logo
حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة

حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة

خبر صحمنذ 7 أيام
حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة
أعلنت حركة حماس عن استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك قبيل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، حيث سيجتمع مع الرئيس دونالد ترامب.
حماس تعلن استعدادها للتفاوض حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة
من نفس التصنيف: إيران تستحوذ على الأسرار النووية من إسرائيل كأكبر ضربة استخباراتية في التاريخ
سلسلة من المشاورات
وجاء هذا الإعلان بعد سلسلة من المشاورات مع عدة فصائل فلسطينية، بينما تترقب الأوساط السياسية ما ستسفر عنه زيارة نتنياهو المقررة يوم الإثنين، والتي يُتوقع أن تتناول سبل إنهاء النزاع المستمر منذ حوالي 21 شهرًا.
وفي بيان رسمي، أكدت الحركة أنها مستعدة 'للانخراط بشكل جاد وفوري' في محادثات تهدف لوضع آليات لتنفيذ بنود مقترح هدنة مدعوم من واشنطن، تم تقديمه عبر وسطاء إقليميين ودوليين.
وفي هذا السياق، أعربت حركة الجهاد الإسلامي عن تأييدها لمبدأ الحوار حول وقف إطلاق النار، لكنها أكدت على ضرورة الحصول على ضمانات دولية تمنع إسرائيل من استئناف عملياتها العسكرية بمجرد الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة.
وفي أول تعليق له على موقف حماس، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التصريحات بأنها 'خطوة إيجابية'، لكنه أشار إلى أنه لم يُطلَع بعد على التفاصيل، مضيفًا من على متن الطائرة الرئاسية: 'يجب أن نضع حدًا لهذا، علينا أن نتحرك لإيجاد حل للوضع في غزة'
ترامب يكشف: 13 اتفاق جديد بين إسرائيل وحماس لوقف إطلاق نار 60 يوما
وفي هذا الإطار، نشرت مجلة 'المجلة' الصيغة الجديدة لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة 'حماس' في قطاع غزة، والذي من المقرر أن يعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنفسه، وسط ضغوط مكثفة لإبرام الاتفاق قبل لقائه المرتقب مع نتنياهو في واشنطن يوم الاثنين.
وكانت 'حماس' قد أعلنت رسميًا أنها سلّمت ردها إلى الوسطاء، مؤكدة استعدادها الفوري لبدء مفاوضات تنفيذ الاتفاق، والذي يتضمن وقفًا للنار مدته شهران، وتبادلًا للرهائن والأسرى، بالإضافة إلى تسليم جثامين من الجانبين.
أبرز بنود الاتفاق الجديد:
1. مدة وقف إطلاق النار:
وقف تام لإطلاق النار لمدة 60 يومًا، تضمن خلالها الولايات المتحدة، عبر الرئيس ترامب، التزام إسرائيل الكامل بالاتفاق
مقال مقترح: طلقة حدودية تزعزع الاستقرار ومقتل باكستاني برصاص هندي يهدد بخطر الحرب
2. تبادل الرهائن:
يشمل الإفراج عن 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 جثة على مراحل (الأيام 1، 7، 30، 50، 60)، ضمن قائمة تشمل 58 اسمًا، تبدأ بإطلاق سراح 8 أحياء في اليوم الأول
3. المساعدات الإنسانية:
يتم استئناف إدخال المساعدات فور موافقة 'حماس' على الاتفاق، على أن يتم توزيعها عبر قنوات متفق عليها، تشمل الأمم المتحدة والهلال الأحمر، ووفقًا لاتفاق 19 يناير 2025
4. النشاط العسكري الإسرائيلي:
وقف شامل للهجمات العسكرية، مع تقليص حركة الطيران (العسكري والاستطلاعي) فوق غزة 10 إلى 12 ساعة يوميًا خلال سريان الاتفاق
5. إعادة انتشار القوات الإسرائيلية:
تتم إعادة الانتشار على مراحل وفق خرائط يتم التوافق عليها، بدءًا من اليوم الأول في شمال القطاع، واليوم السابع في جنوبه
6. مفاوضات الحل النهائي:
تنطلق مفاوضات برعاية الوسطاء منذ اليوم الأول، لبحث ترتيبات وقف دائم للنار، وتبادل ما تبقى من الرهائن، والانفتاح على حلول سياسية وأمنية طويلة الأمد
7. دعم رئاسي:
يشدد ترامب على أن هذه الهدنة المؤقتة يجب أن تفضي إلى اتفاق دائم، مع التزام مباشر منه بدفع المفاوضات إلى الأمام
8. إطلاق الأسرى الفلسطينيين:
تُطلق إسرائيل عددًا من الأسرى الفلسطينيين وفق آلية متزامنة مع إطلاق الرهائن، ودون مراسم إعلامية
9. المعلومات حول الرهائن والأسرى:
تلتزم 'حماس' بتقديم تقارير طبية أو إثباتات وفاة للرهائن المتبقين بحلول اليوم العاشر، بينما تقدم إسرائيل تفاصيل حول الأسرى الفلسطينيين المعتقلين منذ 7 أكتوبر
10. إطلاق بقية الرهائن:
يُفرج عن بقية الرهائن بعد التوصل لاتفاق نهائي خلال 60 يومًا، أو تمديد الهدنة بموافقة الأطراف والوسطاء
11. الضامنون:
الولايات المتحدة ومصر وقطر يتولون ضمان تنفيذ الاتفاق واستمرار المفاوضات، وتمديد الهدنة إذا دعت الحاجة
12. قيادة التفاوض:
يترأس المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، جولة المفاوضات ويشرف على تطبيق التفاهمات ميدانيًا
13. إعلان رسمي:
سيُعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الاتفاق بنفسه، مؤكدًا التزام بلاده بضمان نجاح العملية التفاوضية وتحقيق حل دائم
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا والهند تقتربان من اتفاق تجاري يخفض الرسوم إلى ما دون 20%
أمريكا والهند تقتربان من اتفاق تجاري يخفض الرسوم إلى ما دون 20%

مستقبل وطن

timeمنذ 16 دقائق

  • مستقبل وطن

أمريكا والهند تقتربان من اتفاق تجاري يخفض الرسوم إلى ما دون 20%

تعمل الولايات المتحدة على التوصل إلى اتفاق تجاري مبدئي مع الهند قد يؤدي إلى خفض الرسوم الجمركية المقترحة إلى ما دون 20%، وفقاً لأشخاص مطّلعين، مما يضع نيودلهي في موقع أفضل مقارنة بنظرائها في المنطقة. الهند لا تتوقع تلقي خطاب مطالبة بالرسوم، على عكس العديد من الدول الأخرى هذا الأسبوع، وتنتظر الإعلان عن الاتفاق في بيان رسمي، وفقاً للأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لسرية المحادثات، وسيتيح الاتفاق المبدئي استمرار المحادثات، مما يمنح نيودلهي مجالاً لحل القضايا العالقة قبل التوصل إلى اتفاق أوسع يُتوقع إعلانه في الخريف. بيان مشترك يُمهد لاتفاق نهائي ومن المرجح أن يتضمن البيان المشترك رسوماً جمركية دون 20%، مقارنة بـ26% كانت مقترحة في بادئ الأمر، مع صياغة تسمح للطرفين بمواصلة التفاوض بشأن النسبة في الاتفاق النهائي، بحسب المصادر، ولم يتضح بعد توقيت الإعلان عن الاتفاق المؤقت. وفي حال تم التوصل إلى اتفاق، ستكون الهند ضمن عدد محدود من الشركاء التجاريين الذين نجحوا في إبرام صفقات مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، الذي فاجأ هذا الأسبوع عشرات الدول بفرض رسوم تصل في بعض الحالات إلى 50%، قبل الموعد النهائي المقرر في 1 أغسطس. لم ترد وزارة التجارة والصناعة الهندية على رسالة عبر البريد الإلكتروني تطلب معلومات إضافية، كما لم يرد البيت الأبيض ووزارة التجارة الأميركية على طلبات التعليق. الهند تسعى لصفقة أفضل من فيتنام تسعى نيودلهي للتوصل إلى اتفاق بشروط أفضل من تلك التي أعلن ترمب توقيعها مع فيتنام، والتي شملت رسوم بنسبة 20% على الواردات، وتجدر الإشارة إلى أن فيتنام فوجئت بهذا المعدل وتسعى حالياً إلى خفضه، أما المملكة المتحدة، فهي الدولة الوحيدة الأخرى التي أعلن ترامب التوصل إلى اتفاق تجاري معها. ترامب يدرس فرض رسوم عالمية من 15% إلى 20% وقال ترامب في مقابلة مع شبكة "إن بي سي"، يوم الخميس، إنه يدرس فرض رسوم عامة تتراوح بين 15% و20% على معظم الشركاء التجاريين الذين لم يُبلَّغوا بعد بمعدلاتهم الجديدة، حالياً، يبلغ الحد الأدنى الأساسي للرسوم المفروضة على معظم شركاء الولايات المتحدة 10%. وتراوحت الرسوم الجمركية التي أُعلنت حتى الآن لدول آسيا بين 20% لفيتنام والفلبين، و40% للاوس وميانمار. وكانت الهند من أوائل الدول التي تواصلت مع البيت الأبيض لبدء محادثات تجارية هذا العام، لكن بوادر التوتر بدأت تظهر مؤخراً، فبينما قال ترامب في وقت سابق هذا الأسبوع إن الاتفاق مع الهند "قريب"، فقد هدّد أيضاً بفرض رسوم إضافية بسبب عضوية نيودلهي في مجموعة دول "بريكس"، ومن المتوقع أن يزور وفد تفاوضي هندي واشنطن قريباً لدفع المحادثات قدماً. نقاط خلاف رئيسية قدمت الهند أفضل عرض ممكن لإدارة ترامب، وحددت بوضوح "الخطوط الحمراء" التي لن تتجاوزها في المفاوضات، وفق ما أوردته بلومبرج سابقاً. ولا تزال هناك خلافات عالقة بشأن قضايا محورية، من بينها مطلب واشنطن فتح السوق الهندية أمام المحاصيل المعدّلة وراثياً، وهو ما رفضته نيودلهي مشيرة إلى خطره على المزارعين. كما لم يتوصّل الجانبان بعد إلى حلول وسط بشأن الحواجز غير الجمركية في الزراعة والإجراءات التنظيمية في قطاع الأدوية، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

الأبعاد السياسية للرسوم الأمريكية على العراق
الأبعاد السياسية للرسوم الأمريكية على العراق

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

الأبعاد السياسية للرسوم الأمريكية على العراق

أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية بنسبة 30% على المنتجات العراقية الكثير من التساؤلات في الأوساط العراقية، ليس فقط بسبب تأثيره الاقتصادي المباشر، بل أيضاً بسبب أبعاده السياسية والرسائل التي يحملها، خاصة في توقيت حساس قبيل الانتخابات الأمريكية المقبلة. الأبعاد السياسية للرسوم الأمريكية على العراق مواضيع مشابهة: تحذير الجيش الإسرائيلي للإيرانيين من الاقتراب من مواقع تصنيع الأسلحة ورغم أن القرار نُشر عبر رسالة رسمية وجهها ترامب إلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ونُشرت على منصته 'تروث سوشيال'، فإن محتواه بدا مفاجئاً لكثير من المتابعين، خصوصاً أن العراق لا يملك قاعدة تصدير صناعية معتبرة إلى الولايات المتحدة، باستثناء صادرات النفط الخام التي لا تشملها الرسوم أصلاً. اقتصادياً القرار بلا جدوى يرى اقتصاديون أن القرار الأمريكي رمزي أكثر منه فعّال، فبحسب بيانات وزارة النفط العراقية، تقتصر صادرات العراق إلى الولايات المتحدة على نحو 5 إلى 6 ملايين برميل نفط سنوياً، وهو رقم متواضع قياساً بإجمالي صادرات البلاد اليومية التي تبلغ حوالي 3.4 مليون برميل. ويقول الخبير الاقتصادي علي دعدوش إن 'فرض رسوم على واردات لا تكاد تُذكر لا يغيّر شيئاً فعلياً في العلاقة التجارية، لأن العراق لا يصدر سلعاً أو خدمات تُعتَبر في الميزان التجاري الأمريكي'، مشيراً إلى أن التأثير الحقيقي على العراق يأتي من الحروب التجارية التي تخوضها واشنطن مع دول مثل الصين وتركيا، التي يعتمد عليها العراق في استيراد الكثير من السلع. سياسياً الرسالة أوضح من القرار على الرغم من الطابع الاقتصادي للخطوة، يرى محللون سياسيون أن الرسالة موجهة بالدرجة الأولى إلى حكومة بغداد، باعتبارها جزءاً من حزمة ضغوط أمريكية تتسع لتشمل دولاً أخرى مثل ليبيا والفلبين وسريلانكا، في محاولة لفرض واقع تجاري جديد قبيل الانتخابات. ويرى بعض النواب العراقيين أن الرسوم الجمركية قد تكون بمثابة 'بالون اختبار' لمعرفة مدى مرونة بغداد في التعامل مع إدارة ترامب، خاصة في ظل خلافات سياسية متراكمة حول النفوذ الإقليمي والتحالفات الدولية للعراق. دعوات لتفعيل القنوات الدبلوماسية في المقابل، دعا عدد من الخبراء إلى استثمار الأزمة لتصحيح العلاقة التجارية مع الولايات المتحدة، وتفعيل القنوات الدبلوماسية لتوسيع مجالات التعاون، حيث أكد عضو غرفة تجارة بغداد، قاسم رحيم، أن العراق لا يزال سوقاً ناشئة تحتاج إلى دعم تقني وتجاري من شركاء دوليين مثل واشنطن. وأشار إلى أن العراق يشتري الكثير من المنتجات الأمريكية، من سيارات وأجهزة ومعدات، لكن عبر دول وسيطة مثل الإمارات وتركيا، ما يخلق تشويهاً في الميزان التجاري ويُظهر العلاقة التجارية أضعف مما هي عليه فعلياً. مقال له علاقة: نتنياهو يؤكد إعادة رسم الشرق الأوسط ويمهد الطريق نحو إيران وبينما يدخل القرار حيّز التنفيذ في أغسطس المقبل، لا يُتوقع أن يُحدث تغييراً ملموساً على أرض الواقع، لكنه يسلّط الضوء على فجوات كبيرة في العلاقة التجارية بين بغداد وواشنطن، ويدفع نحو مراجعة شاملة للسياسات الاقتصادية والدبلوماسية التي تحكم هذه العلاقة.

عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترامب
عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترامب

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترامب

ذكر عالم النفس بجامعة إيدج هيل البريطانية جيف بيتي، في مقال لموقع "ذا كونفرسيشن"، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعاني من سمة شخصية سلبية تتمثل بإلقاء مسؤولية إخفاقاته على الآخرين وأشار عالم النفس في المقال إلى أن "الرئيس الأمريكي هاري ترومان قد وضع في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية، لافتة صغيرة على مكتبه كتب عليها: المسؤولية تقع على عاتقنا!، وأكدت هذه اللافتة استعداده لتحمل المسؤولية الكاملة عن قراراته وأفعاله كرئيس، حتى تلك التي لم يكتب لها النجاح". وأضاف: "من المثير للاهتمام أن اللافتة وضعت في السجن الإصلاحي الفيدرالي في إل رينو، أوكلاهوما، مما يوحي ببعد أخلاقي ضمني لمسألة المسؤولية والمحاسبة. جميعنا مسؤولون عن أفعالنا، أيا كنا، ولكن الرئيس هو المسؤول الأول". لكن كيف يبدو أن الأمور تغيرت مع وجود دونالد ترامب في البيت الأبيض؟ يوضح عالم النفس أن "ترامب ينسب لنفسه باستمرار أي نجاحات يفترض أن يحققها كرئيس - الرسوم الجمركية، وزيادة الدول الأعضاء في الناتو في دفع الرسوم، وأزمة الشرق الأوسط، لكنه يحرص على أن تنسب أي إخفاقات إلى جهات أخرى فورا". كما لفت إلى أنه كثيرا ما يصور نفسه متفاجئا بقرارات غير شعبية، والتي دائما ما تكون من صنع شخص آخر، وخطأ شخص آخر، ويحمل المسؤولية لهم، كما لا يتردد في توجيه أصابع الاتهام إليهم مباشرة، وغالبا ما يكون ذلك في مناسبات عامة رفيعة المستوى. على سبيل المثال، وجهت انتقادات شديدة مؤخرا إلى وزير الدفاع بيت هيغسيث، المؤيد الكبير لترامب، لمسؤوليته الشخصية عن إيقاف تسليم شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، كما يبدو أن مسؤولي الدفاع الأمريكيين شعروا بالقلق من انخفاض مخزونات الأسلحة، إذ كانوا بحاجة إلى تحويلها إلى إسرائيل للمساعدة في الحرب مع إيران. في 4 يوليو، أفادت شبكة "إن بي سي" أن تعليق المساعدات العسكرية لكييف كان قرارا أحاديا اتخذه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث. وأشارت شبكة "سي إن إن" لاحقا إلى أن هيغسيث لم يبلغ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقراره مسبقا. كما ذكرت أن قرار البنتاغون فاجأ ترامب، ليصرح الرئيس الأمريكي بعدها بأنه لا يعرف من أذن بتعليق المساعدات العسكرية لكييف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store