
المسيرات الأوكرانية تهدد فعاليات يوم البحرية الروسية
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الدفاعات الجوية أسقطت 99 طائرة أوكرانية مسيرة فوق عدة مناطق خلال الليل. وفي وقت لاحق من اليوم، أفاد مسؤولون بإسقاط المزيد من الطائرات المسيرة بالقرب من سان بطرسبرج.
وأُصيبت امرأة بشظايا طائرة بدون طيار في منطقة لومونوسوف وفقا للسلطات المحلية. وعلق مطار بولكوفو في سانت بطرسبرج عشرات الرحلات الجوية في وقت مبكر من اليوم الأحد بسبب تهديد الطائرات المسيرة.
وتعهد بوتين ببناء المزيد من السفن الحربية وتكثيف تدريبات البحرية، مضيفا أن "القوة الضاربة والقدرة القتالية للبحرية سترتفع إلى مستوى جديد نوعيا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
استنفار جوي في بولندا عقب هجمات روسية غرب أوكرانيا
في تحرك عاجل يعكس ارتفاع منسوب التوتر بشرق أوروبا، أقلعت طائرات مقاتلة بولندية وأخرى تابعة لحلفاء في حلف شمال الأطلسي، لحماية المجال الجوي بعد موجة جديدة من الهجمات الروسية على غرب أوكرانيا. وقالت القيادة العملياتية للقوات المسلحة البولندية، الإثنين، إن طائرات بولندية وأخرى تابعة لحلفاء أقلعت بشكل عاجل لحماية المجال الجوي البولندي، بعد أن شنت روسيا هجمات صاروخية استهدفت غرب أوكرانيا قرب الحدود. وأضافت القيادة في بيان: "جرى إقلاع الطائرات التابعة لنا ولحلفائنا منذ الساعات الأولى من صباح اليوم. هذا النشاط قد يؤدي إلى زيادة ملحوظة في حركة الطيران في أجواء المنطقة، وقد يُسمع صوت الطائرات." وفي تمام الساعة 01:30 بتوقيت غرينتش، كانت صفارات الإنذار تدوي في معظم أنحاء أوكرانيا للتحذير من هجمات روسية بالصواريخ والطائرات المسيرة. ويقول حلف شمال الأطلسي إن درعه الصاروخية تشمل مواقع في بولندا ورومانيا بالإضافة إلى مدمرات تابعة للبحرية الأمريكية في قاعدة بإسبانيا ورادار للإنذار المبكر في تركيا. وأصرّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على لقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين في مسعى إلى وضع حدّ للحرب. واقترحت كييف محادثات بحلول نهاية أغسطس/آب. غير أن الكرملين استبعد الخميس حدوث لقاء من هذا النوع في المستقبل القريب. وتتباين مواقف الطرفين من المفاوضات بشدّة. واتّهمت أوكرانيا روسيا بإرسال وفود تفاوضية من الصفّ الثاني لا صلاحيات فعلية لها لاتّخاذ قرارات. ويتمسّك الكرملين بمطالب صعبة: أن تتخلى أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وأن تتنازل عن أربع من مناطقها التي تسيطر عليها روسيا جزئيا بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014. وترفض أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون هذه المطالب ويؤكدون أن الجيش الروسي الذي لا يزال يحتل نحو 20 % من الأراضي الأوكرانية، يسعى إلى التوسع في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة. وتطلب كييف من حلفائها الغربيين إمدادها بمزيد من الأسلحة لصدّ الهجمات الروسية اليومية على أراضيها. aXA6IDE3My4yMTQuMTc5LjE0OSA= جزيرة ام اند امز US


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
هجوم أوكراني خلال زيارة بوتين إلى سان بطرسبرغ
وجهت روسيا اتهاماً صريحاً أمس الأحد إلى الجانب الأوكراني ومن خلفه الغرب برفض الحل الدبلوماسي، وفي حين كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يزور مدينة سان بطرسبرغ بمناسبة احتفالات البحرية، وجهت كييف ضربات مكثفة على المدينة، وقد أعلن الكرملين عن إلغاء الاحتفالات. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن روسيا تفضل السبل السياسية والدبلوماسية لحل النزاع في أوكرانيا، لكن كييف والغرب يرفضان هذا المسار. وأضاف قوله «مسارنا المفضل هو الوسائل السياسية والدبلوماسية». وأكد أن موسكو تواصل عمليتها العسكرية في أوكرانيا لأن «كل مقترحات الحوار قوبلت بالرفض، سواء من أوكرانيا أو من الدول الغربية». على جانب آخر أعلنت روسيا، إلغاء عرض كبير للبحرية كان من المقرّر إقامته بمناسبة يوم الأسطول التي حلت أمس الأحد، مشيرة إلى «أسباب أمنية». ونقلت وكالات أنباء روسية عن المتحدث بيسكوف قوله إنّ «الأمر يتعلّق بالوضع العام، والأسباب الأمنية لها أهمية قصوى»، . من جانبه، أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رسالة عبر مقطع فيديو ب«جرأة» و«بطولة» عناصر البحرية الروس المشاركين في العملية العسكرية في أوكرانيا. وفي وقت لاحق أمس الأحد، خاطب بوتين في مؤتمر عبر الفيديو أفراد الجيش المشاركين في مناورات بحرية واسعة النطاق أُطلق عليها اسم «عاصفة تموز/يوليو». وقال «نحن نحتفل بالعيد في أجواء من العمل». وبحسب الرئيس الروسي، فإنّ هذه المناورات تشمل أكثر من 150 سفينة وأكثر من 15 ألف جندي. وأشار بوتين إلى أنّ «مهمّتنا الرئيسية هي ضمان أمن روسيا وحماية سيادة الوطن ومصالحه الوطنية بحزم. وللبحرية الروسية دور كبير في ذلك»، وفقاً للمكتب الإعلامي في الكرملين. على صعيد التصدي للهجمات الأوكرانية قالت وزارة الدفاع الروسية أمس الأحد إن أنظمة الدفاع الجوي أسقطت قنبلتين موجهتين، وثلاث قذائف من أنظمة فامبير لإطلاق الصواريخ المتعددة تشيكية الصنع، و291 مسيرة ثابتة الجناحين. وأضافت أن طائرات حربية روسية ومسيرة قصفت منشآت إنتاج مسيرات ومراكز تحكم داخل أوكرانيا. وكانت الهجمات الأوكرانية قد تسببت في عطل كهربائي في السكك الحديدية في فولغوغراد، وقالت إدارة المنطقة في جنوب روسيا إن أوكرانيا شنت هجوماً على المنطقة باستخدام مسيرات وأضافت أن الحطام المتساقط من المسيرات المدمرة أدى إلى تعطل إمدادات الكهرباء للسكك الحديدية وحركة القطارات في جزء من فولغوغراد. وأعلنت هيئة الطيران المدني الروسية (روسافياتسيا) تعليق الرحلات الجوية بعد منتصف الليل بفترة وجيزة في مطار مدينة فولغوغراد. على الصعيد الأوروبي، أعرب كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن الاستمرار في دعم أوكرانيا. الرئيس الفرنسي في اتصاله مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الأحد قال «لقد جددت دعم فرنسا: سنواصل تكثيف المساعدات لأوكرانيا وزيادة الضغط على روسيا التي يتعين عليها الموافقة في نهاية المطاف على وقف لإطلاق النار من شأنه أن يمهد الطريق لمحادثات من أجل سلام راسخ ودائم، بمشاركة الأوروبيين». واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أن كييف «يمكنها الاعتماد على دعمنا للمضي قدماً في مسارها الأوروبي».(وكالات)


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
روسيا تختتم مناورات بحرية واسعة النطاق
وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلغاء العرض، بعد تقارير أولية عن إلغائه صدرت في مستهل الشهر الجاري. وأضاف أنه تم صد الهجوم. ووصل بوتين إلى مقر البحرية في المدينة على متن زورق سريع للدوريات البحرية، حيث تابع المناورات البحرية واسعة النطاق والتي شارك فيها أكثر من 150 سفينة حربية وسفن دعم، و120 طائرة ومروحية، وأكثر من 15 ألف جندي. وجرت التدريبات في وقت واحد في بحر البلطيق والمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادئ وبحر قزوين، وهدفت، وفقاً للحكومة الروسية، إلى الاستعداد للتصدي لهجوم بحري واسع النطاق. وقال إنه سيتم تحويل لواءي مشاة بحرية إلى فرق بحلول نهاية العام، على أن تتبعها ثلاث فرق أخرى في وقت لاحق. وأضاف: «هذا سيُعزز بشكل كبير القدرة الهجومية للبحرية الروسية وكفاءتها القتالية». وبحسب المعلومات الرسمية، شارك في المناورات التي استمرت خمسة أيام، وانتهت بالتزامن مع يوم البحرية الروسي، أمس، أكثر من 150 سفينة. وجرت التدريبات في وقت واحد في بحر البلطيق والمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادئ وبحر قزوين، وهدفت، وفقاً للحكومة الروسية، إلى الاستعداد للتصدي لهجوم بحري واسع النطاق. وقال تريغوبوف: إن القوات الروسية تقوم، بمحاولات لاختراق مواقع القوات الأوكرانية وتطويق المدينة، خصوصاً من الجهة الشرقية، مضيفاً أن المعركة الدفاعية لا تزال مستمرة في المنطقة القريبة من كوستيانتينيفكا. وتعد مدينة بوكروفسك بؤرة اشتعال مستمرة على جبهات القتال في شرقي أوكرانيا منذ عدة أشهر. وتقع المدينة في الجهة الغربية من إقليم دونيتسك الواقع شرقي أوكرانيا، عند محور نقل استراتيجي بالغ الأهمية. وأعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان، إسقاط 78 من أصل 83 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية خلال الليل قبل الفائت. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، أن قوات الدفاع الجوي التابعة لها، دمرت 99 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق الليلة قبل الماضية. وقالت إدارة منطقة فولغوغراد في جنوب روسيا إن أوكرانيا نفذت هجوماً على المنطقة باستخدام الطائرات المسيرة.