logo
مانجو الإمارات: 35 صنفاً في مهرجان خورفكان بعبق الصيف

مانجو الإمارات: 35 صنفاً في مهرجان خورفكان بعبق الصيف

خليج تايمزمنذ 5 ساعات

امتلأ مركز إكسبو خورفكان بعبق المانجو الناضج، حيث اجتمع المزارعون من جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة تحت سقف واحد لعرض محاصيلهم. شهد مهرجان المانجو عرض أكثر من 50 صنفًا من المانجو، منها أكثر من 35 صنفًا مزروعًا محليًا.
أحضر عشرات المزارعين من مناطق مثل البدية، دبا، كلباء الفجيرة، خورفكان، ومسافي صناديق مليئة بالمانجو من جميع الأشكال والأحجام والألوان، من الأصناف الصفراء الصغيرة إلى الأصناف الخضراء الكبيرة. تراوحت الأسعار من 15 إلى 70 درهمًا للكيلوغرام، اعتمادًا على الحجم والنوع. بعض حبات المانجو وصل وزنها إلى كيلوغرام واحد، بينما البعض الآخر أصغر، حيث يبلغ وزن 10 حبات كيلوغرامًا واحدًا.
قال سيد عبد العظيم ، مزارع من البدية يزرع المانجو في مزرعته، إن مناخ الإمارات والرعاية المناسبة تسمح لأشجار المانجو بالازدهار.
وأضاف عبد العظيم: "نحن نزرع المانجو منذ سنوات عديدة. أشجارنا تثمر على مدار العام، وليس فقط في الصيف. لدي ما يقرب من 100 شجرة مانجو، ولا نستخدم أي مواد كيميائية. كل شيء عضوي، ولهذا السبب يعود الناس إلينا باستمرار".
أشار ريبون شودري ، الذي يدير مزرعة في دبا تضم أكثر من 250 شجرة مانجو، إلى أن المهرجان كان فرصة للمزارعين مثله للتواصل مع الأشخاص الذين يقدرون المنتجات الطازجة المزروعة محليًا.
وقال ريبون: "يعتقد الناس أن المانجو ينمو فقط في الهند أو باكستان. ولكن هنا في الإمارات، لدينا مانجو رائع أيضًا. نعمل بجد طوال العام للعناية بالأشجار، ويشعرنا بالرضا عندما يأتي الناس إلى هنا ويشترون منا مباشرة".
تدفق الزوار من الفجيرة والشارقة ودبي إلى المهرجان، حيث قام الكثيرون بملء أكياسهم بالمانجو الطازج ليأخذوه إلى منازلهم. تجمعت العائلات التي لديها أطفال، وكبار السن، ومحبي الفاكهة حول الأكشاك، يتذوقون الشرائح ويسألون المزارعين عن الأنواع المختلفة.
قالت أسماء ، وهي مقيمة في خورفكان: "جئنا مبكرًا للحصول على أفضل الأنواع. لم أكن أعلم أن هذا العدد الكبير من الأصناف يزرع هنا. المانجو حلوة ورائحتها طيبة جدًا".
لم يساعد المهرجان المزارعين على بيع محاصيلهم مباشرة فحسب، بل منحهم أيضًا منصة لتثقيف الناس حول المنتجات المحلية. شارك المزارعون كيف يعتنون بالأشجار، وأنواع المانجو التي يزرعونها، وكيف أن الزراعة العضوية جزء من تقاليدهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حبيبة ياسر قديح من أوائل الثانوية العامة في دبي: تهنئة محمد بن راشد وسام فخر
حبيبة ياسر قديح من أوائل الثانوية العامة في دبي: تهنئة محمد بن راشد وسام فخر

البيان

timeمنذ 35 دقائق

  • البيان

حبيبة ياسر قديح من أوائل الثانوية العامة في دبي: تهنئة محمد بن راشد وسام فخر

أعربت الطالبة حبيبة ياسر قديح، من مدرسة الشروق الخاصة في دبي – المسار العام، عن فخرها الشديد بتحقيق مركز متقدم بين أوائل الثانوية العامة على مستوى الدولة، مؤكدة أن النجاح والتفوق لا ينبعان من الخارج فقط، بل ينطلقان أولاً من إيمان الطالب بقدراته ورغبته الحقيقية في الوصول إلى القمة. وقالت حبيبة في حديثها لـ«البيان» إن لحظة الإعلان عن اسمها ضمن قائمة الأوائل كانت من أسعد لحظات حياتها، وكانت سعادتها مضاعفة عندما وصلت لها تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على منصة "إكس"، والتي خص فيها أوائل الثانوية العامة بعبارات تشجيعية وتحفيزية تعبّر عن فخر القيادة بطلابها. وأضافت: "تغريدة صاحب السمو لم تكن مجرد كلمات، بل كانت بمثابة شهادة تميز وتقدير غالية، شعرت معها أن جهدي طوال السنوات الماضية لم يذهب سدى، وأن دولة الإمارات تحتضن أبناءها المتفوقين وتقدّر جهودهم وتحتفل بإنجازاتهم". وعن خططها الأكاديمية المستقبلية، أكدت حبيبة أنها تطمح لدراسة تخصص علم النفس (السيكولوجي)، لأنه يمثّل مجالًا إنسانياً عميقاً، ويسهم في فهم السلوك البشري ودعم الصحة النفسية للأفراد والمجتمع. وقالت: "أؤمن أن العلم لا يقتصر على التخصصات التقليدية، بل يشمل أيضاً دراسة الإنسان من الداخل، وكم نحن بحاجة اليوم إلى متخصصين يفهمون دوافع الناس ويساعدونهم على تجاوز التحديات النفسية". وأكدت حبيبة أن دعم والديها كان له دور كبير في نجاحها، فقد وفرا لها بيئة مستقرة وداعمة في كل مراحل دراستها، ولم يبخلا عليها بالنصيحة أو الوقت أو التحفيز. وأضافت: "أسرتي هي السند الأول، وكل تفوق أحق أن يُنسب إليهم كما يُنسب لي". وختمت حديثها برسالة لزملائها: 'التفوق لا يُصنع بالصدفة، بل يبدأ من داخل كل طالب يملك الشغف والرغبة والنية الصادقة. لا تنتظروا من أحد أن يشعل لكم طريق النجاح، بل أشعلوه أنتم بأنفسكم'

تحدي القراءة العربي يتوّج أبطال دورته التاسعة في الإمارات الثلاثاء
تحدي القراءة العربي يتوّج أبطال دورته التاسعة في الإمارات الثلاثاء

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تحدي القراءة العربي يتوّج أبطال دورته التاسعة في الإمارات الثلاثاء

ينظم تحدي القراءة العربي بعد غد الثلاثاء، احتفالية حاشدة في مركز دبي التجاري العالمي، لتتويج أبطال دورته التاسعة على مستوى دولة الإمارات، والتي شهدت مشاركة قياسية حيث خاض المنافسات 810838 طالباً وطالبة. ويجري تتويج أصحاب المراكز الأولى بحضور سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم وعدد من المسؤولين والتربويين القائمين على مبادرة تحدي القراءة العربي، والمهتمين بالشأن المعرفي والتعليمي وحشد كبير من طلبة المدارس في الإمارات، وأولياء أمور الطلاب والطالبات المشاركين في التصفيات. وحققت الدورة التاسعة من مبادرة تحدي القراءة العربي، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» مشاركة قياسية وصلت إلى 32 مليوناً و231 ألف طالب وطالبة من 50 دولة يمثلون 132112 مدرسة، وبإشراف 161004 مشرفين ومشرفات. وإضافة إلى الإعلان عن بطل تحدي القراءة العربي في دورته التاسعة على مستوى دولة الإمارات، تشهد الاحتفالية تتويج صاحب المركز الأول في فئة أصحاب الهمم، كما يجري تكريم الفائز بلقب «المشرف المتميز»، والمدرسة الفائزة بلقب «المدرسة المتميزة». وكان تحدي القراءة العربي، توّج الطالب أحمد فيصل علي من إمارة دبي بطلاً لدورته الثامنة على مستوى دولة الإمارات، والتي شهدت مشاركة أكثر من 700 ألف طالب وطالبة مثلوا 1174 مدرسة وتحت إشراف 1897 مشرفاً ومشرفة. كما أحرز عاصم عبارة من إمارة أبوظبي لقب «المشرف المتميز»، ومدرسة الإبداع الحلقة الأولى من إمارة دبي لقب «المدرسة المتميزة»، في حين ذهب المركز الأول في فئة أصحاب الهمم إلى الطالب سليمان خميس سليمان الخديم من إمارة الفجيرة. ويهدف «تحدي القراءة العربي»، التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، والذي انطلقت دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي. كما يهدف التحدي إلى إنتاج حراك قرائي ومعرفي شامل، وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتشجيع الأجيال الصاعدة على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم، وتمكينهم من الاطلاع على الثقافات الأخرى، بما يسهم في ترسيخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.

تحدي القراءة العربي يتوج الثلاثاء أبطال دورته التاسعة في الإمارات
تحدي القراءة العربي يتوج الثلاثاء أبطال دورته التاسعة في الإمارات

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

تحدي القراءة العربي يتوج الثلاثاء أبطال دورته التاسعة في الإمارات

ينظم تحدي القراءة العربي الثلاثاء "الموافق 1 يوليو 2025" احتفالية حاشدة في مركز دبي التجاري العالمي، لتتويج أبطال دورته التاسعة على مستوى دولة الإمارات، والتي شهدت مشاركة قياسية حيث خاض المنافسات 810838 طالباً وطالبة. ويجري تتويج أصحاب المراكز الأولى بحضور معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم وعدد من المسؤولين والتربويين القائمين على مبادرة تحدي القراءة العربي، والمهتمين بالشأن المعرفي والتعليمي وحشد كبير من طلبة المدارس في الإمارات، وأولياء أمور الطلاب والطالبات المشاركين في التصفيات. وحققت الدورة التاسعة من مبادرة تحدي القراءة العربي، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" مشاركة قياسية وصلت إلى 32 مليوناً و231 ألف طالب وطالبة من 50 دولة يمثلون 132112 مدرسة، وبإشراف 161004 مشرفين ومشرفات. وإضافة إلى الإعلان عن بطل تحدي القراءة العربي في دورته التاسعة على مستوى دولة الإمارات، تشهد الاحتفالية تتويج صاحب المركز الأول في فئة أصحاب الهمم، كما يجري تكريم الفائز بلقب "المشرف المتميز"، والمدرسة الفائزة بلقب "المدرسة المتميزة". وكان تحدي القراءة العربي، توج الطالب أحمد فيصل علي من إمارة دبي بطلاً لدورته الثامنة على مستوى دولة الإمارات، والتي شهدت مشاركة أكثر من 700 ألف طالب وطالبة مثلوا 1174 مدرسة وتحت إشراف 1897 مشرفاً ومشرفة. كما أحرز عاصم عبارة من إمارة أبوظبي لقب "المشرف المتميز"، ومدرسة الإبداع الحلقة الأولى من إمارة دبي لقب "المدرسة المتميزة"، في حين ذهب المركز الأول في فئة أصحاب الهمم إلى الطالب سليمان خميس سليمان الخديم من إمارة الفجيرة. ويهدف تحدي القراءة العربي، التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، والذي أطلق في دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي. كما يهدف التحدي إلى إنتاج حراك قرائي ومعرفي شامل، وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية، لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتشجيع الأجيال الصاعدة على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتزويدهم بالمعرفة الضرورية للمساهمة في بناء مستقبل أفضل وصقل قدراتهم وشخصياتهم، وتمكينهم من الاطلاع على الثقافات الأخرى، بما يسهم في ترسيخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store