
رئيس الوزراء: قانون الحشد الشعبي يأتي ضمن مسار الإصلاح الأمني الذي انتهجته الحكومة
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
أبناء الشهداء قلادة على جيد الزمن
أبناء الشهداء قلادة على جيد الزمن – منير حداد ما زال أبناء الشهداء، أوفياء لقدسية الدم الذي إرتقى الى السماء إيماناً بالله وولاءً للعراق، يحملون رسالة أهلهم الذين إنفرط عقدهم في الدنيا وتلألأ في الجنة.. نشؤوا شهداء بالوراثة.. ورثة الشهادة أيتاماً تعاندهم لقمة العيش؛ فلا يطخون رأساً، إنما يرزقهم الله فضل مواقف ذويهم الذين إستأمنوهم الله، والله ولي المؤمنين. جسر الأئمة يدرك إبن الشهيد زخم التكليف الرباني الذي إختار أبيه شهيداً وأختاره إبن شهيد؛ لذلك يتصفون بالنزاهة والترفع عن الفساد.. فطرةً «إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً»الآية 33 سورة الأحزاب. ثرامات الشعبة الخامسة، الواقعة يمين جسر الأئمة للنازل من الأعظمية الى الكاظمية، تناهشت كل مسامة وخلية في الجسد الطاهر للشهيد الذبيح نزار الشطري «وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبِّه لهم» الآية 157 سورة النساء، ولأن الله.. سبحانه وتعالى يتساءل في محكم كتابه.. القرآن الكريم «هل جزاء الإحسان إلا الإحسان» فاء على علي الشطري.. نجل الشهيد نزار الشطري، بمنصب عن إستحقاق أكاديمي وميداني.. علماً وعملاً ونزاهة إجراءات موثوقة الإيمان بالله والولاء للعراق وخدمة الناس وتشريف المنصب والحفاظ على رفعة إرثه من الشهادة.. لا يشوبها فساد حاشى لله. إذ صوّت مجلس الوزراء على علي الشطري، مديراً عاماً لتسويق النفط.. سومو، في واحد من أدق القرارات صحة.. قرار صائب وضع رجلاً مناسباً في مكانه الصحيح؛ كي يسدد خطى المفصل النفطي الذي يشغله، فضلاً عما ينطوي عليه القرار من إحترام الدماء الزكية الـــــــــــتي صعدت الى السماء السابعة تشكو ظلم الإنسان للإنسان وبطش الطاغية المقبور.. قسوة ظنها تنكل بالمؤمنين في حين عجّلت لهم جنتهم وتركته طريداً ضاقت به الفيافي ولم يجد سوى حفرة تحت أديم ثرى ولايته تكريت التي لم تستقبله! بينما الشهداء في جنات الخلد.. أعناب وكواعب أتراب و… أبناء مباركون في الدنيا والآخرة. علي الشطري، بالإضافة الى والده الذي يتمه في القمائط دون السنتين، فقد عمه داخل التجاويف الظلماء.. أقبية معتقلات الطاغية المقبور؛ إذ أُعدِمَ شاباً في مقتل العمر.. والدته عانت من البعث وتوارت مع علي نزار الى أهلها تخبئه من ظلم وملاحقة الأمن، فكتب الله النجاة «وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ» الآية 9 سورة يس. جدية صارمة نشأ متوازناً على سراط الإيمان، في مجتمع يُجِلُّ قدسية دم والده ويحترم سمو أخلاقه «نفس عصام سودت عصامَ.. وعلمته الكر والإقدام» إذ تميز علي بجدية صارمة ضد البعثيين والسراق، ولسان حاله يقول: -اليزعل من الحق ما أريد رضاه بالباطل! رجل ملتزم عائلياً ووظيفياً، درس بأرقى الجامعات، التي تخرج فيها شخصية مهنية لا ينفذ لها الجهل أو العجز أو الباطل، نزيهاً مهما فسد الآخرون من حوله. فـ… مبارك للمنصب تبوئ علي الشطري نجل الشهيد نزار الشطري، إدارة سومو.. مبارك و.. موفق، سدد الله خطاك في تحويل تاريخ والدك وعمك الى مناهج عمل؛ لأن دم الشهداء فم!


ساحة التحرير
منذ 9 ساعات
- ساحة التحرير
صمود الأنصار في مواجهة الأخطار ومقاومة دول الإستكبار!زهراء اليمن
صمود الأنصار في مواجهة الأخطار ومقاومة دول الإستكبار! الكاتبة (زهراء_اليمن) أراد الله لليمن بأن تكون تلك الشعلة التي لا تنطفي والشمس التي لا تغيب عن هذا العالم المظلم. لقد كانت وما زالت صاحبة المركز الأول في مواجهة الأخطار ومقاومة الإستكبار والوقوف إلى جانب الحق ومناصرة أهله وتقديم الغالي والنفيس في سبيل نصرة المستضعفين والدفاع عن مظلومية وقضايا هذه الأمة منذ فجر الإسلام وحتى يومنا هذا. كيف لا … وهو البلد الذي يمثل عنوان الكرامة ومنبر الحكمة ومحراب الشجاعة وقبلة الحرية ، وقد كان لأبناءه الكثير من المواقف المشرفة والثابتة في مواجهة الطغيان منذ القدم وهناك العديد من الشواهد التاريخية التي تؤكّـد استجابتهم للعديد من دعوات النصرة والمدد وتقديم العون والسند لكل من استعان بهم أَو استنصرهم وخُصُوصاً في سبيل نصرة هذا الدين والدفاع عن قضايا الأُمَّــة، ومن تلك المواقف التاريخية وقوفهم إلى جانب النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- ومناصرتهم له وجهادهم معه وتضحياتهم في سبيل هذه الدعوة منذ بدايتها، حَيثُ تميزوا دون غيرهم بصدق الولاء والعزيمة والثبات وكانوا لا يخافون في الله لومة لائم. وهاهو المشهد يتكرر والتأريخ يعيد نفسه في ظل ما يشهده العالم الإسلامي من فتن ومؤامرات ناهيكم عن تصاعد حدة الأزمات المقلقة والحروب الساخنة وما إلى ذلك من الأمور العالقة والأوضاع الشائكة التي أوصلت أمتنا إلى حالة بائسة من التمزق والشتات بسبب الأفكار الهدامة التي زرعها الأعداء في أوساطنا. ومن أعظم تلك المصائب مصيبة فلسطين التي لا تختلف كثيراً عن مظلومية كربلاء حيث أصبحت اليوم من أهم القضايا التي أبتليت بها أمتنا الإسلامية نتيجة السياسة الخاطئة التي باتت تنتهجها الكثير من أنظمة الخيانة والعمالة والتطبيع نعم هاهي غزة تذبح من الوريد إلى الوريد وتتعرض للتدمير والقتل والتهجير القسري والحصار والتجويع والإبادة الجماعية من قبل العدو الصهيوني في ظل تجاهل دولي واسع وصمت إسلامي فاضح وتخاذل مخزًٍ ومعيب من قبل الأنظمة العربية المطبِّعة والعميلة، والتي باتت تناصرُ الجلاد وتدين الضحية، وهو ما عزّز من قوة العدوّ ومكنه من التمادي في سفك الدماء متجاهلاً كُـلّ قوانين الأرض وشرائع السماء. ومن هذا المنطلق نناشد شعبنا اليمني خَاصَّة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية عامة بالعودة إلى طريق الحق الذي أمرنا الله به وشيده لنا رسول الهدى والنور سيدنا -محمد صلى الله وسلم عليه وعلى آله – كما ندعوهم إلى التلاحم والتعاضد والوقوف صفاً واحداً في وجه هذا الطغيان الغاشم والعدوّ الظالم، وإيجاد أرضية مفتوحة للتفاهمات السياسية ومعالجة كافة الملفات الشائكة والعمل على لَمِّ الشمل وتوحيد الصف لمناصرة غزة وذلك من خلال التحرك السياسي والعسكري والإقتصادي وفتح أبواب الجهاد للمتطوعين بالإضافة إلى الهبة الشعبية والخروج بمسيرات واحتجاجات واسعة بعيدًا عن التمايز والتحزب ناشدة أُسلُـوب الوعي ومنهجية الدين، وليكن مسارنا واحدًا نتجاوز من خلاله كُـلّ العقبات التي أعاقت هذه الأُمَّــة عن تحقيق أهدافها المرجوة. ولا ننسى أن الطوفان البشري والحشد الجماهيري يُعد من أهم عوامل الضغط النفسي التي تجهض معنويات العدوّ وتضعف قوته وتجعله يظهر أمام العالم بصورة مهزومة ومنكسرة دون تحقيق أهدافه المرجوه التي كان يسعى لتحقيقها من خلال قوته العسكرية. وهذا أقل واجب نقدمه تجاه قضيتنا ونصرةً لإخواننا المظلومين في غزة _كما ندعوا قادة هذه الأمة وعظمائها من ملوك ورؤساء وزعماء وعلماء إلى إستخدام كافة أوراق الضغط على المجتمع الدولي ومطالبته بسرعة رفع الحصار وإنهاء الإحتلال والوقف الفوري لتلك المجازر والمذابح التي تمارسها أيادي الإجرام الصهيوأمريكية وحلفائها بحق إخواننا المظلومين في سوريا ولبنان وفلسطين وكافة الدول العربية والإسلامية التي تتعرض شعوبها للظلم والطغيان . 2025-07-27


موقع كتابات
منذ 16 ساعات
- موقع كتابات
قضية شعب إلى دولة الرئيس المهندس محمد شياع السوداني المحترم
سيدي الرئيس… نخاطبك اليوم بلسان أبناء شعبك، بلهجة العقلاء من قومك، بلسان المحرومين الذين كنتَ في يومٍ من الأيام واحدًا منهم. كنتَ مثلهم، تنتظر مع عائلتك استلام مفردات البطاقة التموينية، وتفرح بمحتوياتها رغم محدودية المواد، إلا أنها تكفي بعض احتياجات العائلة العراقية… واليوم، وبعد مرور عقود من الزمن، ما زال أبناء العراق يحلمون بنصيبهم من خيرات هذا البلد، من نفطه وثرواته الطبيعية التي منحها الله لهم، فتحولت إلى نقمة بدل أن تكون نعمة! يا دولة الرئيس، نسمع بين الحين والآخر عن أموال تختفي، عن أرقام كبيرة ومخيفة تبتلعها أفواه الفساد. وفي المقابل يعيش أكثر من نصف شعبك على رواتب رعاية اجتماعية لا تكفي ثمن دواء… نعم، حتى العلاج أصبح سلعة في الصيدليات الأهلية، بعدما شحّ في مؤسسات الدولة الصحية. أما التعليم، فقد تحول من خدمة مجانية إلى تجارة مربحة. فالمدارس الحكومية أُفرغت من طلابها، ليتكدس الفقراء خلف أسوار المدارس والمعاهد والجامعات الأهلية التي صارت أحلامًا باهظة الثمن، لا يجرؤ عليها ابن الفقير. تتحدثون دومًا عن وضع اقتصادي صعب تمر به الدولة، لكن الشعب ينظر إلى جيرانه من دول الخليج ويتساءل: لماذا لا نعيش كما يعيشون؟ ولماذا حُكم علينا بالفقر وسط الثروات؟ إنه طريق مسدود، بل حلم مكسور. يا دولة الرئيس، إذا أردتم قياس اقتصاد الدولة، فانظروا إلى كل دورة انتخابية.. كل أربع سنوات تختصرها بضعة أشهر من البذخ، حيث تُضخ المليارات في الشوارع كدعاية انتخابية، وتُشترى الذمم، وتُصرف الأموال بلا حساب. من أين جاءت هذه الأموال؟ أليست أموال اليتامى والمساكين والفقراء؟ لقد أرهق شعبك الجوع، وأنهكه العوز، واعلم ان ألحاشية التي تحيط بك ترسم لك صورة زائفة لعراق مرفه لا يشبه واقع الفقراء. ولكن الحقيقة أن خط الفقر اليوم ليس مجرد رقم، بل هو خط دمٍ يفصل بين الطبقات، وقد ظهرت 'حيتان' فساد تتحدث بثروات أرقامها خيالية، لا يمكن جمعها لا من وظيفة ولا من تجارة… بل حتى أكبر الشركات في العراق لا تمتلك أرصدة كالتي يمتلكها بعض السياسيين. فإلى متى هذه الدوامة؟ ألا تسمع كل يوم عن شاب أنهى حياته بسبب البطالة؟ شبابٌ في عمر الزهور قَتلتهم الحاجة واليأس وهم داخل بيوتهم؟! نعم، نخاطبك بلغة العقل، بلغة العراقيين الحقيقيين الذين تعرفهم جيدًا…لانك كنتَ واحدًا منهم، وعشت بينهم، وذُقت ظروف الحصار والحرب مثلهم. لكننا اليوم نقولها لك بمرارة: 'لقد مسّنا الجوع، والله أرحم الراحمين.' فإياك أن تصغي إلى الأقوياء الذين يتسلحون بالمال والنفوذ، وتُعرض عن الضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة. إياك أن ينام أحد من شعبك جائعًا، وأنت على رأس دولة تبيع يوميًا ملايين البراميل من النفط، وتجني المليارات من الدولارات! يا دولة الرئيس، لقد مسّنا الضر ونحن نشاهد المهزلة الانتخابية تُعرض كمسرحية هزلية: بدايتها بيع ضمائر، ونهايتها زرع الفساد في كل مفاصل الدولة. فأين يدك الحديدية التي وعدتنا بها؟ أين وعودك التي رددتها علينا بثقة؟ نعلم أنك تعرف كل شيء، لكن يبدو أن الزجاج المظلل في المنطقة الخضراء قد غطّى العيون، فلم تعد ترى الجياع خلفه! يا دولة الرئيس، بالمبالغ التي تُصرف على الحملات الانتخابية، تستطيع أن ترفع الطبقات الفقيرة إلى مستوى الكرامة. ابدأ بالفقراء، بذوي الدخل المعدوم، بالمشمولين بالرعاية الاجتماعية، بالمتقاعدين، وبالموظفين أصحاب الرواتب المحدودة… فهنيئًا لمن خدم شعبه وترك خلفه تاريخًا أبيض ناصعًا لا تلوثه خيانة ولا يطاله الفساد.