الأخضر بكام النهاردة؟.. أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 22-7-2025
تنشر الأسبوع أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري، اليوم الثلاثاء 22-7-2025، بحسب آخر تحديث للبنك المركزي والبنوك المصرية.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سعر الدولار في البنك المركزي
حقق سعر الدولار في البنك المركزي نحو 49.17 جنيه للشراء و 49.30 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في البنك التجاري
ووصل سعر الدولار اليوم في البنك التجاري الدولي إلى 49.20 جنيها للشراء ونحو 49.30 جنيها للبيع.
سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي
وبلغ سعر الدولار في البنك العربي الإفريقي الدولي 49.20 جنيه للشراء 49.30 جنيها للبيع.
سعر الدولار في المصرف المتحد
وسجل سعر الدولار في المصرف المتحد عند 49.20 جنيها للشراء و49.30 جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك مصر
ووصل سعر الدولار اليوم في بنك مصر عند 49.20 جنيه للشراء و49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية
وسجل سعر الدولار اليوم في بنك الإسكندرية عند 49.20 جنيه للشراء 49.30 على جنيها للبيع.
سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري
وسجل سعر الدولار اليوم في البنك الأهلي المصري عند 49.20 جنيه للشراء و49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي
ووصل سعر الدولار في مصرف أبو ظبي الإسلامي إلى 49.34 جنيه للشراء و49.44 جنيه للبيع.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البشاير
منذ 21 دقائق
- البشاير
المانجة الزبديه والسكري بـ 30 جنيه للكيلو : ولسه هاتنزل
قال حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضروات والفاكهة بالغرفة التجارية بالقاهرة، إن هناك انخفاضًا مرتقبًا في أسعار المانجو بالأسواق خلال الأيام العشرة المقبلة. وأرجع النجيب هذا التراجع المتوقع إلى بدء موسم حصاد المانجو في محافظة الإسماعيلية، والتي تعد أكبر المحافظات المنتجة للمحصول في مصر، مما سيؤدي إلى زيادة الكميات المعروضة في الأسواق خلال الفترة القريبة. وأضاف النجيب أن تحديد نسبة الانخفاض بدقة يعد أمرًا صعبًا، لكون الأسعار تخضع لآلية العرض والطلب، مؤكدًا أنه كلما ارتفع حجم المعروض من المحصول في السوق، تراجعت الأسعار، والعكس صحيح. وأشار النجيب إلى أن أكثر أنواع المانجو شيوعًا بين المواطنين هي 'الزبدية' و'السكري'، وتتراوح أسعارهما حاليًا بين 30 و35 جنيهًا للكيلو، في حين تختلف أسعار باقي الأصناف وفقًا للجودة. وأوضح أن أسعار الفاكهة الصيفية بشكل عام شهدت انخفاضًا خلال الفترة الحالية مقارنة ببداية الموسم، خاصة البطيخ والعنب. ولفت إلى أن الأسعار عادة تكون مرتفعة مع بداية طرح المحاصيل لقلة المعروض، لكنها تبدأ في التراجع تدريجيًا مع زيادة الكميات، وهو ما حدث مع المانجو، والبطيخ، والعنب، والكنتالوب وغيرها من الفواكه الصيفية. Tags: المانجة الزبديه والسكري بـ 30 جنيه للكيلو
مصراوي
منذ 21 دقائق
- مصراوي
من الارتفاع إلى الهبوط.. قراءة في أداء سهم "بنيان" في ثاني يوم تداول بالبورصة
كتبت- أمنية عاصم: رجح خبراء أسواق المال تحدثوا لـ " مصراوي" أسباب تراجعات سهم شركة " بنيان للتنمية والتجارة" خلال ثاني جلسات تداوله إلى عدة أسباب منها غياب القوة الشرائية وصانع السوق "الميكر" أي الشركات الكبرى على السهم بجانب وجود موجة بيع دفعت السهم للانخفاض الحاد خلال تداولات اليوم لينخفض بنسبة 7% ، في حين رأي أخر أن التراجعات التي شهدها السهم تعد طبيعية نتيجة عمليات جني أرباح أى يعد أمرًا معتاد في الطروحات العامة الجديدة. وأغلق سهم شركة " بنيان للتنمية والتجارة " على ارتفاع طفيفًا بالختام بنسبة 0.60% ليسجل سعر السهم 5 جنيه مقارنة بـ 4.97% سعر الفتح. إلا أن السهم شهد تراجعات حاد خلال تداولات جلسة اليوم تصل لـ 7% وفق ما قاله الخبراء. غياب الشفافية وتسعير غير جاذب من أبرز الأسباب قالت حنان رمسيس، خبير أسواق المال، إن سهم شركة "بنيان" شهد تراجعًا ملحوظًا خلال ثاني جلسات تداوله بالبورصة، حيث انخفض بنسبة وصلت إلى نحو 7% خلال تعاملات اليوم، وهو ما أثار تساؤلات المتعاملين حول مستقبل السهم وجدوى الاستثمار به. واسكملت أن جلسة اليوم شهدت موجة بيع دفعت السهم للانخفاض الحاد، وسط تداولات وصلت إلى مستويات دون 4.97 جنيه- سعر الفتح . وأشارت إلى أن المستثمرين الأفراد الذين شاركوا في الاكتتاب اتجهوا للبيع سريعًا بعد أول يوم تداول، رغبة في تحقيق مكاسب سريعة، إلا أن الأداء جاء دون التوقعات، ما أثار حالة من الإحباط لدى بعض المتعاملين. وأضافت أن الشركة كانت قد أعلنت في تراجع أرباحها بنسبة 26% خلال الربع الأول، رغم ارتفاع الإيجارات، وهو ما انعكس سلبًا على أداء السهم، وأدى إلى تراجع الثقة لدى المستثمرين، خاصة أن استمرار هذا الانخفاض قد يؤثر على الأرباح المستقبلية والتوزيعات المحتملة. وأكدت أن توقيت الإفصاح عن تراجع الإيرادات أثار جدلًا في السوق، حيث لم يتم الإعلان عن هذه البيانات خلال مرحلة الاكتتاب، ما اعتبره البعض إخلالًا بمتطلبات الشفافية، وقد يعرض الشركة لغرامة من قبل الجهات الرقابية إذا ثبت عدم التزامها بالإفصاح في الوقت المناسب. وذكرت أن أداء السهم أثار تساؤلات بعض المستثمرين حول فعالية صندوق الاستقرار، المخصص لدعم السهم خلال أول 30 يومًا من التداول. التوقيت والتسعير غير المناسبين لعبا دورًا مهمًا برر سعيد الفقي، العضو المنتدب لشركة أصول القابضة، انخفاض سهم " بنيان" خلال خلال ثاني جلسات تداولها، جاء نتيجة غياب المستثمر المؤسسي الأجنبي والعربي، بالإضافة إلى ضعف التغطية الفعلية رغم أرقام التغطية المعلنة، ساهم في هذا التراجع الملحوظ. وأكد أن أداء السهم جاء "دون طموحات المتعاملين"، وفسر كلامه قائلًا : "بنيان ليست حالة استثنائية، فقد رأينا حالات مشابهة في طروحات سابقة مثل المصرف المتحد، الذي تم طرحه بسعر 14 جنيهًا وما زال حتى الآن يتداول أسفله- حاليًا –" وأضاف: "أهم أسباب فشل أي طرح في السوق هي غياب التسعير العادل، وضعف الترويج، واختيار توقيت غير مناسب. في حالة بنيان، لم يكن هناك صانع سوق (ميكر) يدير السهم، ما جعل السهم بلا دعم حقيقي في أولى الجلسات". وعن التسعير، أوضح أن طرح السهم بالقرب من 4.95 جنيه لم يكن جذابًا بالشكل الكافي للمستثمرين، قائلاً: "لو كان السعر أقل، كان المستثمر قد شعر بتحقيق مكسب أولي بنسبة 15-20%، ما كان سيدعم الثقة ويخلق زخمًا شرائيًا في بداية التداول". جني الأرباح وراء التراجع وليس ضعف السهم ويرى حسام عيد، عضو مجلس إدارة شركة "كابيتال فاينانشال" القابضة، أن التراجعات المحققة في سهم "بنيان" خلال جلسة اليوم ؛ جاءت نتيجة موجة قوية من جني الأرباح بدأت منذ الجلسة الأولى، وهو أمر معتاد في الطروحات العامة الجديدة. وفسر كلامه قائلًا : "عادة ما تشهد الأسهم المطروحة حديثًا ارتفاعات تتراوح بين 10 و20% في أولى الجلسات، وهو ما يدفع كثيرًا من المستثمرين الأفراد إلى البيع سريعًا لتحقيق أرباح سريعة". وأضاف أن سهم "بنيان" ارتفع بالفعل بنسبة 2% في أول جلسة -خلال جلسة أمس -، ما شجع بعض المستثمرين على بيعه مع بداية جلسة اليوم، خاصة مع وجود فرص أخرى داخل السوق لأسهم ما زالت مستهدفاتها السعرية أعلى ولم تتحقق بعد. وأشار إلى أن التراجع لم يكن نتيجة عوامل سلبية تخص الشركة، بل نتيجة طبيعية لعمليات بيع معتادة في الطروحات الأولية، خصوصًا في ظل عدم تكون رؤية فنية واضحة لحركة السهم بعد، وهو أمر شائع في الأيام الأولى لأي سهم جديد.
الدستور
منذ 25 دقائق
- الدستور
أسعار الذهب اليوم في مصر الأربعاء 23 يوليو 2025.. ارتفاع متواصل لعيار 21 و24
استمرارًا في اتجاهه الصعودي، واصل الذهب في السوق المصرية تسجيل زيادات تدريجية اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025، مدفوعًا بالتحركات العالمية وزيادة الطلب المحلي. توجه الأسر المصرية نحو الذهب لحماية المدخرات في ظل تقلبات الأسواق المحلية والعالمية، يلجأ المواطنون المصريون بشكل متزايد إلى شراء الذهب كملاذ آمن لحماية قيمة أموالهم من آثار التضخم وتغيرات سعر الصرف. ويُعد الذهب عيار 21 الخيار الأكثر شيوعًا بين المستثمرين الأفراد والأسر، لما يتمتع به من توازن بين السعر والجودة. سعر الذهب اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 شهدت أسعار الذهب اليوم ارتفاعًا طفيفًا، وجاءت الأسعار على النحو التالي: سعر الذهب عيار 24 للبيع: 5382.75 جنيه للشراء: 5354.25 جنيه سعر الذهب عيار 21 للبيع: 4710 جنيهات للشراء: 4685 جنيهًا سعر الذهب عيار 22 للبيع: 4934.25 جنيه للشراء: 4908 جنيهات سعر الذهب عيار 18 للبيع: 4037.25 جنيه للشراء: 4015.75 جنيه سعر الذهب عيار 14 للبيع: 3140 جنيهًا للشراء: 3123.25 جنيه سعر الذهب عيار 12 للبيع: 2691.5 جنيه للشراء: 2677.25 جنيه سعر الذهب عيار 9 للبيع: 2018.5 جنيه للشراء: 2007.75 جنيه عوامل تحديد السعر النهائي للذهب يعتمد السعر النهائي لأي قطعة ذهبية على عدة عوامل، من أبرزها: سعر الجرام في السوق لحظة الشراء وزن القطعة الذهبية رسوم المصنعية الدمغة والضريبة وغالبًا ما تُحتسب المصنعية شاملة للدمغة والضريبة، إلا أن بعض التجار يفصلون بين هذه التكاليف. وتختلف رسوم المصنعية من محل لآخر، تبعًا لتكاليف الإنتاج، وجودة الصنع، وخدمات ما بعد البيع، وهوامش الربح. تحذيرات للمستهلكين ينصح خبراء الذهب المستهلكين بمقارنة الأسعار بين أكثر من محل، والانتباه لتفاصيل الفاتورة التي توضح سعر الجرام والمصنعية، وذلك لضمان الشفافية وعدم الوقوع ضحية للمغالاة في الرسوم. توقعات السوق خلال الفترة المقبلة مع استمرار ارتفاع الطلب المحلي، والتأثر بحركة البورصات العالمية، من المتوقع أن تواصل أسعار الذهب موجة الصعود خلال الأيام القادمة، لا سيما إذا استمرت العوامل الاقتصادية الداعمة للمعدن الأصفر في الاتجاه ذاته.
