logo
"الخارجية" تُعرب عن تعازي المملكة لجمهورية السودان إثر حادث انهيار منجم للذهب بمنطقة هويد

"الخارجية" تُعرب عن تعازي المملكة لجمهورية السودان إثر حادث انهيار منجم للذهب بمنطقة هويد

صحيفة سبقمنذ 6 ساعات

أعربت وزارة الخارجية عن خالص تعازي وصادق مواساة المملكة العربية السعودية لجمهورية السودان الشقيقة ولأسر المتوفين بحادث انهيار منجم للذهب بمنطقة هويد.
وأكدت الوزارة تضامن المملكة العربية السعودية ووقوفها مع حكومة السودان وشعبها الشقيق في هذا المصاب، مع تمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استعراض أعمالالشؤون الإسلامية أمام أمير تبوك
استعراض أعمالالشؤون الإسلامية أمام أمير تبوك

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

استعراض أعمالالشؤون الإسلامية أمام أمير تبوك

اطّلع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، على التقرير السنوي لأعمال فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة. جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه في الإمارة أمس مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة عبدالله بن محمد المشيقح. وقد اطلع سموه في مستهل اللقاء على ما احتواه التقرير من إنجازات ومشاركات الفرع الفاعلة، وكل ما يتعلق بخدمة بيوت الله، من أعمال الإنشاء والترميم والصيانة. مثنياً سموه على جهود فرع الوزارة وما يقوم به من أعمال جليلة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي امتداداً للرعاية الشاملة والاهتمام المتواصل من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله-. من جهته عبّر المشيقح عن خالص شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة تبوك على توجيهاته المستمرة، لما فيه خدمة بيوت الله، وخدمة المواطنين والمقيمين بالمنطقة، ومتابعته لأعمال الفرع للقيام بدوره على أكمل وجه.

مواقف المملكة الثابتة
مواقف المملكة الثابتة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

مواقف المملكة الثابتة

تتسم السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية بالثبات والحكمة، إذ تعتمد على مبادئ راسخة قوامها احترام السيادة الوطنية للدول، ورفض العنف والتطرف بجميع أشكاله، ودعم الشرعية، والسعي الدائم للحلول السلمية للنزاعات. وقد أثبتت المملكة عبر العقود أنها قوة استقرار إقليمي، وصوت عقل في عالم يموج بالأزمات، وتتميز المملكة العربية السعودية بمواقفها الثابتة والمتزنة حيال القضايا العربية والدولية، مستندة في ذلك إلى مبادئ الشريعة الإسلامية، وأسس العدل، واحترام سيادة الدول، والقوانين الدولية، وقد سعت المملكة على مدار عقود إلى أن تكون ركيزة للاستقرار في المنطقة والعالم، من خلال دورها الفاعل في تقريب وجهات النظر، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، ووقوفها الحازم ضد الإرهاب بكافة أشكاله. من أبرز ما يميز مواقف المملكة هو دعمها الدائم للشرعية، ورفضها التدخل في شؤون الدول الأخرى، والتزامها بمبدأ احترام السيادة الوطنية للدول، ورفض أي اعتداء خارجي عليها. هذا الموقف لم يكن مجرد شعارات، بل تجسد في مواقف عملية في أزمات عديدة مثل القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، والأوضاع في اليمن، وليبيا، والسودان، حتى على مستوى القضايا العالمية كالحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا، فقد كانت المملكة في جميع هذه القضايا تدعو إلى الحوار، وتؤيد الجهود الدولية الرامية إلى التوصل إلى تسويات عادلة وشاملة، دون المساس بحقوق الشعوب في تقرير مصيرها. على الصعيد العربي، كانت المملكة دائمًا في طليعة الدول الداعمة للقضية الفلسطينية، مؤيدة لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وفي اليمن، وقفت إلى جانب الحكومة الشرعية، رافضة انقلاب ميليشيا الحوثي، وسعت في الوقت ذاته إلى التوصل لحل سياسي شامل ينهي الحرب ويحفظ أمن اليمن ووحدته، وقدّمت ومازالت تقدم مساعدات إنسانية ضخمة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة للعديد من الدول الشقيقة والصديقة. كما أن المملكة من أبرز الأصوات الرافضة للإرهاب، إذ تبنت استراتيجية شاملة لمكافحة الفكر المتطرف، وأسست مراكز متخصصة مثل مركز "اعتدال"، وعملت على تجفيف منابع تمويل الإرهاب، وساهمت في التعاون الدولي لمواجهة التهديدات الأمنية. موقف المملكة في الأزمات الإقليمية والدولية، اتخذت مواقف متزنة وفعالة، كما ظهر جليًا في الأزمة الأخيرة بين إسرائيل وإيران، حيث دعت إلى التهدئة، ودانت الاعتداءات العسكرية، مؤكدة ضرورة احترام سيادة الدول وتفادي التصعيد. كما قادت جهودًا دبلوماسية مكثفة مع أطراف دولية فاعلة، للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، ورفضت استخدام أراضيها أو أجوائها في أي صراع إقليمي. أما في الحرب الروسية - الأوكرانية، فقد اتبعت المملكة سياسة "الحياد الإيجابي"، رافضة العنف وداعية للحل السلمي. وسعت للوساطة بين الطرفين، ونجحت في إطلاق سراح أسرى من جنسيات متعددة، كما قدمت مساعدات إنسانية لدعم الشعب الأوكراني، واستضافت اجتماعًا دوليًا لتعزيز جهود السلام، ما يعكس دورها في الاحتواء والتأثير في الأزمات العالمية. كل هذه المواقف تؤكد أن المملكة لا تسعى إلى النفوذ بالقوة، بل عبر الحوار والتقريب بين وجهات النظر تدار المشكلات من أجل حلها، فهي ترفض الحروب، وتؤمن بأن الاستقرار لا يتحقق إلا من خلال العدالة والتنمية والاحترام المتبادل بين الدول. كما أن مكانتها الإقليمية والدولية تتيح لها أداء دور محوري كوسيط موثوق، يجمع بين المبادئ السياسية والحكمة الدبلوماسية. تثبت مواقف المملكة العربية السعودية الثابتة أنها صوت حكيم في عالم يموج بالأزمات، حيث تجمع بين الالتزام بالمبادئ والسياسات الواقعية، وتسعى دومًا لتكون جسراً للحوار، وداعمة للسلام، ورافضة للعنف والعدوان، إنها سياسة تؤكد مكانة المملكة كدولة محورية تسهم بفاعلية في تحقيق الأمن والاستقرار على المستويين العربي والدولي، فهي تمثل نموذجًا لبلدٍ يبني سياساته على المبادئ لا المصالح الآنية، وعلى السلام لا التصعيد، وعلى الشراكة لا الهيمنة.

كلمة الرياضالانتماء الجديد
كلمة الرياضالانتماء الجديد

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

كلمة الرياضالانتماء الجديد

ليست التحولات التي تشهدها المملكة مجرد خطوات إصلاح أو تطوير، بل مشروع إعادة تشكيل شامل للواقع والمستقبل. في غضون سنوات قليلة، تغيّر وجه الدولة، لا من الخارج فقط، بل من الداخل أيضًا: في طموحاتها، في سرديتها، وفي الطريقة التي ترى بها نفسها وتُعرّف بها للعالم. هذا التغيير لا يُقاس بالبنية التحتية وحدها، ولا بحجم الاستثمارات فقط، بل بقدرة المملكة على جذب الانتباه، وكسب القلوب، وبناء انتماء جديد لا يقتصر على المواطن، بل يشمل من يراها من الخارج فينتمي إليها اختيارًا، لا جوازًا فحين يتشكل الانتماء حول الرؤية والقيم والطموح، لا يعود الوطن مجرد جغرافيا، بل يصبح معنى. وفي هذا السياق، جاءت كلمات كريستيانو رونالدو لتكون أكثر من تصريح إعلامي، قال: "أنا برتغالي، لكنني أنتمي إلى المملكة العربية السعودية"، وهي عبارة تكثّف المعنى العميق لما يحدث هنا، فالانتماء لم يعد مربوطًا بالولادة، بل بالإيمان بمشروع، وفي حالة رونالدو فهو مشروع رياضي وثقافي ووطني يشارك فيه من موقعه لكنه يلمسه على كل المستويات. وقد ذهب أبعد من ذلك حين قال: "ولي العهد يقوم بعمل رائع، وهو الشخصية الأكثر تأثيرًا في هذا التغيير الكبير"، ليضيف صوتًا عالميًا إلى ما تعرفه المملكة عن نفسها، وما يعرفه المتابعون عن محمد بن سلمان، أنه لا يقود فقط، بل يُلهم، ويحوّل الرؤية إلى واقع ملموس. وما يميز هذه اللحظة السعودية، أنها لا تفرض صورتها بالقوة، بل تُقنع بها عبر الرياضة، والثقافة، والسياحة، والانفتاح الاجتماعي المدروس، تعيد المملكة تقديم نفسها للعالم بثقة لا تروّج لنموذج مستورد، بل تُنتج نموذجًا خاصًا بها، يُشبه طموحاتها ويعبّر عن شخصيتها الوطنية المتجددة. أن يقول نجم عالمي إنه "ينتمي" إلى المملكة، هو انعكاس لقوة ناعمة تتجاوز الشعارات، هو نتيجة لسياسة بناء حقيقي تتيح للأفراد -مواطنين أو ضيوفًا- أن يشعروا بأنهم جزء من شيء أكبر، شيء له مشروع، وله مستقبل، وله قيادة تعرف إلى أين تتجه. إن حضور رونالدو لم يعد حضور نجم رياضي يبحث عن موسم جديد، بل صار شهادة من قلب الملعب على أن السعودية باتت وطنًا حقيقيًا للتغيير، وبيتًا مفتوحًا للمواهب، ومنصة لقصص النجاح التي تُكتب هنا وتُسمع هناك. وحين يقول لاعب عالمي إن "المملكة تتحرك بسرعة مذهلة، لأنها لا تكتفي بالكلام بل تفعل"، فإنه لا يُثني فقط، بل يُقرّ بأن التحوّل السعودي أصبح حالة عالمية؛ وأن من يمر هنا، قد يبقى، لا لأن العقد يُلزم، بل لأن القلب اختار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store