logo
تمثال لتخليد بونو!

تمثال لتخليد بونو!

البيانمنذ 6 أيام
توقفت كثيراً عند خبر وصورة، لكنه الخبر الذي لا يشبه الأخبار ولا الصورة التي لا تشبه غيرها من الصور !! اقرأ معي أولاً الخبر فهو كالتالي: («فيفا» يقرر تخليد تصدي بونو التاريخي أمام مانشستر سيتي في بطولة العالم للأندية، الاتحاد الدولي يعلن إنشاء تمثال لتصدي ياسين بونو الخرافي، وسيتم وضعه داخل متحف «فيفا» الدولي في زيورخ) انتهى الخبر، ومن تحته تم نشر صورة التصدي، مع نشر صورة رائعة للتمثال يحاكي صورة واقعة التصدي كما حدثت بالضبط).
بالطبع كنت في غاية السعادة لسببين: الأول: أن هذا الحارس من المغرب الشقيق وأنه ينتمي مثلي ومثلك لأبناء العروبة ولأمة العرب، وهذا يشعرني ويشعرك بالفخر والانتماء. ثانياً: أن «فيفا» لم يفوت الفرصة ولم يعتبر هذا التصدي حدثاً عارضاً، ولم يدعه يمر كما تمر الأشياء الأخرى، بل توقف عنده وقرر تخليده، نظراً لعبقريته التي لا تتكرر ربما مرة أخرى، وجاء التخليد من خلال تمثال يخلد الذكرى ليس لأيام أو حتى أعوام بل لسنين طويلة وربما لقرون كشاهد على القدرات الخارقة لهذا الحارس العربي.
وأعتقد أنك كنت مثلي تعيد هذه اللقطة عندما حدثت مرات ومرات ولا تصدق أنه تمكن من هذا التصدي الغريب المدهش أمام مانشستر سيتي أحد اقوى فرق العالم.
آخر الكلام
إنه نموذج لكفاءة الإنسان العربي، ودليل ساطع على أننا لسنا أقل من غيرنا، بل لدينا ما نفوق به الآخرين، لكنه يضيع في الزحام أحياناً، أو لأي سبب آخر لا يتفق مع الحقيقة!!
أعيدوا النظر، فالمواهب العربية موجودة وبكثرة، تنتظر عنايتكم واهتمامكم، وقراراتكم الصائبة وأنظمتكم الصحيحة، أمامكم بونو وتصدياته وتمثاله، ومحمد صلاح وحكاياته وأرقامه القياسية، وربما ما خفي ولم نكتشفه كان أعظم!
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسمياً.. البرتغالي جيسوس مدرباً للنصر السعودي
رسمياً.. البرتغالي جيسوس مدرباً للنصر السعودي

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

رسمياً.. البرتغالي جيسوس مدرباً للنصر السعودي

أعلنت إدارة شركة النصر، ثالث الدوري السعودي لكرة القدم، تعاقدها مع المدرب البرتغالي، جورجي جيسوس، لمدة موسم واحد خلفاً للإيطالي ستيفانو بيولي. وكتب النصر على حسابه في منصة «إكس»: «جورجي جيسوس مدرباً للفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، وذلك بعقد يمتد لمدة موسم واحد»، مضيفاً: «تمنياتنا بالتوفيق له ولطاقمه في مشوارهم مع العالمي». وقال جيسوس على حسابه في «إنستغرام»: «لا نلعب فقط من أجل الفوز، نحن نلعب من أجل صنع التاريخ، دعونا نجعل ذلك يحدث.. فصل جديد»، وجاء التعاقد مع جيسوس (70 عاماً) بعد شهرين ونصف الشهر من إقالته من منصبه مدرباً للجار الهلال، بسبب سوء النتائج.

عجمان.. مشروع «الهدوء الذكي» في دوري المحترفين
عجمان.. مشروع «الهدوء الذكي» في دوري المحترفين

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

عجمان.. مشروع «الهدوء الذكي» في دوري المحترفين

يستعد نادي عجمان لدخول الموسم الجديد من دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم 2025-2026، بطموحات متجددة، لكنه يراهن على ورقتَي الاستقرار والهدوء باعتبارهما العنوان الأبرز لمشروعه الفني والإداري. وأبقى نادي عجمان على الجهاز الفني، بقيادة غوران توفيجيديتش، الذي قدم مستويات مميزة مع الفريق خلال المواسم الماضية، ونجح في ترسيخ هوية فنية واضحة تعتمد على الانضباط الدفاعي والسرعة في التحول الهجومي. ولم يكن قرار إدارة عجمان بالإبقاء على المدرب الصربي مجرد قرار إداري يهدف إلى الحفاظ على الاستقرار فحسب، بل هو قرار ذكي نابع من الثقة بأن الرجل يعرف مفاتيح الفريق، ويملك من الخبرة ما يكفي لقيادته في موسم يبدو أكثر تعقيداً من أي وقت مضى. وقد أظهرت الإحصاءات تحسّناً تدريجياً في معدلات الاستحواذ، وتنظيم الخط الخلفي، وهو ما اعتبرته الإدارة مؤشراً إيجابياً لمواصلة العمل دون هزات تدريبية. الحفاظ على المنظومة وإدارياً، لم يشهد النادي أي تغييرات كبيرة، بل حافظ على منظومته بقيادة رئيس مجلس الإدارة، خليفة الجرمن، الذي يشرف بشكل مباشر على سياسة الاستقرار، إلى جانب الدعم الفني والإداري المتكامل من جانب الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس النادي، الهادف إلى أن التفاهم الكبير بين الإدارة والجهاز الفني يُعد ركيزة أساسية للمضي قدماً نحو مزاحمة الكبار. وأخيراً تم تمديد عمل مجلس الإدارة ثلاثة مواسم، بقرار من سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي. وتسلّم خليفة الجرمن، الذي يُعد واحداً من أقدم العاملين في هذا المجال بدوري المحترفين، دفة قيادة النادي مطلع موسم 2010-2011، حينما هبط الفريق إلى دوري الدرجة الأولى، بعد موسمين قضاهما في «المحترفين»، حيث كان يشغل في تلك الأثناء منصب نائب رئيس مجلس الإدارة. وسجلت الإدارة الحالية أكبر إنجاز لها عندما تُوج الفريق بلقب كأس المحترفين موسم 2013-2014 على حساب الجزيرة، في المباراة النهائية التي انتهت 2-1. سوق انتقالات هادئة ورغم محدودية الإنفاق مقارنة بالأندية الكبيرة، فإن عجمان تعامل مع سوق الانتقالات الصيفية الحالية بعقلانية، فركّز على سد الثغرات دون المساس بهيكل الفريق، بالتعاقد مع صانع الألعاب البوسني دينو هوتيتش، والمدافعين الدولي المقدوني جوكو زايكوف، والبرازيلي يوري ماتيس، ليكملوا قائمة الأجانب الخمسة إلى جانب الثنائي، المغربي وليد أزارو، والجامايكي جونيور فليمينغس، في إطار اقتناع الإدارة بأن المحترفين هم الركيزة الأساسية في صناعة الفارق لأي فريق في الدوري. واستهدف «البرتقالي» على صعيد التعاقدات المحلية، عودة ظهيره الأيسر، سالم سليمان بعد موسم قضاه في صفوف العروبة، إلى جانب تجديد إعارة عبدالله موسى لاعب النصر الذي يشغل المركز نفسه. محمد حسين: عجمان اختار أن يكون مختلفاً قال مدير الفريق الأول لكرة القدم في نادي عجمان، محمد حسين، إن رهان عجمان في كل موسم بالدوري يكون محسوباً على الاستقرار والثقة بمن يعرفون خبايا النادي، وظروفه الاقتصادية. وأضاف لـ«الإمارات اليوم»: «اختار عجمان أن يكون مختلفاً، لا وعود فضفاضة، ولا تعاقدات صاخبة، فالإدارة تختار دائماً طريق الثبات، والهدوء والتخطيط المتدرج، لتحقيق الأهداف المرسومة لكل موسم وفق الظروف المتاحة». وأشار: «أهدافنا واضحة في الموسم الجديد، إذ سنعمل على وجود الفريق في مكان متقدم بجدول الدوري، فنحن على قناعة بأن المنافسة على اللقب بحاجة إلى ميزانية ضخمة وجودة لاعبين عالية المستوى، لهذا نعمل على المنافسة على لقبي كأس رئيس الدولة وكأس المحترفين، والنادي لديه خبرات عالية في التعامل مع هاتين البطولتين تحديداً».

6 ملاعب في مونديال 2026 تواجه خطر الحرارة المرتفعة
6 ملاعب في مونديال 2026 تواجه خطر الحرارة المرتفعة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

6 ملاعب في مونديال 2026 تواجه خطر الحرارة المرتفعة

حقق الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» إيرادات ضخمة بلغت 2.1 مليار دولار من تنظيم بطولة كأس العالم للأندية 2025، وهو رقم يعكس النجاح التجاري الكبير للبطولة من حيث حقوق البث والإعلانات والرعايات العالمية.. لكن في المقابل، لم يمر الحدث من دون انتقادات، حيث واجه الاتحاد الدولي تحذيرات قوية من نقابة لاعبي كرة القدم العالمية «فيفبرو»، التي دقت ناقوس الخطر بسبب ما وصفته بـ«الحرارة المستحيلة» التي عانى منها اللاعبون خلال المباريات، فقد أُجبرت فرق عدة على خوض مواجهاتها في أوقات الظهيرة، وتحديداً عند الثانية أو الثالثة بعد الظهر بالتوقيت المحلي في أمريكا، في مدن تشهد ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة خلال الصيف، ما أدى إلى إجهاد بدني واضح وتراجع في الأداء، ووصل الأمر إلى شكاوى علنية من بعض اللاعبين والمدربين بشأن صعوبة التنفس والحركة داخل الملعب. اختبار فاشل وقد طالت الظروف المناخية الصعبة معظم المدن المستضيفة، وهو ما دفع نقابة اللاعبين إلى اعتبار هذه النسخة من البطولة اختباراً فاشلاً من الناحية التنظيمية فيما يخص السلامة البدنية، مطالبة باتخاذ إجراءات فورية لتجنب تكرار الأزمة في البطولات المقبلة. وقال ألكسندر بيلفيلد، مدير السياسات في نقابة لاعبي كرة القدم العالمية «فيفبرو»، إن ما حدث في بطولة كأس العالم للأندية يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار حقيقي لجميع الأطراف قبل انطلاق كأس العالم 2026، التي ستقام أيضاً في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، وأوضح أن ستة ملاعب من أصل 16 ستستضيف مباريات البطولة المقبلة تقع في مناطق توصف بأنها «عالية الخطورة» من حيث تأثير درجات الحرارة المرتفعة على صحة وسلامة اللاعبين. وأشارت دراسة نشرت عبر «EOS» وهي جهة مرموقة في مجال العلوم البيئية والجيوفيزيائية ومنصة تابعة للاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي، بالتعاون مع نقابة اللاعبين العالمية «فيفبرو»، إلى أن ستة ملاعب من أصل 16 ملعباً ستستضيف مباريات كأس العالم 2026، تصنف ضمن الفئة «شديدة الخطورة» من حيث الإجهاد الحراري خلال فصل الصيف. قائمة الملاعب وتضم هذه القائمة كلاً من ملعب هارد روك في ميامي، وملعب جيليت في فوكسبورو، وملعب أروهيد في كنساس سيتي ، وملعبي بي بي في إيه في مونتيري وأكرون في غوادالاخارا بالمكسيك، ولينكولن فاينانشال فيلد في فيلادلفيا. ووفقاً للدراسة، فإن هذه الملاعب معرضة لدرجات حرارة قد تتجاوز عتبة الخطر الفسيولوجي على اللاعبين، ما يتطلب مراجعة جدية لتوقيتات المباريات وشروط السلامة في ظل تزايد التحذيرات من موجات الحر الشديدة المتوقعة صيفاً. وأشار بيلفيلد إلى أن التحذير يستند إلى مشاهدات مباشرة وشكاوى حقيقية من اللاعبين، مؤكداً أن الإشارات واضحة ويجب التعامل معها بجدية. ولم تكن هذه المخاوف نظرية أو مبالغاً فيها، إذ عبر عدد من اللاعبين والمدربين عن استيائهم من الأجواء، وعلى رأسهم ماركوس يورينتي، لاعب أتلتيكو مدريد، الذي وصف ظروف اللعب خلال مواجهة فريقه أمام باريس سان جيرمان في مدينة باسادينا بـ«الحرارة المروعة»، مؤكداً أن اللعب في هذه الأجواء الحارقة أمر مرهق وغير آمن بدنياً، وهي المباراة التي خسرها الفريق الإسباني برباعية نظيفة في دور المجموعات، وأُقيمت خلال وقت الظهيرة، وواجه خلالها اللاعبون صعوبة في التحرك والتركيز بسبب الضغط الحراري المرتفع. وفي نهاية البطولة، خرجت نقابة لاعبي كرة القدم العالمية «فيفبرو» بجملة ملاحظات، اعتبرت فيها أن الإجراءات التي اتخذها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال كأس العالم للأندية لم ترتق إلى مستوى التحديات المناخية التي واجهها اللاعبون، ورغم توفير مناشف مبللة وزجاجات مياه إضافية على أطراف الملعب، رأت النقابة أن هذه التدابير لم تكن كافية لحماية اللاعبين من الإجهاد الحراري، خاصة في ظل إقامة العديد من المباريات في أوقات الظهيرة، وتحت درجات حرارة تجاوزت في بعض المدن 40 درجة مئوية. وأشارت «فيفبرو» إلى أنها اقترحت خلال مجريات البطولة تمديد فترة الاستراحة بين الشوطين إلى 20 دقيقة، إلى جانب تقسيم كل شوط إلى ثلاث فترات يتخللها توقف قصير كل 15 دقيقة لإراحة اللاعبين من الحرارة، لكنها أوضحت أن هذه الاقتراحات لم تنفذ بالكامل، ما دفعها لوصف تجاوب «فيفا» مع الأزمة بأنه جزئي ومحدود التأثير. صحة اللاعبين وشكل توقيت المباريات محوراً أساسياً في النقاشات التي دارت بين نقابة اللاعبين والاتحاد الدولي لكرة القدم، خاصة في ظل الانتقادات التي وجهت إلى جدول البطولة من قبل مدربين ولاعبين، اعتبروا أن خوض المباريات في أوقات الظهيرة يعرض اللاعبين لمخاطر صحية حقيقية، ورغم التحذيرات والمطالبات بتعديل مواعيد انطلاق المباريات لتقام في فترات المساء، لم تطرح أي تغييرات جوهرية على جدول البطولة، وهو ما أثار استغراب النقابة وعدد من المهتمين بشؤون صحة اللاعبين. وترى «فيفبرو» أن الإبقاء على هذه التوقيتات يعود بالأساس إلى اعتبارات تتعلق بحقوق البث التلفزيوني، إذ يتم تحديد مواعيد المباريات بما يتناسب مع أوقات الذروة في الأسواق الكبرى حول العالم، لضمان أعلى نسب مشاهدة وعائدات مالية من الرعايات والإعلانات. وأظهر هذا الواقع مرة أخرى التباين القائم بين الاعتبارات التجارية التي تحكم تنظيم البطولات الكبرى، وبين الحاجة إلى وضع صحة اللاعبين في صدارة الأولويات، خاصة في ظل تزايد عدد المباريات والمنافسات على مدار العام دون فترات راحة كافية. القلق مستمر ولا تقتصر المخاوف على ما شهدته بطولة كأس العالم للأندية، فالأعين تتجه الآن إلى النسخ المقبلة من البطولات الكبرى، وفي مقدمتها كأس العالم 2026، المقرر إقامته خلال الصيف المقبل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وتبقي هذه المعطيات قضية حماية اللاعبين من الإجهاد الحراري مطروحة بقوة، باعتبارها تحدياً مستمراً ليس مرتبطاً ببطولة واحدة، بل بواقع مناخي وتنظيمي متكرر، وفي ظل ازدحام الروزنامة الكروية وكثرة المباريات الممتدة على مدار العام، باتت أصوات عديدة تحذر من أن اللاعب قد يتحول إلى الطرف الأضعف في معادلة تجارية تدار فيها اللعبة بأولويات السوق، وليس بمتطلبات السلامة البدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store