
عمليات ميسان: انتشار عسكري مكثف لفرض الأمن في المحافظة
وأضافت أن "القوات اتخذت مواقعها في المفاصل الحيوية والشوارع الرئيسية، مع استمرار عمليات التفتيش والتدقيق الأمني"، فيما دعت قيادة عمليات ميسان المواطنين إلى "التعاون مع القوات الأمنية والالتزام بالتعليمات حفاظًا على سلامة الجميع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحركات الإسلامية
منذ 34 دقائق
- الحركات الإسلامية
"محمود حسين" مهندس التنظيم الإرهابي
محمود حسين المولود في 16 يوليو 1947 م بمدينة يافا في فلسطين، لأم فلسطينية وأب مصري والأمين العام لجماعة الإخوان ومهندس التنظيم التنظيم الدولي، وهو متزوج وله 4 أبناء . نشأته وتعليمه نشأ في مدينة رفح الفلسطينية وتلقى تعليمه الاولى بها ثم التحق بمدرسة بئر سبع الثانوية برفح الفلسطينية، ثم انتقل مع والده عقب نكسة عام 1967 م للعيش في مدينة رفح المصرية، ثم انتقل منها مع أسرته إلى محافظة أسيوط للالتحاق بكلية الهندسة، وعقب تخرجه التحق بالدراسات العليا، ثم سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على درجة الدكتوراه في الهندسة، وعمل أستاذاً بكلية قسم مدني بجامعة أسيوط. انضمامه إلى التنظيم الإخواني يعتبر محمد حسين من أبناء الرعيل الأول للتنظيم السري الذي كونه مصطفى مشهور داخل الجماعة عام 1978م، على الرغم من أنه لم يكون له علاقة بالعمل الطلابي والسياسي في السبعينيات، أو حتى العمل الإسلامي، واستطاع مصطفى مشهور أن يستقطب حسين للجماعة عن طريق أحد أصدقائه، عندما كان يجوب محافظات مصر في ذلك الوقت؛ ليشكل من خلال جولته تنظيمًا إخوانيًّا خاصًّا به، بالتوازي مع ما كان يقوم به عمر التلمساني من استقطاب لقيادات الطلاب في الجماعات من أمثال عبد المنعم أبو الفتوح وإبراهيم الزعفراني وأسامة رسلان؛ ليصبح من رجال مشهور المخلصين مع كل من محمود عزت ومحمد بديع، وتولى محمود عزت مسئولية تأهيله عقب انضمامه للتنظيم سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على درجة الدكتوراه في الهندسة، وكان معه في نفس الوقت خطاب توصية إلى مسئول الإخوان في الولايات المتحدة الأمريكية وقتها "عبد المتعال الجابري"؛ ليشارك في كافة الأعمال التنظيمية للجماعة في الولايات المتحدة، تشكيل منظمة إسلامية تكون غطاء للعمل الإخواني ضمت أشخاصًا من عدة دول، وأطلق عليها: "رابطة الشباب المسلم العربي"، وبعد عام فقط أصبح أمينًا عامًّا لهذه الرابطة، تم اعتقاله عدة مرات، منها في عام 1995م، وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات بسبب انضمامه للجماعة للإخوان، ومرة أخرى في أغسطس عام 2007م، وتدرج في مواقع الجماعة التنظيمية حتى أصبح عضوًا بمكتب إرشاد الجماعة، ثم أمينًا لتنظيم الجماعة في عام 2010م، وعقب قيام ثورة 25 يناير عام 2011م استمر في موقعه كأمين عام للجماعة وشارك في اعتصام رابعة العدوية قبل 30 يونيو 2013م، وعقب فض الاعتصام هرب إلى قطر وتم استبعاده منها إلى جنوب إفريقيا التي يقيم بها حاليًا. قائد الحرب الإعلامية للجماعة يعد محمود حسين حاليًا قائد الحرب الإعلامية والتنظيمية بين المجموعة القديمة أو ما تسمى بالحرس القديم في الجماعة والمجموعة التي تولت إدارة الجماعة عقب يوليو 2013 داخل مصر، واشتبك مؤخرًا إعلاميًا مع المتحدث الرسمي باسم المجموعة الجديدة محمد منتصر، واعتبر نفسه أمينًا عامًّا حاليًا، وليس سابقًا، وأن نائب المرشد محمود عزت هو القائم بأعمال المرشد حاليًا، ورد منتصر بقوله: إن الدكتور محمود حسين لا يمثل جماعة الإخوان المسلمين، ولا يتولى أي مناصب إدارية بداخلها طبقًا لآخر انتخابات جرت بعد الفض، والتي كانت في فبراير عام 2014، مؤكدًا أن الجماعة لا يعبر عنها سوى منافذها الإعلامية الرسمية فقط. وهو ما أثار موجة من البلبلة في صفوف الجماعة لعدة أيام متوالية، كما بدأت التحليلات في الخروج متحدثة عن هذه الأزمة باعتبارها أزمة منهجية بين التعامل السلمي مع الأوضاع في مصر والذي تتمسك به القيادة التاريخية للجماعة، وبين مسلك المقاومة العنيفة له الذي يريد بعض الشباب في الجماعة دفع القيادة الجديدة نحوه، البعض الآخر رأى أنها أزمة داخلية وتنازع على القيادة لا أكثر ولا يوجد خلاف منهجي بين طرفي الأزمة، من تبني وجهة النظر هذه علل بأن القيادات الجديدة كانوا مساعدين قدامى للقيادة السابقة، ويحملون نفس أفكارها المنهجية، وبين هذا وذاك بدأت تحركات داخلية لاحتواء الموقف قبل أن ينفجر أكثر من ذلك. كُشف النقاب بعد ذلك عن عدة اجتماعات عُقدت في مدينة إسطنبول التركية مقر إقامة القيادي محمود حسين، ضمت هذه اللقاءات عددًا من قيادات الجماعة في الخارج، محاولين بحث سبل الخروج من الأزمة التي تشهدها الجماعة، في ظل استقطاب بدأ بين الأطراف المتنازعة، وصلت هذه اللقاءات إلى نتيجة لم ترض محمود حسين حيث قام بالاعتراض عليها، وهذه النتيجة هي إجراء انتخابات لاختيار مجلس شورى عام للجماعة بانتخابات جديدة، ومن ثم انتخاب مكتب إرشاد جديد من خلال المجلس، مع تعديلات جديدة للائحة من خلال نفس المجلس الجديد المنتخب، ولكن بشرط وحيد هو ألا يترشح طرفي الأزمة لهذه الانتخابات. وذكرت مصادر داخل جماعة الإخوان "أن ثمة تحركات للقيادي محمود حسين للالتفاف على هذا الأمر بسعيه لجمع أعضاء مجلس شورى الجماعة المقيمين بالخارج في اجتماع أعد له بنفسه عقد في 9 يونيو الماضي؛ وذلك من أجل الحصول على تأييدهم في وجه هذه القرارات، وذلك بعدما أُقيل من منصب الأمين العام للجماعة في الانتخابات الأخيرة ووجهت انتقادات واسعة إلى إدارة حسين للإخوان المصريين في الخارج خاصة من جانب شباب الجماعة المتواجدين في دولة تركيا، وكذلك من جانب بعض القيادات الذين وصفوا فترة إدارته لشئون الجماعة في الخارج بالسيئة، متهمين إياه بعدم الشفافية والإقصاء ما تسبب في الإرباك الشديد على الصعيد الخارجي للجماعة طوال الفترة الماضية، وأن محمود حسين رفض التعاون مع مكتب إدارة الأزمة المنتخب من الأقطار التي يتواجد بها الإخوان المصريون في الخارج والمكلف بمعاونة مكتب الإرشاد الجديد، وشاركه في هذا الرفض بعض قيادات الإخوان في الخارج أبرزهم القياديين إبراهيم منير ومحمود الإبياري المقيمين في لندن، حيث رأى محمود حسين أنه مخول من مكتب الإرشاد القديم الذي لم يسقط وفق وجهة نظره بإدارة شئون الإخوان المصريين في الخارج بالتعاون مع التنظيم الدولي الممثل فيه منير والإبياري، وهو ما عطل المكتب الجديد عن القيام بمهامه حتى هذه اللحظة ورفض تمامًا التعاون مع أعضاء مجلس شورى الجماعة الذين خرجوا من مصر باعتبارهم فقدوا عضويتهم بالمجلس لحظة الخروج من مصر، رغم ادعائه الاحتفاظ بمنصبه طيلة هذه الفترة وهو مقيم بالخارج، إذ إن القيادي محمود حسين قد خرج من مصر قبل 30 يونيو بأيام بتكليفات من مكتب الإرشاد آنذاك له ولبعض الأعضاء الآخرين، وكان مجلس شورى الإخوان بتركيا قد عقد عدة اجتماعات بخصوص مشكلة حسين وطريقة إدارته وانتهت هذه الاجتماعات بتوجيه نقدًا لاذعًا للرجل، ليبدأ فصل جديد من فصول الأزمة داخل جماعة الإخوان المسلمين يقودها حسين. ورفض حسين أي محاولة للتصالح مع النظام الذي خلع الإخوان، فخرج غاضبًا، في بيان نشره موقع إخوان أون لاين، في سبتمبر من العام الماضي، ينفي فيه أن يكون موقف الدكتور صلاح سلطان، القيادي بالجماعة، بالاعتذار عما بدر من الإخوان، هو موقف الجماعة كلها، وإنما وجهة نظر شخصية له، وقال: إن وقت تقييم تجربة الإخوان لم يأتِ بعد، وإنما يجب أن ترتكز الجهود على خلع "النظام الحالي" على حد وصفه. القضايا المتهم فيها محمود حسين مُلَاحَق حاليًا من قبل الأمن بعد قرار النائب العام بضبطه وإحضاره على خلفية اتهامه وآخرين بالتحريض على أحداث اشتباكات الحرس الجمهوري، وجاء قرار النيابة بضبطه وإحضاره في ضوء التحريات التي توصلت إلى اشتراكهم عن طريق الاتفاق والتحريض والمساعدة على ارتكاب الجرائم، التي جرت أمام دار الحرس الجمهوري ونسبت النيابة إلى محمود حسين وباقي المتهمين في قضية أحداث الحرس الجمهوري وعددهم 651 متهماً، مجموعة من الاتهامات في مقدمها القتل، والشروع في القتل، والبلطجة، وحيازة أسلحة نارية وذخائر من دون ترخيص، وحيازة وإحراز أسلحة بيضاء، وقطع الطريق، وتعطيل المواصلات العمل، وإحراز متفجرات، والمساس بالأمن العام تنفيذًا لغرض إرهابي.


وكالة أنباء براثا
منذ ساعة واحدة
- وكالة أنباء براثا
أحمد الجولاني: الوجه المحلّي لمشروع تكفيري اقليمي
رياض سعد في عالم السياسة الدموية، حيث تختلط الأقنعة بالوجوه وتتقاطع المصالح مع الجثث، يبرز اسم "أحمد الجولاني" – أو أحمد الشرع – كأحد أبرز الأدوات التخريبية في المشهدين السوري والعراقي، لا بوصفه قائداً ميدانياً، بل كمنتج استخباراتي مخصص لمهمات سوداء في ساحات ممزقة... ؛ و وصفه بالوجه المحلي في عنوان المقالة اعلاه , من باب المجاز وليس الحقيقة , فلا يوجد دليل واحد على سوريته ؟! # صناعة الجولاني: من "الرمادي" إلى غرف العمليات الدولية الجولاني لم يأتِ من فراغ. إنه خريج مرحلة "الارتطام الكبير" الذي شهدته المنطقة بعد الغزو الأميركي للعراق، مروراً بالحرب السورية، ووصولاً إلى مرحلة تصفية الحسابات الإقليمية... ؛ فلا هو ابن بيئة جهادية حقيقية، ولا حامل مشروع فكري، بل عنصر طُبع على عجل في ورشات التزوير الاستراتيجي ومصانع انتاج القادة والعملاء ، ثم أُطلق في أرض الصراع ككائن وظيفي. فهو ليس سوى واجهة عربية محلية لمشروع يستهدف المكوّن الشيعي في منطقة الشرق الاوسط فضلا عن تنفيذ الاجندات التركية والاسرائيلية والامريكية ، ويحاول تقويض صلابة الحشد الشعبي في العراق، والمقاومة في لبنان، والعلوية في سوريا، عبر تخطيط إرهابي مدروس بواجهة خطابية براقة , ودعم اعلامي واسناد سياسي . # الدم كوسيلة: الطائفية كسلاح لا يمكن فصل مسيرة الجولاني عن الدم الطائفي... ؛ فمن عمليات استهداف العراقيين بالمفخخات والاحزمة الناسفة والذبح على الهوية الى مجازر ريف إدلب، إلى استهداف شيعة نبل والزهراء... ؛ ومن الهجوم على بلدات جنوب حلب، إلى إرسال خلايا ارهابية إلى البادية السورية... ؛ ثم العمل على ابادة الشيعة والعلوية في حمص وحماة والساحل واللاذقية ؛ حتى وصل الامر بعصابات الجولاني الى تنفيذ اكبر جريمة بيئية في تاريخ سوريا المعاصر , اذ حرقوا غابات الساحل واحالوا مزارع وبساتين اللاذقية الى حطام تذروه الرياح ... الخ ؛ يشتغل الرجل على مشروع واحد: استنزاف المحور الشيعي، بالوكالة عن أطراف لم تعد تخفي رغبتها في تفتيت الجغرافيا الطائفية ومحاربة الشيعة في كل مكان . ولا اقول ان الجولاني ومن لف لفه " يكره الشيعة أكثر من "إسرائيل" لأنه يحبها فعلا وهو صنيعتها ؛ بل انه : يكره الشيعة أكثر من أي شيء اخر على وجه المعمورة ... ؛ لذا تراه يقاتل محور المقاومة والشيعة أكثر من خصومه التكفيريين، متماهياً مع خطاب يوفّر لأعداء العراق وسوريا ولبنان وايران مبرراً دائماً لتأجيج الصراع الداخلي والطائفي . # العراق في مرمى الجولاني الأكثر خطورة، أن تحركات الجولاني لا تتوقف على الداخل السوري فحسب ؛ فالعراق دائماً على جدول أعماله... ؛ وقد ارسل الجولاني فضلا عن اعوانه ومرتزقته رسائل مبطنة عبر منابر إعلامية، يلوّح بالتنديد بالتجربة الديمقراطية العراقية والشعائر الحسينية تارة , و بالتمدد نحو العراق والتصدي للحشد تارة اخرى ، ويُشتبه بتواصله مع خلايا نائمة على الحدود الغربية، في استغلال صريح للفراغ الأمني والتراخي السياسي في بعض المناطق العراقية ... . فما حكومة الجولاني والتي تدعى كذبا و زورا بالحكومة الوطنية او "حكومة الإنقاذ" و التابعة لمجرمي الحركات والفصائل الارهابية الاجنبية والتي يشرف عليها الاتراك والامريكان والصهاينة ؛ الا كذبة إعلامية ؛ هدفها التسلل إلى الخطاب الدولي، وشرعنة مشروع هيمنة داخل سوريا قد يُصدّر لاحقاً إلى العراق بلباس مدني مزيف ؛ وقد يصطدم مع شيعة لبنان ويحرض الداخل اللبناني على الاقتتال الطائفي . # خطاب مزدوج... وظيفي خطاب الجولاني مليء بالمفارقات والتناقضات والتهافت ... ؛ اذ يتحدث عن "الحرية"، وهو سجّان آلاف المدنيين في إدلب... ؛ و يتغنى بـ"الشرعية الثورية"، بينما يأتمر بأوامر مشغّليه في غرف سوداء خارجية ومعروفة للقاصي والداني ... ؛ و يدّعي الاستقلال، لكنه يلتزم بصمت مريب أمام التمدد الاسرائيلي فضلا عن القواعد التركية – والأميركية أحياناً – في محيط نفوذه. باختصار شديد : الجولاني ممثل محترف في مسرحية قذرة ، لا يهمه الدين ولا الأمة ولا الثورة ولا سوريا ، بل البقاء في مسرح الدم حتى آخر فصل... ؛ فهو ليس سوى أداة تُحرّكها أصابع خفية لتحقيق مشروع تكفيري – صهيوني – استراتيجي في آنٍ واحد... ؛ وتسلمه للحكم وتبوؤه كرسي السلطة في سوريا ما هو إلا تمهيد لحراك أوسع ، قد يمتد إلى العراق ولبنان وعموم المنطقة، إذا لم تتم مواجهته بالوعي، والمعلومة، والتحصين الأمني والإعلامي. إن أخطر ما يواجه العراق اليوم ليس عدواً واضحاً بلباس جندي اجنبي ، بل خصماً خبيثاً تكفيريا بوجه عربي ولسان ديني... ؛ كالجولاني وأمثاله من بيادق الخراب وادوات العمالة والخيانة .


شفق نيوز
منذ 4 ساعات
- شفق نيوز
وفاة مسؤول سابق داخل سجن البصرة واحتجاجات بين النزلاء تنتهي بإصابات
شفق نيوز- البصرة أفاد مصدر أمني، يوم الأربعاء، بوفاة مدير التسجيل العقاري الأسبق في قضاء الزبير داخل سجن البصرة، تزامناً مع احتجاجات شهدها السجن ذاته أقدم خلالها عدد من النزلاء على إيذاء أنفسهم باستخدام أدوات حادة. وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "النزيل المتوفى كان يشغل منصب مدير التسجيل العقاري في الزبير، ويقضي حكماً بالسجن لمدة ست سنوات وفق المادة 289 من قانون العقوبات، على خلفية قضايا تتعلق بالنزاهة"، مشيراً إلى أن "الوفاة وقعت داخل مستشفى البصرة التعليمي بعد تدهور مفاجئ في حالته الصحية نتيجة معاناته من مشاكل قلبية مزمنة وارتفاع حاد في ضغط الدم". وفي سياق متصل، أفاد المصدر ذاته بأن "تسعة نزلاء داخل أحد أقسام سجن البصرة المركزي أقدموا على إيذاء أنفسهم باستخدام شفرات حادة، احتجاجاً على إجراءات حجر فرضتها إدارة السجن كعقوبة انضباطية"، مضيفاً أن "النزلاء أُصيبوا بجروح مختلفة، وتمت معالجتهم داخل مستوصف السجن، فيما نُقل أحدهم إلى مستشفى البصرة التعليمي بسبب تدهور حالته الصحية".