
عروض وخصومات استثنائية على الطيران والإقامة لحضور كأس العالم للرياضات الإلكترونية EWC 2025
ومن بين العروض المميزة، يقدم تطبيق "المطار" خصمًا بنسبة 30% على حجوزات الطيران والفنادق عند شراء تذكرة الحدث باستخدام كود EWC عبر التطبيق أو الموقع الإلكتروني، مما يتيح للزوار تخطيط رحلتهم إلى الرياض بتكلفة أقل والاستمتاع بمعالم المدينة النابضة بالحياة.
كما أطلق تطبيق "المسافر" عرضًا يمنح المستخدمين 10% من نقاط المسافر على حجوزات الإقامة عند حجز تذكرة البطولة، حيث يمكن استبدال هذه النقاط لاحقًا للحصول على خصومات إضافية، وهو ما يجعل العرض جذابًا للمسافرين الذين يخططون لزيارات مستقبلية.
ولتعزيز تجربة الحضور، تقدم البطولة كذلك تذكرة دخول غير محدود تبدأ أسعارها من 999 ريال، تتيح لحامليها حضور جميع المنافسات من الخميس إلى الأحد خلال الأسبوع المختار، مع أولوية الدخول السريع إلى المسارح وحضور الحفلات الغنائية المصاحبة، مما يوفر تجربة مثالية لهواة الألعاب الإلكترونية.
ويعد كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 الحدث الأضخم في عالم الألعاب الإلكترونية الذي يجذب أكثر من 2000 لاعب محترف و200 نادٍ من أكثر من 100 دولة، يتنافسون على جوائز تاريخية تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار.
وإلى جانب المنافسات الاحترافية، يتيح الحدث تجربة ترفيهية شاملة تناسب جميع أفراد العائلة في منطقة المهرجان ببوليفارد سيتي، التي تضم منطقة الرياضات الإلكترونية لتجربة الألعاب التفاعلية، وقاعة stc للألعاب التي تجمع بين البطولات المجتمعية وفرص التعليم، ومضمار أرامكو الذي يحاكي سباقات الفورمولا 1، وحديقة سوني المخصصة لعشاق الثقافة اليابانية، وحديقة جميل التي تمزج بين السيارات الواقعية والتقنيات الحديثة، بالإضافة إلى عروض ليلية تشمل الطائرات بدون طيار والألعاب النارية. جميع هذه العروض سارية حتى نهاية أغسطس 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا
نادي «الهلال» السعودي انتصر، في منازلة عظيمة، على نادي «مانشستر سيتي» الإنجليزي الكبير والشهير والخطير، في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية المُقامة بأميركا. انتصارٌ دوّى صداه في مسامع الدنيا، وتناقلته ألسنة العالم، وانبهر به واندهش أهل صناعة كرة القدم في معقلها الأول، بريطانيا، وفي بقية أرجاء القارة الأوروبية، بل في العالم أجمع. هذا الانتصار الذي جاء مع بزوغ شمس يوم المباراة، بتوقيت السعودية والمنطقة، كان انتصاراً للتاريخ وللحاضر وللمستقبل، ويقول أهل الجزيرة العربية في دارجتهم الموروثة من القديم، إذا هجم قومٌ على قومٍ وقت الصباح، أن «الفلاينة» قد «صبّحوا» الفلاينة، أي صبّوا عليهم الغارة وقت الصباح، وهكذا فعل النادي السعودي العاصمي الأزرق، فقد «صبّح» «الهلال» النادي الإنجليزي، الغني بأضعاف ثروة «الهلال»، الغني هو بدوره، لكن لا يُقاس بغِنى «المان سيتي» الملياري، صبّحه «الهلال» بتوقيت العرب لا توقيت أميركا. الحديثُ عن هذا المكسب السعودي الرياضي الإعلامي الاجتماعي الضخم، هو حديثٌ عن المشروع الكروي السعودي، من خلال تعظيم قيمة المسابقة المحلّية لكرة القدم، والارتقاء بالدوري السعودي لهذه اللعبة، ليكون من أعظم النُسخ العالمية، مهارة، وقيمة، وجذباً للاهتمام العالمي، وليس مجرّد مكان يتقاعد فيه المتقاعدون من اللعبة في أنحاء العالم. لاعب ونجم «الهلال» الذي أشاد به الجميع، الصربي سيرغي سافيتش في تعليقٍ له عقب المباراة الكبرى تلك، قال بما معناه، لقد أثبتنا نحن الذين أتينا من الدوريات الأوروبية الكبرى، أننا أتينا إلى مسابقة جادّة احترافية كبرى، لقد ركضتُ في الدوري السعودي أكثر مما ركضتُ في الدوري الإيطالي، حيثُ كنتُ ألعبُ. هذا الانتصار اختصر كثيراً من الكلام والدفاع عن قيمة المشروع الكروي السعودي، فليس من مُحامٍ أفضل لك من الإنجاز والعمل، بدل الكلام والمرافعة، وهو يكشفُ عن جِدّية العمل السعودي على هذا الشأن، كما أنه يمنح أملاً ببقية الشؤون السعودية المعمول على الاعتلاء بها وتجديدها والذهاب بها إلى أرضٍ أخرى، أرض الميعاد والأحلام القابلة للتحقيق. إنه يفتح على بقية وعود الرؤية السعودية الجديدة، حيث تتضافر عليها هجمات الحاسدين والمستهزئين -كفانا الله المستهزئين- وخوف وحذر المُحبّين، نعم كثيرٌ من مُفردات قاموس الرؤية، قابلة للتحقيق، وغيرها قابل للتعديل أو التأجيل أو البحث الزائد: من ذا الذي يا عَزُّ لا يتغيّرُ؟! الأهمُّ أن الرؤية واضحة النظر، كزرقاء اليمامة، وهي تسيرُ على سَنَنها الصحيح، وفي المجال الرياضي، كرة القدم على وجهٍ أكثر تحديداً، والدوري السعودي في قلب المجال، ها هي تقطف ثمرة شهيّة عصيّة في غابات أميركا وحدائقها، حيثُ العالمُ الأول. هذا أول القِطاف.


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
أول نادٍ خارق في آسيا… هل يمهّد الهلال الطريق لمزيد من النجاحات السعودية؟
أذهل نادي الهلال السعودي العالم يوم الثلاثاء بفوزه المثير على مانشستر سيتي 4-3، ليحجز مقعده في ربع نهائي كأس العالم للأندية، في يوم وصف بأنه تاريخي لكرة القدم السعودية. وفي المساء، أطلق نادي نيوم الصاعد حديثاً أولى صفقات سوق الانتقالات الصيفي بتعاقده مع المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت، في مؤشر واضح على أن الصيف سيكون حافلاً في الكرة السعودية. وفي تقرير نشرته شبكة «بي بي سي» البريطانية، أشارت إلى أن الدوري السعودي شهد تطوراً لافتاً منذ وصول كريستيانو رونالدو إلى النصر في ديسمبر (كانون الأول) 2022، وأكدت أن الهلال الخصم التقليدي في الرياض يُعد النموذج الأوضح لهذا التحول. وأضافت «بي بي سي» أن الهلال بدأ مشواره في البطولة الحالية بتعادلات أمام ريال مدريد وريد بول سالزبورغ، قبل أن يهزم باتشوكا المكسيكي ويتأهل إلى الأدوار الإقصائية. ومع فوزه التاريخي على مانشستر سيتي، أصبح أول فريق آسيوي يهزم نادياً أوروبياً في كأس العالم للأندية. وقال سيمون تشادويك، أستاذ الرياضة في منطقة أوراسيا بمدرسة إيمليون للأعمال في باريس، في حديثه لـ«بي بي سي»: «بات من الآمن القول إن الهلال أصبح أول نادٍ خارق في آسيا». واعتبر أن الأمر لا يرتبط بالإنفاق وحده، بل أيضاً بالاستقرار والانضباط الذي جلبه «صندوق الاستثمارات العامة» السعودي بعد استحواذه على النادي عام 2023. وتحوّل الهلال في تلك الفترة إلى نادٍ عالمي، حيث ضم مزيجاً من النجوم المخضرمين مثل جواو كانسيلو وكاليدو كوليبالي، إلى جانب أسماء في ذروة عطائها مثل مالكوم، روبن نيفيز، ميتروفيتش، سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش، رينان لودي، بالإضافة إلى مواهب شابة مثل ماركوس ليوناردو. واستعان النادي بالمدرب الإيطالي سيموني إنزاغي بعد خسارة إنتر ميلان نهائي دوري الأبطال، وسبق أن ضم نيمار لفترة قصيرة قبل رحيله إلى سانتوس. وأشار تشادويك إلى أن الهلال كان يمتلك دائماً قاعدة جماهيرية ضخمة وتاريخاً من النجاحات، لكن التحول الذي أتاحه الدعم المؤسسي والمالي ساعده في بلوغ مستوى جديد من النخبوية الكروية. وأوضحت «بي بي سي» أن رونالدو كثيراً ما صرّح بأن الدوري السعودي بات من بين أفضل خمسة دوريات في العالم، وهو ما أيّده أيضاً الليبي طارق التايب، لاعب الهلال السابق، بقوله: «حين ننظر إلى الأسماء، نجد كانسيلو، رياض محرز، رونالدو، بنزيمة، وهذا يضع الدوري السعودي في مكانة أعلى من أندية الليغا باستثناء ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو». وشهد صيف 2023 إنفاق أندية الدوري السعودي نحو 700 مليون جنيه إسترليني على صفقات ضم نجوم مثل كانتي، نيمار، فيرمينو، ماني، وازداد الزخم في 2024 بتعاقدات مع أمثال إيفان توني، كانسيلو، موسى ديابي، ستيفن بيرغفاين. كما أن النصر أنفق 65 مليون جنيه في يناير (كانون الثاني) للتعاقد مع جون دوران من أستون فيلا، وهو مؤشر على التحول نحو التعاقد مع لاعبين أصغر سناً. الهلال يبحث الآن عن بديل لنيمار، وقد ارتبط اسمه بنجوم مثل فيكتور أوسيمين، هيونغ مين سون، داروين نونيز، في حين يسعى النصر لضم لويس دياز. وذكرت أن ستة من أصل 18 نادياً في الدوري السعودي باتوا من بين الأغنى في العالم، بعد استحواذ «صندوق الاستثمارات العامة» على الهلال، النصر، الاتحاد، الأهلي، في 2023. وبينما تألق الأهلي آسيوياً، أنهى الدوري المحلي في المركز الخامس خلف القادسية، الذي تعاقد مع أوباميانغ والمكسيكي كينونيس، حيث سجلا معاً 37 هدفاً. وسلطت «بي بي سي» الضوء على نادي نيوم، الذي صعد حديثاً ويمثل مدينة لم تُبن بعد، ومن المتوقع انتقاله من تبوك إلى ساحل البحر الأحمر في العقد القادم. كما يستعد لاستضافة مباريات كأس العالم 2034، ويُتوقع أن تتقدّم السعودية أيضاً لاستضافة نسخة 2033 من كأس العالم للأندية. ورغم هذا الزخم، لا تزال الكرة السعودية على مستوى المنتخبات تعاني. فبعد المشاركة في مونديالي 2018 و2022، لم تنجح السعودية في التأهل المباشر إلى مونديال 2026، واضطرت لخوض الملحق بعد تسجيل سبعة أهداف فقط في عشر مباريات، دون أي هدف من مهاجم صريح. وانتقد المدرب السابق روبرتو مانشيني هذا الوضع، مشيراً إلى أن «20 لاعباً دولياً يجلسون على دكة البدلاء في مباريات الدوري». وأكمل المدرب الحالي هيرفي رينار نفس النغمة. وقال إن فراس البريكان سجل 17 هدفاً في موسم 2023-2024، لكنه جلس احتياطياً في أغلب مباريات الأهلي بعد ضم إيفان توني، وسجل 3 أهداف فقط. لكن الهلال لا يشعر بالقلق، فالفريق يقترب من المجد العالمي، واعتبر تشادويك أن الإنجاز الحقيقي قد تحقق بالفعل، قائلاً: «كما هو الحال مع ريال مدريد وبرشلونة وبايرن ميونيخ، سيواصل الهلال ضم أفضل اللاعبين، وتحقيق النجاحات، وتعزيز مكانته كقوة عالمية في كرة القدم».


عكاظ
منذ 37 دقائق
- عكاظ
السلمي مديراً للإعلام الرقمي
اعتمدت هيئة تنظيم الإعلام، ماجد عمر السلمي مديراً للإعلام الرقمي في القطاعين الرياضي والعام. ويُعد السلمي أخصائيًا إعلاميًا بارزًا، حيث يواصل حضوره المهني في المشهد الإعلامي، بصفته أحد الأسماء المميزة في مجالي الإعلام الرقمي والإعلام الرياضي، من خلال تجربة عملية امتدت لأكثر من 15 عامًا، شغل خلالها أدوارًا متعددة في التغطيات الصحفية، وإدارة المحتوى الرقمي، والتخطيط الاتصالي في عدد من الجهات والمؤسسات. أخبار ذات صلة