
ثلاثة برامج في "الدبلوم" بجامعة طيبة
وأوضحت الجامعة أن البرامج التي ستنفذها الكلية التطبيقية، تشمل دبلوم إدارة الموارد البشرية، دبلوم المحاسبة المالية، دبلوم إدارة التمويل والاستثمار، وتهدف إلى تعزيز المهارات العملية والنظرية للطلاب، مما يسهم في تلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة.
وأفادت أن هذه البرامج تأتي ضمن رؤية الجامعة لتحقيق التميّز الأكاديمي، وتوفير فرص تعليمية متطوّرة، تتماشى مع المعايير العالمية، مبينة أنها بصدد تحديد آلية ومواعيد التسجيل في البرامج الثلاثة خلال الفترة المقبلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 32 دقائق
- الاقتصادية
السعودية الأولى عالميا كأعلى وجهة في نمو إيرادات السياح الدوليين خلال الربع الأول
تصدرت السعودية المركز الأول عالميًا كأعلى وجهة سياحية في نسبة نمو إيرادات السيّاح الدوليين خلال الربع الأول من 2025، مقارنةً بالفترة المماثلة من 2019. ووفقا لتقرير باروميتر السياحة العالمية الصادر في مايو 2025 من منظمة الأمم المتحدة للسياحة، احتلت السعودية المرتبة الثالثة عالميًا في نسبة نمو أعداد السيّاح الدوليين خلال نفس الفترة، والمرتبة الثانية على مستوى الشرق الأوسط. وسجلت السعودية نموًا في أعداد السياح الدوليين بنسبة 102% خلال الربع الأول من العام 2025 مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2019، متجاوزةً معدل النمو العالمي 3% ومعدل نمو منطقة الشرق الأوسط 44%، مُعززةً مكانتها الريادية في المشهد السياحي العالمي والإقليمي. يعد قطاع السياحة عنصرا أساسيا في رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط وخلق مزيد من فرص العمل للسعوديين والأجانب. يذكر أن السعودية حققت رقما قياسيا جديدا في إنفاق السياح القادمين من الخارج خلال العام الماضي، حيث أشارت بيانات الربع الصادرة من "ساما" بلوغ إنفاق السياح الأجانب 154 مليار ريال (41 مليار دولار) خلال العام الماضي، مسجلا نموا بنسبة 14%، مدفوعا بالزيادة القوية خلال النصف الثاني من العام. وتتجه السعودية لتوطين 41 مهنة في القطاع السياحي، من المقرر لها أن تبدأ المرحلة الأولى في أبريل من العام المقبل بتوطين 28 مهنة، المرحله الثانية في يناير 2027 بتوطين مهنة واحدة، والمرحلة الثالثة والأخيرة بتوطين 12 مهنة في 2 يناير 2028. من المتوقع أن يصل إسهام قطاع السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي السعودي إلى 500 مليار ريال في 2024، مع زيادة عدد الوظائف الجديدة بأكثر من 158 ألف وظيفة، وفقا لتقرير المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC). كما تتوقع الهيئة العالمية للسياحة أن يرتفع إسهام القطاع السنوي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 840 مليار ريال بحلول 2034، ما يعادل 16% من إجمالي الاقتصاد السعودي.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
65 عامًا على تأسيس العمل الإحصائي في السعودية
احتفت الهيئة العامة للإحصاء بمرور 65 عامًا على تأسيس العمل الإحصائي الرسمي في المملكة العربية السعودية، وتأسس بموجب المرسوم الملكي الكريم رقم (23) الصادر بتاريخ 07 / 12 / 1379هـ الموافق 01 / 06 / 1960م، الذي يُعد حجر الأساس في بناء منظومة الإحصاءات الوطنية، ومساهمًا محوريًّا في دعم الخطط التنموية والسياسات الاقتصادية والاجتماعية، وشمل ذلك إعلان نظام الإحصاءات المتضمن إنشاء مصلحة الإحصاءات العامة. تأسيس العمل الإحصائي في السعودية على مدى العقود الماضية شهد القطاع الإحصائي محطات مهمة، بدءًا من انطلاق الأعمال الإحصائية التي تعود بداياتها إلى عام 1349هـ (1930م) وصدر نظام إحصاء الواردات والصادرات، مرورًا بتأسيس المصلحة العامة للإحصاءات جهازًا رسميًا للإحصاء في عام 1379هـ (1960م)، وفي عام 1437هـ (2015م) صدر الأمر السامي الكريم بتحويل المصلحة إلى الهيئة العامة للإحصاء ، وكان ذلك نقلةً نوعية في مسيرة العمل الإحصائي في المملكة، وأصبحت كيانًا مستقلًا، ولها شخصيتها الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وتتولى الهيئة قيادة وتنظيم وإدارة القطاع الإحصائي من خلال مجلس إدارتها الذي يضم عددًا من الوزراء والمسؤولين والخبراء المستقلين، مما عزز من دورها مرجعًا إحصائيًّا وطنيًّا بارزًا. وتمثل هذه المناسبة التاريخية فرصة مهمة لتسليط الضوء على أهمية العمل الإحصائي في تنفيذ خطط التنمية وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 ، وإبراز دور الهيئة العامة للإحصاء مرجعًا رسميًا موثوقًا للبيانات والمؤشرات الإحصائية، وشريكًا مهمًا في صناعة القرار مع الجهات الحكومية والخاصة، ومكوِّنًا رئيسًا في رسم السياسات، وقياس الأداء، ودعم النمو الاقتصادي والاجتماعي، فضلًا عن دورها في تعزيز مكانة المملكة في العمل الإحصائي على المستويين الإقليمي والدولي. الهيئة العامة للإحصاء تحتفي بمرور 65 عامًا على تأسيس العمل الإحصائي في المملكة. — الهيئة العامة للإحصاء (@Stats_Saudi) July 12, 2025 بداية العمل الإحصائي يذكر أن بداية العمل الإحصائي في المملكة كانت منذ مرحلة مبكرة في عام (1349هـ) الموافق (1930م)، وأصبح عملًا منظمًا يستند في مرجعيته النظامية والإدارية والفنية إلى نظام الإحصاءات العامة الصادر بالمرسوم الملكي الكريم رقم (23) بتاريخ07 / 12 / 1379 هـ الموافق 01 / 06 / 1960م, وعمل نظام الإحصاءات العامة على تنظيم قطاع الإحصاء من خلال ضبط العلاقة بين مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات (جهازًا مركزيًا للإحصاءات) وبين الجهات الأخرى، بهدف تفعيل العمل الإحصائي وشموله، وتعميـق أثره في التخطيـط، وتعزيز الوعي الإحصائي. ومر طوال هذه الفترة بمحطات تاريخية، منها صدور قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (284) وتاريخ 24 / 11 / 1426هـ، القاضي بالموافقة على توصيات اللجنة الوزارية للتنظيم الإداري الخاص بنتائج دراسة قطاع المعلومات البحوث والدراسات الذي بمقتضاه تكون المصلحة مسؤولة عن الإحصاءات والمعلومات في المملكة ليصبح مسماها مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات، وصدور قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (11) وتاريخ 13 / 1 / 1437هـ القاضي بالموافقة على تنظيم الهيئة العامة للإحصاء، الذي أوكل لها الإشراف الفني والمنظم لقطاع الإحصاء، وتكوين منظومة شاملة من قواعد البيانات الإحصائية الوطنية لمختلف المجالات، من خلال إيجاد نظام مركزي للمعلومات في الهيئة على المستوى الوطني يرتبط آليًا بجميع الجهات العامة والمشاركة في تطوير جميع أنظمة المعلومات والعمل الإحصائي للوصول إلى منظومة إحصائية شاملة ودقيقة وموحدة. في سياق منفصل:


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
المملكة .. الأولى عالميًا في نمو عائدات السياحة
تربّعت المملكة العربية السعودية على صدارة الوجهات العالمية من حيث نسبة نمو إيرادات السيّاح الدوليين خلال الربع الأول من عام 2025م، مقارنةً بالفترة ذاتها من عام 2019م، وفقًا لتقرير 'باروميتر السياحة العالمية' الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للسياحة في مايو 2025م. وكشف التقرير أن المملكة حققت نموًا غير مسبوق في عدد السياح الدوليين بنسبة بلغت 102%، متجاوزةً المتوسط العالمي البالغ 3%، ومتقدمةً بفارق كبير عن معدل النمو في منطقة الشرق الأوسط الذي بلغ 44%. وبهذا الأداء، احتلت المملكة المركز الثالث عالميًا في نسبة نمو أعداد السياح، والمركز الثاني على مستوى الشرق الأوسط. ويعكس هذا التفوّق مدى نجاح الجهود الوطنية المبذولة في تطوير البنية التحتية السياحية وتحفيز الاستثمار في القطاع، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي جعلت من السياحة ركيزة أساسية لتنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز الصورة الحضارية للمملكة على الصعيد الدولي. ويؤكّد تصدّر المملكة للمؤشرات العالمية أن النهج الاستراتيجي المعتمد في قطاع السياحة يثمر عن نتائج ملموسة، بما يعزز المكانة المتنامية للمملكة كوجهة عالمية مفضّلة للسياحة والثقافة والأعمال.