
أتلتيكو مدريد ينفق 150 مليون يورو في شهر واحد... هل يكون منافساً لبرشلونة وريال مدريد؟
الميركاتو
الصيفي الحالي، إذ شملت الصفقات خطي الدفاع ووسط الملعب، بحثاً عن تكوين فريق قوي يدخل الموسم الجديد من
الدوري الإسباني
بفرص أكبر في المنافسة على الألقاب. وقد تلقى "الأتلتي" العديد من الخيبات في الموسم الماضي، بعدما ودّع المنافسة على الدوري الإسباني سريعاً، وفشل في المسابقات الدولية، وآخرها كأس العالم للأندية بوداع البطولة منذ الدور الأول.
وأشار تقرير نشرته صحيفة سبورت الإسبانية، أمس الخميس، إلى أن الفريق تعاقد مع كل من: أليكس باينا وديفيد هانكو وجوني كاردوسو وتياغو ألمادا وماتيو روجيري ومارك بوبيل، بقيمة 150 مليون يورو، وقد تشهد الأيام المقبلة دعم صفوف فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني بمهاجم إضافي، بما أن الخط الأمامي لم يعرف بعد صفقات جديدة، مع انتشار أخبار تؤكد أن أتلتيكو قد يتعاقد مع الصربي دوسان فلاهوفيتش قادماً من نادي يوفنتوس الإيطالي.
كرة عالمية
التحديثات الحية
أشقاء النجوم يخطفون الأضواء في الميركاتو الصيفي
ويسعى أتلتيكو بهذه الصفقات المكلفة إلى منافسة نادي برشلونة، صاحب الثنائية في الموسم الماضي، وجاره ريال مدريد، إذ تعثّر "الروخيبلانكوس" في الأسابيع الأخيرة من الدوري، ولم تكن لديه حلول بديلة، ولهذا سارع إلى عقد الكثير من الصفقات حتى ينجح في الدفاع عن فرصه في الموسم المقبل ويُسعد جماهيره، ذلك أن أتلتيكو لم يعد باستطاعته المحافظة على مستواه طوال الموسم، وفي كل مرة تكون انطلاقته قوية، إلا أن النتائج تشهد تراجعاً في النصف الثاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
رحلة أليو سيسيه إلى إيطاليا تحسم الجدل حول مستقبله مع ليبيا
حسمت رحلة المدير الفني السنغالي، آليو سيسيه (49 عاماً)، إلى إيطاليا، اليوم الاثنين، الجدل الدائر حول مستقبله مع المنتخب الليبي ، بعد تقارير صحافية سنغالية تحدّثت عن نيّته الانسحاب من تدريب "فرسان المتوسط"، بسبب عدم حصوله على مستحقاته المالية، منذ توليه المهمة، وهو ما ينطبق أيضاً على مساعده يوسف دابو (45 عاماً ). ولئن التزم الاتحاد الليبي لكرة القدم الصمت تجاه الادعاءات السنغالية، في وقت سابق، فقد جاء رده هذه المرة واضحاً وصريحاً عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك، إذ نشر مقطع فيديو يُظهر لحظة وصول المدرب آليو سيسيه إلى مدينة ميلانو الإيطالية، وهو يبتسم، في مشهد يعكس أجواء إيجابية وعلاقة طيبة تربطه بمسؤولي الاتحاد الليبي، على خلاف ما رُوّج في الفترة الماضية من توتر وقطيعة . وجاءت رحلة سيسيه في إطار مواصلة مهامه الفنية مدرباً لمنتخب "فرسان المتوسط"، إذ يعتزم متابعة مباريات الأندية الليبية المشاركة في دور سداسي التتويج، بداية من الجولة الثانية، المقررة غداً الثلاثاء. وستُشكّل هذه المناسبة فرصة سانحة له لمعاينة أداء عدد من اللاعبين الدوليين، إضافة إلى عناصر جديدة مرشحة للانضمام إلى المنتخب الأول، الذي يستعد لخوض مواجهتين مرتقبتين ضمن تصفيات كأس العالم 2026، أمام كل من أنغولا وإسواتيني . ويبدو أن الاتحاد الليبي لكرة القدم، برئاسة عبد المولى المغربي، قد توصّل إلى تفاهم مع المدرب آليو سيسيه يقضي بعدوله عن فكرة الرحيل، وإيقاف أي إجراء قانوني كان يعتزم رفعه أمام الاتحاد الدولي لكرة القدم. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى معاناة الاتحاد من أزمات إدارية، أثّرت في توازنه المالي، خاصة في ظل الراتب المرتفع للمدرب السنغالي، الذي يُعد من الأعلى في القارة الأفريقية، ويُقدّر بـ 76 ألف يورو شهرياً . كرة عربية التحديثات الحية أليو سيسيه يُهدّد بالاستقالة من تدريب منتخب ليبيا وبينما يطوي سيسيه صفحة الجدل حول مستقبله، يفتح في المقابل صفحة جديدة من التحديات داخل القارة السمراء، إذ تنتظره مهمة دقيقة لإعادة بناء منتخب ليبي طموح، قادر على مجاراة كبار أفريقيا في تصفيات المونديال. فالمصالحة الظاهرة بين الطرفين قد تشكّّل بداية مرحلة أكثر استقراراً، لكن نجاح هذا المشروع يبقى مرهوناً بقدرة الاتحاد الليبي على تجاوز أزماته، وضمان الاستمرارية لواحد من أغلى المدربين في أفريقيا.


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
تحقيق أوروبي في استحواذ "أدنوك" الإماراتية على "كوفيسترو" الألمانية
في واحدة من أضخم الصفقات الاستثمارية التي تربط بين الخليج وأوروبا، تواجه عملية استحواذ شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" على شركة "كوفيسترو" الألمانية مفترقاً حاسماً بعد أن فتحت المفوضية الأوروبية تحقيقاً بشأن الدعم الأجنبي المحتمل الذي تلقته "أدنوك" من دولة الإمارات، وانتهاك قواعد المنافسة. ففي وقت تمرّ فيه الصناعة الكيميائية الألمانية بأزمة غير مسبوقة، يُنظر إلى العرض الإماراتي إما بوصفه فرصةً ذهبية لإنقاذ قطاع متعثر، أو مصدرَ تهديد لتوازن السوق الداخلية في الاتحاد الأوروبي. وبين طموحات التوسع الخليجي وهواجس بروكسل التنظيمية، تتحول الصفقة إلى نموذج معقد يرسم ملامح جديدة للعلاقات الاستثمارية العالمية. وأوضحت المفوضية، وهي الجهة المنفّذة لقوانين المنافسة في الاتحاد الأوروبي، أن الدعم الأجنبي المحتمل يشمل ضماناً غير محدود من دولة الإمارات، بالإضافة إلى التزام "أدنوك" بزيادة رأسمالها في "كوفيسترو"، وقالت في بيان: "ربما تكون 'أدنوك' قد عرضت سعراً مرتفعاً على نحوٍ غير عادي، وبنوداً مواتية أخرى، ما قد يكون ثنّى مستثمرين آخرين عن تقديم عروض". وسينظر التحقيق الأوروبي أيضاً في الآثار السلبية المحتملة على السوق الداخلية نتيجة لأنشطة الشركة المندمجة بعد إتمام الصفقة. وحدّدت المفوضية يوم 2 ديسمبر/كانون الأول موعداً نهائياً لاتخاذ قرارها بشأن الصفقة. ولم ترد الشركتان على الفور على طلبات التعليق. وتركّز لائحة الدعم الأجنبي في الاتحاد الأوروبي على المساعدات الأجنبية غير العادلة للشركات، في مسعى للحد من المنافسة المجحفة التي قد تمارسها الشركات غير الأوروبية المدعومة من حكومات بلدانها. وأعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الاثنين، فتح تحقيق في استحواذ "أدنوك" على "كوفيسترو"، على خلفية مخاوف تتعلّق بالمنافسة. وأفاد بيان صادر عن السلطة التنفيذية للاتحاد الأوروبي بأن لدى المفوضية مخاوف أولية من إمكانية تشويه الإعانات الخارجية المقدّمة من الإمارات العربية المتحدة للسوق الداخلية للاتحاد الأوروبي. اقتصاد دولي التحديثات الحية الاتحاد الأوروبي يقرّ الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا وكانت "كوفيسترو"، المصنّعة للبلاستيك، قد وافقت على عرض "أدنوك" الذي قدّر قيمتها بنحو 12 مليار يورو (13.3 مليار دولار) في أكتوبر/تشرين الأول. وجاءت عملية الاستحواذ في وقت تعصف فيه أزمة بقطاع الكيميائيات الألماني، الذي يُساهم بنحو خمسة في المئة من إجمالي الناتج المحلي للبلاد، وذكرت بروكسل أنها تجري تحقيقاً لتحديد ما إذا كانت الإعانات الإماراتية قد مكّنت "أدنوك" من التفوق على منافسيها في عرض الاستحواذ على الشركة، وما إذا كانت ستساعدها في ضخ استثمارات في "كوفيسترو" تُحدث خللاً في السوق. وأشارت المفوضية إلى أنها ستختتم تحقيقها وتتّخذ قرارها بشأن الخطوات التالية المحتملة بحلول الثاني من ديسمبر/كانون الأول. وتعهّدت "أدنوك" بضخ نحو 1.2 مليار يورو في مجموعة الكيماويات عبر إصدار أسهم جديدة، بموجب بنود الاتفاق. وجاء عرض "أدنوك" في ظل غياب أي مؤشرات على تراجع التحديات التي يواجهها قطاع الكيميائيات الألماني، المعتمد بشدة على الطاقة. ويؤثر ضعف الطلب وارتفاع تكاليف الطاقة، بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، على المنتجين ويدفعهم إلى خفض الإنتاج في ألمانيا. وكشفت الشركة، التي تصنّع مواد كيميائية تُستخدم في كل شيء من عزل المباني إلى المركبات الكهربائية، عن خطة تقشّف قبيل إعلان الاستحواذ العام الماضي. وقالت "كوفيسترو"، ومقرها في ليفركوزن والتي انبثقت عن مجموعة "باير" العملاقة عام 2015، إنها ستخفض التكاليف بهدف توفير 400 مليون يورو سنوياً. مع دخول صفقة "أدنوك" – "كوفيسترو" مرحلة التحقيق المعمق، تتحوّل العملية من مجرد استحواذ تجاري إلى ساحة اختبار معقّدة لمعادلة المصالح بين الاتحاد الأوروبي والدول غير الأعضاء، لا سيّما دول الخليج. ففي وقت تعاني فيه ألمانيا من أزمة بنيوية داخل قطاع الكيميائيات، وتعاني الشركات من تراجع تنافسيتها بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وضعف الطلب العالمي، يأتي عرض "أدنوك" السخي ليُنظر إليه من زاويتين: الأولى فرصةَ إنقاذ لقطاع حيوي مهدّد، والثانية مصدرَ قلق بشأن اختراق محتمل لقواعد المنافسة العادلة داخل السوق الأوروبية، نتيجة الدعم السيادي غير المحدود. هذا التحقيق، الذي يُجرى تحت مظلة لائحة الدعم الأجنبي التي دخلت حيّز التنفيذ مؤخراً، يُعدّ من أولى السوابق التي قد تُرسي مبادئ جديدة في كيفية تعامل بروكسل مع الكيانات المدعومة من حكومات خارج الاتحاد. فالقلق لا يقتصر على قيمة الصفقة أو قدرتها على التأثير على خيارات المستثمرين الأوروبيين فحسب، بل يمتد إلى مرحلة ما بعد الاستحواذ، حين تبدأ "أدنوك" بضخ استثمارات ضخمة قد تُحدث خللاً في توازن السوق الداخلية، أو تمنحها أفضلية استراتيجية في سوق صناعيّة حساسة. كذلك، فإنّ البعد الجيوسياسي حاضر بقوة في خلفية هذا الملف. فالعلاقات الاقتصادية المتنامية بين دول الخليج وأوروبا، خاصة في ظل التحولات العالمية في مجال الطاقة والتصنيع، تقابلها مخاوف أوروبية متزايدة من تبعية استثمارية قد تقيد قرارات السوق مستقبلاً. ومن هنا، فإن قرار المفوضية الأوروبية في ديسمبر/كانون الأول المقبل لن يكون محصوراً بملف "أدنوك" وحده، بل سيكون بمثابة إعلان توجّه أوروبي أوسع تجاه طبيعة العلاقات الاستثمارية مع دول الشرق الأوسط والخليج. اقتصاد دولي التحديثات الحية اتفاق التجارة مع الاتحاد الأوروبي ينتظر حسم ترامب وفي المحصّلة، فإن الصفقة تقف على مفترق طرق حساس، إذ تلتقي المصالح الاقتصادية مع القوانين المنظمة والمخاوف السيادية. وبينما تأمل "أدنوك" بإتمام أكبر عملية استحواذ في تاريخها، يبقى القرار النهائي بيد بروكسل، التي تدرك أن أي تساهل أو تشدد في هذا الملف ستكون له تداعيات أوسع على بيئة الاستثمار في أوروبا وعلى علاقاتها مع شركائها الدوليين خلال السنوات المقبلة. في ضوء ما تقدم، يبدو أن صفقة استحواذ "أدنوك" على "كوفيسترو" تتجاوز إطارها التجاري البحت لتصبح ساحة صراع متعدّدة الأبعاد، تتقاطع فيها اعتبارات السيادة الاقتصادية الأوروبية، واللوائح التنظيمية المستحدثة، والمصالح الجيوسياسية المتشابكة. فالاتحاد الأوروبي، الساعي لحماية أسواقه الداخلية من اختلالات الدعم الأجنبي، يجد نفسه أمام معضلة مركبة: هل يُرحّب بالاستثمارات الخليجية وسيلةً لدعم قطاع متعثر واستقطاب رأس المال، أم يُشدد القيود التنظيمية لحماية توازن السوق ومنع تغلغل نفوذ استثماري مدعوم سيادياً؟ من جهة، يعكس العرض السخي من "أدنوك" مدى الطموح الإماراتي في توسيع النفوذ الصناعي عالمياً، لا سيّما في القطاعات المتقدمة والحيوية. ومن جهة أخرى، يُجبر الاتحاد الأوروبي على التعامل مع الأسئلة الصعبة التي تطرحها لائحة الدعم الأجنبي، والمتمثلة في كيفية رسم حدود عادلة بين الانفتاح الاستثماري والسيادة الاقتصادية. وفي خلفية المشهد، يلوح البعد الجيوسياسي، إذ يأتي هذا التحرك في وقت تُعيد فيه أوروبا صياغة استراتيجياتها في مجالات الطاقة و الصناعة والعلاقات الدولية، وسط تصاعد النفوذ الاستثماري لدول الخليج في القارة العجوز. وعليه؛ فإن القرار المرتقب في ديسمبر/كانون الأول لن يقتصر على مصير هذه الصفقة وحدها، بل سيُشكّل سابقة تنظيمية وسياسية لها ما بعدها، وقد يُعيد رسم قواعد اللعبة الاستثمارية بين أوروبا والعالم الخارجي، لا سيّما في ظل تزايد الاعتماد الأوروبي على شركاء من خارج التكتل في مرحلة ما بعد الحرب الأوكرانية. وحتى ذلك الحين، تبقى العيون مشدودة إلى بروكسل، إذ لا يُنظر إلى التحقيق بوصفه إجراء روتيني، بل بصفته اختباراً حقيقياً لتوازن أوروبا بين حماية مصالحها الاقتصادية طويلة الأمد، والحفاظ على جاذبيتها وجهةً استثماريةً مفتوحة. (الدولار = 0.8569 يورو) (رويترز، فرانس برس، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
سارينا ويغمان "غوارديولا" التدريب في كرة القدم النسائية: ألقاب وإنجازات
أمست المدربة الهولندية، سارينا ويغمان (55 سنة)، من أنجح المدربات في كرة القدم النسائية بعد تتويجها بلقب بطولة يورو 2025 ، مع منتخب سيدات إنكلترا ، وذلك بعد التفوق على منتخب سيدات إسبانيا في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت في سويسرا، بركلات الترجيح (3-1)، بعد التعادل في الوقت الأصلي والإضافي (1-1). وقادت سارينا ويغمان منتخب إنكلترا للتتويج بلقب بطولة اليورو للمرة الثانية توالياً وللمرة الثالثة في مسيرتها مدربةً للمنتخبات، إذ تُوجت مع منتخب هولندا في نسخة يورو 2017، ثم تُوجت مع سيدات إنكلترا في نسختي 2022 و2025، لتُصبح واحدة من أنجح المدربات في كرة القدم النسائية وخصوصاً الأوروبية، وهي التي سبق لها أن حلت وصيفة في بطولة كأس العالم للسيدات في عام 2019 مع منتخب سيدات هولندا. وفي نسخة مونديال السيدات 2023، قادت ويغمان منتخب سيدات إنكلترا إلى المباراة النهائية، وحلت الإنكليزيات معها في الوصافة أيضاً، بينما نجحت في خطف لقب كأس الفيناليسما للسيدات في عام 2023، مع إنكلترا، عندما تفوقت على منتخب سيدات البرازيل (4-2) بعد التعادل في الوقت الأصلي والإضافي (1-1)، وسبق لها أن حققت لقب بطولة أرنولد كلارك الدولية في نسختي 2022 و2023، لتضيف لقب اليورو في عام 2025 وترفع عدد ألقابها مع منتخب سيدات إنكلترا إلى خمسة ألقاب في مسيرتها التدريبية. كرة عالمية التحديثات الحية غوارديولا يتربع على عرش مدربي العالم... وويغمان الأفضل لدى السيدات ويُمكن تشبيه المدربة الهولندية ويغمان بنجم التدريب، المدرب الإسباني، بيب غوارديولا، الذي سيطر على الألقاب لسنوات، ويُعد من بين الأفضل في عالم التدريب في كرة القدم فئة الرجال، فهي حصدت حتى الآن خلال مسيرتها التدريبية 12 لقباً بين سنتي 2006 و2025، مع أندية تير ليدي (لقب الدوري مرة والكأس مرة) وأدو دين هاغ في هولندا (لقب الدوري مرة والكأس مرتين) ومنتخبي هولندا (لقب يورو ولقب بطولة ألغارف الدولية)، وإنكلترا (لقبا يورو ولقب فيناليسما ولقبان في بطولة أرنولد كلارك الدولية).