّدًا أن تطبيق نظام البكالوريا سيسهم بشكل كبير في جذب الطلاب وتحفيزهم على الالتزام بالحضور. وفيما يخص تفاصيل نظام شهادة البكالوريا، أوضح الوزير أن الطالب يدرس في الصف الأول الثانوي المواد العامة كما هو معمول به حاليًا، بينما يبدأ التخصص مع الانتقال إلى الصف الثاني الثانوي، حيث يختار الطالب أحد أربعة مسارات رئيسية تشمل الطب وعلوم الحياة، والهندسة والحاسبات، وقطاع الأعمال، والآداب والفنون، مع إمكانية التحويل بين المسارات من خلال تغيير مادتين فقط، وتظل هناك أربع مواد أساسية ثابتة لجميع الطلاب في جميع التخصصات، وهي اللغة العربية، واللغة الأجنبية الأولى، والتاريخ المصري، والتربية الدينية، بالإضافة إلى ثلاث مواد تخصصية بحسب المسار الذي يختاره الطالب. وأكد الوزير أن الفلسفة الأساسية لهذا النظام تقوم على منح الطالب حرية اختيار مستقبله، بعيدًا عن الضغط المرتبط بنظام 'الفرصة الواحدة'، موضحًا أن الطالب سيكون بإمكانه دخول الامتحان أكثر من مرة لتحقيق المستوى الذي يؤهله للالتحاق بالكلية التي يرغب بها. وفيما يتعلق بمادة التربية الدينية، شدد الوزير على أن الوزارة ترفض التعامل مع المادة باعتبارها أقل شأنًا من المواد الأخرى، مشيرًا إلى أن تخصيص ٧٠% من الدرجة للنجاح في المادة هو تأكيد على أهميتها، قائلا: "لا نريد أن نغرس في طلابنا أن التربية الدينية مادة هامشية، بل نؤمن بأنها من أهم المواد". واستكمل الوزير تعقيبه على مادة التربية الدينية، أوضح وزير التربية والتعليم أنه خلال طرح مشروع "البكالوريا المصرية" في جلسات الحوار المجتمعي، التي شملت مختلف أطياف المجتمع، تم الاتفاق على أن تكون المادة خارج المجموع. وأكد الوزير أن هذا الوضع انعكس سلبًا على اهتمام الطلاب بها، حيث لا يتم مذاكرتها إلا ليلة الامتحان، ولا تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي تُمنح لبقية المواد الأساسية. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تستهدف تعزيز اهتمام الطلاب بمادة التربية الدينية، نظرًا لأهميتها في ترسيخ القيم الأخلاقية والسلوكيات الإيجابية، مشيرًا إلى أن المناهج الجديدة لمادة التربية الدينية تتسم بالبساطة والوضوح، وليست معقدة كما يظن البعض، بل تهدف إلى بناء شخصية الطالب من الناحية الأخلاقية والدينية. وشدد الوزير على ضرورة إعلاء مكانة هذه المادة، لذا تم اتخاذ قرار بأن يكون النجاح في مادة التربية الدينية مشروطًا بالحصول على نسبة لا تقل عن 70% من درجاتها، بما يعكس جديّة التعامل معها ويُعزز دورها في تنمية القيم لدى الطلاب. وفيما يتعلق بالمعلمين، أكد وزير التربية والتعليم أن معلمي مصر من أفضل المعلمين على مستوى العالم، ولديهم كفاءة علمية وثقافية عالية. وأوضح أنه عند توليه المنصب، كان عدد المعلمين يبلغ 843 ألف معلم، بينما كان العجز في أعداد المعلمين يقدَّر بنحو 469 ألفًا، مما استدعى وضع حلول فنية لمواجهة هذا التحدي، لافتا إلى أنه لا يوجد فصل دراسي خلال هذا العام الدراسي بدون معلم لمادة أساسية. وأكد أن الوزارة تنفذ برامج تدريبية مستمرة بالتعاون مع هيئات دولية متخصصة، لتأهيل المعلمين على أحدث النظم التعليمية العالمية. وفيما يخص التعليم الفني، أكد الوزير على أنه يمثل مستقبل مصر في المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى أن الوزارة تولي هذا القطاع اهتمامًا خاصًا، من خلال التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع القطاع الخاص وشركات دولية، مشيرًا إلى أنه تم توقيع بروتوكولات تعاون مع عدد من الشركاء الدوليين، من بينهم إيطاليا واليابان وألمانيا، في مجالات التدريب المهني، بهدف إعداد كوادر فنية مدرَّبة وفقًا للمعايير الدولية، تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي.