
ترامب يلوح برسوم جمركية 10% على الدول التي تدعم سياسات بريكس
ترامب يلوح برسوم جمركية 10% على الدول التي تدعم سياسات بريكس
ترامب يلوح برسوم جمركية 10% على الدول التي تدعم سياسات بريكس
سبوتنيك عربي
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على أي دولة تدعم ما وصفه بـ"السياسات المناهضة لأمريكا" التي تتبناها مجموعة "بريكس" التي تضم 10 دول. 08.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-08T17:09+0000
2025-07-08T17:09+0000
2025-07-08T17:09+0000
العالم
أخبار العالم الآن
دونالد ترامب
روسيا
الولايات المتحدة الأمريكية
منتخب البرازيل
مجموعة بريكس
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/06/1102414081_0:246:3204:2048_1920x0_80_0_0_c65f28b9238cc819b2e0152ba4355685.jpg
وقال ترامب: "أي دولة تصطف مع السياسات المناهضة لأمريكا التي تتبناها بريكس، سنفرض عليها رسوما إضافية بنسبة 10 في المئة. ولن تكون هناك أي استثناءات لهذه السياسة"، بحسب وسائل إعلام أمريكية.ورغم أن ترامب لم يحدد ماهية تلك السياسات، فإنه سبق أن حذر دول بريكس من محاولة إنشاء عملة بديلة أو دعم أي عملة تهدف لإزاحة الدولار الأمريكي عالميا. وتأتي تهديدات ترامب تزامنا مع قرب انتهاء المهلة المحددة لإبرام صفقات تجارية جديدة، حيث أعلن أن الرسوم الجديدة وخطابات التفاهم مع الدول الأخرى ستنشر بدءا من ظهر الاثنين، قبل الموعد النهائي في 9 يوليو/ تموز الجاري، أي غدا.وأوضحت إدارة ترامب لاحقا أن الرسوم الإضافية لن تدخل حيز التنفيذ قبل أغسطس/ آب المقبل.ومنذ ظهر الإثنين، نشر ترامب عدة خطابات تتعلق باتفاقيات تجارية جديدة، شملت فرض ضريبة بنسبة 25 في المئة على الواردات من كوريا الجنوبية واليابان، وتعديلات على الرسوم تجاه عدد من الدول الأخرى.وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، رد على تصريحات ترامب بالتأكيد على أن بريكس هي مجموعة دول تسعى لتنظيم العالم اقتصاديًا بطريقة مختلفة، مضيفا: "لهذا نشعر أن البعض منزعجون منها".واستضافت مدينة مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، يومي السادس والسابع من يوليو الجاري، القمة الـ 17 لمجموعة بريكس، التي تضم 10 دول بعد توسعها الأخير، وتشمل البرازيل، وروسيا، والهند، الصين، وجنوب أفريقيا، ومصر، والإمارات، وإثيوبيا، وإيران، وإندونيسيا.
https://sarabic.ae/20250707/خبير-إطلاق-بوتين-منصة-للاستثمار-في-بريكس-هدفه-كسر-هيمنة-الغرب-على-الاقتصاد-العالمي-1102456503.html
https://sarabic.ae/20250708/رئيس-الاتحاد-الدولي-لكرة-القدم-لدول-بريكس-مشروع-بيفا-يهدف-إلى-تنمية-الأطفال-والشباب--1102468387.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم, أخبار العالم الآن, دونالد ترامب, روسيا, الولايات المتحدة الأمريكية, منتخب البرازيل, مجموعة بريكس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 34 دقائق
- العين الإخبارية
«ضربة القرن» في البورصة.. البنوك الأوروبية تسجل أفضل أداء منذ 1997
في وقت تتأرجح فيه الأسواق العالمية بين التباطؤ والتضخم، يشهد القطاع المصرفي الأوروبي نهضة مالية غير مسبوقة، دفعت بمؤشراته إلى مستويات لم تُسجل منذ أكثر من ربع قرن. فما الذي يحدث في بورصة أوروبا؟ وهل هي طفرة مؤقتة أم تحوّل بنيوي في أداء المصارف الكبرى؟ أداء مذهل لم يسجل منذ القرن الماضي ومنذ بداية العام وحتى نهاية يونيو/حزيران، ارتفع مؤشر STOXX 600 Banks، الذي يقيس أداء كبرى البنوك الأوروبية، بنسبة 29%، وهي أعلى نسبة نمو نصف سنوي منذ عام 1997. هذا الإنجاز يجعل القطاع المصرفي الأكثر ربحية في أوروبا خلال عام 2025، متفوقًا على كل القطاعات الصناعية والتكنولوجية الأخرى، بحسب صحفية "ليزيكو" الفرنسية. بحسب خبراء الأسواق، فإن هذه الطفرة تشكل ما يمكن وصفه بـ"ضربة القرن"، لا سيما أن هذا الارتفاع جاء رغم التقلبات الجيوسياسية والتجارية، مثل الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة وشركائها، والتي كان يُتوقع أن تُحدث اضطرابًا في الأسواق الأوروبية. تجاوز "يوم التحرير المالي" دون خسائر ووفقاً للصحيفة الفرنسية، فإنه حتى الصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب التجارية التي أشعلها دونالد ترامب لم تُبطئ هذا الازدهار: فقد استطاعت البنوك الأوروبية استيعاب صدمة "يوم التحرير" في أبريل وتعويضها خلال أيام قليلة، ما يعكس مرونة النظام المصرفي وقدرته على التكيف مع الأزمات. ما وراء هذا الصعود؟ وأشارت الصحيفة الاقتصادية الفرنسية إلى أن تحليل أداء المصارف الأوروبية يكشف عن عدة عوامل تقف وراء هذا النمو الاستثنائي: ارتفاع أسعار الفائدة في منطقة اليورو، ما عزز هوامش الربح من القروض، واستقرار القطاع العقاري نسبيًا، ما قلل من المخاطر المرتبطة بالرهون العقارية، وتحول البنوك إلى نماذج استثمار رقمية أكثر كفاءة، ما زاد من ربحيتها التشغيلية. كذلك زيادة الثقة من المستثمرين الدوليين، في وقت تتراجع فيه أسهم البنوك الأمريكية بسبب السياسات النقدية المتشددة للاحتياطي الفيدرالي. هل تستمر الطفرة؟ يقول محللون في بنك "Société Générale" إن القطاع المصرفي الأوروبي دخل مرحلة إعادة هيكلة ناجحة، و"إذا استمرت الاتجاهات الحالية في أسعار الفائدة ونمو الودائع، فإن المؤشرات مرشحة لتحقيق مستويات تاريخية جديدة قبل نهاية العام". في المقابل، تحذر مؤسسات بحثية مثل "Deutsche Bank Research" من الافراط في التفاؤل، مشيرة إلى أن "أداء الأسواق المالية مرهون بتطورات الاقتصاد الكلي، وأسعار الطاقة، والسياسات النقدية الأوروبية". وسواء كانت "ضربة القرن" مجرد فقاعة أو بداية لمرحلة ذهبية جديدة في تاريخ البنوك الأوروبية، فإن ما يحدث الآن يستحق المتابعة الدقيقة. فبعد سنوات من الضغط التنظيمي وأسعار الفائدة السلبية، يبدو أن المصارف الأوروبية أخيرًا وجدت نافذتها للعودة إلى الصدارة في الأسواق العالمية. aXA6IDE1NC4yMS4xMjQuMTQ5IA== جزيرة ام اند امز ES


البيان
منذ 35 دقائق
- البيان
تفاؤل حذر يخيّم على جهود الهدنة في غزة
يسود بعض التفاؤل الحذر بشأن احتمالات التوصل إلى هدنة في قطاع غزة، حيث عقد لقاءان بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي تحدث عن قرب التوصل لاتفاق، بالتوازي مع مباحثات الدوحة، في حين وصلت ميناء حيفا، أمس، شحنة من المعدات العسكرية الأمريكية هي الأكبر في تاريخ العلاقات بين الجانبين. ووفقاً لصحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، تشمل الشحنة العسكرية الأمريكية أسلحة وذخائر ومعدات لدعم العمليات البرية وعشرات الجرافات من طراز D9، كانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن منعت توريدها لإسرائيل. وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية: «إن الشحنة تعد جزءاً من جهود تسليح تقدر بمليارات الشواقل، وإن قرار رفع التجميد اتخذ في أواخر يناير، بعد أيام من تولي دونالد ترامب منصبه، ما مهد الطريق لنقل المعدات المتوقفة». وأكد المدير العام لوزارة الدفاع الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام، أن المعدات ستستخدم لتعزيز قدرات الجيش الإسرائيلي خلال ما وصفه بـ«الحملة الحالية» على غزة، واستعداداً لاحتياجات العقد المقبل، مضيفاً أن إسرائيل استقبلت في الأسابيع الأخيرة العديد من السفن وطائرات الشحن ضمن ما وصفه بـ«أكبر قطار جوي وبحري في تاريخ إسرائيل»، حيث نقل أكثر من 100 ألف طن من المعدات العسكرية عبر 870 رحلة جوية و144 بارجة. ووفقاً لـ«يديعوت أحرنوت»، ستستخدم الشحنة الأخيرة، التي أشرفت على تنسيقها بعثة المشتريات الإسرائيلية في الولايات المتحدة ووحدات التخطيط والنقل العسكري، في توسيع العمليات البرية الإسرائيلية في غزة، متحدثة عن مؤشرات على استعداد لمعركة واسعة طويلة الأمد. تفاؤل نتانياهو في الأثناء، أعرب نتانياهو عن تفاؤله، رغم الخلافات وعدم تحقيق اختراق في المحادثات حتى الآن. وقال في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية: «نتحدث عن وقف لإطلاق نار لمدة 60 يوماً، يعاد فيه نصف الرهائن الأحياء ونصف الرهائن القتلى إلى إسرائيل... نعم، أعتقد أننا نقترب من التوصل إلى اتفاق». وأضاف نتانياهو على منصة إكس أنه وترامب ناقشا تبعات ما أسماه «النصر الكبير الذي حققناه على إيران» والإمكانات التي يتيحها، وذلك في أعقاب الحرب الجوية التي دارت الشهر الماضي وانضمت فيها الولايات المتحدة إلى إسرائيل في شن هجمات على مواقع نووية في إيران. ونقل موقع أكسيوس عن مصدر مطلع على التفاصيل قوله، إن وفداً من قطر، التي تستضيف محادثات غير مباشرة بين مفاوضين من إسرائيل وحماس، اجتمع مع مسؤولين كبار من البيت الأبيض قبل وصول نتانياهو أول من أمس. وقال المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، إن عدد القضايا التي تمنع إبرام اتفاق انخفض من أربع قضايا إلى واحدة، معبراً عن تفاؤله حيال التوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار بحلول مطلع الأسبوع المقبل. وقال ويتكوف للصحافيين إن الاتفاق المتوقع سيشمل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، مع إطلاق سراح 10 أسرى أحياء وتسليم رفات تسعة من المتوفين. جولة جديدة وانطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين الأحد في الدوحة بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنها لم تسفر عن اختراق حتى الآن. واتهم مصدران فلسطينيان مطلعان على المحادثات إسرائيل بعرقلة مفاوضات الدوحة. وقال مسؤول طلب عدم الكشف عن هويته إن الوفد الإسرائيلي يرفض «قبول التدفق الحر للمساعدات الإنسانية إلى غزة» وسحب جنوده من القطاع. وألقى المصدر الفلسطيني الثاني باللوم على «سياسة نتانياهو في العرقلة»، مضيفاً «كان هناك تبادل لوجهات النظر ولكن لم يحدث أي اختراق». ويستمر القصف الإسرائيلي في غزة. ولقي 22 فلسطينياً على الأقل حتفهم نهار أمس، جراء الغارات، بينهم عشرة في مخيم الشاطئ (شمال)، ستة منهم أطفال، بحسب المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل. وفي جنوب القطاع، تم نقل عدد من الأطفال المصابين إلى مستشفى ناصر، إثر قصف على خيام النازحين في المواصي. وقالت أم أحمد في المواصي: «نحن متعبون للغاية. يتحدثون يومياً عن وقف إطلاق النار، لكن المجازر مستمرة». وشككت أم محمد شعبان، وهي جدة فلسطينية فقدت ثلاثة من أحفادها في الهجوم، في وقف إطلاق النار المقترح، وقالت: «بعدما خلّصوا علينا، يقولون لنا هدنة؟».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خطابات الرسوم الأمريكية تصل إلى 6 دول جديدة بينها 3 عربية
وكشف ترامب عن الرسائل الجديدة عبر لقطات شاشة من موقع «تروث سوشيال». وشملت الدول الست: الفلبين وبروناي ومولدوفا، والجزائر والعراق وليبيا. 26 يوماً فاصلة في مسار حرب ترامب التجارية 100 مليار دولار إيرادات أمريكا من الرسوم الجمركية حتى الآن خلال 6 أشهر.. كيف أعاد ترامب صياغة المشهد الاقتصادي العالمي؟