
"ماستركارد" تدخل سباق البطاقات الفاخرة بفئة جديدة لكبار المنفقين
وأكدت الشركة أنها ستُطلق البطاقة الجديدة بالتعاون مع أحد أكبر شركائها في السوق الأميركية قبل نهاية الربع الثالث من العام الحالي، وفقاً لتصريحات "بونيتا ساوهني"، الرئيسة التنفيذية لمنتجات المستهلك في ماستركارد.
وتمثل هذه الخطوة تصعيداً للمنافسة بين شركات بطاقات الدفع في سوق شديد التخصص، حيث تركز المؤسسات المالية بشكل متزايد على العملاء الأثرياء الذين يشكلون النسبة الأكبر من حجم الإنفاق الاستهلاكي في الولايات المتحدة.
ويأتي هذا التوجه، وفقاً لـ"بلومبيرغ"، في ظل تزايد العوائد الناتجة عن الرسوم السنوية المرتفعة والصفقات ذات القيم الكبيرة التي يتم تنفيذها عبر تلك البطاقات، مما يعزز من جدوى الاستثمار في فئات نخبوية مخصصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رئيس البرازيل: تهديدات ترامب بالرسوم الجمركية "ابتزاز مرفوض"
وفي 9 يوليو الجاري أعلن ترامب عزمه على فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 50 بالمئة على الصادرات البرازيلية إلى الولايات المتحدة ما لم تتراجع برازيليا عن محاكمة حليفه، الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو الذي يُحاكم بتهمة تدبير محاولة انقلاب. ووصف لولا في كلمته المتلفزة "بعض الساسة البرازيليين" الذين يدعمون تهديدات ترامب ضد أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية بـ"خونة الوطن". وأضاف محذرا من أن " البرازيل ليس لها سوى مالكٌ واحد: الشعب البرازيلي". وفي رسالة إلى نظيره البرازيلي نشرها على منصته " تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي الخميس، حضّ ترامب برازيليا على "التوقف عن مهاجمة" بولسونارو. وبشأن الرسوم الجمركية الإضافية التي يعتزم ترامب فرضها على البرازيل، قال الرئيس الأميركي في وقت سابق من هذا الشهر "اعتبارا من الأول من أغسطس، سنفرض تعرفة جمركية بنسبة 50 بالمئة على أي منتج برازيلي يدخل إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى التعرفات القطاعية". وحذّر الرئيس الجمهوري من أن "المنتجات التي تمرّ عبر دولة أخرى لتجنّب هذه الرسوم الإضافية ستخضع لتعرفات جمركية أعلى".


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«وول ستريت» ترتفع بدعم من مبيعات التجزئة
ارتفعت الأسهم الأمريكية، الخميس، وسط موجة جديدة من الأرباح، لكنها ظلت حذرة بشأن الخطوة التالية في حملة الرئيس ترامب لإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.39%، بينما حقق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مكاسب بنحو 0.46%. وارتفع مؤشر ناسداك المركب الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا بنسبة 0.8%. انتعشت مبيعات التجزئة في يونيو، مما يشير إلى أن رسوم ترامب الجمركية لم تؤثر بشكل كبير في عادات إنفاق المستهلكين حتى الآن. وتُقدم هذه القراءة لمحة أخرى عن صحة المستهلك الأمريكي، الذي تصفه البنوك الكبرى حتى الآن في موسم الأرباح هذا بأنه يبدو «بخير». كما أظهرت بيانات وزارة العمل، الصادرة الخميس، تقديم 221 ألف طلب إعانة بطالة أولي في الأسبوع المنتهي في 12 يوليو، بتراجع بمقدار 7 آلاف طلب عن الأسبوع الماضي. وبعد انتعاشها في مايو، وصلت طلبات الإعانة الأسبوعية إلى أدنى مستوى لها في ثلاثة أشهر. وفي مجال الأرباح، أعلنت شركة «تي أس أم سي» عن أرباح ربع سنوية قياسية، مشيرةً إلى طلب متزايد على الذكاء الاصطناعي. وارتفعت أسهم الشركة الموردة ل«إنفيديا»، حيث عززت نتائجها أسهم شركات تصنيع الرقائق الأخرى. في الوقت نفسه، أعلنت شركة «بيبسكو» عن ارتفاع مفاجئ في الإيرادات وخفضت توقعاتها لانخفاض أرباحها لعام 2025. في الوقت الحالي، تُؤجّل تهديدات ترامب المتجددة بمحاولة إقالة باول، والتي أشعلت موجة بيع مكثفة للأسهم الأربعاء. وبينما صرّح الرئيس بأنه «لا يخطط» للقيام بذلك، فقد أمضى شهوراً ينتقد باول بشدة، وكذلك عدم رغبة الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة. وتشير توقعات المستثمرين إلى أن ترامب سيظل على الأرجح محبطاً بعد اجتماع البنك المركزي المقرر بعد أسبوعين، حيث يتوقع ما يقرب من 100% من المتداولين تثبيت سعر الفائدة وسط مؤشرات متباينة بشأن التضخم. ومن المقرر أن يلقي عدد من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي كلمات يوم الخميس، مما قد يُحدث تغييراً إيجابياً. الأسهم الأوروبية ارتفعت الأسهم الأوروبية، بعد خسائر في 4 جلسات متتالية بدعم من إعلان شركة (ايه.بي.بي) السويسرية، نتائج فصلية قوية والتفاؤل بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8%. وقفز سهم شركة (ايه.بي.بي) للهندسة 8.2% بعد إعلانها طلبيات ربع سنوية قياسية بفضل الطلب القوي في الولايات المتحدة والمنتجات المستخدمة في مراكز البيانات لدعم الذكاء الاصطناعي. الأسهم اليابانية عوض المؤشر نيكاي خسائره المبكرة واختتم تعاملات الخميس محققاً مكاسب قوية بعدما عزز انخفاض الين المعنويات، كما حدت أسهم شركات الرقائق من التراجع بعد أن سجلت شركة تي.إس.إم.سي التايوانية لصناعة الرقائق أرباحاً قياسية. في الوقت نفسه، أعلنت تي.إس.إم.سي نتائج فاقت توقعات المحللين خلال جلسة بعد الظهر في بورصة طوكيو وحدت قليلاً من التشاؤم بعد خفض شركة إيه.إس.إم.إل الهولندية لتوريد أدوات صناعة الرقائق توقعاتها بشأن الإيرادات، ما أثر في أسهم شركات الرقائق اليابانية في الصباح. وارتفع نيكاي 0.6% إلى 39901.19 نقطة ليوقف خسائره المبكرة التي بلغت 0.7%. وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.7%. وزاد سهم سوفت بنك جروب المستثمر في الشركات الناشئة بمجال الذكاء الاصطناعي 2.3% ليصبح أكبر داعم بالنقاط لنيكاي. وهوى سهم سيفن آند آي هولدينجز 9.2% ليصبح أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية على المؤشر نيكاي، بعد أن أنهت شركة أليمونتاسيون كوش-تار الكندية عرض الاستحواذ على مشغل سلسلة متاجر 7-إليفن.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
الاتحاد الأوروبي يوقف تحقيقاً بشأن منصة «إكس»
قالت صحيفة «فاينانشال تايمز»، في تقرير نشرته أمس، إن المفوضية الأوروبية أوقفت أحد تحقيقاتها بشأن منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، المملوكة للملياردير الأميركي إيلون ماسك، لانتهاكها قواعد الشفافية الرقمية، وذلك في وقت تسعى إلى اختتام محادثات تجارية مع الولايات المتحدة. وذكر التقرير، نقلاً عن ثلاثة مسؤولين مطلعين، أن المفوضية لن تلتزم بالموعد النهائي لإكمال تحقيقاتها في قضية «إكس»، الذي كان من المتوقع أن يكتمل قبل عطلتها الصيفية، وذكر التقرير أن من المرجح صدور قرار حول الأمر بعد وضوح الرؤية في ما يتعلق بمحادثات التجارة بين التكتل والولايات المتحدة.