
مصطفي يونس يفتح النار على هؤلاء بسبب نجله
وكان مصطفى يونس أكد مؤخرًا في تصريح تليفزيوني، "ابني مشوه من ناشئين الأهلي، وفتحي مبروك مشاه بتعليمات ومعه نجل محمد عمارة".
وقال مصطفى يونس في فيديو بثه عبر قناته على موقع الفيديوهات "يوتيوب": "ما أثير وما كتب والحملات إياها اللي أنتو شايفينها ولا يهزوا شعر من راسي لكن التفاهة إنه عاملين حملة على ابني عمر وهو عنده 13 سنة ودلوقتي عنده 24 سنة يعني حضراتكو شفتوا تفاهة أكتر من كده يعني فيه تفاهة أكتر من كده حملة على طفل عنده 13 سنة".
وأضاف: "البيه اللي أتأيد 3 سنين واخد فيهم 13-10 مليون جنيه ولم يلعب شوطين. على الأقل إبني ما كلفش النادي الأهلي حاجة ما قالوش تعالى خدلك 3 أو 4 أو 5 مليون جنيه في السنة وانت قاعد على الدكة".
وتابع: 'إذا ما لمتش الناس اللي تبعك سأقول كل شيء، لما فيديو بتاع ابني يخش على الـ 700 ألف شخص.. إيه ده؟ إيه التفاهة دي؟'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
لحادثة الشيخ مرهج شاهين كما رواها لـ«الديار>
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهر «فيديو» جرى نشره يوم الثلاثاء 15 تموز الجاري، دخول عدد من العسكريين إلى منزله الواقع في قرية « الثعلة» بريف السويداء، الذي كان قد جرى يوم الإثنين. و<الفيديو» يوثق قيام أحد المسلحين بقص شاربي صاحب المنزل، الشيخ مرهج شاهين ( 79 عاما)، الذي سرت بعدها العديد من الشائعات حول اختفائه، وبعضها قال إن الشيخ « مات قهرا»، خصوصا إن حفيدته كريستين شاهين، كانت قد خرجت على «قناتها» يوم الثلاثاء لتعلن عن وفاة جدها، قبيل أن تتراجع يوم الخميس لتؤكد أن جدها لا يزال على قيد الحياة، لكنه « غادر قريته التي أصبحت أطلالا ولا حياة فيها>. وفي تبريرها لإعلانها عن وفاة جدها، قالت كرستين إن» المهاجمين اصطحبوا جدها وحفيد أخيه إلى مكان غير معروف . وبعد ساعات تواصل أحد المهاجمين من هاتف الشيخ مع ابنته، وأخبرها أن صاحب الهاتف قد توفي»، قبيل أن «تستطيع التواصل يوم الخميس مع عمها( ابن الشيخ)، الذي أخبرها إن» جدها لا يزال على قيد الحياة وهو بجانبي الآن». أشعل «الفيديو» مواقع التواصل الإجتماعي التي باتت، في ظل غياب كبير للإعلام المحايد أو المستقل تماما عن الساحة السورية برمتها، محركا أساسيا في بلورة المزاج العام، الذي راح يتقلب ويتموج على وقع منشوراته. وبعد جهد استمر لثلاثة أيام استطاعت « الديار» الوصول إلى الشيخ مرهج شاهين، في محاولة منها للوقوف على حقيقة ما جرى، فكان هذا الحوار: يقول الشيخ في حديثه: « صباح الإثنين خرج شباب القرية، البالغ عدد سكانها نحو 10 آلاف نسمة، إلى تخومها، في محاولة لدرء المخاطر الناجمة عن تدهور الأوضاع الأمنية الحاصلة في المحافظة منذ يوم الأحد، ومنعا لتصاعد حدة التوتر الذي قد ينشأ عن الصدام . وعليه تقرر مغادرة شباب القرية حقنا للدماء». ويضيف « لكن جزءا من « كبارية» القرية رفضوا المغادرة، وأصروا على البقاء في منازلهم، وكان الظن أن هؤلاء لن يتعرضوا للإعتداء قياسا إلى أعمارهم، التي فاقت كلها السبعين عاما وما فوق» . ويتابع الشيخ حديثه فيقول» كنت ممن قرروا البقاء في منزلي الذي بقيت فيه لوحدي، تماما كما جاري عطا الله الغريزي المقعد والعاجز عن الحركة «، ويقول « في حوالي الساعة 5.30 من عصر ذلك اليوم، طوق فصيل مكون من نحو 18 مسلحا المنزل، وجميعهم يرتدون لباس( الأمن العام)، وقد استقبلتهم بالقهوة داعيا إياهم للدخول، وعندما رفض هؤلاء قلت لهم : نحن سوريون، لكن أحدهم بادره بلكنة عدائية سائلا : عندك سلاح ؟ فرددت بالنفي، ليرد علي السائل بالقول : سنفتش البيت . فما كان مني، وأنا المعروف بهدوئي، إلا أن قلت اشربوا قهوتكم وتفضلوا فتشوا» . ويتابع الشيخ حديثه : «كان هدوئي «استفزازيا « للمسلحين كما يبدو، خصوصا اني لم أنطق بأي كلمة عندما ضربني أحدهم بقبضته على صدري، ولا عندما شدني آخر من عباءتي محاولا إسقاطي أرضا، ليبدأ التصوير بعدها عند دخول أحد المسلحين وفي يده شفرة، فاقترب مني ومراده واضح: قص شاربي . لكن الهدوء أبى أن يغادرني، فوجهت خطابي لمن يهم القيام بالفعل قائلا: « هاي الشفرة فيها ريحة»، فسألني « وشو ريحتها ؟»، فاجبته بكلام لا يبدو أن أحدا من الحاضرين قد فهمه، رددت فقلت: « بكرا بتسمع شو ريحتها» . وانا اردت بذلك القول، إن ما يجري القيام به من انتهاك لقيم وأعراف المنطقة، أمر ستكون له تداعياته التي من الصعب تخمين ردود الأفعال التي سوف تليها بعيد انتشار الخبر. والجدير ذكره في هذا السياق، هو أن كل المحاولات التي جرت عبر التاريخ، في محاولة لتحطيم أطر «الجماعات المذهبية»، التي نشأت بفعل تراكمات تاريخية حتى غدت بالصورة التي هي عليها، قد فشلت، ولم ينشأ عنها سوى المزيد من الإحتقانات، التي غالبا ما كانت تنتج « أطرا» أشد انعزالية ومقاومة للإنصهار في محيطها . بعدها، والكلام لا يزال للشيخ مرهج شاهين، «غادرت الموجة الأولى من المسلحين، لتعقبهم الموجة الثانية بعد نحو نصف ساعة، وعند وصول الأخيرة بادر أحد أفرادها بالسؤال : مين بالبيت ؟ اجبت : لوحدي بالبيت، أنا و رب العالمين» . فما كان من المسلح أن عاجلني بإطلاق رصاصة مرت من جانب رأسي، ولربما، والتقدير هنا نقلا عن الشيخ، لم يرد المسلح إصابتي بدليل عدم إطلاق رصاصة ثانية . وما جرى هو أني تعرضت لهبوط ضغط مفاجئ أدى إلى سقوطي فاقدا للوعي، فظن المسلحون أني توفيت، فغادروا المنزل بعد أن نهبوا محتوياته، والمحتويات المضافة التي تضم مقتنيات أثرية تقدر قيمتها بنحو 50 مليون ليرة سورية». وتابع: « لم تنته القصة عند هذا الحد، فبعد نحو ساعتين جاءت المجموعة الثالثة التي ضمت نحو 50 مسلحا بقيادة خليل البكيري، من» جبهة النصرة»، وهو من قرية» الكرك الشرقية» بريف درعا التي تبعد عن قريتنا الثعلة نحو 15 كم»، ويضيف الشيخ الرواية إن خليل البكيري معروف للعائلة بشكل جيد، فقد سبق لهذا الأخير أن جاء للقرية باحثا عن جرار زراعي، كان قد فقده في حملة التعفيش التي تعرضت لها قريته العام 2018، وبعد أن سمع أن الجرار قد آل أخيرا إلى أحد أبناء الثعلة»، وفور وصوله إلى منزل هذا الأخير في العام 2021، حصل تشابك بينهما حول ملكية الجرار التي آلت» شراءا» للمالك الجديد، وفي أعقاب سماعي لأسباب الشجار اتجهت على الفور إلى موقعه، وقلت لمالك الجرار الجديد «أعد له جراره، وحقك عندي»، وقد انفضت الحكاية عند ذاك الحد». ويتابع الشيخ مرهج روايته فيقول: فور وصول البكيري إلى منزلنا، سأل عن ابني هاشم بالإسم ( يذكر الشيخ هنا إن ابنه هاشم كان قد قضى نحو عام ونصف من خدمته الإلزامية في المخابرات الجوية، و تسرح منها العام 2018 )، ودار بيننا الحوار التالي: - البكيري : أين هاشم ؟ - الشيخ : هاشم ليس بالبيت. - البكيري: أريد رأسه. - الشيخ : اذكر الله يا خليل، ألا تذكر ما فعلناه معك بقصة جرارك المسروق ؟ - البكيري : هذا ليس مهما الآن، أريد رأسه. اضاف الشيخ «ثم صعد خليل إلى بيت هاشم الكائن فوق داري، وقام بإطلاق النار على باب المنزل، وبعد انكساره قام برمي قنبلة صوتية في الداخل . وفي لحظتها غادرت إلى دار جاري عطا الله الغريزي، ليلحق بي المسلحون إلى هناك بعد نحو عشر دقائق، وليدق الباب من جديد علينا، انا وجاري الغريزي. وبعد أن فتحت الباب سأل أحدهم : « من بالبيت»؟ اجبت : «فقط أنا وجاري المقعد»، فبادر المسلح إلى توجيه سلاحه يريد قتل جاري، فما كان مني إلا أن وقفت بوجهه داعيا إياه إلى إطلاق الرصاص عليّ، إلا إن الأخير لم يفعل، وأمر جماعته بالمغادرة فورا>. ويتابع الشيخ روايته: «توجهت إلى مضافتي المنهوبة برفقة جاري العزيزي المقعد، وبقينا فيها ثلاثة أيام من دون طعام، ولا قدرة للإتصال مع أحد . وفي يوم الخميس وصل ابني هاشم برفقته احد الجيران، ومعهما سيارة، وعندما رآني بكى، وقال لا تحزن الشعر بضاعة مخلوفة. ثم نزلنا إلى المدينة لنبقى فيها عدة ساعات، لكن المناظر التي شهدناها فيها كانت عصية على الإحتمال، كانت رائحة الموت تنبعث من كل ركن و زاوية وشارع، و الجثث ملقاة، ولا أحد لديه القدرة على إكرامها . عندها قررنا الإرتحال صوب قرية « المغير» التي لنا أقارب فيها، وهناك بقينا يومين قبل أن نقرر الإرتحال من جديد إلى قرية» حبران»، على بعد 15 كم إلى الشرق من السويداء. وختم « الآن هناك قرار برحيل جديد، لكن لا نعرف هذه المرة إلى أين> . سألت «الديار> في نهاية حوارها مع الشيخ عن عمق الألم الذي خلفته تلك الحادثة فقال : «الألم كبير، لكن مرهج شاهين أقام ( مولد) كرامة لن يخلص زاده في ألف عام».


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
جوبيتر يقع في غرام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ... وأنت ذاهب الى هناك، يفترض أن تحمل معك كمية اضافية من الخيال. أنت لست فقط في حضرة القياصرة، ورهبة القياصرة. أنت في حضرة الآلهة، ورهبة الآلهة. هكذا قال لي الشاعر الفرنسي الفذ لوي أراغون، في سهرة على شرفة أحد فنادق المدينة، بعدما عرض احدى مسرحياته في القلعة. بهره بهاء القمر هناك. سألني «هل رأيت مثلي باخوس وهو يقدم كأس النبيذ الى القمر»؟ وقال «في احدى الليالي الأندلسية كنت بصحبة السا (عشيقته الروسية السا تريوليه التي كتب لها «مجنون السا» بخلفية أندلسية آسرة)، أحسست بجنون القمر، وهو يرى عاشقين عند حافة الجنون يرشفان الحياة حتى الثمالة». في بعلبك لاحظ أن الرومان بنوا قلعتهم في هذا المكان لأنه يليق بالآلهة. وها أن جوبيتر يبدو وقد وقع في غرام كارمن البعلبكية، كثيراً تختلف عن كارمن الباريسية. هنا الشرق الذي قال فيه جان ـ بيار فيليو «لقد أرهق الأنبياء بكثرة الأسئلة، وحتى بفوضوية الأسئلة». هذه ليلة، بحضور لم تفارق الدهشة وجهه، لكأنها خارجة للتو من الميثولوجيات القديمة. لطالما حدثنا سعيد عقل عن «الميثولوجيا اللبنانية»، وهي تضاجع الأزمنة. اخراج سحري لجورج تقلا التي كانت أصابعه ماثلة في الوجوه، وفي الأزياء، وفي اللحظات المثقلة بآلام الجسد وآلام الروح ؟ أليست قضية جورج بيزيه حين وضع مسرحية كارمن «قضية الألم». الألم بسبب حريتنا المحطمة، وسط مجتمع نجح التاريخ في تدجينه، مثلما يتم تدجين الزواحف. هنا الكثير من العتب على الله، لأنه يغض الطرف عما يفعله القساة في هذا العالم. فتنني تعقيب مثير للكاتب الفرنسي جان دانيال على المسرحية «لقد خلقنا لكي نتألم، ولا أعتقد أن هذا قد حدث بالصدفة»! تقلا ذهب بعيداً، وهو ابن هذا الشرق الذي لا يعلم أهله أكانوا على أبواب الجنة أم على ابواب جهنم، في القراءة الفذة للجزء اللامرئي من المسرحية. لم أكن أتصور أبداً أن هذه المسرحية تحتوي على ذلك القدر من التكثيف الدرامي، وحتى الفلسفي . كارمن الغجرية التي ولدت في التيه، وهي تعمل في مصنع للسيكار، دون أن تتشكل شخصيتها بين جدران البيت، أو بين جدران المدرسة، وانما في الريح. ذات مرة قبض عليها الشرطي المنضبط (دون جوزيه) بعدما طعنت زميلة لها بالسكين وشوهت وجهها. لكنها تمكنت من اغوائه لقاء قضائه ليلة حارة معها، انتهت بحالة عشق أحدثت تغيييرأً عاصفاً في شخصية الشرطي، ليخرج من وظيفته، ويتخلى عن خطيبته، البريئة والمرهفة، ويعيش مع عشيقته حياة الخارجين على القانون. لكن كارمن، ابنة الريح ما لبثت أن بدأت تضيق ذرعاً بذلك الحب الذي ربطها بالسلاسل، لتقع في حب مصارع شاب أثار اعجابها، ما دفع بدون جوزيه الى قتلها بالسكين، ليغرق في دموعه، وهي ملقاة على الأرض. كارمن ولدت وترعرعت من أجل أن تهدم الهيكل، دون أن تكتشف أنها تهدم الحياة (أي حياة ؟). لطالما حلمت بأن يصل قلبها مع ذلك الرجل الى نهاية المطاف، باضاءة المرأة ـ المرأة العاصفة ـ في المرأة. شيء من رقصة الفالس على ضفاف الأزل. «يا الهي... انه الرقص على ضفاف العدم». لماذا يفترض بالمرأة أن تبقى رهينة اللامعنى. ها هي تغضب، وها هي تثور. تخلع الخاتم كمن تخلع قلبها. ثمة ثلاجة لا نهاية لها يولد فيها العالم ويموت فيها العالم. هكذا قال أندريه مالرو، صاحب «الوضع الانساني». مشكلة كارمن، ايها السادة الحضور في «الوضع الانساني>. ألهذا رأينا كارمن في بعلبك كارمن البعلبكية ؟ المخرج ترك لنا حرية النحيب. لكن صوت ماري غاترو الأوبرالي كان يكسر البكاء بقدر ما يكسر الفرح. هي التي تأثرت بماريا كالاس حين قالت «كان صوتي هو الذي يقودني لكي أكتشف بهاء ذلك العالم، ومرارات ذلك العالم». هل حقاً أن الحياة الحقيقية، وكما أوحت لنا كارمن، أن نعيش في الطبقة الدنيا من الحياة، ثم نحاول ونحاول، ثم نقع ويسدل الستار ؟ لا بد أن كارمن كانت تنظر بذهول الى من يدخنون السيكار. لم يكن ونستون تشرشل هناك لتسمعه يقول «ادخن السيكار واتأمل في رقصة الدخان، كما لو أنها رقصة الغجر في ضواحي المدن، لكي اشعر بقوة اللاأشياء». كارمن لم تكن الشيء، ولا اللاشيء. قالت عنها ماري «الجميلة بقدر ما الخطيئة جميلة». كم تتعذب حواء لأنها ارتكبت تلك الخطيئة الجميلة ـ الفائقة الجمال ـ لتكون أم كل المعذبين والمعذبات على هذه الأرض. هي امرأة، مثلما رأيناها على المسرح، لا تريد فقط أن تكون الصلاة، ولا أن تكون فقط الاعصار. بلغة مقتضبة، ولا تمت بصلة الى الفلسفة، هي الحياة كما هي، لا كما ينبغي أن نحلم بها. لا ندري ما كان تأثيرها في الحضور، أكان مأخوذا بالمشاهد الخلابة، أم بما في وراء الوجوه، وما وراء الأصوات ؟ شخصياً، رحت أراقب ردة فعل الحجارة التي تشاركنا تلك اللحظات الباهرة، مبعثرة , كما أيامنا المبعثرة. وكانت تصغي،لـ جوبيتر وتتمايل جذلاً وافتتاناً الى الموسيقى وهي تلعب في رؤوسنا، كما لو أنها أناشيد بنات الجن في استقبال أوليس الذي كانت بنيلوب تنتظره، وهي تغزل خيوط الصوف، خيوط الزمن، حين يغترب الزمن ويبتعد. وقيل انها كانت تغزل ثوباً للدهر. أجل لكأن الحجارة دموع الأباطرة. لا، لكأن دموع الآلهة في حقبة الجفاف البشري. قطعاً لم نكن هناك لنكون تماثيل الرخام، ولا تماثيل الفحم البشري. كارمن البعلبكية دخلت الى اقاصي اللاوعي، واستقرت هناك. كانت ليلة الليالي في ظل تلك التراجيديا اللبنانية (التراجيديا الاغريقية) التي لا تنتهي، ولن تنتهي..


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
أمن الدولة أوقفت مطلوباً في بعلبك
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، في بيان لها انه: "تنفيذاً للخطط الرامية إلى الحد من الاتجار بالأسلحة، وبعد عملية رصد ومتابعة دقيقة، أوقفت دورية من مديرية بعلبك الهرمل الإقليمية – قسم الإستعلام والتحقيق، اللبناني (م. ط.) وهو مطلوب بموجب عدة مذكرات عدلية، بجرم الاتجار بالأسلحة الحربية وإطلاق النار ورمي الرمانات اليدوية والسرقة. وبتفتيش منزله تم ضبط أعتدة عسكرية وأجهزة لاسلكية وكمية كبيرة من حشيشة الكيف، إضافة إلى مبالغ مالية مزوّرة من فئة المئة دولار أميركي. أجري المقتضى القانوني بحقه، بناءً لإشارة القضاء المختص".