
النيابة العامة تعلن مستجدات تحقيقات الاشتباكات والمظاهرات التي شهدتها طرابلس
وأوضح البيان أن التحقيقات شملت إصابات في صفوف المدنيين ورجال الأمن، وسرقة ممتلكات عامة وخاصة، إلى جانب حوادث داخل مؤسسات الإصلاح والتأهيل، وقد سجلت النيابة العامة المعطيات التالية:
تلقي 20 شكوى مباشرة من مواطنين.
إحالة 558 محضر استدلال من جهات إنفاذ القانون الواقعة ضمن نطاق مديرية أمن طرابلس.
الاستماع إلى إفادات 146 شاهدًا.
إصدار 58 أمر قبض، وتنفيذ إجراءات الحبس الاحتياطي بحق 6 متهمين.
تسجيل 5 حالات وفاة داخل مؤسسات الإصلاح والتأهيل جراء الاشتباكات.
تسجيل 15 حالة وفاة بين المدنيين خارج صفوف العسكريين.
رصد 20 واقعة إصابة لحقت بأشخاص مدنيين نتيجة العنف.
الإبلاغ عن سرقة 336 مركبة آلية.
فرار 461 نزيلاً من مؤسسات الإصلاح والتأهيل.
تضرر 35 مؤسسة عامة.
تسجيل أضرار لحقت بـ211 منزلًا.
تضرر 75 مشروعًا خدميًا أو تنمويًا.
تسجيل تلف أو تدمير 640 مركبة آلية.
وأكد البيان أن النيابة العامة تواصل جهودها في تتبع المسؤولين عن هذه الحوادث، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتورطين، مشددة على أهمية التعاون مع الأجهزة الأمنية والقضائية لضمان تحقيق العدالة وحماية حقوق المواطنين.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبيا الأحرار
منذ ساعة واحدة
- ليبيا الأحرار
حبس متهمين في قتل عميد قصر بن غشير ومواطن في باب بن غشير
أمرت سلطة التحقيق بمكتب النائب العام بحبس 6 أفراد احتياطيًا، لتورطهم في واقعة خطف وقتل عميد بلدية قصر بن غشير، محمد عجاج في عام 2020م. ووفق مكتب النائب العام، فقد باشر وكيل النيابة، ضمن لجنة تحقيق الانتهاكات المنسوبة إلى مليشيا 'الكانيات'، إجراءات التقصي حول ملابسات الجريمة، والتي كشفت احتجاز المجني عليه خارج نطاق القانون، خلال فترة سيطرة المليشيا على منطقة قصر بن غشير. وبحسب المكتب، فقد بيّنت الأدلة تدخل قائد المليشيا، محمد الكاني، بعد مقتل شقيقه محسن، حيث وجّه بقتل عميد البلدية، مشيرا إلى مواجهة المتهمين بالأدلة، وحبسهم احتياطيًا على ذمة التحقيق. وفي سياق متصل، أمرت نيابة باب بن غشير الجزئية بحبس متهم احتياطيًا، لضلوعه في واقعة قتل المواطن عبدالله منصور متيشة. جاء ذلك عقب تنفيذ أمر الضبط من قبل أفراد اللواء 444 قتال، حيث تم تسليم المتهم إلى وحدة الضبط القضائي بمكتب النائب العام. ووفق المكتب، فقد أجرى مأمور جهاز البحث الجنائي طرابلس، استدلالًا مع المتهم، بشأن إطلاقه عيارًا ناريًا أصاب المجني عليه في رأسه وأدى إلى وفاته، وانتهى التحقيق بإصدار أمر بحبسه احتياطيًا على ذمة التحقيق، من قبل النيابة العامة بعد الاستجواب. المصدر: مكتب النائب العام


ليبيا الأحرار
منذ 2 ساعات
- ليبيا الأحرار
جلسة انتخاب رئاسة مجلس الدولة.. المشري ينفي ويعلّق:
نفى خالد المشري الاتفاق على عقد جلسة انتخاب جديدة لرئاسة المجلس، مؤكدًا أنها عارية عن الصحة ولا تستند إلى أي مصدر رسمي. وجدد المشري في رسالة نشرها المكتب الإعلامي التابع له على تمسكه بأحكام القضاء الليبي الذي قضى بصحة انتخابه رئيسًا للمجلس الأعلى للدولة في آخر جولة انتخابية. وأشار خالد المشري إلى أن المجلس يعمل على استكمال انتخاب مكتب الرئاسة بما يضمن انتظام عمل المجلس ومواصلة أداء دوره السياسي المنصوص عليه في الاتفاق السياسي. واعتبر المشري أن مثل هذه الأخبار التي وصفها بـ'الزائفة' تهدف إلى التشويش على المسار التنفيذي الذي أطلقه الأخير مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح خلال لقائهما بالقاهرة والذي يفضي إلى تشكيل حكومة ليبية جديدة وموحدة. وطالب خالد المشري وسائل الإعلام باستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم الانجرار وراء الأخبار المضللة. وكانت وسائل التواصل الاجتماعي وعدد من المنصات قد تداولت وثيقة أشير فيها إلى الاتفاق بين أعضاء مجلس الدولة على عقد جلسة انتخاب جديدة لرئاسة المجلس. وتضمنت الوثيقة توقيع عشرات الأعضاء على إجراء انتخاب مكتب الرئاسة في جلسة تعقد الثلاثاء الـ22 من يوليو المقبل بمقر المجلس بطرابلس. المصدر: الحساب الرسمي لخالد المشري بفيسبوك


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
'أويل برايس': عائدات ليبيا النفطية الضخمة قد تُسهم في استقرار البلاد
قالت منصة 'أويل برايس' النفطية، إن خطر تجدد المواجهات في طرابلس يؤشر على تراجع سيطرة رئيس وحدة حكومة الوحدة المؤقتة، عبدالحميد الدبيبة. وبينت أن شركات النفط العالمية الكبرى تستأنف نشاطها رغم مشاهدة ليبيا تتفكك، في ظل سعي مراكز القوى المتنافسة لاستعادة سيطرتها على المناطق والمؤسسات. وتابع: 'يميل المحللون إلى الاعتقاد بأن عائداتها النفطية الضخمة قد تُسهم في استقرار البلاد، لكن العكس هو الأرجح حاليًا ما لم يوجد حل لتقاسم الثروة'. وذكر أن الدبيبة طالب قوة الردع الخاصة بالتخلي عن سيطرتها على مطار معيتيقة ومنشآت السجن المجاورة له، وردّت قوة الردع بإعلان 'حرب بقاء'. وأشارت إلى استعدادها للتصعيد العسكري في حال واجهت أي تحديات. ونوهت بأن هذه المواجهة الجديدة، التي تأتي بعد اشتباكات مايو، تُنبئنا بأن الدبيبة يفقد سيطرته على حكومة الوحدة، وتؤشر على ضعف وتراجع قدرته على فرض التسلسل القيادي.