
243 مليون دولار غرامة لتسلا بسبب نظام القيادة الذاتية
ويعد الحكم انتصاراً نادراً لضحايا الحوادث التي يتسبب فيها نظام القيادة الذاتية.
ويسعى ماسك إلى التوسع السريع في أعمال شركة تسلا التي أطلقت في الآونة الأخيرة، وهي سيارات الأجرة الآلية التي تعتمد على نسخة متطورة من برنامج مساعدة السائق.
وهوى سهم تسلا 1.8 % أمس الجمعة، ومنذ بداية العام خسر السهم 25 % من قيمته.
ووفقاً لتفاصيل الحكم، منحت هيئة المحلفين في محكمة ميامي الاتحادية ورثة نايبل بينافيدس ليون وكذلك صديقها السابق ديلون أنجولو 129 مليون دولار تعويضاً عن الأضرار بالإضافة إلى 200 مليون دولار كتعويضات عقابية.
وجرى تحميل شركة تسلا المسؤولية عن 33 % من التعويضات عن الأضرار أو 42.6 مليون دولار.
وخلص المحلفون إلى أن السائق جورج ماكجي مسؤول عن 67 % من التعويضات، لكنه لم يكن مدعى عليه ولن يضطر لدفع حصته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
مشتريات الأجانب في الأسهم الكورية تسجل أعلى مستوى في 17 شهرا
سجل المستثمرون الأجانب أعلى مستوى لصافي شراء الأسهم المدرجة في المؤشر القياسي الكوري الجنوبي خلال 17 شهرا، حيث ضخوا صافي مشتريات بقيمة 6.28 تريليون وون (4.52 مليار دولار أمريكي) في مؤشر كوريا المركب لأسعار الأسهم (كوسبي) خلال يوليو الماضي، مسجلين أكبر صافي مشتريات شهرية منذ فبراير 2023، عندما بلغ الرقم 7.858 تريليون وون. ووفقا لبيانات بورصة كوريا الصادرة اليوم، فإن المستثمرين الأجانب تحولوا إلى البيع الصافي في أغسطس 2024، واستمروا في هذا الاتجاه لمدة 9 أشهر متتالية حتى أبريل، لكنهم اتجهوا في مايو إلى وضع الشراء الصافي بحوالي تريليون وون، وحافظوا على وضع الشراء الصافي لمدة 3 أشهر متتالية حتى يوليو. وبحسب وكالة "يونهاب" للأنباء الكورية الجنوبية، يعزى هذا الارتفاع في مشتريات الأجانب إلى التفاؤل بشأن تدابير حكومية لتحفيز سوق الأسهم، والأنباء الإيجابية عن توقيع "سامسونغ للإلكترونيات" اتفاقية توريد واسعة النطاق مع شركة "تسلا" الأمريكية . وتصدرت أسهم "سامسونغ" قائمة الأكثر شراء من قبل الأجانب بصافي بلغ 3.49 تريليون وون، مستحوذة على 56% من إجمالي صافي المشتريات، تلتها شركة بناء السفن "هانهوا أوشن" بصافي مشتريات بلغ 858 مليار وون.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
موانئ دبي العالمية تضخ 4.5 مليارات دولار في مشاريع توسع عالمية خلال 2025
تواصل موانئ دبي العالمية خططها الطموحة لتعزيز قدراتها التشغيلية واللوجستية وتحقيق نمو رقمي ومستدام في منظومة التجارة العالمية، إذ أعلنت منذ بداية عام الجاري عن إطلاق سلسلة مشاريع وتوسعات دولية إستراتيجية بإجمالي استثمارات بلغت نحو 4.56 مليارات دولار. وتوزعت هذه الاستثمارات على عدد من الأسواق الحيوية في قارات افريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا وآسيا وأستراليا، ما يعكس إستراتيجية النمو المستدام والتوسع المتوازن التي تتبناها المجموعة عالميا. وفي يناير 2025، أعلنت الحكومة البيروفية ومجموعة موانئ دبي العالمية، إطلاق توسعة جديدة لميناء Callao باستثمارات تقارب مليار دولار أمريكي، استكمالا لأعمال سابقة أنجزت في عام 2024 بقيمة 400 مليون دولار. ويهدف المشروع إلى تعزيز صادرات الحبوب والخضروات، ورفع الإنتاجية بنسبة 80% عبر توسعة الأرصفة واستخدام معدات تشغيل كهربائية حديثة. وبالتزامن مع ذلك، أعلنت موانئ دبي العالمية عن استثمار مشترك مع NSW Ports الأسترالية بقيمة 400 مليون دولار أسترالي "ما يعادل نحو 265 مليون دولار أمريكي" لتوسعة محطة السكك الحديدية في ميناء Port Botany في سيدني، بهدف رفع الطاقة الاستيعابية من 400 ألف إلى مليون حاوية نمطية سنوياً. وفي مايو 2025، أعلنت المجموعة عن برنامج استثماري عالمي بقيمة 2.5 مليار دولار، يشمل تطوير موانئ رئيسية في خمس دول حيوية، حيث يتواصل العمل في جمهورية الكونغو الديمقراطية على تطوير ميناء أعماق في بانانا الواقع على الساحل الأطلسي للبلاد، والذي ستبلغ طاقته الاستيعابية السنوية 450 ألف حاوية نمطية، وفي السنغال تواصل المجموعة تطوير ميناء نديان الجديد على الساحل الغربي لأفريقيا، باستثمار أولي قدره 830 مليون دولار، وتصل طاقته الاستيعابية السنوية إلى 1.2 مليون حاوية نمطية. أما في الإكوادور، فقد أطلقت المجموعة مشروع توسعة للرصيف في ميناء بوسورخا بقيمة 140 مليون دولار، لزيادة طوله الإجمالي إلى 700 متر، بما يسمح باستقبال سفينتين من فئة بوست باناماكس في وقت واحد. وشمل البرنامج الاستثماري كذلك المملكة المتحدة، إذ تستثمر موانئ دبي العالمية مليار دولار أمريكي في توسعة مركز لندن جيتواي، لبناء رصيفين جديدين للشحن ومحطة سكك حديدية إضافية، ما يعزز ربط التجارة الأوروبية. وبدأت موانئ دبي العالمية الأعمال الإنشائية في محطة حاويات جديدة بقيمة 510 ملايين دولار في تونا تيكرا بولاية غوجارات على الساحل الشمالي الغربي للهند، تضم رصيفا بطول 1.1 كيلومتر، وتصل طاقتها الاستيعابية السنوية إلى 2.19 مليون حاوية نمطية. وستربط هذه المحطة المناطق الداخلية الواسعة في الهند بالأسواق العالمية عبر شبكة من الطرق والسكك الحديدية، مما يُسهّل وصول الشركات الهندية إلى سلاسل التجارة العالمية بسرعة وكفاءة أكبر. ووقّعت موانئ دبي العالمية في يوليو 2025، اتفاقا مع الحكومة السورية لتطوير ميناء طرطوس بنظام البناء والتشغيل والنقل "BOT" لمدة 30 عاماً، ضمن استثمار قدره 800 مليون دولار أمريكي، يشمل تطوير محطة متعددة الأغراض، وإقامة مناطق صناعية وتجارية حرة لتحسين الربط التجاري بين سوريا والمنطقة، ودعم سلاسل الإمداد الإقليمية. وبالتوازي مع التوسعات الجغرافية، أطلقت موانئ دبي العالمية مبادرات رقمية وبيئية في عدد من مواقعها التشغيلية، وأدخل ميناء جبل علي أسطولاً جديداً من الشاحنات الكهربائية لنقل ما يقارب 204 آلاف حاوية نمطية سنوياً، ما يعزز التزام المجموعة بالاستدامة وخفض الانبعاثات.


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
أغنى 10 أشخاص في العالم.. زوكربيرغ ثالثا بفارق 100 مليار دولار عن المتصدر
مع نهاية تعاملات الأسبوع الماضي، شهدت قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم تغيرات درامية بعد أن صعد مارك زوكربيرغ رئيس شركة "ميتا بلاتفورمز" إلى المركز الثالث. واحتفظ إيلون ماسك رئيس "تسلا" و"سبيس إكس" ومالك منصة "إكس"، بصدارته في المركز الأول بقائمة أغنى مليارديرات العالم. وتتغير قوائم الأغنياء باستمرار وفقاً للتقلبات الاقتصادية، والتطورات التكنولوجية، وتحركات الأسواق. وتُعد قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم من المؤشرات التي تعكس ليس فقط حجم الثروة، بل أيضاً النفوذ العالمي والتأثير في مسارات الاقتصاد والابتكار. وشهد عام 2025 تذبذباً واضحاً في ثروات كبار رجال الأعمال، حيث سجّل البعض منهم مكاسب ضخمة بينما تراجعت ثروات آخرين رغم مكانتهم الراسخة، مثل بيل غيتس الذي خرج من قائمة الأغنياء العشرة الكبار، وبرنار أرنو الذي فارق المركز الثاني إلى الثامن حاليا. ويرصد هذا التقرير أحدث البيانات حول أغنى الشخصيات في العالم، ويُسلّط الضوء على حجم ثرواتهم، وترتيبهم العالمي، والتغيرات التي طرأت على ثرواتهم منذ بداية العام. إيلون ماسك يحتل إيلون ماسك المركز الأول في قائمة أغنى أغنياء العالم بثروة تُقدَّر بـ 352 مليار دولار. وعلى الرغم من هذا المركز المتقدم، فقد خسر ماسك منذ بداية العام80.5 مليار دولار. ويشغل ماسك منصب الرئيس التنفيذي لشركات تكنولوجية كبرى أبرزها "تسلا" و"سبيس إكس"، ويُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة في قطاع التكنولوجيا. لاري إليسون جاء لاري إليسون في المركز الثاني بثروة بلغت 295 مليار دولار. وقد حقق نموًا كبيرًا في ثروته خلال العام، حيث زادت بمقدار 102 مليار دولار. وإليسون هو المؤسس المشارك لشركة "أوراكل" العملاقة، ويُعد من أبرز رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا. مارك زوكربيرغ يحتل مارك زوكربيرغ المركز الثالث بثروة تصل إلى 263 مليار دولار. وقد زادت ثروته منذ بداية العام بمقدار56 مليار دولار. وزوكربيرغ هو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ميتا بلاتفورمز" (فيسبوك سابقًا)، وهو من أبرز رواد قطاع التكنولوجيا. جيف بيزوس بلغت ثروة جيف بيزوس 237 مليار دولار، ما وضعه في المركز الرابع ضمن قائمة الأغنى في العالم. وقد تراجعت ثروته خلال العام بقيمة 1.74 مليار دولار. وبيزوس هو مؤسس شركة "أمازون"، ويُعد من أبرز الشخصيات في قطاع التكنولوجيا. ستيف بالمر حلّ ستيف بالمر في المركز الخامس بثروة تُقدّر بـ 180 مليار دولار، وقد زادت ثروته بمقدار 33 مليار دولار منذ بداية العام. يشغل بالمر منصب الرئيس التنفيذي السابق لشركة "مايكروسوفت"، ويستثمر بشكل كبير في شركات التكنولوجيا والرياضة. لاري بيج جاء لاري بيج في المركز السادس بثروة تُقدّر بـ 170 مليار دولار. وقد زادت ثروته بمقدار 1.89 مليار دولار منذ بداية العام. ولاري هو أحد مؤسسي شركة "غوغل"، ويعمل ضمن قطاع التكنولوجيا. سيرجي برين بلغت ثروة سيرجي برين 159 مليار دولار، ما يجعله في المركز السابع. وقد زادت ثروته هذا العام بمقدار 1.21 مليار دولار. وسيرجي برين هو الشريك المؤسس لشركة "غوغل"، ويعمل أيضًا ضمن قطاع التكنولوجيا. برنارد أرنو يعد برنارد أرنو الشخصية الوحيدة غير الأمريكية في هذه القائمة، بثروة تبلغ 152 مليار دولار وضعته في المركز الثامن. وقد خسر منذ بداية العام 24.6 مليار دولار. وأرنو هو رئيس مجلس إدارة مجموعة "LVMH"، الرائدة في صناعة السلع الفاخرة، ويعمل في قطاع السلع الاستهلاكية. جينسن هوانغ جاء جينسن هوانغ في المركز التاسع بثروة تُقدّر بـ 151 مليار دولار، بعد أن سجل زيادة سنوية قدرها 36.9 مليار دولار خلال العام. ويشغل هوانغ منصب الرئيس التنفيذي لشركة "NVIDIA"، وهو من أبرز اللاعبين في قطاع التكنولوجيا، خصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي والمعالجات الرسومية. وارن بافيت اختتم وارن بافيت القائمة بثروة تُقدّر بـ 143 مليار دولار، وقد حقق زيادة سنوية متواضعة بلغت 674 مليون دولار. وبافيت هو الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي"، ويُعد من أقدم وأشهر المستثمرين في العالم، ويعتمد على الاستثمارات المتنوعة. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuMTM2IA== جزيرة ام اند امز AU