logo
من سلاح ناري بأحد الأحياء السكنية...القبض على مواطن في تبوك لإطلاقه النار في الهواء

من سلاح ناري بأحد الأحياء السكنية...القبض على مواطن في تبوك لإطلاقه النار في الهواء

الرياضمنذ 5 أيام
قبضت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة تبوك على مواطن ظهر في محتوى مرئي يطلق النار في الهواء من سلاح ناري بأحد الأحياء السكنية، معرضًا حياة الآخرين للخطر، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة، وجار القبض على من وثق ونشر ذلك لمخالفته نظام مكافحة جرائم المعلوماتية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من أين تشتري نظّاراتك التاريخية؟
من أين تشتري نظّاراتك التاريخية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 33 دقائق

  • الشرق الأوسط

من أين تشتري نظّاراتك التاريخية؟

أمس الاثنين، أخلَى مدّعي عام عَمّان سبيل النائب الأردني حسن الرياطي بكفالة مالية، على قضية اقتحام مقرّ تابع لجماعة «الإخوان المسلمين»، المحظورة في الأردن، بمدينة العقَبة. في التفاصيل المنشورة في الإعلام الأردني أنَّ الرياطي دخل مع آخرين إلى مقرٍّ تبيّن أنه تابع لجماعة الإخوان، ومزّقوا وثائقَ وأوراقاً بداخله، وحاولوا التخلّص منها بجمعها في أكياس سوداء. الأجهزة الأمنية الأردنية ضبطت، لاحقاً، الأوراق المتلفة، وأحبطت تهريبها وغيرها، كما عُثر داخل المقرّ على وثائق ومواد ذات صلة بالجماعة. هذه الواقعة تكشفُ عن مسألة أكبر، هي قيمة الوثائق في كتابة التاريخ، فالوثيقة برهانٌ قاطع، بصرف النَّظر عن ملابسات خلق الوثيقة وسياق وجودها، لكنَّها وثيقة «مادّية» ملموسة، وليست رواية شفوية عرضة للتحريف أو النسيان أو الاختلاط على راويها. كما تُفصحُ هذه الواقعة عن قضيّة أخرى لا تقلُّ أهميّة وهي: من يكتب التاريخ، خصوصاً القريب منه والمعاصر أو شبه المعاصر؟ بما أنَّنا نتحدّث عن واقعة «إخوانية» في الأردن، فمن يكتب تاريخ الحركات «الإسلاموية» في ديارنا، ومن يُثبّت روايته و«سرديته»؟! لاحظ الأستاذ عبد الله بن بجاد العتيبي، في إلماعة حصيفة، بمقالته، وجود صراعٍ على كتابة «تاريخ الصحوة» في المنطقة، وهو صادقٌ في ذلك. أتذكّر بهذا الصدد نهوض جملة من المحسوبين على التيار الصحوي في الكويت والسعودية على أخذ زمام الكتابة وتكثيف الرواية، عبر كتب وأبحاث ومقابلات تلفزيونية وأخيراً حلقات «بودكاست» لتثبيت المرويّة التاريخية الصحوية أو المتعاطفة معها، عن الصحوة (الصحوة مصطلح في الميديا الخليجية للتعبير عن الإسلام السياسي). الأمر هو «كتابة التاريخ» بطريقةٍ لا تخدم إلا جماعات «الإسلام السياسي» وأفكارها الرئيسية ويفتح لها الطريق للتأثير والقيادة، ومن هنا خرجت أجيالٌ متخصصةٌ في «التاريخ»، كما ذكر عبد الله بن بجاد: «النماذج كثيرةٌ على محاولاتٍ جماعيةٍ وإن خرجت بأسماء أفراد لإعادة (كتابة التاريخ) في عددٍ من الدول العربية، والخليجية منها على وجه التحديد، بحيث يجتمع هؤلاء المؤدلجون لكتابة تاريخ تلك الدولة، ثم يأخذون في استشارة بعضهم البعض، ويعدلون ويتشاورون حتى تصدر الكتب فيروجونها على نطاق واسع». مساحة المقالة هنا لا تسمح بالإسهاب، أو حتى بسرد كافٍ، ولو كان على سبيل الاقتضاب، لكن لا غِنى عن التأشير، والحُرُّ تكفيه الإشارة. مسألة قيادة المرأة للسيارة، مسألة النشاط السياسي للمجاميع عقب حرب تحرير الكويت عام 1991، التفاعل مع ضربات «القاعدة» 2001 بأميركا، اندلاع أعمال «القاعدة» في السعودية والكويت، بالتزامن، ومواقف رموز الصحوة منها، و«مقايضات» مشاهيرهم ذاك الوقت، وما مقابلة الدكتور سفر عنّا ببعيد. ثم «الربيع العربي»، ومواقف رموز الصحوة، وعلامة «رابعة»، ومحاربة الانفتاح، ثم محاولات العودة الناعمة اليوم، بعناوين أخرى، ومظاهر أنعم. الصراع على الوعي والاعتبار، قائمٌ، من ميادينه: كتابة التاريخ، ومحاولات وضع نظّارات «الإخوة» على عينيك، حصرياً، لمشاهدة مشاهد التاريخ.

بين السطورالسعودية.. حرب مستمرة ضد المخدرات
بين السطورالسعودية.. حرب مستمرة ضد المخدرات

الرياض

timeمنذ 43 دقائق

  • الرياض

بين السطورالسعودية.. حرب مستمرة ضد المخدرات

في معركتها الشرسة لحماية المجتمع وصون أمنه، تتصدر المملكة العربية السعودية طليعة الدول المكافحة آفة المخدرات. فبقيادة حكيمة تدرك عمق الخطر الذي تمثله هذه الآفة، تشن المملكة حرباً شاملة على تجارة المخدرات بكل أشكالها، مستخدمة في ذلك أحدث الوسائل التقنية وأكثرها تطوراً، معتمدة في الوقت ذاته على كفاءة أبنائها المخلصين في الدفاع عن حدود الوطن وحماية شبابه. تشير الأرقام الصادرة عن الجهات المختصة إلى ضبط أكثر من 922 كيلو غراماً من المواد المخدرة، إضافة إلى أكثر من 20 مليون حبة مخدرة خلال عام واحد فقط، هذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات، بل هي شواهد حية على يقظة رجال الجمارك السعوديين الذين يقفون سداً منيعاً في وجه محاولات التهريب المبتكرة. لقد أظهر المهربون قدراً مذهلاً من المكر والخداع، حيث حاولوا إدخال هذه السموم القاتلة عبر طرق تثير الدهشة: داخل شحنات المواد الغذائية، مخبأة بين الأواني المنزلية، في باطن الأحذية، بل وحتى داخل أحشاء بعض الجناة. إلا أن كل هذه المحاولات باءت بالفشل الذريع، بفضل اليقظة الدائمة والكفاءة العالية التي يتمتع بها رجال الجمارك السعوديون. تعتمد المملكة في حربها ضد المخدرات على استراتيجية ثلاثية الأبعاد: التطوير التقني المستمر: من خلال تحديث أنظمة الفحص والكشف، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وتتبع الشبكات الإجرامية. التدريب المكثف: حيث تخضع كوادر الجمارك لبرامج تدريبية متخصصة تمكنهم من مواكبة أحدث أساليب التهريب. التكامل المؤسسي: عبر تعاون وثيق بين هيئة الزكاة والضريبة والجمارك والمديرية العامة لمكافحة المخدرات والجهات الأمنية الأخرى. أكد معالي الفريق محمد بن عبدالله، مدير الأمن العام أن هذه المعركة ليست مسؤولية أجهزة الأمن وحدها، بل هي واجب وطني يشترك فيه الجميع. ودعا أفراد المجتمع إلى: الإبلاغ الفوري عن أي سلوك مشبوه. تعزيز الوعي بين أفراد الأسرة. المشاركة الفاعلة في برامج التوعية المجتمعية. لا تقتصر جهود المملكة على الجانب الأمني فقط، بل تمتد إلى: تعزيز برامج التأهيل والعلاج للمتعاطين، وتطوير التشريعات الرادعة، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التهريب العابر للحدود، وتثبت المملكة العربية السعودية يوماً بعد يوم أنها لا تدخر جهداً في حماية مواطنيها والمقيمين على أراضيها من شرور المخدرات. هذه المعركة ليست مجرد مواجهة أمنية، بل هي معركة وجودية تحفظ كيان المجتمع وقيمه الأصيلة. بينما يواصل رجال الأمن والجمارك تضحياتهم الجليلة، يبقى التحدي الأكبر هو تعزيز الوعي المجتمعي وترسيخ ثقافة الرفض المطلق لهذه الآفة. فكما قال الفريق البسامي: "مكافحة المخدرات أمانة وطنية ومسؤولية جماعية". في هذا الصراع من أجل الحفاظ على نقاء المجتمع وسلامة أبنائه، تبقى المملكة العربية السعودية حصناً منيعاً وقلعةً صامدة في وجه كل محاولات النيل من أمنها واستقرارها.

تقرير «مخدرات تبوك» على طاولة فهد بن سلطان
تقرير «مخدرات تبوك» على طاولة فهد بن سلطان

الرياض

timeمنذ 44 دقائق

  • الرياض

تقرير «مخدرات تبوك» على طاولة فهد بن سلطان

تسلّم صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، التقرير الإحصائي للجهود الأمنية لمديرية مكافحة المخدرات بمنطقة تبوك للعام 1446هـ، الذي تضمن الجهود في الأعمال الميدانية والتوعوية لإدارة مكافحة المخدرات بالمنطقة. جاء ذلك خلال لقاء سموه بمكتبه في الإمارة أمس، مدير إدارة مكافحة المخدرات بمنطقة تبوك العميد محمد بن غازي الرويس. واطّلع سموه على ما تضمنه التقرير من إحصائيات، منوهًا بالجهود التي تقوم بها المديرية العامة لمكافحة المخدرات بالمنطقة، وما حظي به القطاع ضمن القطاعات الأمنية بالمملكة من تطور متواصل، بفضل الله، ثم بدعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-، ومتابعة سمو وزير الداخلية، مشيدًا بأهمية البرامج التي تنفذها وزارة الداخلية للتوعية بأضرار المخدرات وحماية المجتمع من هذه الآفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store