logo
ارتفاع حصيلة ضحايا العاصفة في الولايات المتحدة إلى 36 قتيلاً

ارتفاع حصيلة ضحايا العاصفة في الولايات المتحدة إلى 36 قتيلاً

MTV١٧-٠٣-٢٠٢٥

ارتفعت حصيلة الضحايا جراء العاصفة التي ضربت الولايات المتحدة إلى 36 شخصا، بحسب ما أعلن رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب.
وكتب ترامب على صفحته على موقع "تروث سوشيال": "نحن نكثف مراقبتنا الأعاصير والعواصف الشديدة التي ضربت العديد من الولايات في الجنوب والغرب الأوسط، لقد فقدنا 36 شخصا".
وأضاف: "تم نشر وحدات من الحرس الوطني الأميركي في ولاية أركنساس للمساعدة على إزالة آثار الدمار ومد يد العون للسلطات المحلية".
وذكرت وسائل إعلام أميركية أن ضحايا الكارثة كانوا من سكان ولايات ألاباما وأركنساس وميسوري وكانساس وميسيسيبي وأوكلاهوما وتكساس.
وأدت الأعاصير والعواصف الترابية وحرائق الغابات إلى تضرر مساحة يقطنها أكثر من 100 مليون شخص، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس".
وأفادت شبكة "إن بي سي نيوز" بأن أكثر من 16 شخصا لقوا حتفهم وأصيب العشرات نتيجة العواصف والأعاصير التي ضربت عدة ولايات أميركية، مشيرةً إلى أن 138 مليون شخص مهدّدون بمخاطر الطقس القاسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصرع 11 شخصاً جراء الفيضانات والعواصف في باكستان
مصرع 11 شخصاً جراء الفيضانات والعواصف في باكستان

المردة

timeمنذ يوم واحد

  • المردة

مصرع 11 شخصاً جراء الفيضانات والعواصف في باكستان

لقي 11 شخصا حتفهم في حوادث مرتبطة بالأمطار في مناطق متفرقة في باكستان وسط توقعات لهيئة الأرصاد الجوية الباكستانية بهطول المزيد من الأمطار في كراتشي وحيدر آباد ومدن أخرى اليوم بحسب ' أسوشيتد برس'. وتم الإبلاغ عن الوفيات في كل من حيدر آباد والبنجاب وجيلجيت حيث أثرت الأمطار الغزيرة والرياح القوية والعواصف الترابية على عدة مناطق، بحسب قناة 'جيو نيوز' الإخبارية الباكستانية. وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية توقعات جديدة بهطول أمطار موسمية ورياح قوية وعواصف ترابية على عدة مناطق، محذرة من احتمال حدوث فيضانات.

فيضانات وأعاصير مُميتة تضرب الولايات المتحدة
فيضانات وأعاصير مُميتة تضرب الولايات المتحدة

الديار

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الديار

فيضانات وأعاصير مُميتة تضرب الولايات المتحدة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اجتاحت موجة جديدة من الأمطار الغزيرة والفيضانات المفاجئة، أجزاء من الجنوب والغرب الأوسط للولايات المتحدة، مما أدى إلى تفاقم أزمة الطقس التي بدأت منذ أيام وتسببت في حدوث أعاصير مميتة وأضرار جسيمة في البنية التحتية. وحذر خبراء الأرصاد الجوية من أن منسوب الأنهار في بعض المناطق سيواصل الارتفاع خلال الأيام المقبلة، مما ينذر بمزيد من الفيضانات التي تهدد المباني والطرق والجسور. وتسببت الأمطار المتواصلة في ارتفاع مفاجئ في منسوب المياه في مجاري الأنهار من تكساس إلى أوهايو، وسط تحذيرات من بلوغ العديد من المواقع ما يُعرف بـ"مرحلة الفيضانات الكبرى"، وفق ما أعلنته هيئة الأرصاد الجوية الوطنية. وارتفع عدد ضحايا هذه الكارثة المناخية إلى 16 قتيلا على الأقل، بينهم 10 في ولاية تينيسي. وفي ولاية ميسوري، لقي رجل يبلغ من العمر (57 عاما) حتفه بعد أن جرفته الفيضانات من سيارته في مدينة ويست بلينز. كما توفي طفل يبلغ من العمر (9 سنوات) في ولاية كنتاكي بعد أن جرفته المياه وهو في طريقه إلى المدرسة، وعُثر على رجل يبلغ من العمر (74 عاما) ميتا داخل سيارة مغمورة بالكامل في مقاطعة نيلسون. وفي ولاية أركنساس، توفي طفل في الخامسة من عمره في منزل بمدينة ليتل روك في حادث مرتبط بالطقس، وفق ما أفادت به الشرطة المحلية. وكانت الأعاصير قد دمرت في وقت سابق من الأسبوع أحياء كاملة في بعض الولايات، وتسببت في مقتل 7 أشخاص على الأقل. وأثرت الفيضانات أيضا على حركة الشحن بين الولايات، حيث حذر خبراء من أن الفيضانات عبر ممرات الشحن الحيوية مثل ممفيس وكنتاكي قد تعطل سلاسل التوريد. وقال عمدة لويزفيل كريغ غرينبرغ: "إن منسوب نهر أوهايو ارتفع بمقدار 1.5 متر خلال 24 ساعة، مضيفا "نتوقع أن تكون هذه واحدة من أسوأ 10 فيضانات في تاريخ لويزفيل". وصدرت تحذيرات عاجلة من الفيضانات في ولايات أركنساس وميسيسيبي وتينيسي وكنتاكي، حيث أعلنت حالة طوارئ في العديد من المناطق. وأغلقت مئات الطرق في كنتاكي بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية، في حين فُرض إخلاء إلزامي في بلدة فالماوث الواقعة على نهر ليكينغ، بعد توقعات ببلوغ الفيضانات مستويات كارثية مشابهة لتلك التي شهدتها الولاية قبل 30 عاما. وقال خبراء الأرصاد الجوية: "إن الأحوال الجوية العنيفة كانت بسبب مزيج من درجات الحرارة الدافئة والغلاف الجوي غير المستقر والرطوبة العالية القادمة من خليج المكسيك، بالإضافة إلى الرياح القوية". وسُجل هطول أكثر من 30 سنتيمترا من الأمطار في أجزاء من ولاية كنتاكي، و20 سنتيمترا في أركنساس وميسوري. وقد تم رصد إعصارين على الأقل مساء الجمعة، بما في ذلك إعصار في بليثفيل في أركنساس، حيث ارتفع الحطام الناتج عن العاصفة إلى 7.6 كيلومترات في السماء. وتأتي هذه الكارثة في وقت تواجه فيه هيئة الأرصاد الوطنية أزمة داخلية، حيث تعاني نصف مكاتبها من نقص في الموظفين بنسبة 20%، نتيجة لتقليصات أجرتها إدارة الرئيس دونالد ترامب ضمن حملة خفض الوظائف الفدرالية، وهي نسبة تضاعفت مقارنة بما كانت عليه قبل عقد.

الجنوب الأمريكي تحت الماء.. فيضانات وأعاصير تخلف دماراً واسعاً وضحايا بأكثر من ولاية
الجنوب الأمريكي تحت الماء.. فيضانات وأعاصير تخلف دماراً واسعاً وضحايا بأكثر من ولاية

صوت بيروت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت بيروت

الجنوب الأمريكي تحت الماء.. فيضانات وأعاصير تخلف دماراً واسعاً وضحايا بأكثر من ولاية

الأمطار الغزيرة أدت إلى تفاقم أزمة الطقس التي بدأت منذ أيام وتسببت في حدوث أعاصير وأضرار جسيمة في البنية التحتية في أمريكا (رويترز) تعرضت مناطق في الجنوب والغرب الأوسط للولايات المتحدة، يوم أمس السبت، لموجة جديدة من الأمطار الغزيرة والفيضانات المفاجئة، مما زاد من حدة أزمة الطقس المستمرة منذ أيام، والتي أسفرت عن أعاصير مدمرة وأضرار جسيمة في البنية التحتية. وحذر خبراء الأرصاد الجوية من أن منسوب الأنهار في بعض المناطق سيواصل الارتفاع خلال الأيام المقبلة، مما ينذر بمزيد من الفيضانات التي تهدد المباني والطرق والجسور. وتسببت الأمطار المتواصلة في ارتفاع مفاجئ في منسوب المياه في مجاري الأنهار من تكساس إلى أوهايو، وسط تحذيرات من بلوغ العديد من المواقع ما يُعرف بـ'مرحلة الفيضانات الكبرى'، وفق ما أعلنته هيئة الأرصاد الجوية الوطنية. وارتفع عدد ضحايا هذه الكارثة المناخية إلى 16 قتيلا على الأقل، بينهم 10 في ولاية تينيسي. وفي ولاية ميسوري، لقي رجل يبلغ من العمر (57 عاما) حتفه بعد أن جرفته الفيضانات من سيارته في مدينة ويست بلينز. كما توفي طفل يبلغ من العمر (9 سنوات) في ولاية كنتاكي بعد أن جرفته المياه وهو في طريقه إلى المدرسة، وعُثر على رجل يبلغ من العمر (74 عاما) ميتا داخل سيارة مغمورة بالكامل في مقاطعة نيلسون. وفي ولاية أركنساس، توفي طفل في الخامسة من عمره في منزل بمدينة ليتل روك في حادث مرتبط بالطقس، وفق ما أفادت به الشرطة المحلية. أعاصير مدمرة وكانت الأعاصير قد دمرت في وقت سابق من الأسبوع أحياء كاملة في بعض الولايات، وتسببت في مقتل 7 أشخاص على الأقل. وأثرت الفيضانات أيضا على حركة الشحن بين الولايات، حيث حذر خبراء من أن الفيضانات عبر ممرات الشحن الحيوية مثل ممفيس وكنتاكي قد تعطل سلاسل التوريد. وقال عمدة لويزفيل، كريغ غرينبرغ، إن منسوب نهر أوهايو ارتفع بمقدار 1.5 متر خلال 24 ساعة، مضيفا 'نتوقع أن تكون هذه واحدة من أسوأ 10 فيضانات في تاريخ لويزفيل'. تحذيرات طوارئ وإخلاءات قسرية وصدرت تحذيرات عاجلة من الفيضانات في ولايات أركنساس وميسيسيبي وتينيسي وكنتاكي، حيث أعلنت حالة طوارئ في العديد من المناطق. وأغلقت مئات الطرق في كنتاكي بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية، في حين فُرض إخلاء إلزامي في بلدة فالماوث الواقعة على نهر ليكينغ، بعد توقعات ببلوغ الفيضانات مستويات كارثية مشابهة لتلك التي شهدتها الولاية قبل 30 عاما. وقال خبراء الأرصاد الجوية إن الأحوال الجوية العنيفة كانت بسبب مزيج من درجات الحرارة الدافئة والغلاف الجوي غير المستقر والرطوبة العالية القادمة من خليج المكسيك، بالإضافة إلى الرياح القوية. وسُجل هطول أكثر من 30 سنتيمترا من الأمطار في أجزاء من ولاية كنتاكي، و20 سنتيمترا في أركنساس وميسوري. وقد تم رصد إعصارين على الأقل مساء الجمعة، بما في ذلك إعصار في بليثفيل في أركنساس، حيث ارتفع الحطام الناتج عن العاصفة إلى 7.6 كيلومترات في السماء. وتأتي هذه الكارثة في وقت تواجه فيه هيئة الأرصاد الوطنية أزمة داخلية، حيث تعاني نصف مكاتبها من نقص في الموظفين بنسبة 20%، نتيجة لتقليصات أجرتها إدارة الرئيس دونالد ترامب ضمن حملة خفض الوظائف الفدرالية، وهي نسبة تضاعفت مقارنة بما كانت عليه قبل عقد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store