logo
ريال مدريد الإسباني ينعي محمد أبو النجا "بونجا" حارس وادي دجلة ومنتخب مصر

ريال مدريد الإسباني ينعي محمد أبو النجا "بونجا" حارس وادي دجلة ومنتخب مصر

تحيا مصرمنذ يوم واحد
تقدم
بيان ريال مدريد
وجاء في بداية البيان، يُعرب نادي ريال مدريد، ورئيسه، ومجلس إدارته عن بالغ حزنهم لوفاة محمد أبو النجا 'بونجا'، حارس مرمى نادي وادي دجلة ولاعب منتخب مصر للمحليين، ويتقدمون بخالص التعازي والمواساة لأسرته وأحبائه وزملائه وناديه.
وأكمل البيان، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
محطات مؤلمة في حياة بونجا.. قصة كفاح حارس المستحيل في شوارع الإسماعيلية
أعلن نادي وادي دجلة عبر بيان رسمي وفاة لاعب الفريق الأول محمد أبو النجا (بونجا)، بعد أزمة صحية طارئة، ليسطر الحزن على جماهير الكرة المصرية، وتتحول وسائل التواصل الاجتماعي إلى سرادقات عزاء، تدهورت الحالة الصحية لبونجا بشكل مفاجئ ومخيف خلال الأسابيع الأخيرة، حيث كشف صديقه المقرب محمد عبد العليم في حديث لبرنامج "الكلاسيكو"، بأن معاناة بونجا "بدأت بالتهاب حاد في الكبد، وهو يقول: رأيته يخوض معركة ضد الزمن بينما كان الأطباء يربطونه بجهاز التنفس بعد غيبوبة طويلة، وتابع رئيس النادي ماجد سامي حالة بونجا لحظة بلحظة، وزاره في المستشفى مرارًا، بينما انشغل فريق الإدارة بتجهيز مستندات العلاج وإرسالها لوزارة الصحة، لكن حالة الالتهاب الكبدي الحاد تفاقمت بلا رحمة، لتسدل الستار على مسيرة لاعب كان قبل أسابيع قليلة يحتفل بصعود فريقه للدوري الممتاز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : هل يجوز بيع أحد أعضاء الجسد لسداد الديون المتراكمة؟.. الإفتاء تحسم الجدل
أخبار مصر : هل يجوز بيع أحد أعضاء الجسد لسداد الديون المتراكمة؟.. الإفتاء تحسم الجدل

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : هل يجوز بيع أحد أعضاء الجسد لسداد الديون المتراكمة؟.. الإفتاء تحسم الجدل

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 06:40 صباحاً نافذة على العالم - يتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي سؤال حول الحكم الشرعي في بيع أحد أعضاء الجسد لسداد ديون متراكمة عليه وذلك بعد انتشار بعض التدوينات والبوستات التي تتهم البعض بالقيام بهذا التصرف . وفي هذا الصدد أصدرت دار الإفتاء المصرية في وقت سابق ، فتوى واضحة وصريحة تحرم بشكل قاطع بيع الأعضاء البشرية أو الاتجار بها تحت أي مسمى كان، وذلك ردا على استفسار حول جواز التبرع بفص من الكبد مقابل الحصول على أموال لسداد الديون. جاءت الفتوى خلال البث المباشر الذي تقوم به الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، حيث أوضح الشيخ أحمد ممدوح أمين الفتوى بالدار أن جسم الإنسان أمانة من الله تعالى ولا يجوز التصرف فيه بالبيع أو الشراء، مؤكدا أن هذا الحكم شرعي قطعي لا يقبل التأويل أو التحايل. وأشار الشيخ مدوح إلى وجود فارق جوهري بين التبرع الخالص الذي يهدف إلى إنقاذ حياة الآخرين دون أي مقابل مادي، وهو أمر مشروع ومندوب إليه شرعا، وبين أخذ أي مقابل مادي ولو كان تحت مسمى "المكافأة" أو "التعويض"، حيث يتحول في هذه الحالة إلى عملية بيع محرمة لا تجوز. كما نبه إلى أن النوايا والمقاصد هي التي تحكم على الأفعال في الشريعة الإسلامية، وأن محاولة إخفاء عقد البيع تحت أي مسمى آخر لا تغير من حكمه الشرعي. وفي سياق متصل، تناول الداعية أحمد صبري إمام وخطيب وزارة الأوقاف قضية مشابهة حيث رد على سؤال إحدى السيدات التي استفسرت عن جواز بيع كلية من كليتيها لسداد ديونها وتمويل عملية جراحية لابنها المريض. وأكد صبري أن العلماء أجمعوا على تحريم بيع الأعضاء البشرية بأي شكل من الأشكال، لأن الإنسان ليس مالكا لجسده وإنما هو مستخلف فيه، وبالتالي لا يحق له التصرف فيه بالبيع أو الشراء. أما عن الحلول الشرعية الممكنة لمن يعانون من ضائقة مالية، فقد أكدت دار الإفتاء على عدة سبل منها الإكثار من الدعاء واللجوء إلى الله تعالى، والبحث عن سبل الصدقات والزكاة الشرعية، والتوجه إلى مؤسسات الإغاثة المعتمدة، مع التأكيد على أهمية الصبر والثقة بأن الله سيفتح أبواب الرزق الحلال لعباده. وجاءت هذه الفتوى في إطار حرص المؤسسات الدينية على الحفاظ على الضوابط الشرعية وحماية القيم الأخلاقية في المجتمع، ومنع أي شكل من أشكال الاستغلال المادي للجسد البشري الذي كرمه الله تعالى. واختتمت الفتوى بتحذير شديد اللهجة من أي محاولات للالتفاف على الأحكام الشرعية أو التحايل عليها تحت أي مسميات أو حجج، مؤكدة أن الشريعة الإسلامية وضعت ضوابط واضحة لحماية كرامة الإنسان وحرمة جسده، وأن أي انتهاك لهذه الضوابط يعد مخالفة شرعية كبيرة.

خطبة الجمعة في تركيا تحذر من تآكل القيم الأخلاقية.. الحياء شعبة من الإيمان
خطبة الجمعة في تركيا تحذر من تآكل القيم الأخلاقية.. الحياء شعبة من الإيمان

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء تركيا

خطبة الجمعة في تركيا تحذر من تآكل القيم الأخلاقية.. الحياء شعبة من الإيمان

أكدت خطبة الجمعة، اليوم، في عموم مساجد تركيا، على أن الحياء ليس مجرد شعور، بل هو أمر إلهي وفطرة مغروسة في الإنسان، وشعبة من الإيمان. وأشارت إلى أن الإسلام يُعلي من شأن الحياء باعتباره درعاً واقياً للسلوك، ونظاماً للحياة يحفظ كرامة الفرد والمجتمع. ولفتت الخطبة إلى خطورة التهاون في قضايا الستر واللباس، ونبّهت من محاولات الترويج للتعري باسم 'الحرية' أو 'التحضر'، مؤكدةً أن هذه الممارسات تتنافى مع أوامر الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وتشكل انحرافاً عن الفطرة، وتعدياً على القيم الدينية والأخلاقية. وشددت على أن حماية الحياء مسؤولية فردية ومجتمعية، تبدأ من الأسرة وتتطلب وعياً وتصحيحاً مستمراً في ظل التحديات المعاصرة. وجاء في خطبة الجمعة: في يوم من الأيام، قال النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم لأصحابه 'استحيوا من الله حق الحياء' فقال الصحابة الكرام 'يا رسول الله إنا لنستحيي من الله' فقال لهم الحبيب صلى الله عليه وسلم محذرا ومبيناً 'ليس ذلك، ولكن من استحيىٰ من الله حق الحياء، فليحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا. فمن فعل ذلك فقد استحيىٰ من الله حق الحياء'. الحياء خلق عظيم أمر به الإسلام كل مسلم، رجلا كان أو امرأة، والحياء موقف مشرف يتخذه الإنسان أمام نزوات النفس وشهواتها، وهو درع قوي يحميه من كل شر. الحياء نمط حياة، وزينة للبدن، وانعكاس للإيمان في السلوك، فقد نبّه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهمية الحياء في الحديث الذي بدأت به الخطبة حيث قال 'الحياء شعبة من الإيمان'. أما التجرد من الحياء فهو كارثة أخلاقية تهدم القيم، وتدوس على كرامة الإنسان ومكانته، وهو من أفتك مكائد الشيطان، إذ يقول ربنا جل وعلا 'يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما'. وأضافت خطبة الجمعة: نحن نعيش في زمن تنتهك فيه الخصوصية والحياء بلا حياء، إذ تروج بعض وسائل الإعلام، ومصممو الأزياء، وبعض الجهات في قطاع الموضة لفكرة التعري باسم 'الحرية' و'التحضر'، بينما يقلل من شأن الحجاب والستر. هذه المفاهيم تفرغ الإنسان من قيمته، وتجعله مجرد مادة تعرض وتستهلك. وإن عرض الإنسان لجسده وخصوصيته أمام الناس هو فساد في العقل والفطرة والضمير، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'إن الله حيي ستير، يحب الحياء والستر'. ولذلك، فإن ارتداء الملابس القصيرة أو الشفافة، أيا كان الزمان أو المكان، يعد انتهاكا لأمر الله بالستر، وهو حرام، ومن ترتدي الملابس الضيقة التي تبرز تفاصيل الجسد، تدخل في وصف النبي صلى الله عليه وسلم 'نساء كاسيات عاريات'. فلنرب أبناءنا منذ الصغر على الحياء والأدب، ولنحبب إليهم اللباس الموافق لديننا وحضارتنا، ولنسع إلى حمايتهم من كل ما يفسد فطرتهم، فالتقصير في هذا المجال خطأ جسيم، وتفريط كبير، وإثم عظيم على الآباء والأمهات. إن إجراء عمليات التجميل بدون دافع طبي، لمجرد التجمل أو تقليد الآخرين، هو تحريف للفطرة، ورفض لخلق الله، ووقوع في فخ الشيطان، وهو حرام. فقد قال الشيطان حين طرد من رحمة الله 'ولآمرنهم فليغيرن خلق الله، وكذلك الوشم، أيا كان الهدف منه، يعتبر حراما، ويؤدي بصاحبه إلى الحرمان من رحمة الله كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. أما نشر الصور والمقاطع التي تظهر فيها النساء أو الرجال بلباس مخالف لديننا عبر الشاشات ووسائل الإعلام والمنصات الرقمية، فهو فعل قبيح من كل وجه، ومحرم شرعا، وقد قال الله تعالى 'إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ۚ والله يعلم وأنتم لا تعلمون'. ولفتت خطبة الجمعة إلى أن: الحياء والعفة واجب مشترك على الرجال والنساء، إذ قال الله تعالى في سورة النور 'قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم، وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن:، إذن، يجب أن تكون موازيننا في اللباس والخصوصية مبنية على أوامر الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. فاللباس الفاضح أو الضيق لا يعبر عن 'أسلوب' أو 'صورة'، بل هو مخالفة لأوامر الله، وما يروج له عبر المسلسلات، والأفلام، والمنصات الرقمية على أنه 'حرية' ما هو إلا عدوان على كيان الأسرة، والظهور في الأماكن العامة، وخاصة المؤسسات، بملابس غير لائقة هو تحد لأبسط القيم الأخلاقية. وليس ذلك تقدما، بل تخلفا، ومن يسكت عن هذه المخالفات يشارك في الإثم، لأن حفظ أخلاق وحياء أبنائنا مسؤولية جماعية علينا جميعا. واختتمت الخطبة بدعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم 'اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى'. خطبة الجمعة

محمد الشيبي يتحدث عن العروض الخارجية للرحيل عن بيراميدز
محمد الشيبي يتحدث عن العروض الخارجية للرحيل عن بيراميدز

مصراوي

timeمنذ 4 ساعات

  • مصراوي

محمد الشيبي يتحدث عن العروض الخارجية للرحيل عن بيراميدز

كتب - يوسف محمد: كشف الظهير الأيمن المغربي لنادي بيراميدز محمد الشيبي، تلقيه أكثر من عرض خلال الفترة الماضية، للرحيل عن صفوف الفريق. وقال الشيبي في تصريحات عبر قناة "أون سبورت": "إن شاء الله التتويج ببطولة دوري أبطال أفريقيا الموسم الماضي، تكون حافز للفريق بشكل قوي خلال الفترة المقبلة وهدفنا في الفترة المقبلة هو التتويج بكل البطولات". وأضاف: "تلقي العديد من العروض الخارجية في الفترة المقبلة، لكن إذا استمريت في صفوف فريق بيراميدز، سأقاتل بشكل كبير مع الفريق حتى النهاية". وكان نادي بيراميدز أقام حفل أمس لتكريم لاعبي الفريق الأول لكرة القدم، بعد الفوز ببطولة دوري أبطال أفريقيا خلال الموسم الماضي 2024-2025. ويعد الشيبي أحد أبرز اللاعبين في فريق بيراميدز، خلال الفترة الماضية، حيث شارك رفقة الفريق خلال الموسم الماضي في 41 مباراة بمختلف البطولات، تمكن خلالهم من تسجيل 4 أهداف وتقديم 13 تمرير حاسمة. والجدير بالذكر أن نادي بيراميدز كان قد توج ببطولة دوري أبطال أفريقيا الموسم الماضي، بعد الفوز على حساب صن داونز الجنوب أفريقي في النهائي، بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين بمجموع المباراتين. أقرأ أيضًا: مصدر يكشف لمصراوي تطور في ملف تجديد تعاقد الأهلي وديانج عرض مغربي لمحترف الأهلي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store