
جماعة الحوثي تختطف مواطنًا من منزله في صنعاء
أقدمت عصابة الحوثي الإرهابية 'وكلاء ايران' على اختطاف مواطن من منزله في العاصمة المختطفة صنعاء.
وقالت مصادر محلية إن مسلحين تابعين لمليشيا الحوثي اقتحموا منزل المواطن محمد الزارعي في مديرية شعوب بصنعاء، وقاموا باختطافه واقتياده إلى جهة مجهولة.
وأضافت المصادر ان اختطاف الزراعي جاء بمزاعم 'إرسال إحداثيات'، وهي تهمة اعتادت مليشيا الحوثي استخدامها لتبرير ممارساتها القمعية بحق المدنيين، خصوصًا في ظل غياب أي إجراءات قانونية أو أوامر قضائية.
يأتي هذا في الوقت الذي قال المركز الأمريكي للعدالة إنه يتابع بقلق بالغ التصعيد الخطير الذي تشهده محافظة إب ،وسط اليمن، في ظل حملة اعتقالات تعسفية واختفاءات قسرية ممنهجة تنفذها مليشيا الحوثي، مستهدفة عشرات المدنيين من كوادر أكاديمية ومهنية، بينهم أطباء ومحامون وأساتذة جامعيون ومهندسون ونشطاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 30 دقائق
- رواتب السعودية
إحباط تهريب 46 كيلوجرامًا من الحشيش و213 كيلوجرامًا من القات في 3 مناطق
نشر في: 7 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع العارضة بمنطقة جازان، إحباط تهريب (195) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، مشيرة إلى استكمال الإجراءات النظامية الأولية، وتسليم المضبوطات لجهة الاختصاص. كما ألقت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير القبض على مخالف لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبه (46) كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر، مشيرة إلى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقه، وتسليمه والمضبوطات لجهة الاختصاص. وألقت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع سقام بمنطقة نجران، القبض على مواطنين، لتهريبهما (18) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، مشيرة إلى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهما، وتسليمهما والمضبوطات لجهة الاختصاص. وحثت الجهات الأمنية الجميع على الإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، بالاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني: Email:[email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ. المصدر: عاجل


الشرق الأوسط
منذ 31 دقائق
- الشرق الأوسط
«وول ستريت» تفتتح تعاملاتها على انخفاض مع اقتراب مهلة الرسوم
افتتحت «وول ستريت» تعاملاتها على انخفاض يوم الاثنين، مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفرض رسوم جمركية جديدة، ما زاد من الضغوط على الشركاء التجاريين لتوقيع اتفاقات قبل يوم الأربعاء. وتراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.3 في المائة مع استئناف التداول بعد عطلة نهاية أسبوع قصيرة، لكنه بقي قريباً من أعلى مستوى تاريخي له الذي سجّله الأسبوع الماضي. كما انخفض مؤشر «داو جونز الصناعي» بنحو 96 نقطة، أو ما يعادل 0.2 في المائة، في حين تراجع مؤشر «ناسداك المركب» بنسبة 0.5 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وفي أسواق السندات، سجّلت العوائد تحركات متباينة، حيث ارتفع العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.37 في المائة مقارنة بـ4.34 في المائة في نهاية تعاملات الخميس. أما أسهم «تسلا»، فقد هوت بنسبة 7.9 في المائة، لتسجّل أكبر خسارة بين أسهم مؤشر «ستاندرد آند بورز 500»، وسط تجدّد الخلاف بين الرئيس التنفيذي إيلون ماسك والرئيس ترمب خلال عطلة نهاية الأسبوع. وكان ماسك، أحد الداعمين البارزين لترمب سابقاً، قد أعلن عزمه تشكيل حزب سياسي ثالث احتجاجاً على مشروع قانون الإنفاق الجمهوري الذي أُقر الأسبوع الماضي. وبحسب الخطة المعلنة، من المقرر أن تبدأ إدارة ترمب في إرسال رسائل تحذيرية في وقت مبكر من الاثنين، تُنذر الدول التي لم تُبرم اتفاقات تجارية باحتمال فرض رسوم جمركية أعلى بدءاً من الأول من أغسطس (آب). ومع ذلك، أشار الرئيس ترمب ومستشاروه التجاريون إلى إمكانية تمديد المهلة إذا أبدت الدول استعداداً لتقديم تنازلات والتفاوض بحسن نية. ووفقاً لمحللين في «نومورا»، فإن التوقعات قصيرة الأجل للأسواق ستعتمد إلى حد كبير على طبيعة الرسائل الأميركية، بما في ذلك نطاق الشركاء التجاريين المشمولين، ومعدلات الرسوم الجديدة، وتوقيت تنفيذها. وسجّلت معظم قطاعات مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تراجعاً، بقيادة أسهم التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية. فقد انخفض سهم «أوراكل» بنسبة 2.5 في المائة، وسهم «تشيبوتلي مكسيكان غريل» بنسبة 2.2 في المائة. كما تراجع سهم «مولينا هيلث كير» بنسبة 6 في المائة بعد أن خفّضت الشركة توقعاتها للأرباح بسبب الارتفاع السريع في التكاليف، في حين كانت «يونايتد هيلث» قد أعلنت في وقت سابق عن قفزة حادة في التكاليف دفعتها إلى تقليص توقعاتها، ما أدى إلى هبوط حاد في سهمها خلال أبريل (نيسان). ويأتي هذا التراجع في مستهل الأسبوع بعد أداء قوي للأسواق؛ إذ وصلت المؤشرات الأميركية إلى مستويات قياسية الأسبوع الماضي بدعم من تقرير وظائف فاق التوقعات. وفي الأسواق العالمية، سادت المكاسب المؤشرات الأوروبية، بينما أنهت معظم الأسواق الآسيوية جلساتها على انخفاض.


صحيفة سبق
منذ 36 دقائق
- صحيفة سبق
"تصميمه يفتقر للمعايير الإنسانية" ..كيف تستغل إسرائيل برنامج مؤسسة غزة للإغاثة في قتل الفلسطينيين؟
في غزة، حيث يتصارع الفلسطينيون مع الجوع والحصار، تحولت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية إلى مسرح للعنف المميت، فمنذ أواخر مايو 2025، أدى إطلاق النار الإسرائيلي المتكرر على مدنيين يسعون للحصول على الطعام إلى مقتل أكثر من 400 شخص وإصابة الآلاف، وفقًا لتحقيق لصحيفة "واشنطن بوست"، يُعزى هذا العنف إلى تصميم معيب لبرنامج مؤسسة الإغاثة الإنسانية في غزة، المدعوم أمريكيًا، والذي وضعه مسؤولون سابقون في الاستخبارات والدفاع الأمريكيين بالتعاون مع إسرائيل، مما أدى إلى اكتظاظ خطير وقرب الحشود من القوات الإسرائيلية التي تفتح النار دون مبرر واضح. وكشف تحقيق "واشنطن بوست" أن برنامج مؤسسة غزة للإغاثة، الذي يدير أربعة مراكز توزيع في مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، تجاهل المعايير الإنسانية المعمول بها في غزة، ويعتمد البرنامج على توزيع الطعام على أساس "من يأتي أولًا يُخدم" دون تسجيل المستفيدين أو تنسيق مواعيد التوزيع، مما تسبب في تجمع حشود هائلة في مسارات قريبة من مواقع عسكرية إسرائيلية، وقد حذرت الأمم المتحدة مسبقًا من أن هذا التصميم قد يؤدي إلى عنف بسبب الاكتظاظ، مشيرة إلى أن القوات الإسرائيلية أو المقاولين الأمنيين قد يلجؤون إلى القوة للسيطرة على الحشود. وخلال الأسبوع الأول من تشغيل المراكز، سجلت ثلاث حوادث على الأقل شهدت إطلاق نار إسرائيلي على حشود فلسطينية، وفي 27 مايو و1 و3 يونيو 2025، أفاد شهود عيان بإطلاق نار من مواقع عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك دبابات وطائرات مسيرة، مما أدى إلى مقتل 48 شخصًا على الأقل وإصابة حوالي 400 آخرين بجروح ناجمة عن طلقات، وفقًا للجنة الدولية للصليب الأحمر، وادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق "طلقات تحذيرية" وزعم أنها استهدفت "مشتبه بهم" يقتربون من مواقعه. ويُظهر تحقيق "واشنطن بوست" أن إسرائيل استغلت التصميم الفاشل للبرنامج لتبرير إطلاق النار على المدنيين، والمسارات المعتمدة للوصول إلى المراكز تقود الفلسطينيين إلى مسافة أقل من ميل من المواقع العسكرية، مما يعرضهم للخطر، وشهادات الشهود وأدلة الفيديو تؤكد أن إطلاق النار غالبًا ما استهدف حشودًا تتبع المسارات المعتمدة، مما ينفي مزاعم جيش الاحتلال عن "تهديدات"، كما أن وثائق داخلية كشفت أن المخططين اشترطوا على الجيش الإسرائيلي استهداف "المشتبه بهم" بنيران مباشرة خارج محيط المراكز، مما يشير إلى تعمد استغلال الوضع. وعلى عكس الممارسات الإنسانية التقليدية التي تعتمد التسجيل المسبق وإشعارات منظمة، أدى نهج برنامج مؤسسة غزة للإغاثة إلى فوضى وذعر بين المدنيين اليائسين، وقال أليكس ديفيس من اللجنة النرويجية للاجئين: "إن التصميم زاد من التوتر والمخاطر"، وأشار خبراء إلى أن قلة عدد المراكز وبعدها عن المخيمات الفلسطينية ساهما في الاكتظاظ الشديد. وردت الأمم المتحدة برفض المشاركة في برنامج يوجه المدنيين إلى مناطق عسكرية، مشددة على أنه غير آمن، وأكدت أن إسرائيل قيدت شاحنات المساعدات ونشاطاتها في غزة، وأظهر التحقيق تساهل في تطبيق قواعد الاشتباك في استهداف المدنيين دون محاسبة، فكيف يمكن تبرير قتل المئات من الجياع الذين يسعون للحصول على الطعام؟