
يسبب الحرائق.. آبل تحذر المستخدمين من شحن الهاتف المحمول تحت الوسادة
هاتف الآيفون
تحت الوسادة خلال موجة الحر، خاصة أن العديد من المستخدمين يفضلون إبقاء هواتفهم المحمولة بالقرب من سريرهم في الليل، ولكن في حين أن هذا قد يكون مفيدًا للبعض، هناك عادة خطيرة يجب على الناس التوقف عنها على الفور، وهي شحن الموبايل بالقرب من السرير أو تحت الوسادة.
تحذير من شحن الموبايل تحت الوسادة
ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، أصدرت شركة آبل تحذيرا بشأن شحن هاتف آيفون تحت الوسادة، لأنه قد يسخن بسهولة ويصبح خطر حريق محتمل.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تشهد فيه البلاد ارتفاعًا في درجات الحرارة، ويضاف هذا إلى المخاوف السابقة من أن الأوساخ والغبار في منفذ شحن الهواتف يمكن أن تشكل أيضًا خطر نشوب حريق.
وحسب تحذير شركة آبل، يجب على المستخدمين تجنب المواقف التي يكون فيها الجلد على اتصال بجهاز أو محول طاقة أو شاحن لاسلكي، خلال تشغيله أو توصيله بمصدر طاقة لفترات طويلة من الزمن، فعلى سبيل المثال، لا تنام على جهاز أو محول طاقة أو شاحن لاسلكي، أو تضعها تحت بطانية أو وسادة أو جسم، عندما تكون متصلة بمصدر طاقة، واحتفظ بجهاز iPhone ومحول الطاقة وأي شاحن لاسلكي في منطقة جيدة التهوية عند الاستخدام أو الشحن.
وحذرت الشركة من أن عدم اتباع تعليمات السلامة هذه قد يؤدي إلى نشوب حريق أو صدمة كهربائية، أو إصابة أو إتلاف جهاز iPhone أو أي ممتلكات أخرى.
وحذرت شركة Firechief Global أيضًا والتي تقدم حلول السلامة من الحرائق في المملكة المتحدة، من أن شحن هاتفك تحت الوسادة أو البطانية يشكل خطرًا كبيرًا للحريق.
وقال لوري بولارد، المدير الإداري للشركة: تولد الهواتف حرارة خلال الشحن، وتغطيتها بالوسائد أو البطانيات يمكن أن يؤدي إلى امتصاص تلك الحرارة، مما يزيد من خطر ارتفاع درجة حرارتها واحتمال التسبب في حريق.
حكومة بريطانيا تطالب شركة Apple بإضعاف أمان Icloud للوصول للأشخاص بسهولة
الهجوم على متجر آبل في لوس أنجلوس وسرقة أجهزة آيفون| فيديو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : براءة اختراع جديدة تكشف عن استمرار العمل على آيباد القابل للطى
الجمعة 4 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - ظهر طلب براءة اختراع جديد بعنوان "جهاز إلكتروني بهياكل عرض مرنة"، يُشير مجددًا إلى اهتمام آبل الراسخ بتكنولوجيا الشاشات القابلة للطى فى أيباد، وعلى عكس تصميمات الطي القائمة على المفصلات التي نراها في هواتف Galaxy Z Flips أو Pixel Folds الحالية، فإنّ رؤية آبل للشاشة المرنة تتمحور حول آلية دحرجة تُمدد الشاشة كاللفافة، ثم تُسحبها عند عدم الحاجة إليها. ووفقا لما ذكره موقع "Phone Arena"، هذه ليست فكرة جديدة على آبل، ففي الواقع، هذه هي المرة السادسة التي تُقدّم فيها الشركة هذا المفهوم تحديدًا، حيث يعود تاريخ الفكرة الأصلية إلى عام 2017. وقد حدّث فريق آبل هذا المفهوم مرارًا وتكرارًا على مر السنين، مُحسّنًا التحديات الهندسية المتعلقة بالمتانة، والاكتناز، وصلابة الشاشة. وفقًا لبراءة الاختراع، تتصوّر آبل شاشةً مُحاطة بهيكل صلب، ولكن قابلة للامتداد للخارج بمساعدة بكرات. بخلاف لفافة الرق القديمة، ستبقى الشاشة مشدودة وقابلة للاستخدام في جميع مراحل التصميم، بفضل "بكرات النشر" و"عناصر الدعم ثنائية الثبات المطولة" التي تُبقيها ثابتة عند سحبها. ومن المثير للاهتمام، أن الشاشة لا تزال قادرة على عرض المعلومات حتى عند لفها جزئيًا أو كليًا، بفضل نوافذ الغلاف الشفافة التي تعمل كشاشات مصغرة دائمة التشغيل. تشير إحدى الأفكار الواردة في الطلب إلى أن تصميم البكرة قد يسمح بعوامل شكل متعددة: الهواتف، والأجهزة اللوحية، وحتى النظارات، والقلادات، أو الساعات الذكية. ومع تحسن شاشات OLED المرنة وآلية البكرة من آبل، قد يكون جهاز iPad أو iPhone القابل للطى هو الحل الأمثل للأجهزة المدمجة التي لا تزال توفر شاشات كبيرة.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : آبل تستعد لإطلاق آيفون 17 بروماكس مع أكبر زيادة فى سعة البطارية
الجمعة 4 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تستعد آبل لتعزيز كبير في سعة البطارية مع هاتفها الرائد للعام المقبل، ووفقًا لتسريب جديد قد يتجاوز آيفون 17 برو ماكس أخيرًا حاجز الـ 5000 مللى أمبير/ساعة، وهو إنجاز يُمثل نقلة نوعية في تكنولوجيا بطاريات آبل. وفقا للمُسرب، أفاد موقع Instant Digital على Weibo أن من المتوقع أن يشهد هاتف iPhone 17 Pro Max أكبر زيادة في سعة البطارية، ورغم أننا شهدنا تحسنًا طفيفًا في عمر البطارية على مر السنين، إلا أن هذه الزيادة إن صحت، ستُمثل واحدة من أكبر الزيادات حتى الآن في سلسلة Pro Max. ولتوضيح الأمر، يحمل هاتف iPhone 16 Pro Max الحالي بطارية بسعة 4,676 مللي أمبير/ساعة، بينما يأتي سابقه، iPhone 15 Pro Max، بسعة 4,422 مللي أمبير/ساعة ، وستكون سعة البطارية التي تصل إلى 5,000 مللي أمبير/ساعة أكبر بطارية مُدمجة في هاتف iPhone على الإطلاق. هذا ليس مجرد ترقية رقمية، بالنسبة للمستخدمين اليوميين، قد تُتيح هذه السعة الإضافية حريةً حقيقية: تحذيرات أقل لانخفاض البطارية، ووقتًا أطول لالتقاط الصور، وتصفحًا لا ينتهي لوسائل التواصل الاجتماعي، ومشاهدات أطول على نتفليكس، وجلسات لعب ممتدة، كل ذلك دون الحاجة للبحث عن كابل شحن قبل النوم. بالطبع ، حجم البطارية الخام ليس المقياس الوحيد المهم، لطالما اعتمدت Apple بشكل كبير على شرائح A-series وتحسينات نظام iOS لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة ، قد يوفر الجمع بين بطارية أقوى وشريحة Apple المتوقعة من الجيل التالي، والتي يُرجح أن تكون A19 Bionic، مستوىً مثاليًا من القوة والمتانة. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن البطاريات الأكبر حجمًا غالبًا ما تكون مقترنة بالأجهزة الأكبر حجمًا ، يُعدّ جهاز Pro Max، المعروف بشاشته الكبيرة، المرشح الأمثل لمثل هذه الترقية ، وتتيح هذه المساحة الإضافية لهيكل الجهاز لمهندسي Apple مجالًا أوسع لتركيب خلية أكبر حجمًا، وهو أمر غالبًا ما تفتقده طُرز الأجهزة القياسية وحتى طرازات Pro. ولطالما كان عمر البطارية من النقاط العالقة القليلة لمستخدمي iPhone، خاصةً عند مقارنتها ببعض منافسي Android الذين تجاوزت سعتهم 5000 مللي أمبير/ساعة قبل سنوات، اتبعت Apple نهجًا أكثر تحفظًا، مُركزةً على الموازنة بين الأجهزة والبرامج بدلًا من السعي وراء أرقام مبيعات ضخمة، ولكن مع تزايد توقعات المستخدمين وازدياد حدة المنافسة، يبدو أن Apple قد أصبحت أخيرًا مستعدة لزيادة سعة البطارية عند الحاجة. بطبيعة الحال، إلى أن تتولى آبل زمام الأمور وتُعلن عن الأمر رسميًا، يجب اعتبار هذا مجرد إشاعة وإن كانت تحظى باهتمام كبير. ومع ذلك، تُعدّ فكرة آيفون 17 برو ماكس قوي البطارية مثيرة للاهتمام ، لذا، سواء كنتَ من مُستخدمي الهواتف الذكية المُتحمسين لشاشتك أو شخصًا يبحث ببساطة عن وسيلة للانتقال من الإفطار إلى النوم بشحنة واحدة، فقد يكون عام 2026 هو العام الذي تُلبّي فيه آبل دعواتك أخيرًا.


عرب نت 5
منذ 7 ساعات
- عرب نت 5
: Apple تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS
صوره ارشيفيهالجمعة, 04 يوليو, 2025كشفت مصادر مطلعة أن شركة آبل قد ناقشت في السنوات الأخيرة إمكانية دخول سوق الخدمات السحابية ومنافسة خدمات أمازون السحابية Amazon Web Services المعروفة اختصارًا (AWS)، وفقًا لتقرير نشره موقع ذا إنفورميشن التقني.إقرأ أيضاً..شركة "EA" ستغلق "Anthem" في يناير 2026اختراق "لويس فويتون" في كوريا وتسريب بيانات عملاءتصعيد من ناشرين ضد "Google" في أوروبا بسبب "AI Overviews"سوهام باريك مهندس خدع شركات وادي السيليكون الناشئة.. كيف ومن هو؟وبحسب التقرير، فقد استمرت هذه المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، لكن من غير الواضح إذا كانت الشركة قد واصلت تطوير الفكرة بعد ذلك. وكان من أبرز المؤيدين لهذا المشروع داخل الشركة مايكل أبوت، الذي غادر آبل في عام 2023.وتقوم فكرة المشروع على تقديم خدمة سحابية تتيح للمطورين استئجار خوادم تعمل بمعالجات آبل الحديثة من سلسلة M، وهي المعالجات نفسها المستخدمة في حواسيب ماك.وتتيح هذه الخدمة للمطورين والشركات تعزيز التطبيقات والخدمات بقدرات حوسبة سحابية دون الحاجة إلى شراء خوادمهم الخاصة أو صيانتها.ويرى بعض التنفيذيين في آبل أن الكفاءة العالية لاستهلاك الطاقة في معالجات سلسلة M قد تمنح الشركة ميزة تنافسية من ناحية التكلفة مقارنةً بخدمات أمازون السحابية AWS ومنصات الحوسبة السحابية الأخرى.ويُعتقد أن هذا الرأي مدعوم بتجربة آبل نفسها في تشغيل خدماتها، مثل الخدمة الصوتية Apple Music ومحفظة Apple Wallet، على خوادمها المعتمدة على هذه المعالجات.وفي حال إطلاق الخدمة رسميًا، من المحتمل أن تحمل اسم iCloud كما هو متوقع، مما يعزز عائدات آبل في قطاع الخدمات الذي يشهد نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة مقارنةً بقطاع الأجهزة.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...