logo
ترامب يعترف بأمر هام بعد مرور عام على محاولة اغتياله!

ترامب يعترف بأمر هام بعد مرور عام على محاولة اغتياله!

الشروقمنذ 15 ساعات
اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأمر هام، في مقابلة أجريت معه بالتزامن مع مرور عام على
محاولة اغتياله في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وقال ترامب عن وظيفة الرئيس إنها 'خطيرة جداًّ'، مضيفا: 'سائقو سيارات السباق، نسبة احتمال أن يموتوا هو 1% فكروا في ذلك، وراكب الثيران أعتقد أن ذلك خطير جداً، النسبة هناك تقريباً عُشر في المائة، أما بالنسبة للرئيس فالنسبة حوالي 5%'.
وأردف متسائلا: 'لماذا لم تخبروني بهذا؟ ربما كنت اتخذت قراراً مختلفاً'.
وأكد لمذيعة
'فوكس نيوز'،
لارا ترامب، وهي زوجة ابنه إريك إن أخطاءً ارتُكبت من قبل جهاز الخدمة السرية في التعامل مع تأمين الحدث الانتخابي في بنسلفانيا، أدت إلى وقوع محاولة الاغتيال، مشيراً إلى أنه كان من المفترض وجود عناصر أمنية داخل المبنى، الذي أطلق منه الرصاص.
وتابع: 'كان ينبغي أن يكون لديهم شخص داخل المبنى، وكان عليهم التنسيق بشكل أفضل مع الشرطة المحلية'، مضيفاً: 'لقد ارتُكبت أخطاء، ولم يكن من المفترض أن يحدث ذلك'.
.
@POTUS
on the Secret Service after last year's assassination attempt against him in Butler: 'Mistakes were made … I have great confidence in these people. I know the people and they're very talented, very capable. They had a bad day, and I think they'll admit that.'
pic.twitter.com/uK4C9eJKFq
— Rapid Response 47 (@RapidResponse47)
July 13, 2025
ورغم انتقاده للجهاز، أعرب ترمب عن رضاه عن مجريات التحقيق، وقال إنه تلقى إحاطات من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وجهاز الخدمة السرية ووزارة العدل، مؤكداً: 'أنا راض عن عملهم. لقد مروا بيوم سيء، وأعتقد أنهم سيعترفون بأنهم مروا بيوم صعب'.
وعن ولايته الأولى قال: 'الكثير من الناس يعتقدون أنها كانت مذهلة. وأنا كذلك أعتقد ذلك'، وعندما سُئل: كيف تودّ أن يتذكّرك الناس؟ أجاب: 'كرجل طيب، لكن أيضاً كرجل أنقذ بلده'.
يذكر أن ترامب أصيب في 13 جويلية 2024 بطلق ناري، حين كان واقفا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وخلال توجيهه كلمة وبعد مرور 6 دقائق فقط تم سماع وابل من 'الفرقعة' بدا كأنه طلقات نارية، حينها
سقط سريعا على الأرض خلف المنصة.
وهرع 6 من ضباط الخدمة السرية إلى المنصة والتفوا حول ترامب، الذي كان يجلس على ركبتيه خلف المنصة، كما صعد ضباط آخرون مسلحون بالبنادق إلى المنصة.
أبقى عملاء الخدمة السرية ترامب على الأرض لمدة 25 ثانية، وأمكن سماع شخص يصرخ: 'لقد سقط مطلق النار'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو - توافد 3.5 مليون سائح إلى #الجزائر خلال السنة الجارية.. #شاهد : البلاد
فيديو - توافد 3.5 مليون سائح إلى #الجزائر خلال السنة الجارية.. #شاهد : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد الجزائرية

فيديو - توافد 3.5 مليون سائح إلى #الجزائر خلال السنة الجارية.. #شاهد : البلاد

رقمي_البلاد #ترامب يُصر على البقاء في منصة تتويج #تشيلسي بكأس العالم للأندية، قبل أن يتدخل #إنفانتينو لسحبه بلطف . بطل من الجنوب الجزائري ( رقان بأدرار ) يتألق دوليًا .. عبدالكريم بن سودان بدأ من علب الإسمنت ويحلم بالتتويج العالمي " مستر أولمبيا" رد فعل لا يصدق من طفلين باغتهما ثعبان ضخم في #إندونيسيا .. #شاهد. لم يصبر حتى يتوقف المركب.. سائح كوري يقفز من سفينة قبل توقفها الكامل، ما أدى إلى سقوطه في المياه، قبل أن يتم إنقاذه. أفغان يطلقون مقطعًا ترويجيًا موجَّهًا للأجانب يدعون فيه السياح لزيارة #أفغانستان واعدين بتجربة "مختلفة" بين الطبيعة الجبلية الخلابة ... شاهد #حسين_الجيجلي من "#بني_فرقان" في #ولاية_جيجل راح يكتشف واحد من أجود أنواع #الــــدلاع.. "حسين وراولو كيفاش يخير الدلاعة ... زبدي .. " الأسعار التي يتم تطبيقها في مجال السياحة والفندقة تساوي ثلاث مرات الأسعار وفق المقاييس الدولية " " العقوبة ستكون أشد والإجراءات أكثر صرامة " .. وزير العدل يتحدث بخصوص جـ ـريمة مقـ ـتل الطفلة مروى بوغاشيش. doctor + تعرف على الطرق العلاجية في حالة مرور #حصى_المرارة إلى #قنوات_الكبد.. #شاهد. وزير العدل .. "مافيهش تسامح مع أصحاب الصفحات التي تنشر الفتنة والكذب والشك "

لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟
لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟

جزايرس

timeمنذ 3 ساعات

  • جزايرس

لماذا يبدو ترامب ضعيفا أمام بوتين؟

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. بقلم: عبد الحليم قنديل مع طغيان حوادث الحروب الأمريكية الإسرائيلية في منطقتنا توارت إلى الظل وقائع حرب أوكرانيا وإن بدت تطوراتها متصاعدة في عامها الرابع رغم إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل نحو عام أنه سيوقف حرب أوكرانيا خلال 24 ساعة من لحظة دخوله إلى البيت الأبيض مجددا. ثم مرت الشهور تلو الشهور وقضى ترامب نصف سنة في رئاسته الجديدة ولكن دون أن تنطفئ نار الحرب بل زاد لهيبها ربما لأن صاحب القرار في حرب أوكرانيا هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وليس ترامب الذي أجرى مع بوتين ست مكالمات هاتفية رسمية مطولة وأعرب بعد الاتصال الأخير عن إحباطه من بوتين وأوحى بالعودة إلى مدّ أوكرانيا بالصواريخ والذخائر بعد توقف جزئي محدود فيما كان رد بوتين عاصفا في الميدان الحربي ورقيقا ربما ساخرا في الميدان الدبلوماسي وداعيا ترامب من خلال تصريحات الكرملين والخارجية الروسية إلى الاستمرار في بذل جهوده الحميدة لإحلال السلام.* ما الذي يحدث؟ ولكن ما هو الفارق؟ الذي يجعل كلمة الرئيس الأمريكي تبدو مسموعة آمرة في منطقتنا وحروبها بينما يجرى تجاهلها بخشونة في حرب أوكرانيا رغم إشارات ترامب المتعددة لعلاقة صداقة خاصة غامضة الدواعي مع الرئيس الروسي الجواب المباشر ظاهر في حالة العالم اليوم وهو يمر بمراحل انتقال عسيرة من عالم القطب الأمريكي الواحد إلى دنيا تعدد الأقطاب. وفيما تبدو منطقتنا المنكوبة أشبه بالربع الخالي إلا من سطوة أمريكا المتصلة لعقود طويلة مريرة بينما يطل النفوذان الصيني والروسي على نحو خجول بينما الوضع في شمال العالم مختلف ومن حول أوكرانيا وشمال المحيط الهادي بالذات ورغم وجود اختراقات صينية اقتصادية غالبا في منطقتنا غير أن أثرها الإجمالي يبدو محدودا بالذات في حوض الثروة الخليجية. بينما تتصاعد أمارات التنافس في المنطقة الأوراسية ومن حول الثقل الجبار للصين المدعوم من روسيا وعبر تكتلات من نوع تحالف شنغهاي وروابط روسيا مع كثير من جمهوريات آسيا الوسطى الخارجة من معطف الاتحاد السوفييتي السابق مع تضاعف معدلات التبادل التجاري والتكنولوجي بين بكين وموسكو ما جعل اقتصاد روسيا يبدو عصيا على الكسر رغم فرض الغرب ما زاد إلى اليوم على العشرين ألف عقوبة على الاقتصاد الروسي إضافة لعلاقة تحالف متنامية بين السلاح الروسي والسلاح الصيني وإن احتفظ كل طرف بهامش استقلال ضروري جعل معدلات نمو وامتياز السلاح الصيني تفرض نفسها فالصين توالي تطوير أسلحتها البحرية وتدخل باقتدار في مضمار صناعة حاملات الطائرات. إضافة إلى سبق مذهل تحققه في مجال صناعة القاذفات الشبحية ونظم الدفاع الجوي الأحدث وهو ما كان له أثره الظاهر في علو كعب باكستان خلال حربها القصيرة الأخيرة مع الهند التي تفاخر ترامب بدوره في إيقافها وإن ردت عليه الهند الأقرب للتحالفات الأمريكية بالإنكار فيما سكتت باكستان الأقرب عسكريا للصين وإن بدت الصورة في قلب آسيا وجنوبها أكثر تعقيدا فلا تزال موسكو هي المورد الأول للسلاح إلى الهند. بينما الخلافات التاريخية الحدودية بين الهند والصين متصلة ولا تعيق حركة التبادل التجاري فالصين هي الشريك التجاري الأول للهند كما لباكستان ولروسيا نفسها والوضع ذاته سائد لصالح الصين مع الاتحاد الأوروبي وأمريكا ذاتها فضلا عن الاجتياح الصيني التجاري مع افريقيا وتلك حالة يحاول ترامب أن يحد منها بحروبه الجمركية. ولكن من دون نجاح كبير حتى اليوم فالطاقة الإنتاجية للصين تعدت منافسيها بأشواط بعيدة وربما لم يعد لأمريكا من امتياز ظاهر إلا في مجال شركات التكنولوجيا الكبرى وهو المجال الذى تزاحم فيه الصين بقوة وتصنع لنفسها فضاء عالميا متسعا بدا في توسع منظمة بريكس بلس التي انضمت إليها إندونيسيا أكبر دولة مسلمة في قمة البرازيل الأخيرة وتلعب الصين مع روسيا أدوارا متناسقة في دعم بريكس وتوسيع نفوذها الاقتصادي وقد صار أكبر من النفوذ الاقتصادي لمجموعة الدول السبع الكبرى الملتفة حول واشنطن وإن كانت مشكلة بريكس أنها جسد اقتصادي تجاري بلا ذراع عسكري جامع. والمعنى ببساطة مما سبق أن يد أمريكا تبدو طليقة ناهية آمرة في منطقتنا بينما تبدو اليد نفسها مقيدة في مناطق أخرى وربما مشلولة في حرب أوكرانيا مثلا ويستطيع ترامب هناك أن يقول ما يشاء لكن روسيا بدعم صيني هي التي تفعل ما تشاء واللعبة هناك محجوزة مفاتيحها للرئيس الروسي وهذا ما تشهد به وقائع الشهور الستة الأخيرة منذ عودة ترامب للرئاسة فقد تصور ترامب أن ادعاءاته السلامية قد تجدي هناك وأن بوسعه اقتسام كعكة أوكرانيا مع موسكو وسارع إلى عقد اجتماعات ومفاوضات سلام من الرياض إلى إسطنبول. لكن بوتين احتفظ دائما بالكرة بين قدميه وأرهق ترامب وأغرقه في دوامة الاقتراحات والمبادرات والمراوغات التي كانت رؤية بوتين فيها ظاهرة بلا التباس فهو يعطي ترامب من طرف اللسان حلاوة لكنه لا يحيد أبدا عن أهدافه المعلنة في حرب أوكرانيا وهو يدرك أنها حرب ذات طابع عالمي تجري في الميدان الأوكراني تواجه فيها روسيا تحالفا من 54 دولة تقودها أمريكا وسعى بوتين إلى تحييد واشنطن وإخراجها قدر الإمكان من ساحة المواجهة الجارية ثم الانفراد بأوروبا وإنهاكها في الميدان العسكري واستنفاد كثير من بهلوانيات ترامب وتنازلاته المعلنة لصالح موسكو ومن نزعته العدوانية المتعالية على حلفاء أمريكا الأوروبيين. ومن احتقاره البادي للرئيس الأوكراني زيلينسكي وعبر الشهور الستة الماضية بدا أن خطة بوتين تؤتى أكلها رغم عودة البنتاغون إلى مد أوكرانيا بشحنات صواريخ باتريوت بعد انقطاع موقوت اشتكى فيه ترامب من نقص المخزونات الأمريكية فيما واصلت أوروبا إمداد الميدان الأوكراني بكل ما تملك من سلاح وتظاهرت بقبول شروط ترامب رفع إسهامها المالي في موازنة الناتو إلى 5 من الناتج القومي وإن راوغت بتأجيل التنفيذ الكامل إلى عام 2035.*تصعيد لكن ترامب بدا سعيدا بإنهاك أوروبا وهو ما ظهرت ملامحه في دول أوروبا الغربية الكبرى ففيما بدت بريطانيا وألمانيا أكثر تصميما على مواجهة بوتين وتصعيد نبرات العداء لروسيا في تصريحات وأفعال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني الجديد فريدريش ميريتس وزيادة توريد المال والسلاح والصواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا وتأييد ودعم اختراقات أوكرانية خاطفة كان أهمها ضرب قاذفات استراتيجية في مطارات شرق روسيا فيما بدا ترامب متفهما لضرورات الرد الروسي الذي جاء خلافا لتوقعات كثيرة وركز على قصف المطارات وقواعد الدعم الأوروبي في كل مساحة أوكرانيا ولم يلجأ لقصف نووي تكتيكي بل وجه طاقته لقضم تدريجي متسارع لأراضي المقاطعات الأربع التي أعلنت روسيا ضمها (لوغانتسك ودونيتسك وزاباروجيا وخيرسون). وأضاف إليها بعد تحرير مقاطعة كورسك الروسية مقاطعات أخرى لم تتوقف عند حد إقامة مناطق عازلة في مقاطعتي خاركيف وسومي بل أضافت توغلا عسكريا مدروسا إلى قلب مقاطعة دنيبرو بتروفسك غرب نهر دنيبرو ما أشار إلى انفتاح شهية روسيا لضم المزيد من أراضي أوكرانيا ربما وصولا إلى أوديسا على شاطئ البحر الأسود ولا يبدو بوتين في عجلة من أمره ولا في حاجة إلى تغيير مسمى العملية العسكرية الروسية الخاصة فهو لم يعلن الحرب كاملة حتى الآن ولا حالة الطوارئ الشاملة ويسعى لامتصاص الضربات المعادية المؤذية إعلاميا لهيبة روسيا ويوفر جهده لكسب أراضي ما يسميه روسيا الجديدة أو نوفو روسيا وإنهاك الخصوم الأوروبيين ما دفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمعاودة التواصل الهاتفي مع بوتين ربما لحجز مكان في تفاوض محتمل مع روسيا التي باتت أغلب الآراء الغربية تسلم بانتصارها في الميدان الأوكراني. وبالجملة فات الميعاد على إمكانية قلب حقائق الميدان في أوكرانيا وليس بوسع ترامب مواصلة استعراضاته السلامية هناك حتى إن تحجج بخذلان بوتين الذي يدير اللعبة ويصفع ترامب بهدوء قاتل وبتماسك أعصاب لاعب الشطرنج المحترف وليس بشطحات ترامب المغرم بإطلاق التصريحات وليس بإطلاق القنابل والصواريخ والطائرات الأمريكية المهزومة في الميدان الأوكراني.

ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما
ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما

خبر للأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر للأنباء

ترامب يهدد روسيا بعقوبات في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق حول أوكرانيا خلال 50 يوما

قال ترامب خلال اجتماع مع الأمين العام لحلف "الناتو" مارك روته في البيت الأبيض: "نحن مستاؤون للغاية منهم [الجانب الروسي]، وسنفرض رسوما جمركية صارمة للغاية في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 50 يوما. سنفرض رسوما جمركية بنسبة 100% تقريبا. يمكن وصفها بأنها ثانوية". وأضاف، في إشارة إلى اتفاقيات تسوية النزاع في أوكرانيا: "كنت أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين". في يوم 10 يوليو، وعد ترامب بالإدلاء بتصريح في غاية الجدية حول روسيا في يوم 14 يوليو الجاري خلال مقابلة مع قناة "إن بي سي نيوز" التلفزيونية. وكان ترامب قد أعلن في 8 يوليو أنه يدرس "بجدية كبيرة" إمكانية تمرير مشروع القانون، الذي قدمته مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في أبريل الماضي، بقيادة غراهام وزميله الديمقراطي ريتشارد بلومنثال. ويتضمن المشروع فرض عقوبات ثانوية تطال الشركاء التجاريين لروسيا، بالإضافة إلى رسوم جمركية مرتفعة بنسبة 500% على الواردات القادمة من دول تواصل شراء النفط والغاز واليورانيوم وسلع أخرى من روسيا. وسبق أن أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، لكنها غير ناجعة، لافتا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأسره، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store