logo
وفاة 1180 شخصا في إسبانيا بسبب موجات الحر المرتفعة

وفاة 1180 شخصا في إسبانيا بسبب موجات الحر المرتفعة

سعورسمنذ 20 ساعات
وأوضحت وزارة البيئة الإسبانية في بيان اليوم أن (1180) شخصًا توفوا إثر درجات الحرارة المرتفعة في البلاد خلال الشهرين الماضيين، وذلك بزيادة حادة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأضافت الوزارة أن المناطق الأكثر تضررًا في النصف الشمالي من البلاد وهي "جاليسيا" و"لاريوخا" و"أستورياس" و"كانتابريا".
يُذكر أن درجات الحرارة في إسبانيا تجاوزت (40) درجة مئوية في الأسابيع الماضية، وهو ما شهدته بلدان أخرى في أوروبا الغربية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انخفاض منسوب مياه أكبر خزان مائي...لبنان يشهد أسوأ موجة جفاف
انخفاض منسوب مياه أكبر خزان مائي...لبنان يشهد أسوأ موجة جفاف

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

انخفاض منسوب مياه أكبر خزان مائي...لبنان يشهد أسوأ موجة جفاف

(لبنان) 15 يوليو تموز (رويترز) - انخفض منسوب المياه في أكبر خزانات لبنان على نهر الليطاني إلى أدنى مستوياته في ظل ما وصفه خبراء بأسوأ موجة جفاف تشهدها البلاد على الإطلاق، مما يهدد الزراعة وإنتاج الكهرباء وإمداد المنازل بالمياه. وقالت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني إن التدفقات على بحيرة القرعون خلال موسم الأمطار هذا العام لم تتجاوز 45 مليون متر مكعب، وهو جزء بسيط من المتوسط السنوي البالغ 350 مليونا. وبلغت تدفقات العام الماضي 230 مليون متر مكعب. وقالت المصلحة إن المياه الموجودة حاليا في البحيرة تبلغ حوالي 61 مليون متر مكعب وهي غير صالحة للاستخدام بسبب التلوث الشديد. وقال سامي علوية رئيس المصلحة "مرت سنوات جافة (بأعوام) 1989 و1990 و1991، ولكن هذه السنة هي الأكثر جفافا". وتظهر لقطات مصورة من طائرة مسيرة لبحيرة القرعون تراجعا كبيرا للشاطئ وتشقق الأرض وموت النباتات. وذكر علوية أن محطات توليد الطاقة الكهرومائية المرتبطة بحوض نهر الليطاني في لبنان توقفت عن العمل، مما تسبب في خسائر مالية ودفع مؤسسة كهرباء لبنان إلى ترشيد الكهرباء. وأضاف "صار في عندنا عاملين: عامل انخفاض المتساقطات، وعامل الضغط على المياه الجوفية". وخلصت دراسة أجرتها المصلحة إلى أن الاحترار المناخي وتغير أنماط الطقس ساهما في زيادة تواتر مواسم الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، مما أدى إلى زيادة فقدان رطوبة التربة وتقليل إعادة تغذية الخزانات بالمياه الجوفية. وخفضت المرافق الحكومية إمدادات المياه في بعض المناطق من 20 ساعة في اليوم إلى أقل من عشر ساعات في اليوم. ويشعر المزارعون في المنطقة الخصبة المحيطة بقرية القرعون في سهل البقاع بتأثير ذلك بالفعل. وقال المزارع صفا عيسى "مش شايف نشفان وقلة شح مطر مثل هاي السنة، وإحنا كان يجي عندنا ثلج بارتفاع 60-70 سنتيمترا، إلنا عشر سنين ما شفناش الثلج". وزاد الضغط بسبب عدم انتظام إمدادات الكهرباء اللازمة لتشغيل أنظمة الري. وقال مزارع آخر اسمه فايز عميص "أنت بتروي ثلاث ساعات وبتوقف ثلاثة". وقالت سوزي حويك، وهي مستشارة لوزارة الطاقة والمياه، إنه سيتم إطلاق حملة توعية على مستوى البلاد في غضون عشرة أيام للحد من الاستهلاك. وأضافت "أهم شيء هو إدارة الطلب".

المسند: ذروة الحر السنوية في المملكة غالبًا بين أواخر يوليو ومطلع أغسطس
المسند: ذروة الحر السنوية في المملكة غالبًا بين أواخر يوليو ومطلع أغسطس

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

المسند: ذروة الحر السنوية في المملكة غالبًا بين أواخر يوليو ومطلع أغسطس

أوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند، أن أشد فترات السنة حرارة في السعودية عادة ما تسجل خلال العشر الأخير من يوليو والعشر الأول من أغسطس، مشيرًا إلى أن متوسط درجات الحرارة في هذين الشهرين يكون متقاربًا، بل متماثلًا أحيانًا في بعض محطات الرصد الجوي. وبيّن المسند، في تغريدة عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن ذروة الحرارة السنوية ترتبط غالبًا بهذه الفترة من الصيف، حيث تسجل خلالها أعلى معدلات درجات الحرارة، مضيفًا أن شهر يوليو يعد -بوجه عام- أكثر حرارة بقليل من أغسطس، بفارق لا يتجاوز درجة مئوية واحدة في المتوسط. كما أشار إلى أن درجات الحرارة النهارية تبدأ في التحسن النسبي مع نهاية شهر سبتمبر، في دلالة على قرب انقضاء موسم الحر اللاهب تدريجيًا. وشدد المسند على أن التغيرات المناخية تظل تقديرية بناءً على السجلات المناخية الطويلة، مؤكدًا أن التفاوت بين شهري يوليو وأغسطس محدود جدًا، وأن الله وحده أعلم بما تخبئه التقلبات الجوية في كل عام.

المسند يحذر: الحرارة تبلغ ذروتها بين نهاية يوليو وبداية أغسطس
المسند يحذر: الحرارة تبلغ ذروتها بين نهاية يوليو وبداية أغسطس

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

المسند يحذر: الحرارة تبلغ ذروتها بين نهاية يوليو وبداية أغسطس

حذر الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم، من توقيت الذروة السنوية لدرجات الحرارة في المملكة، موضحًا أن أشد الفترات حرارة تتكرر غالبًا خلال الأيام الأخيرة من شهر يوليو والأيام الأولى من أغسطس. وقال المسند عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'بوجه عام، تبلغ ذروة الحرارة السنوية عادة في العشر الأخير من شهر ‎يوليو، والعشر الأول من شهر ‎أغسطس تقريبًا'. وأضاف أن درجات الحرارة تبدأ بالتحسن النسبي مع نهاية شهر سبتمبر، مشيرًا إلى أن موجات الحر الأشد تُسجل عادة بين أواخر يوليو وبداية أغسطس، ما يجعل متوسط الحرارة في هذين الشهرين متقاربًا، بل متماثلًا أحيانًا في بعض محطات الرصد الجوي في السعودية. وأضاف :'وإن أردنا التمييز بين الشهرين، فقد يعد يوليو -بوجه عام- أكثر حرًا بقليل من أغسطس، بفارق لا يتجاوز درجة مئوية واحدة في المتوسط، هذا والله أعلم' .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store