
ناصر الخليفي: ديمبلي سيفوز بالكرة الذهبية
وجاء كلام الخليفي في حديثه للصحافيين بعد الحصة التدريبية لفريق العاصمة الفرنسية في أتلانتا "بالنظر إلى الموسم الذي قدمه، وهو موسم رائع، فلا شك أنه سيفوز بالكرة الذهبية".
وأوضح الخليفي في إشارة الى المستوى الكبير الذي قدمه ديمبلي الذي انهى الموسم بـ 33 هدفا و15 تمريرة حاسمة "إذا لم يفز، فهناك مشكلة. لقد فعل كل شيء".
وأضاف: من المؤكد أن هذا مهم للنادي. لكن الأهم هو أن يلعب الجميع من أجل الفريق.
وعن النظام الجديد لمونديال الأندية وجدول المباريات المزدحم على اللاعبين، أكد رئيس سان جيرمان: صحيح أنه عندما تنظم مسابقة مثل هذه، هناك بعض الأشياء التي ليست مثالية، لكنها بشكل عام رائعة، سوق جديدة لكرة القدم، للعلامة التجارية وللنادي بأكمله.
وتابع: لا أفهم لِمَ ينتقد الناس هذه البطولة. في السابق، لم تشارك الأندية واللاعبون في كأس العالم، علينا أن نفكر بإيجابية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 35 دقائق
- الشرق السعودية
الظاهرة غونزالو يكشف سرّاً: لم أبدأ كرة القدم في مدريد
يملك غونزالو غارسيا، اكتشاف كأس العالم للأندية مع ريال مدريد سرّاً لا يعرفه كثيرون، وحان وقت الكشف عنه بعدما بات محل اهتمام الجماهير حول العالم، وأنديةكبرى تتوق للتعاقد معه. ولد غارسيا بمدينة مدريد عام 2004، وبدأ ممارسة كرة القدم بين 2008 و2010 في مدرسة بسان سيباستيان دي لوس رييس، قبل أن ينتقل للعيش في تيغري بمدينة بوينس آيرس الأرجنتينية بسبب عمل والده. انطلاقة في الأرجنتين في تيغري، لعب غونزالو لنادي سانتا باربارا حديث النشأة، وهو ما قاله لقناة DSPORTS الأرجنتينية: حين أفصح: "عشتُ هناك لمدة عامين بسبب عمل والدي، وهناك بدأت لعب كرة القدم، مع أنني كنتُ صغيراً جداً ولا أتذكر الكثير". بعد تلك الفترة، عاد ابن النادي الملكي إلى العاصمة الإسبانية، ليشق طريقه نحو النجومية بداية من فريق ريس جاراما لموسمين (من 2012 إلى 2014)، قبل ان ينضم إلى فالديبيباس ويبدأ مسيرته مع ريال مدريد. وشهد مشواره مع الريال فترة توقف قصيرة، لعب خلالها لنادي مايوركا بموسم 2018-2019 بسبب انتقال والده للعمل كمدير في شركة سياحة بالجزيرة. وكشفت صحيفة MARCA، أن صاحب 21 عاماً، قرر العودة إلى العاصمة الإسبانية مرة أخرى، حيث فضّل العيش مع جدته لأجل تحقيق حلمه باللعب لعملاق الأندية الأوروبية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية
لعقود كنا نتساءل: كيف يمكننا تغيير صورتنا النمطية السلبية التي كرَّسها الإعلام الغربي بكل وسائله الإخبارية أو الفنية أو الرياضية، أي بقواه الناعمة؟ كانت أهدافنا تتركز في كيفية اقتحام القلاع الإعلامية لشرح واقعنا، في حين أن السؤال الصحيح الذي كان يجب أن نضعه نصب أعيننا، هو: كيف يمكننا جذب الإعلام الشعبي إلينا أولاً وتجاهل الإعلام التقليدي؟ كيف يمكننا أن نصل للرأي العام العالمي بتجاوز قلاعه الإعلامية العتيدة؟ حضرت هذه الإشكالية وأنا أتابع صدى فوز نادي الهلال السعودي على نادي مانشستر سيتي البريطاني، حيث تصدر الخبر جميع وسائل الإعلام التقليدية، وذكَّرنا بأصداء خبر انضمام كريستيانو رونالدو لنادي النصر، والضجة الإعلامية التي صاحبته. ما الذي يعنيه ذلك؟ لو أجريت قياساً سريعاً على «تريندات» وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة، لوجدت اسم المملكة العربية السعودية يتصدرها مجدداً؛ بسبب هذه الصدمة البريطانية الكبيرة بعد خسارة قلعتهم الكبيرة أمام نادٍ سعودي، بل نستطيع أن نقول إنها صدمة عالمية عبَّر عنها مارتن صامويل من «التايمز» البريطانية بجدارة، إذ كتب يقول: «تهاوننا تجاه ما ينشأ في السعودية كان خطأً كارثياً. أول مباراة تنافسية حقيقية بين الدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري المحترفين السعودي انتهت بهزيمة ساحقة ومذلة للنظام القائم في كرة القدم العالمية... الواقع أن الدوري السعودي أصبح وجهةً تستحق التفكير، والتقدير، وربما... الاحترام الكامل، ومن غير الممكن بعد اليوم تجاهله، أو اعتباره دوري الظل. لأن الحقيقة الساطعة تقول: حين استيقظ ريتشارد ماسترز هذا الصباح... وجد أن العالم قد تغير». هكذا أجبرت إحدى القوى الناعمة، وهي «الرياضة»، الإعلام التقليدي الغربي على إعادة النظر فيما يقوله عن المملكة العربية السعودية وفي وسط شعبي جداً، لكنه الأكبر والأوسع، يمثله عشاق كرة القدم. اكتشفنا أن الحل كان في جذب «الطُّعم» الذي سيجرُّ خلفه المتابع والقارئ والمشاهد الغربي، وهو الذي سيجبر الوسائل الإعلامية الغربية على اللحاق به وبالحديث عنه دون أن نتوسل حضوره. هكذا يكون العمل المدروس الممنهج لكسب المساحة الإعلامية التي تسلط الضوء على الواقع العربي الحقيقي، لا على ما كرَّسه الإعلام الغربي لعقود طويلة، فما بالك حين تُستخدَم كل أدوات القوى الناعمة من فن وثقافة وسياحة بكل أنواعها، بالتأكيد ستعرف كيف تدير البوصلة مهما كانت قوة تعتيمهم. حين اشترت السعودية أشهر اللاعبين من الأندية الأوروبية، سحبت معهم الملايين من متابعيهم الذين رأوا السعودية من خلال متابعة تفاصيل نجومهم المفضلين من داخل السعودية، رأوا ناسها وأهلها على حقيقتهم من خلال عيون نجومهم، وكان البعض يعتقد أن هذا أقصى ما يمكن تحقيقه من وراء شراء أشهر اللاعبين، حتى فاجأهم الهلال باقتحام أقوى القلاع الأوروبية، مانشستر سيتي، وما أدراك ما مانشستر سيتي، ليؤكد أنهم جادون رياضياً، كما هم جادون إعلامياً! الفوز السعودي أعاد النظر في الفكر الممنهج للرياضة السعودية، والذي وقف وراء هذا الفوز، وأفاق القلعة البريطانية من غفوتها وغطرستها وغرورها، إذ يقول صامويل: «منذ أقل من عامين، عبَّر الرئيس التنفيذي ماسترز عن قلقه من تصاعد قوة الدوري السعودي، لكن تصريحاته كانت تُقابَل بالاستهزاء والتقليل». كان يُقال إن الدوري السعودي ممل، وإن مستواه منخفض، وإنه ملجأ أخير للمنهكين؛ بحثاً عن المال، والراحة... تلك الصورة تبخَّرت بالكامل... ثم ختمها قائلاً: «لا بد أن تشم كرة القدم الإنجليزية صباح هذا اليوم رائحة الخوف لا القهوة. رائحة ضعفٍ صنعته بنفسها». هكذا فازت السعودية مرتين، رياضياً وإعلامياً، وهذه هي القوة الناعمة حين تكون في أيدٍ أمينة.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الهـلال يعاقب مالكـوم
علمت مصادر «دنيا الرياضة» أن إدارة نادي الهلال بصدد تطبيق عقوبة مشددة على مالكوم، وفق لائحة العقوبات التي وقع عليها اللاعب، وذلك إثر مناوشة مع أحد الجماهير عقب مواجهة فريقه أمام فلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي مونديال كأس العالم للأندية والذي انتهى بخسارة كبير آسيا، فيما منح المدرب الإيطالي إنزاغي لاعبي الفريق راحة عن التدريبات لمدة عشرين يوماً، قبل انطلاق معسكر الفريق الإعدادي في النمسا تحضيراً لمنافسات الموسم الرياضي المقبل، ويوجد حالياً عضو مجلس الإدارة الأستاذ فهد المفرج في سالزبورغ النمساوية لتجهيز المعسكر الإعدادي وتجهيز المواجهات الودية للفريق.