
كيف تتابع تحديثات هاتف آيفون؟ خطوات بسيطة تضمن لك أحدث المزايا وأعلى درجات الأمان
يمكن للمستخدمين فحص توفر أي تحديث جديد من خلال الخطوات التالية:
1.افتح "الإعدادات" (Settings)
2.اختر "عام" (General)
3.ثم اضغط على "تحديث البرنامج" (Software Update)
إذا كان هناك تحديث جديد، ستجده متاحًا مع خيار "تنزيل وتثبيت".
2. تفعيل التحديثات التلقائية:
لتضمن تحميل وتثبيت التحديثات في الخلفية بدون تدخل منك،من "تحديث البرنامج"، اختر "تحديثات تلقائية"، ثم فعّل الخيارين: "تنزيل تحديثات iOS" و"تثبيت تحديثات iOS"
3. متابعة الأخبار الرسمية:
تقوم آبل بالإعلان عن كل تحديث جديد عبر موقعها الرسمي، ويمكنك أيضًا متابعة حساباتها الرسمية على مواقع التواصل لمعرفة كل ما هو جديد.
4. الانتباه للإشعارات:
عادةً ما ترسل آبل إشعارات عند توفر تحديث جديد مهم، فلا تتجاهلها، لأنها غالبًا تتعلق بحماية جهازك من الثغرات الأمنية.
أهمية التحديثات:
تحديثات iOS لا تقتصر فقط على الشكل أو الوظائف الجديدة، بل تلعب دورًا محوريًا في حماية جهازك من الهجمات الإلكترونية والتطبيقات الخبيثة، كما تُصلح العديد من الأخطاء والمشكلات التي قد تؤثر على الأداء العام للهاتف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تيم كوك مستعد لإنفاق مليارات لإنقاذ طموحات آبل المتعثرة فى الذكاء الاصطناعى
الاثنين 4 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - رغم أن مشكلات شركة آبل في مجال الذكاء الاصطناعي وتأخرها باتت واضحة ومحل متابعة، فإن ما تمتلكه من قدرات مالية هائلة يضعها في موقع فريد: يمكنها ببساطة أن تشتري طريقها نحو المنافسة، ويبدو أن الرئيس التنفيذي للشركة، تيم كوك، لا يستبعد هذا السيناريو إذا لم تؤتِ مشروعات الذكاء الاصطناعي الداخلية ثمارها في الوقت المناسب. وخلال مكالمة أرباح حديثة، واجه كوك أسئلة مباشرة حول خارطة طريق آبل في الذكاء الاصطناعي، وكيف تنوي الشركة الدخول في سباق المنافسة مع عمالقة مثل غوغل وOpenAI. التصريحات الصادرة عنه أوحت بأن اللجوء إلى صفقات استحواذ كبرى بات مطروحًا على الطاولة، خاصة إذا استمرت وتيرة التقدم البطيئة داخليًا. وكانت تقارير سابقة قد ألمحت إلى اهتمام آبل بالاستحواذ على شركة Perplexity الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، كجزء من استراتيجية لبناء منتجاتها الخاصة حول تقنيات خارجية جاهزة، والآن تلميحات كوك الأخيرة تُعزّز هذا الاحتمال بشكل واضح. وتعاني آبل من نزيف في الكفاءات بمجال الذكاء الاصطناعي، حيث فقدت خلال الفترة الماضية عددًا من أبرز مهندسيها وباحثيها لصالح شركات منافسة عرضت رواتب مغرية وخطط تطوير أكثر وضوحًا. وفي محاولة لإبقاء المعنويات مرتفعة داخل الشركة، ألقى كوك مؤخرًا خطابًا تحفيزيًا أمام الموظفين، دعاهم فيه إلى التركيز على الذكاء الاصطناعي باعتباره رهان آبل الأكبر في المرحلة المقبلة. ونقلت وكالة بلومبرغ عن كوك قوله: "الذكاء الاصطناعي هو أحد أكثر التقنيات تأثيرًا في عصرنا، وأعتقد أنه سيغيّر جميع الأجهزة بطرق جوهرية." في ظل تأخرها الحالي، لا يبدو أمام آبل سوى ضخ الاستثمارات لتقليص الفجوة مع منافسيها، شركات مثل Anthropic المطورة لـ Claude، وPerplexity، وأسماء أخرى باتت مطروحة ضمن قائمة الاهتمامات. ورغم أن آبل حريصة على بناء منظومتها الخاصة، فإنها لا تمانع الدخول في شراكات محدودة مع منافسين لتقديم تجربة ذكاء اصطناعي متكاملة للمستخدمين. إلا أن التحدي الأكبر يكمن في التوفيق بين تطوير حلول فعالة داخليًا والحفاظ على تعهدات آبل الصارمة بشأن الخصوصية وهو ما لن يتحقق إلا من خلال بناء تقنيات خاصة بها. ويظل تحديث المساعد الصوتي "سيري" أحد المحاور الأساسية لنهضة آبل في الذكاء الاصطناعي، لكنه حتى الآن لم يرَ النور رغم وعود متكررة. الشركة أقرت بوجود مشكلات في النسخ السابقة، وتشير التوقعات إلى أن النسخة الجديدة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي من "سيري" قد يتم إطلاقها بحلول ربيع العام المقبل. يذكر أن سلسلة آيفون 17 سيتم الكشف عنها الشهر المقبل، ومن المرجح أن يغتنم كوك المناسبة للكشف عن ملامح جديدة من خطط آبل في الذكاء الاصطناعي، وربما الإعلان عن صفقات ضخمة إذا لم تكن قد أبرمت بالفعل بحلول ذلك الوقت.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
تكنولوجيا : صدمة لمحبي آبل.. لا آيباد قابل للطي قبل 2028
الاثنين 4 أغسطس 2025 09:00 مساءً نافذة على العالم - تكنولوجيا 32 04 أغسطس 2025 , 08:07م آيباد قابل للطي ترجمة – موقع الشرق تلقى عشاق أجهزة آبل القابلة للطي أنباءً غير سارة هذا الأسبوع، إذ كشفت تقارير جديدة أن الشركة أرجأت إطلاق جهاز iPad Fold المزمع، والذي كان يُنتظر أن يحمل شاشة قابلة للطي بحجم 18.8 بوصة، حتى عام 2028، بعد أن كانت التقديرات السابقة ترجّح إطلاقه في 2026. وكانت الشائعات حول الجهاز قد بدأت منذ عام 2022، عندما أشار محلل الشاشات روس يونغ إلى وجود إشارات في سلاسل التوريد عن جهاز بشاشة قابلة للطي تقارب 20 بوصة، دون وضوح فيما إذا كان الجهاز آيباد أو ماك بوك - حسب تقرير موقع "9TO5Mac". وفي حين توقّع كل من يونغ والمحلل الشهير مينغ-تشي كوو سابقًا إطلاق الجهاز في نهاية 2026، أشار الصحفي المتخصص في شؤون آبل مارك غورمان من بلومبرغ إلى أن الجهاز لن يرى النور قبل عام 2028، وهو ما أكده لاحقًا المحلل جيف بو، الذي أشار في مذكرة استثمارية إلى تأجيل المشروع رغم أنه كان من المخطط إطلاقه العام المقبل. ويُتوقع أن يتمتع الجهاز الجديد بقدرات هجينة تجمع بين وظائف الآيباد وإمكانية تشغيل بعض تطبيقات macOS، وذلك مع تطوّر نظام iPadOS بحلول ذلك الوقت. ورغم ذلك، من غير المرجّح أن يكون الجهاز مزيجًا كاملاً بين آيباد وماك، بل سيحمل فقط عناصر من النظامين. ويأتي هذا التطور في وقت تتزايد فيه التوقعات بشأن إطلاق iPhone Fold في وقت قريب، ربما خلال عام 2026، ما يجعل الجهاز القابل للطي المنتظر من فئة الآيباد يتأخر لأعوام إضافية.


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- اليوم السابع
كوك للموظفين: الذكاء الاصطناعي ثورة تتجاوز عصر الإنترنت والهواتف الذكية
أكد تيم كوك ، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، للموظفين أن الشركة "تستثمر بكل طاقتها" في الذكاء الاصطناعي، واصفًا إياه بأنه ثورة تكنولوجية تضاهي، أو حتى تفوق، الإنترنت وعصر الهواتف الذكية. ووفقًا لبلومبرج، وجّه كوك هذه الرسالة في اجتماع نادر لجميع الموظفين عُقد في قاعة الاجتماعات بمقر الشركة، عقب أحدث تقرير أرباح للشركة المصنعة للآيفون، وكان الهدف من الخطاب تحفيز موظفي آبل على الاهتمام بالذكاء الاصطناعي وما وصفه كوك بخطة الشركة "المذهلة" من المنتجات المستقبلية. وقال كوك للموظفين: "يجب على آبل أن تفعل هذا، آبل ستفعل هذا، هذا جزء منا، وسنستثمر فيه"، وأضاف: "سنستثمر فيه". وقارن الرئيس التنفيذي صعود الذكاء الاصطناعي بالتحولات التكنولوجية السابقة، قائلاً: "نادرًا ما كنا الأوائل، كان هناك جهاز كمبيوتر شخصي قبل ماك؛ وكان هناك هاتف ذكي قبل آيفون؛ وكان هناك العديد من الأجهزة اللوحية قبل آيباد؛ وكان هناك مشغل MP3 قبل آيبود، هذا ما أشعر به تجاه الذكاء الاصطناعي". وصرح كوك بأن الشركة "منفتحة" على عمليات الدمج والاستحواذ لتسريع التقدم، وأشارت التقارير إلى أن آبل قد درست حتى عمليات استحواذ محتملة، بما في ذلك محرك البحث بالذكاء الاصطناعي بيربلكسيتي والشركة الفرنسية الناشئة ميسترال إيه آي. وتأخرت آبل أشهرًا عن OpenAI وألفابت ومايكروسوفت عندما أعلنت عن ميزات Apple Intelligence العام الماضي - وحتى ذلك الحين، لم تصل العديد من هذه الأدوات في الوقت المناسب لإطلاق iPhone 16 ، مما أدى إلى بعض التأخيرات المحرجة والجدل. لكن كوك قلل من شأن المخاوف بشأن بطء إطلاق المنتج، وقال إن آبل ربما ليست الأولى، لكنها الأفضل، ومع ذلك، حثّ الموظفين على تسريع دمج الذكاء الاصطناعي في عمل آبل، قال كوك: "جميعنا نستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل كبير بالفعل، وعلينا استخدامه كشركة أيضًا"، وأضاف: "إن عدم القيام بذلك يعني التخلف عن الركب، وهو أمر لا يمكننا فعله". وأشار كوك إلى انضمام 12 ألف موظف جديد إلى شركة آبل خلال العام الماضي، مع تركيز 40% من هذه الوظائف على البحث والتطوير، ويرتبط جزء كبير من هذا الجهد باستراتيجية آبل للذكاء الاصطناعي، وخاصةً تطوير الرقائق داخليًا بقيادة جوني سروجي. وأفادت بلومبرج أن آبل تعمل على بناء رقاقة حوسبة سحابية جديدة، تحمل الاسم الرمزي بالترا، مصممة خصيصًا لتشغيل ميزات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب ذلك، يجري إنشاء منشأة مخصصة لتصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي في هيوستن. كما تطرق الاجتماع إلى أولويات أخرى، وأقر كوك بأن الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب لا تزال تُشكل تحديًا، قائلًا إنها ستُسبب ضغوطًا مالية بقيمة 1،1 مليار دولار للربع الحالي، مع ذلك، حافظت آبل على تفاؤلها بشأن المبيعات، وأبرزت نمو إيرادات متجر التطبيقات بنسبة مئوية مزدوجة الرقم في الربع الأخير على الرغم من الضغوط التنظيمية في أوروبا وأماكن أخرى. ويُعدّ قطاع التجزئة أيضًا مجال تركيز، صرّح كوك بأن آبل "تفتتح منافذ بيع في الهند والإمارات العربية المتحدة والصين هذا العام، وتستعد لإضافة أول فرع لها في المملكة العربية السعودية العام المقبل". وقال للموظفين: "نحن بحاجة إلى التواجد في المزيد من الدول، وستروننا ندخل المزيد من الأسواق الناشئة على وجه الخصوص"، وأكد أن هذا "لا يعني أن آبل ستتجاهل أماكن أخرى"، ولكن "قدرًا غير متناسب من النمو" سيأتي من مناطق جديدة. كما تناول كوك أهداف الشركة المناخية، ونمو Apple TV+، والتدقيق التنظيمي المتزايد لشركات التكنولوجيا الكبرى، وقال: "الحقيقة هي أن شركات التكنولوجيا الكبرى تخضع لتدقيق مكثف حول العالم"، وأضاف: "نحن بحاجة إلى مواصلة الضغط على نية اللوائح وحثهم على تقديم ذلك، بدلاً من هذه الأمور التي تدمر تجربة المستخدم وخصوصيته وأمنه".