
الذكرى الأولى لرحيل أحمد رفعت نجم منتخب مصر اليوم
وكان أحمد رفعت، البالغ من العمر 30 عاما، قد تعرض لتوقف في عضلة القلب لمدة ساعتين تقريبا خلال مباراة فريقه أمام الاتحاد السكندري في مارس الماضي، وتم نقله إلى المستشفى حيث تم إنقاذه وإعادته إلى الحياة.
وآنذاك، كشفت المستشفى في بيان رسمي: "حضر اللاعب أحمد رفعت، لاعب نادي مودرن فيوتشر و منتخب مصر إلى المستشفى بسيارة الإسعاف.. حيث وصل في حالة توقف لعضلة القلب وطبقا للبروتكولات الطبية، تم عمل إنعاش قلب رئوي استمر أكثر من ساعتين في الطوارئ".
وأضاف البيان: "أثناء إنعاش قلب رئوي، حدث أكثر من مرة اضطراب في ضربات القلب مما استدعى استخدام الصدمات الكهربائية أكثر من 20 مرة وبعدها تم وضع المريض على أنبوب التنفس الاصطناعي وبعد استقرار الحالة تم نقل المريض إلى العناية المركزة لاستكمال العلاج".
وفى مثل هذا اليوم أعلن نادي مودرن سبورت في بيان رسمي وفاة رفعت "إثر تدهور حاد في حالته الصحية"، بعد رحلة صراع طويلة مع المضاعفات الصحية التي نتجت عن الأزمة القلبية.
يذكر أن أحمد رفعت لعب لعدة أندية بارزة، منها إنبي والزمالك والمصري، كما مثل المنتخب المصري في 7 مباريات دولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
هل يجوز الخروج من المنزل على جنابة؟.. أمينة الفتوى تجيب
أكدت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أنه لا حرج شرعًا في خروج المسلم من بيته وهو على جنابة عند الحاجة، موضحة أن الأفضل والأكمل أن يكون المؤمن دائمًا على طهارة. واستدلت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، بحديث نبوي شريف، روي عن الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه، قال فيه: "لقيتُ النبي صلى الله عليه وسلم في أحد الطرق، فانصرفت عنه"، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم بلطف: "أين كنت يا أبا هر؟"، فأجابه: "كنت جنبًا فكرهت أن أجالسك وأنا على غير طهارة"، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "سبحان الله، إن المؤمن لا ينجس". وأوضحت أن هذا الحديث فيه دلالة واضحة على جواز خروج الجُنب من منزله وقضاء حوائجه والاختلاط بالناس، طالما لم يكن ذلك إلى موضع صلاة أو أداء عبادة تحتاج إلى الطهارة. وأضافت السعيد أن الفقهاء استنبطوا من هذا الحديث أن "الجنب ليس نجسًا في ذاته، وإنما عليه أن يغتسل متى أراد أداء العبادات التي يشترط لها الطهارة، كالصلاة أو الطواف أو مس المصحف"، مشيرة إلى أن الصحابة والتابعين فهموا من فعل النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمر فيه توسعة ورحمة. وتابعت: "الإنسان إذا اضطُر للخروج من بيته على جنابة بسبب ظرف طارئ أو أمر مهم، فلا إثم عليه، لكن الأكمل والأفضل أن يبادر إلى الاغتسال كلما تيسر له، لأن الطهارة من سمات المؤمن، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُحب أن يكون على طهارة في جميع أحواله".


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
محافظ الجيزة يوجه بتوفير عدد من التخصصات الطبية اللازمة في مستشفى مبارك المركزي
أجرى المهندس عادل النجار محافظ الجيزة جولة ميدانية لتفقد مستشفى مبارك المركزي بمنشأة القناطر، وذلك للوقوف على مستوى الأداء والخدمة الطبية المقدمة للمرضى والتأكد من انتظام العمل بكافة الأقسام. وذلك في إطار حرص محافظة الجيزة على دعم وتطوير القطاع الصحي والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. شملت جولة المحافظ المرور على أقسام الاستقبال والطوارئ والعناية المركزة ووحدة العناية المركزة للأطفال وقسم الأطفال المبتسرين، والصيدلية، والأماكن المخصصة لصرف الأدوية للمرضى. وخلال الجولة ناقش المحافظ مع الدكتورة أمل رشدي مدير مديرية الشؤون الصحية بالجيزة ومدير المستشفى أبرز الاحتياجات والمتطلبات اللازمة لرفع كفاءة العمل داخل المستشفى إلى جانب بحث سبل استغلال الأماكن الفضاء غير المستغلة بالموقع، والتي تصلح لإقامة منشآت ومباني جديدة تخدم المرفق الطبي. كما تابع المحافظ مدى توافر الأطقم الطبية والتخصصات المطلوبة لتحسين الخدمة المقدمة للمواطنين، بالإضافة إلى الوقوف على حجم توافر الأدوية والمستلزمات الطبية. ووجه النجار مدير مديرية الصحة بضرورة دعم المستشفى بالأطقم الطبية والتخصصات المطلوبة، بما يضمن تقديم الخدمة الصحية للمرضى على الوجه الأكمل، مشددًا على أهمية الدور الحيوي الذي تؤديه المستشفى في تقديم الرعاية الطبية لقطاع عريض من المواطنين على مدار الساعة. كما وجه بسرعة البدء في أعمال الإحلال والتجديد لشبكة الصرف الصحي بالمستشفى للحفاظ على سلامة المنشآت والمباني القائمة. وخلال جولته حرص محافظ الجيزة على التحاور مع عدد من المرضى وذويهم للاطمئنان على مستوى الرعاية الصحية المقدمة، مؤكدًا على ضرورة استقبال جميع الحالات وتوفير الرعاية اللازمة لهم مع التشديد على حسن المعاملة والتيسير على المواطنين. وفي هذا الإطار، أكد المحافظ أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير منظومة الرعاية الصحية في مختلف المناطق، مشيرًا إلى أن المحافظة لا تدّخر جهدًا في متابعة الأداء وتقديم الدعم اللازم للارتقاء بالخدمة الصحية.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أمينة الفتوى: الإسراف في استخدام الماء أثناء الوضوء والغُسل من المكروهات
قالت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الإسراف في استخدام الماء أثناء الوضوء أو الغُسل من الأمور المكروهة شرعًا، حتى وإن توفّر الماء بكثرة، مشيرة إلى أن ذلك يُعد مخالفة لهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن أحد الصحابة كان يومًا يتوضأ، فرآه النبي صلى الله عليه وسلم يُسرف في استخدام الماء، فقال له: "ما هذا السرف يا سعد؟" فقال الصحابي: أو في الوضوء سرف يا رسول الله؟ فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم: "نعم، وإن كنت على نهر جارٍ". وأضافت أن هذا الحديث النبوي يؤكد أن حتى في حالة الطهارة – وهي عبادة عظيمة – لا يجوز للمسلم أن يُسرف في استخدام الماء، وأن ذلك يدخل في باب الكراهة، وهو ما نص عليه الفقهاء. وشددت السعيد على أن هذا الحكم لا يقتصر على الوضوء فقط، بل يشمل الغُسل أيضًا، مؤكدة أن "من مكروهات الطهارة -سواء في الغُسل أو الوضوء– الإسراف في استعمال الماء، والمبالغة في عدد المرات التي تُغسل فيها الأعضاء". وأشارت إلى أن "النبي صلى الله عليه وسلم، كما وصفه الصحابة، كان يتوضأ بقدرٍ يسيرٍ من الماء يكفي فقط لإصابة الأعضاء المطلوبة، ولم يكن يزيد على ذلك"، لافتة إلى أن بعض الناس يظنون أن المبالغة في عدد الغسلات تعني زيادة في الأجر، وهو تصور غير صحيح. وأكدت أن "السُنة أن تُغسل الأعضاء ثلاث مرات، ومن زاد على ذلك فقد خالف الهدي النبوي، ولم يُنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه تجاوز الثلاث، وبالتالي فإن غسل المرفقين أو الوجه أربع أو خمس مرات بزعم زيادة الأجر أمر غير مشروع