
مستقبل غامض لمستانتوونو في ريال مدريد
في هذه الأثناء، سيتدرّب مستانتوونو بشكل منفصل، تحت إشراف مباشر من أحد أعضاء الطاقم الفني، حتى يحين موعد انضمامه الرسمي إلى الفريق الأول. ومع أن هذا التأجيل مؤقت، إلا أن عوامل أخرى قد تؤخر ظهوره الرسمي، أبرزها غموض حول رقم القميص الذي سيرتديه.
وفي الوقت الذي ارتدى فيه النجم الشاب الرقم (30) مع ريفر بليت، إلا أن قوانين الدوري الإسباني لا تسمح للاعبين باستخدام أرقام أعلى من (25)، وهو ما يجعل إدارة ريال مدريد تبحث عن حل بديل. ووفقًا لما نشرته صحيفة آس، فإن الرقم (16) يبدو الأقرب لمستانتوونو، خاصة مع انتقال إندريك المحتمل إلى ارتداء القميص رقم (9) بعد حصول كيليان مبابي على الرقم (10) خلفًا للوكا مودريتش.
لكن الرقم (16) تحديدًا بات محاطًا بلعنة غير معلنة داخل أروقة النادي الملكي. فعدد من اللاعبين الذين ارتدوه في السنوات الأخيرة، مثل لوكا يوفيتش، راؤول برافو، دريثني وأودريوزولا، لم يحققوا النجاح المتوقع، ما جعل جزءًا من جماهير الميرينغي يربطون هذا الرقم بسوء الحظ. حتى إندريك نفسه، الذي ارتداه مؤخرًا، عانى من إصابات متكررة أبعدته عن المشاركة في كأس العالم للأندية.
ومع اقتراب إدماج مستانتوونو رسميًا، يواجه النجم الأرجنتيني الشاب تحديًا مضاعفًا: إثبات نفسه سريعًا في أحد أكبر أندية العالم، وكسر ما وصفه بعض الجماهير بـ "لعنة الرقم 16".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
جافي: من الطبيعي أن يشعر ريال مدريد بالقلق
تحدث النجم الإسباني الشاب بابلو باييز جافيرا، المعروف بـ"جافي"، عن طموحات الموسم الجديد، تطوره بعد الإصابة، وواقع المنافسة مع ريال مدريد، مؤكدًا أن الأخير لديه ما يدعو للقلق بعد الموسم التاريخي للبلوجرانا. رغم صغر سنه، بات جافي (مواليد 5 أغسطس 2004) صوتًا مؤثرًا داخل غرف ملابس برشلونة. إصابته القوية العام الماضي كانت نقطة تحوّل ساعدته على النضج سريعًا، وهو الآن يدخل الموسم الجديد بطموحات عالية وثقة كبيرة في النفس. تحدث جافي في حواره مع صحيفة آس الإسبانية، من فندق بعثة نادي برشلونة في كوريا الجنوبية "أنا في حالة ممتازة بدنيًا ونفسيًا، وأنوي تقديم أفضل ما لدي هذا الموسم. هذا كل ما أريده"، صرّح غافي. جافي، الذي حمل شارة القيادة مؤخرًا في مباراة ودية أمام إف سي سيول، لم يُخفِ حلمه بأن يصبح يومًا ما قائدًا رسميًا لبرشلونة، لكنه أشار إلى أهمية التدرج والتعلّم من القادة الحاليين: "ارتداء شارة برشلونة حلم منذ الطفولة. لكن لا بأس إن لم أكن من القادة هذا الموسم، فهناك من هم أقدم، وأنا لا زلت أتعلم". وأكد لاعب الوسط الدولي أنه مرتاح في مركز لاعب المحور (6) كما في مركز الوسط المتقدم (8)، مضيفًا: "أفضل اللعب في العمق، حيث ألمس الكرة كثيرًا وأشعر أنني جزء فاعل من اللعب." ويشهد خط وسط برشلونة هذا الموسم منافسة شرسة على المراكز الأساسية، مع وجود أسماء كبيرة وصاعدة في آنٍ معًا، لكن غافي يرى أن هذا التنوع قوة لا تهديد: "لدينا واحد من أفضل خطوط الوسط في العالم. المنافسة قوية، لكنني لاعب متعدد المراكز وهذا يمنحني أفضلية." كما أبدى إعجابه بالصفقات الجديدة، لا سيما ماركوس راشفورد، قائلاً: "ماركوس لاعب مذهل، سعيدون بانضمامه. لدينا فريق قوي جدًا، حتى روني بردغجي يُظهر تطورًا رائعًا." الكل يتحدث عن لامين يامال وعن زميله الصاعد لامين يامال، المرشح لجائزة الكرة الذهبية، قال غافي بثقة: "آمل أن يفوز بها. إن لم يكن هذا العام، فالقادم. لديه موهبة استثنائية وعقلية رائعة، ويتطور كل يوم." الكلاسيكو.. وأعين مدريد على برشلونة في حديثه عن غريمه التقليدي ريال مدريد، لم يُخفِ غافي أن نجاحات برشلونة الأخيرة في الكلاسيكو أثارت قلق الطرف الآخر: "فزنا بأربع مباريات كلاسيكو متتالية، وهذا لم يحدث من قبل. طبيعي أن يشعروا بالقلق، فقد أنهينا الموسم بشكل مذهل وهم بلا ألقاب." ورغم اعترافه بقوة الصفقات التي أبرمها النادي الملكي، شدد جافي على أن برشلونة يجب أن يركز على نفسه "عليهم أن يثبتوا أنفسهم. نحن نعرف من نحن." الإيمان بمدربه هانزي فليك أشاد جافي بالمدير الفني الجديد، هانزي فليك، وبدوره في منحه الثقة والدعم بعد العودة من الإصابة: "فليك دائمًا يطمئن عليّ ويمنحني الثقة. نحن سعداء بوجوده، وأتمنى استمراره لسنوات." وسُئل جافي عن اللاعب الشاب الذي يرى أنه سيصعد قريبًا للفريق الأول، فأجاب دون تردد: "درو هو مرشحي. موهبة فذة وشخص رائع. أنصحه دائمًا وأحاول مساعدته لأنني أؤمن بقدراته." دوري الأبطال وفي ختام حديثه، أكد جافي أن التحدي الأكبر أمام برشلونة هذا الموسم هو استعادة لقب دوري أبطال أوروبا، قائلاً: "الكل يتحدث عن دوري الأبطال، ونحن أيضًا نريدها. لدينا الفريق والطموح، وسنبذل كل شيء لتحقيقها لجماهيرنا."


الصباح العربي
منذ 2 ساعات
- الصباح العربي
خمسة نجوم غيّروا شكل الدوري الإسباني 2025 وأبهروا الجماهير المغربية
كيف يُحدث الدوري السعودي للمحترفين ثورة في كرة القدم العربية؟ في السنوات الأخيرة، أصبح الدوري السعودي للمحترفين حديث العالم العربي، وأصبح يُنظر إليه كواحد من أبرز الدوريات الصاعدة عالميًا. بداية من التعاقدات العالمية زي كريستيانو رونالدو وكريم بنزيما، إلى الاستثمار الكبير في البنية التحتية والملاعب، واضح إن الدوري السعودي مش بيطوّر نفسه بس، لكنه كمان بيغير شكل كرة القدم العربية بالكامل. المنافسة زادت، والمتابعة الجماهيرية من مختلف الدول العربية ارتفعت بشكل واضح، وبدأ الجمهور يتابع الدوري السعودي بنفس شغف متابعته للدوري الإسباني. من أول أسبوع في الدوري الإسباني 2025، وأنا متابع ومشدود للموسم ده بشكل مش طبيعي. كل جولة فيها مفاجآت، سواء من ناحية النتائج أو أداء الفرق أو حتى في ظهور نجوم جدد خطفوا الأنظار. بصراحة، الحماس كان مختلف عن أي موسم قبل كده. ولو بتحب تتابع نتائج الدوري الإسباني، 1Win بتقدّم تجربة ممتعة تواكب كل الإثارة دي. كمان لو مهتم بـ أخبار الموسم ده يستحق كل لحظة متابعة. لو بتحب تتابع تطور الكرة العربية، أو تهتم بمقارنة بين الدوريات، تقدر تشوف مباريات الدوري السعودي للمحترفين وتعرف إزاي بقى ينافس كبار أوروبا في الانتقالات والأداء. الدور التكتيكي للمدربين مش بس النجوم هم اللي لمعوا، كمان المدربين كان ليهم دور كبير في استخراج أفضل أداء من اللاعبين. مثلًا، كارلو أنشيلوتي عرف يوازن بين الخبرة والشباب في ريال مدريد، وده بان في تطور مستوى بيلينغهام ورودريغو. أما تشافي في برشلونة، فحاول يدمج ليفاندوفسكي في منظومة الفريق بطريقة تخدم المجموعة وتخلق فرص تهديفية أكتر. المدربين الناجحين في الموسم ده قدروا يحولوا مباريات صعبة لانتصارات حاسمة، وده بيأكد إن التكتيك كان له نفس الأهمية زي الأداء الفردي. مقدمة: الموسم ده يستحق كل لحظة متابعة. 1. جود بيلينغهام – القلب النابض لريال مدريد من أول مباراة ليه مع الريال، بيلينغهام أثبت إنه مش مجرد لاعب شاب، ده قائد حقيقي. تحركاته محسوبة، تمريراته دقيقة، وبيظهر دايمًا وقت الحسم. سجل أهداف قاتلة في مباريات الدوري الإسباني الكبيرة. تمريراته كانت مفتاح الهجمات الخطيرة. جمهوره شايفه الوريث الطبيعي لمودريتش وكروس. 2. ليفاندوفسكي – ماكينة الأهداف اللي ما بتتوقفش رغم الكلام عن سنه، ليفا رد على الكل بأقدامه. سجل 21 هدف، منهم أهداف في اللحظات الأخيرة. عمل هاتريك ضد ريال بيتيس. ساهم بقوة في تصدر برشلونة لـ ترتيب الدوري الإسباني. 3. أنطوان غريزمان – الجوكر الحقيقي لأتلتيكو مدريد غريزمان رجع بمستوى عالي، لعب كقائد حقيقي. ساهم في أكثر من 20 هدف ما بين صناعة وتسجيل. في ماتش فالنسيا، لعب كأنه مدرب داخل الملعب. دوره كان أساسي في تغيير شكل نتائج الدوري الإسباني. 4. رودريغو – الورقة الرابحة لأنشيلوتي رودريغو قدر ياخد فرصته بذكاء. بدأ احتياطي، لكنه بسرعة أثبت نفسه كلاعب لا غنى عنه. سرعته، فنياته، وطريقته في استغلال المساحات خلت المدافعين يعانوا معاه. سجل أهداف في مباريات كبيرة زي الكلاسيكو. بقى يكمّل الهجمات بطريقة ذكية. الجماهير شايفاه الخليفة المنتظر لبنزيما. 5. نيكو ويليامز – الجناح الطائر من بلباو نيكو مش بس لاعب سريع، ده كمان جريء ومراوغ ممتاز. وجوده في الملعب بيغيّر ديناميكية اللعب، وكان سبب مباشر في صعود بلباو لمراكز متقدمة. رغم صغر سنه، لكنه أثبت إنه مشروع نجم كبير. سجل 8 أهداف وصنع 10. لعب دور كبير في فوز فريقه على خصوم كبار. بقى هدف لفرق أوروبية كتير. مباريات لا تُنسى شهدت تألق النجوم: بيلينغهام ضد بلباو: هدف وتمريرتين سحر. ليفاندوفسكي ضد بيتيس: هاتريك خرافي. غريزمان ضد فالنسيا: هدف وصناعة. رودريغو ضد برشلونة: أداء لا يُنسى. نيكو ضد ريال سوسيداد: هدف وصناعة. تأثير النجوم على ترتيب الدوري النجوم دول مش بس قدموا أداء فردي مميز، لكن كان ليهم تأثير مباشر على شكل جدول الدوري. كل هدف وكل تمريرة كانت بتفرق في الصراع على اللقب أو حتى على المراكز المؤهلة لأوروبا. لو عايز تحلل أكتر، ممكن تتابع إحصائيات La Liga وتشوف بنفسك الفرق اللي عملوه. الجماهير المغربية والتفاعل مع الليغا السنة دي التفاعل من جمهور المغرب كان ملفت جدًا على منصات التواصل. من تحليلات ESPN لـ ردة فعل الجمهور على تويتر وفيسبوك، الكل كان بيتكلم عن أداء اللاعبين. ناس كتير بقوا يتابعوا الدوري الإسباني مش بس علشان الفرق الكبيرة، لكن علشان المتعة اللي بيوفرها كل أسبوع. مقارنة بسيطة بين الليغا والدوري السعودي لما نقارن بين الدوري الإسباني والدوري السعودي، نلاحظ إن كل واحد فيهم بيمشي في اتجاه مختلف لكن ناجح. الليغا بيعتمد على النجوم الشابة والبنية التكتيكية القوية، بينما الدوري السعودي بيركز على جذب أسماء عالمية وخلق إثارة فورية للجمهور العربي. الفرق بين الاتنين مش سلبي، بالعكس، ده بيخلق تنوّع وبيخلي كل دوري له طابعه الخاص. اللي بيتابع الدوري السعودي حاليًا ممكن يلاحظ إن نفس الحماس اللي في الليغا، بقى موجود كمان في المملكة. ومع الوقت، ممكن نشوف مواجهات رسمية تجمع بين أندية من الدوريين، وده هيكون حدث كبير لكل جماهير الكرة العربية. خاتمة: الموسم ده من الليغا كان مليان مفاجآت، وأكتر حاجة خلّته ممتع هو وجود لاعبين بالشكل ده. كل واحد فيهم كان بيقدّم عرض خاص كل أسبوع، وده اللي خلّى الدوري يحافظ على توهجه. وأنا شخصيًا متحمس أشوف إزاي الموسم الجاي هيكون، وهل النجوم دي هتكمل بنفس القوة ولا هنشوف أسماء جديدة بتطلع.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
مواني يقترب من العودة إلى يوفنتوس.. مفاوضات متقدمة مع باريس سان جيرمان
تسير يوفنتوس بخطى ثابتة نحو إعادة المهاجم الفرنسي راندال كولو مواني إلى صفوف الفريق، في ظل تقدم ملحوظ في المفاوضات الجارية مع باريس سان جيرمان. ووفقًا لتقارير صحابة إيطالية مقربة من إدارة النادي، فإن المحادثات الأخيرة بين الطرفين أعادت فتح الباب بشكل جدي أمام إتمام الصفقة، رغم أن الاتفاق الكامل لا يزال في طور التكوين. صيغة مناسبة يفضل باريس سان جيرمان بيع اللاعب نهائيًا لتجنب استنزاف إحدى خانات الإعارة الخارجية التي تفرضها لوائح الفيفا (6 فقط لكل نادٍ). في المقابل، تسعى يوفنتوس لإغلاق الصفقة بصيغة إعارة مشروطة بأحقية شراء تتحول إلى التزام في ظروف شبه مضمونة. وقد خفّض باريس مطالبه إلى نحو 50 مليون يورو كقيمة إجمالية، بينما بات عرض يوفنتوس قريبًا جدًا من هذه الحدود. رغبة اللاعب حاسمة من جهته، كرر كولو مواني رغبته القاطعة في العودة إلى "السيدة العجوز"، مؤكدًا ذلك لإدارتي الناديين. وكان المهاجم الفرنسي قد سجل 10 أهداف بين يناير ويوليو الماضي مع يوفنتوس خلال فترة إعارته المؤقتة، قبل أن يشارك في كأس العالم للأندية ويعود إلى باريس. رغبته بالبقاء في تورينو واضحة، واللاعب ينتظر فقط إتمام الصفقة للعودة قبل منتصف أغسطس. أكد مدير عام يوفنتوس، داميان كومولي، أكد وجود مفاوضات جادة مع باريس سان جيرمان بقوله: "العلاقات مع باريس ممتازة. كولو مواني يرغب في العودة، ونعمل على إيجاد الصيغة المناسبة. نطمح لإعادة يوفنتوس إلى القمة". في الوقت ذاته، أشار كومولي إلى احتمالية رحيل دوشان فلاهوفيتش، مهاجم الفريق الحالي، في حال وصول عرض "مناسب" لا يقل عن 20-25 مليون يورو، خصوصًا أن اللاعب الصربي يرفض تمديد عقده الذي ينتهي في 2026. كما أرسل كومولي رسائل واضحة للاعبين غير المنضبطين، مشيرًا إلى أن دوجلاس لويز اعتذر بعد تأخره عن الانضمام للفريق، وأن ما فعله "لا يليق بمؤسسة مثل يوفنتوس". أما بالنسبة لتيموثي ويـا، الذي يُصر على الانتقال إلى أولمبيك مارسيليا بقيادة روبيرتو دي زيربي، فقد وصف كومولي عرض النادي الفرنسي بأنه "غير كافٍ"، مؤكدًا أنه ناقش مع اللاعب خيارات أخرى أكثر جدوى.