
أرباح "الأندية للرياضة" ترتفع 27.8% خلال الربع الثاني للعام 2025
★ ★ ★ ★ ★
الرياض - مباشر: كشفت النتائج المالية الأولية لشركة الأندية للرياضة تحقيقها ارتفاعاً بصافي أرباحها خلال الربع الثاني للعام 2025، بنحو 27.84%، على أساس سنوي، فيما قفز صافي الربح على أساس ربع سنوي بنحو 101.63 %.
وأوضحت الشركة، في بيان لها اليوم الثلاثاء على "تداول"، أن صافي الربح بعد الزكاة والضريبة بلغ نحو 6.86 مليون ريال، مقابل 5.37 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي، بينما بلغ صافي الربح خلال الربع الأول من العام الجاري نحو 3.40 مليون ريال .
وعزت الشركة الارتفاع بصافي الربح إلى ارتفاع الإيرادات وتحسن هوامش الربح، وهذا بالرغم من وجود ربح استثنائي خلال الربع الثاني من العام السابق ناتج عن إنهاء عقدين إيجار بما يتناسب مع المعيار المحاسبي الدولي 16 (IFRS 16) بقيمة 2.05 مليون ريال، بالإضافة إلى مصاريف استثنائية خلال الربع الثاني من هذا العام بقيمة 445,462 ريال سعودي، متعلقة بمشروع إدراج الشركة، في السوق المالية .
وفي النصف الأول للعام الجاري، بلغ صافي أرباح الشركة نحو 10.3 مليون ريال، مقابل 9.4 مليون ريال عن الفترة المقارنة للعام الماضي بزيادة 9.60 %.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات :
الراجحي المالية تتوقع تراجع أرباح "أرامكو" إلى 88.5 مليار ريال بالربع الثاني
العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة الأعلى عالمياً للعام الثاني
بنمو 17.7%.. البنوك السعودية المدرجة تحقق أعلى أرباح فصلية في تاريخها
السعودية تبدأ تطبيق قرار رفع نسب التوطين لمهن الصيدلة وطب الأسنان والهندسية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 دقائق
- الشرق الأوسط
«أرامكو» تحقق أعلى أرباح بين عمالقة الطاقة العالمية في الربع الثاني من 2025
تواصل شركة «أرامكو السعودية» تصدرها قائمة شركات الطاقة العالمية من حيث الأرباح، مسجلةً 22.6 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2025. ورغم هذا الأداء القوي الذي وضعها في المركز الأول بفارق كبير عن أقرب منافسيها، شهدت الشركة تراجعاً في صافي الأرباح بنسبة 22 في المائة على أساس سنوي. تأتي هذه الأرباح لتؤكد مكانة «أرامكو» بصفتها عملاقاً في القطاع، متفوقةً على شركات كبرى مثل «إكسون موبيل» التي حققت أرباحاً بلغت 7.1 مليار دولار، و«شل» التي سجلت 4.3 مليار دولار، في حين حققت «توتال إنرجيز» 2.7 مليار دولار، و«شيفرون» 2.5 مليار دولار، و«بي بي» 2.4 مليار دولار. يُعزى هذا التراجع في أرباح معظم الشركات الكبرى إلى تقلبات أسعار النفط والغاز العالمية، لكن «أرامكو» حافظت على صدارتها بفضل حجم إنتاجها الكبير وكفاءتها التشغيلية. وواجهت شركات الطاقة الكبرى تحديات مالية خلال الربع الثاني من العام، حيث شهدت أرباحها في الربع الثاني من عام 2025 تراجعاً بنسب تراوحت بين 22 و44 في المائة.


الشرق للأعمال
منذ 41 دقائق
- الشرق للأعمال
أرامكو تسجل تراجعاً في الأرباح وتخفض توزيعاتها الفصلية
واصلت أسعار النفط المنخفضة الضغط على نتائج أعمال شركة "أرامكو" السعودية، التي أعلنت عن أرباح خلال الربع الثاني من العام الجاري دون توقعات المحللين، بعد انخفاضها بنسبة 22% إلى 85.02 مليار ريال، ما أثر أيضاً على التوزيعات. قالت "أرامكو" إن تراجع إيراداتها بنسبة 11% جاء بسبب انخفاض أسعار النفط الخام بنسبة 22% خلال تلك الفترة على أساس سنوي، بجانب انخفاض أسعار المنتجات المكررة والكيميائية. وجاءت هذه النتائج رغم ارتفاع الكميات المتداولة من النفط الخام مقارنة مع الربع المماثل من العام الماضي. وتراجع سهم "أرامكو" 0.25% في مطلع تداولات السوق السعودية ليهبط إلى 23.85 ريال، وهو أدنى مستوى له هذا العام. زيادة في إنتاج النفط والغاز أنفقت الشركة ما يناهز 35 مليار ريال خلال الربع الثاني، وذلك في مشاريع زيادة إنتاج النفط الخام للمحافظة على الطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة عند 12 مليون برميل يومياً، والتوسع الاستراتيجي المستمر لأعمال الغاز بالشركة، وفق القوائم المالية للشركة. وقالت إنها بدأت المرحلة الأولى من مشروع تطوير حقل الدمام هذا العام، لزيادة إجمالي الطاقة الإنتاجية بنحو 75 ألف برميل يومياً. وجرى تحقيق تقدم في أعمال الشراء والإنشاء الخاصة بمشروعي زيادة إنتاج النفط الخام في حقلي البري والمرجان، ومن المتوقع اكتمالهما هذا العام، ما يضيف 250 ألف برميل يومياً من النفط و300 ألف برميل يومياً على التوالي. وفي إطار اتجاه الشركة لزيادة طاقة إنتاج الغاز بأكثر من 60%، قالت إنها تبنّت ثلاثة محاور رئيسية تمثّلت في: تواصل أعمال الإنشاء في معمل الغاز في رأس تناقيب، ضمن برنامج تطوير حقل المرجان. ومن المتوقع أن يكتمل المعمل في 2025، وأن يُسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 2.6 مليار قدم مكعب قياسي في اليوم من حقلي المرجان والظلوف. تواصلت أعمال الشراء والإنشاء في معمل الغاز في الجافورة، ضمن مشروع تطوير حقل غاز الجافورة غير التقليدي. ويُتوقع اكتمال المرحلة الأولى في 2025. ومن المتوقع أن يصل إنتاج غاز البيع من الحقل إلى معدل مستدام يبلغ ملياري قدم مكعب في اليوم بحلول 2030، إلى جانب إنتاج كميات كبيرة من الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات. أحرزت أعمال الشركة تقدّماً في معمل الغاز في الفاضلي، الذي من المتوقع أن يُسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 1.5 مليار قدم مكعب قياسي في اليوم بحلول 2027. اقرأ أيضاً: أرامكو تقترب من بيع حصة في مشروع الجافورة مقابل 10 مليارات دولار توقّعات بارتفاع الطلب على النفط في النصف الثاني وقال أمين الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في "أرامكو"، إنه على الرغم من بعض التحديات الجيوسياسية، فإن الشركة واصلت توفير الطاقة بموثوقية استثنائية لعملائها على الصعيدين المحلي والعالمي. ويرى أن أساسيات السوق ما زالت قوية، إذ يُتوقع أن يرتفع الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 بأكثر من مليوني برميل يومياً مقارنة بالنصف الأول من العام. وستواصل الشركة الاستثمار في مبادرات متعددة مثل مصادر الطاقة الجديدة، والابتكار الرقمي مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، بهدف الاستفادة من تعدد نطاق أعمالها وتكلفتها المنخفضة وتطوراتها التقنية لتحقيق النجاح على المدى الطويل. ومن أبرز نتائج الشركة خلال الربع الثاني:


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
ربّ الأسرة في الصيف بين حرارة المطالب وبرودة الجيب
في المملكة العربية السعودية، لا يُعد فصل الصيف مجرد فترة زمنية ترتفع فيها درجات الحرارة، بل هو فصل مزدحم اجتماعيًا ومليء بالتحديات الاقتصادية والنفسية على مستوى الأسرة. فمع بداية الإجازة المدرسية وازدياد المناسبات العائلية والأنشطة الترفيهية، ترتفع التكاليف بشكل ملحوظ، لتجد كثيرًا من أرباب الأسر – وعلى رأسهم الأب – في مواجهة موسمية مع المسؤوليات المالية التي تثقل كاهله وتؤثر في صحته النفسية واستقراره الأسري. إن ما يبدو موسمًا للراحة لدى البعض، يتحوّل في واقع الحال إلى مصدر توتر وضغط متواصل على رب الأسرة، الذي يُتوقع منه أن يكون قادرًا على تلبية رغبات الجميع، من دون أن يُمنح المساحة الكافية للتعبير عن قدرته أو حدوده. دراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة BMC Public Health نهاية عام 2024 كشفت أن انعدام الأمن المالي مرتبط بارتفاع مستويات التوتر والقلق لدى الآباء، خاصة في السياقات المشابهة للمجتمعات الخليجية، حيث يُعد الإنفاق العائلي مسؤوليةً فردية يتحمّلها الأب غالبًا بمفرده. وليس ذلك مجرد استنتاج نظري، بل تؤكده الأرقام كذلك. فقد كشف تقرير ميزانية المملكة لعام 2025 أن حجم الإنفاق الداخلي على الأنشطة الصيفية بلغ نحو 10.5 مليار ريال سعودي، عبر أكثر من 6.9 مليون زائر ومستهلك خلال حملات الترفيه الموسمية، وهو ما شكّل عبئًا حقيقيًا على كثير من ميزانيات العائلات محدودة ومتوسطة الدخل. وعلى الصعيد العالمي، أشار تقرير Business Insider في يوليو 2024 إلى أن ربع العائلات تنفق ما يزيد عن 1000 دولار شهريًا لكل طفل على البرامج الصيفية وحدها، مما يجعل فصل الإجازة من أكثر الفترات استنزافًا للموارد المالية في حياة الأسرة. وما يزيد من تعقيد المشكلة هو البُعد الاجتماعي المتمثل في المقارنات الدائمة بين الأسر. فمشاهد السفر، والمشتريات، والأنشطة المرفّهة التي تتداولها وسائل التواصل الاجتماعي تُضخم التوقعات داخل الأسرة، خصوصًا عند الأبناء والزوجات، دون أن يُؤخذ في الحسبان واقع الدخل أو الإمكانات المادية للأسرة نفسها. هذه الظاهرة التي أكدها تقرير صادر عن Atlantic Council وArab News أوضحت كيف تؤثر وسائل الإعلام الحديثة في تضخيم الحاجات وتحويل الرغبات إلى مطالب ضاغطة، ما يزيد من العبء النفسي على ربّ الأسرة. ومن جانب آخر، فإن ضعف الثقافة المالية داخل بعض البيوت يفاقم الأزمة. فرغم أن وعي الشباب بأهمية إدارة المال آخذ في التحسن، بحسب تقرير «صوت الشباب السعودي 2023–2024» الصادر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، فإن الكثيرين لا يزالون يفتقرون إلى ممارسات أساسية مثل إعداد ميزانية موسمية أو ادخار طارئ، مما يجعل الإنفاق الصيفي فوضويًا وعشوائيًا في بعض الحالات. ومع تراكم هذه العوامل، فإن العلاج لا يكمن في إلقاء اللوم على طرف دون الآخر، بل في إعادة بناء ثقافة أسرية قائمة على المشاركة والتفاهم والتقدير. تبدأ هذه المعالجة من خلال اعتماد نمط تخطيط مالي تشاركي، تُحدّد فيه الأسرة ميزانيتها الصيفية بوضوح، وتُناقش فيه الأولويات، ويُفسح فيه المجال للأبناء والزوجة للمشاركة في اتخاذ القرار. فحين يشعر الجميع أنهم شركاء في المسؤولية، ينخفض الضغط عن رب الأسرة، وتتحول الميزانية من عبء فردي إلى مشروع جماعي. كما أن إعادة ضبط التوقعات العائلية أمر بالغ الأهمية. فليس كل متعة مرتبطة بتكاليف عالية، بل كثير من اللحظات الجميلة يمكن أن تُصنع في المنزل أو في الحدائق العامة أو عبر أنشطة بسيطة تحمل في طياتها دفء العلاقة، لا حرارة المصاريف. وفي ظل ارتفاع التكاليف، يمكن الاستفادة من برامج الدعم الحكومي مثل «حساب المواطن» وغيره من المبادرات المجتمعية، مع ضرورة ربط ذلك بتثقيف أفراد الأسرة – خاصة الأبناء – حول قيمة المال وحدود الموارد، بعيدًا عن لغة اللوم والمقارنة. ولا يقلّ الجانب المعنوي أهمية عن الجانب المادي. فالتقدير اللفظي من الأسرة، وإشعار الأب بأنه محل امتنان ومحبة، يُعدّ علاجًا نفسيًا عميق الأثر. وقد أظهرت دراسات حديثة في عام 2024 أن الدعم الأسري غير المادي، كالكلمات الطيبة ومشاركة القرارات، يُقلل من الشعور بالإرهاق النفسي لدى الآباء بنسبة كبيرة، ويعزّز من رضاهم عن أدوارهم داخل الأسرة. وفي هذا السياق، من المهم أن تعيد الأسر تقييم سلوكها تجاه ربّ الأسرة. فمطالبته الدائمة، ومقارنته بغيره، والضغط عليه دون مراعاة، ليست فقط غير منصفة، بل قد تضر بالتماسك العاطفي للأسرة. على الزوجة أن تُقدّر، وعلى الأبناء أن يتعلّموا، وعلى الجميع أن يفهموا أن الصيف ليس موسمًا للإنفاق فقط، بل فرصة للمحبة والتقارب وصلة الرحم. الضغوط المالية التي ترافق موسم الصيف ليست ظاهرة طارئة، بل واقع متكرر يستحق المعالجة الواعية. ومن هنا، فإن بقاء الأسرة متماسكة ومتفهمة يُعدّ بحد ذاته إنجازًا صيفيًا حقيقيًا، لا يقل قيمة عن السفر أو الترفيه. فالصيف الذي يُقاس بالتفاهم «أروق» من كل الفصول، حتى إن كان الجيب باردًا.