
برنامج ولي العهد للمنح الدراسية العالمية يبدأ تدريب الطلبة المرشحين لبعثات 2026
ورحبت المديرة التنفيذية للبرنامج السيدة إيفا جاربت بالطلبة المرشحين وهنأتهم بتفوقهم الأكاديمي ووصولهم إلى هذه المرحلة من الترشح للبرنامج، مشيرةً إلى توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في الاستثمار بأبناء الوطن وتطوير قدراتهم وصقلها من خلال البرامج التعليمية والتدريبية الاحترافية المختلفة.
وأقام برنامج ولي العهد للمنح الدراسية العالمية (CPISP) جلسة تعريفية بالتعاون مع معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF) حضرها المقبولين من الطلبة المرشحين من مختلف المدارس الحكومية والخاصة، لتعريفهم بتفاصيل الدورات التدريبية التي ستقدم لهم خلال فترة الصيف والسنة الدراسية القادمة.
وأكدت السيدة إيفا أن البرنامج التدريبي يحتوي على عددٍ من الدورات والأنشطة المكثفة منها دورة في التفكير النقدي، ودورة في مهارة الكتابة الأكاديمية، وبرنامج تدريبي لتنمية المهارات القيادية حيث يمنح هذا البرنامج المشاركين شهادة معتمدة في القيادة من قبل المعهد العالميChartered Management Institute (CMI L3 Certificate in Team Leading)، إضافة إلى اختبار لتقييم الشخصية يهدف إلى مساعدة الطلبة على اختيار المسارات المهنية المستقبلية المناسبة، كما سيوفر البرنامج دورات خاصة لإعداد الطلبة لامتحانات الـ IELTS والـSAT.
وأشارت إلى الدورات الهادفة إلى تنمية مهارات الطلبة الشخصية في القيادة والتواصل وتنمية المهارات الأكاديمية لديهم مثل التحليل والنقد الفكري وكتابة المقالات والبحوث، موضحةً أن اختيار الفائزين ببعثات برنامج ولي العهد للمنح الدراسية العالمية سيتم بداية السنة الجديدة بناءً على المعدل التراكمي ونتائج امتحانات الـ IELTS والـSAT ونتائج دورة النقد الفكري والتدريب القيادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
stc البحرين تطلق برنامجها التدريبي الصيفي "إنطلاقتي" EMERGE لعام 2025م
أطلقت stc البحرين، المُمكِّن الرقمي ، برنامجها التدريبي الصيفي لعام 2025م تحت شعار "انطلاقتي" (EMERGE)، حيث سيخضع المتدربين من خلاله للإرشاد المهني، وشرح مفصل عن المهن المتاحة في مستقبل هذا القطاع. وقد أُطلق البرنامج الذي تم تطويره منذ العام الماضي ليواكب الرتم المتسارع في مجال التدريب ويرمز إلى نقطة انطلاقة المتدربين في مسيرة التحول المهني، حيث يُتيح البرنامج الفرصة لتنمية مواهب المتدربين على الصعيدين الشخصي والمهني، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وقدرتهم على التأقلم مع تطورات بيئة العمل، بالإضافة إلى تمكينهم من اغتنام الفرص في المستقبل، وإعدادهم للالتحاق بسوق العمل بعد التخرج. وعلى مدار خمسة عشر عاماً، لعبت stc البحرين دوراً محورياً في دعم وتمكين الشباب من خلال ردم الفجوة بين التعليم الأكاديمي والتجربة العملية في بيئة العمل. فمنذ عام 2010، قدمت الشركة أكثر من 80 ألف ساعة تدريبية في برامج التدريب الصيفي والتدريب العملي، أسهمت في تطوير مهارات الكوادر الوطنية وتأهيلهم لسوق العمل. ويضم برنامج هذا العام 22 متدرباً، مع تخصيص مقاعد محددة لمستفيدي المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، تأكيداً على التزامنا المتواصل بدعم المجتمع وتنمية قدراته. وفي هذا الصدد، صرّح المهندس فهد العويني، رئيس قطاع الموارد البشرية في stc البحرين، قائلاً: " يجسد برنامج 'انطلاقتي' التزام stc البحرين الراسخ بتأهيل وتمكين الكوادر الوطنية الشابة. ونفتخر بتقديم الفرص التدريبية النوعية لتسهم في صقل مهارات الشباب البحريني، وتهيئتهم لسوق العمل المتطور. كما نحرص في stc البحرين على تطوير برامجنا التدريبية بشكل مستمر بما يتماشى مع تطورات السوق المحلي واحتياجات قطاع الاتصالات والتكنولوجيا، ونتطلع لرؤية الأثر الإيجابي الذي سيحدثه المتدربون من خلال مساهماتهم وأفكارهم الإبداعية خلال فترة تدريبهم". الجدير بالذكر أن هذا البرنامج التدريبي الصيفي سيستمر على مدى شهرين، ومن خلالها سيتم تنمية مهارات المتدربين في مختلف المجالات بما فيها إعداد العروض التقديمية، والتفكير التصميمي، وطرح مبادرات مجتمعية، فضلاً عن خضوعهم لتدريب مختص حول إدارة المشاريع لمدة ثلاثة أيام بالتعاون مع معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية BIBF، حيث ستلقي الدورات التخصصية الضوء على أفضل الممارسات في إدارة المشاريع. كما سيشارك المتدربون في ورشة عمل افتراضية لمدة يومين بتنظيم من إنجاز البحرين، ليكتسب المشاكين فيها مهارات أساسية مثل القيادة والتواصل وحل المشاكل. علاوة على ما سبق، فقد عقدت stc البحرين شراكات استراتيجية مع العديد من الجامعات بالمملكة مثل الجامعة الأمريكية بالبحرين، والجامعة البريطانية في البحرين، والجامعة الملكية للبنات، والجامعة الأوروبية في البحرين، وبوليتكنك البحرين، وجامعة البحرين، حيث تتيح الشركة بموجب هذه الشراكات عدداً من المقاعد لإلحاق المتدربين بها خلال فترتي الصيف والشتاء، لصقل مهاراتهم المهنية من خلال تدريبهم مع موظفي الشركة.


البلاد البحرينية
منذ 18 ساعات
- البلاد البحرينية
جائزة التميز للحكومة الإلكترونية.. بوابة البحرين نحو مستقبل الابتكار
يمثل الابتكار والبحث والتطوير أهم المبادرات التي توليها الحكومة برئاسة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، اهتمامًا بالغًا باعتبارها بوابة المستقبل. لقد حققت مملكة البحرين خلال السنوات الأخيرة قفزات رائدة وغير مسبوقة في التحول الرقمي وتكنولوجيا المعلومات، وفتحت منصات تحفيزية للمبدعين، وتأتي جائزة التميز للحكومة الإلكترونية في نسختها الثالثة عشرة، كإحدى أبرز المبادرات الوطنية التي أطلقتها هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، والتي تُنظم كل عامين. وتُعد الجائزة نموذجًا رائدًا في الارتقاء بالخدمات والمنتجات، وتوفير تطبيقات مبتكرة ومستدامة ومفيدة. وبما أن مملكة البحرين أصبحت مركزًا مرجعيًّا في التحول الرقمي، نجد الإقبال الكبير من الجهات الحكومية والخاصة، ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد، للمشاركة في الجائزة، هذا الإقبال يعكس الإيمان بالمستويات المتقدمة التي وصلت إليها المملكة إقليميًّا ودوليًّا في هذا المجال. إن جائزة التميز للحكومة الإلكترونية تأكيد على أن مملكة البحرين قطعت خطوات رائدة ومغايرة على مستوى العالم في تقنية المعلومات والاتصالات، بفضل الرؤية المستقبلية والاستراتيجية التي تواكب جميع الاتجاهات العلمية والتكنولوجية. كما أنها تسلط الضوء على أبرز المشاريع والمبادرات الرقمية التي تقدمها المؤسسات من مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاعان العام والخاص، ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد. فالجميع مدعوون للجاهزية وتسخير تجاربهم وخبراتهم وقدراتهم في مجال التحول الرقمي لتلبية مختلف متطلبات العصر والوصول إلى أحدث ما وصلت إليه الصناعة والابتكار في هذا المجال. تُعد جائزة التميز للحكومة الإلكترونية فرصة غير مسبوقة لإبراز دور التحول الرقمي والتقنيات في جودة الخدمات.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
غرفة تجارة وصناعة البحرين تفوز بعضوية المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة (WCF)
في إنجاز دولي جديد يضاف إلى سلسلة النجاحات التي تحققها مملكة البحرين على الساحة الاقتصادية الدولية فازت غرفة تجارة وصناعة البحرين بعضوية المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة (WCF)، للفترة من 1 يوليو 2025 وحتى 30 يونيو 2028، وذلك من خلال انتخاب الرئيس التنفيذي للغرفة، السيد عاطف محمد الخاجة، عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد، خلال الانتخابات التي أجريت ضمن دورة المجلس المنعقدة بمشاركة ممثلين عن أكثر من 120 دولة. ويعد هذا الفوز تتويجاً لجهود مملكة البحرين المستمرة في تعزيز حضورها الفاعل على الساحة الدولية،وترسيخ مكانتها كمركز إقليمي رائد في الدبلوماسية التجارية، انفاذاً للتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وبدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه في إطار رؤية وطنية تسعى إلى ترسيخ موقع البحرين في المحافل الاقتصادية العالمية، وتوسيع دائرة التأثير في السياسات التجارية الدولية، بما يعزز مصالح القطاع الخاص الوطني ويمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة من أداء دورها الحيوي في دعم النمو الاقتصادي المستدام. ومن جانبه أعرب السيد سمير بن عبدالله ناس رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين عن خالص تهنئته لجميع منتسبي الغرفة وعلى رأسهم السيد عاطف الخاجة، الرئيس التنفيذي للغرفة، تقديرا لدورهم الفاعل وجهودهم المتواصلة التي كان لها بالغ الأثر في تحقيق هذا التمثيل الدولي المرموق، موضحاً أن فوز الغرفة بعضوية المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة جاء ثمرة للعمل المؤسسي المنظم والتعاون المستمر مع المنظمات الإقليمية والدولية والتفاعل الإيجابي خلال المحافل الاقتصادية الكبرى، وهو ما يعكس المكانة المتميزة التي باتت تحتلها مملكة البحرين في منظومة التجارة العالمية. وأكد أن الفوز بعضوية المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة يمثل امتداداً استراتيجياً للدبلوماسية الاقتصادية التي تنتهجها مملكة البحرين،وتجسيدًا لرؤية عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في تمكين مؤسسات المملكة من التواجد الفاعل والمؤثر في مراكز صناعة القرار الدولي، لافتاً إلى أن هذا الفوز لا يعد مجرد تمثيل رمزي، بل يمثل منصة محورية لإيصال صوت البحرين إلى المحافل العالمية والمشاركة في صياغة مستقبل التجارة والاستثمار خصوصاً فيما يتعلق بتمكين الشركات الناشئة والصغيرة من النمو، وتعزيز قدرتها على المنافسة في بيئة اقتصادية عالمية. وأضاف ناس أن غرفة البحرين تمضي قدما في تنفيذ استراتيجيتها القائمة على التمثيل الدولي النشط والتكامل مع المنظمات الاقتصادية العالمية بما يعزز من موقع البحرين كمركز تجاري واستثماري رائد في المنطقة،داعياً إلى استثمار هذا الحضور لتوسيع قنوات التعاون وتبادل المعرفة لاسيما وأن المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة يعد منصة لصياغة السياسات وتوجيه مستقبل التجارة الدولية، ويضم في عضويته غرفاً من أكثر من 120 دولة حول العالم،مما يوفر فرصا استراتيجية لتبني أفضل الممارسات الداعمة للتنمية المستدامة ورفع كفاءة الخدمات المقدمة لمجتمع الأعمال. من جهته أشاد المحامي راشد عبدالرحمن، رئيس اللجنة الوطنية لغرفة التجارة الدولية - ICC البحرين بحصول غرفة تجارة وصناعة البحرين على عضوية المجلس العام للاتحاد العالمي لغرف التجارة (WCF)، مؤكدا أن هذا الإنجاز النوعي يعد تتويجاً للتعاون الوثيق بين اللجنة الوطنية والغرفة، ويعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها مملكة البحرين في المحافل الاقتصادية الدولية. وقال إن التواجد في الاتحاد العالمي لغرف التجارة مكسباً استراتيجياً لمملكة البحرين، حيث يمكنها من التأثير الفاعل في صياغة أجندة التجارة الدولية والمشاركة في وضع السياسات الاقتصادية العالمية، لا سيما تلك التي تمس بيئة الأعمال وتؤثر بشكل مباشر على أداء ونمو الشركات الصغيرة والمتوسطةًالتي تعد ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن هذه العضوية تفتح افاقا أوسع أمام البحرين لتعزيز مكانتها كمركز تجاري واستثماري متقدم، من خلال المساهمة في دعم مبادرات الابتكار وتبني الممارسات التي من شأنها رفع كفاءة الأعمال وتحسين القدرة التنافسية للقطاع الخاص البحريني في الأسواق الإقليمية والدولية بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ويواكب المتغيرات المتسارعة في الاقتصاد العالمي. وبدوره عبر السيد عاطف محمد الخاجة، الرئيس التنفيذي لغرفة تجارة وصناعة البحرين وعضو اللجنة التنفيذية المنتخبة، عن اعتزازه بهذا التمثيل، قائلاً: إن هذه العضوية تعد مسؤولية وطنية وفرصة استراتيجية لتفعيل الدبلوماسية التجارية، وتعزيز حضور البحرين في المحافل الاقتصادية الدولية، إلى جانب توسيع شراكاتنا العالمية بما يخدم مصالح مجتمع الأعمال البحريني، مضيفاً سنركز من خلال هذا التمثيل على دعم المبادرات المرتبطة بريادة الأعمال وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة وفتح قنوات تعاون فعالة مع كبرى غرف التجارة حول العالم مما يسهم في الوصول إلى أسواق جديدة وتبني ممارسات عالمية تدعم مسارات التنمية المستدامة وتعزز من تنافسية الاقتصاد الوطني. الجدير بالذكر أن انتخاب الخاجة جاء بعد تصويت من قبل غرف تجارية تمثل أكثر من 120 دولة حول العالم،في انتخابات تعقد وفقا للوائح الاتحاد العالمي التابع لغرفة التجارة الدولية، كما يعد الاتحاد العالمي لغرف التجارة (WCF)، التابع لغرفة التجارة الدولية ICC، أكبر شبكة تمثيلية للغرف التجارية عالميًا،ويؤدي دورا محوريا في تمكين الغرف من تطوير خدماتها وتحسين تنافسية الشركات الأعضاء، لاسيما من خلال أدوات عملية مثل شهادات المنشأ، ونظام ATA، والفعاليات الدولية خاصة لقطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.