logo
مودريتش يصل إيطاليا للانضمام إلى ميلان

مودريتش يصل إيطاليا للانضمام إلى ميلان

صحيفة الخليجمنذ 9 ساعات
وصل النجم الكرواتي لوكا مودريتش، لاعب وسط ريال مدريد السابق، إلى إيطاليا، الاثنين، تمهيداً لإتمام إجراءات انضمامه إلى نادي ميلان، بداية من الموسم الكروي الجديد 2025-2026، مع خيار التمديد لموسم آخر.
ووفقاً لصحيفة «آس» الإسبانية، يتوجه مودريش إلى مركز أمبروزيانو، اليوم الاثنين، للخضوع للفحص الطبي، وستكون محطته التالية في رحلته إلى مركز تدريب ميلان، حيث يوقع عقده ويلتقي زملاءه ومدربه الجديد، ماسيميليانو أليجري.
وبدوره، نشر الصحفي الإيطالي، جيانلوكا دي مارزيو عبر شبكة «سكاي سبورت»، مقطع فيديو يُظهر لحظة وصول مودريتش إلى مطار مالبينسا في ميلانو، حيث يُنتظر أن يخضع للفحوص الطبية قبل التوقيع الرسمي مع النادي.
وفي تصريح مقتضب فور وصوله، قال مودريتش: «أنا سعيد للغاية بوجودي هنا.. هناك تحديات عظيمة تنتظرني».
ووفقاً للتقارير الصحفية، من المتوقع أن يوقع مودريتش على عقد لمدة موسم واحد مع ميلان، مقابل راتب سنوي يتراوح بين 2.5 إلى 3 ملايين يورو (أي أقل من نصف ما كان يتقاضاه في موسمه الأخير مع ريال مدريد).
وأنهى لوكا مودريتش مسيرته التاريخية مع ريال مدريد، بعدما قضى 13 موسماً مع الملكي، توج خلالها بـ28 لقباً وهو اللاعب الأكثر تتويجاً بالبطولات مع الريال.
وتُوج مودريتش مع الريال، بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، 5 ألقاب السوبر الأوروبي، 5 ألقاب كأس العالم للأندية، 4 ألقاب الدوري الإسباني، لقبين بكأس ملك إسبانيا، و5 ألقاب في السوبر الإسباني، ولقب وحيد بكأس القارات للأندية (كأس إنتر كونتيننتال).
وتوج مودريتش بجائزة الكرة الذهبية عام 2018، بعد مساهمته في قيادة منتخب كرواتيا إلى نهائي كأس العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم
البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

البريميرليغ.. الاستثمارات تصنع الدوري الأغلى في العالم

أنفقت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز «البريميرليغ» أكثر من 27 مليار دولار على انتقالات اللاعبين خلال السنوات العشر الأخيرة، وهو ما يجعله أغلى دوريات العالم من حيث الإنفاق، بفارق كبير عن بقية الدوريات الكبرى، وذلك بحسب ما ذكرته وسائل إعلام إنجليزية. وعزز هذا الاستثمار الضخم مكانة الدوري الإنجليزي الممتاز على الساحة الأوروبية، خاصة في دوري أبطال أوروبا، حيث شهدت الفترة من 2015 إلى 2025 وصول فرق إنجليزية إلى النهائي في خمس مناسبات، وتوجت الأندية الإنجليزية باللقب في ثلاث نسخ خلال تلك الفترة؛ ليفربول «2019»، تشيلسي «2021»، ومانشستر سيتي «2023»، كما بلغ ليفربول النهائي ثلاث مرات «2018، 2019، 2022»، وخاضت فرق إنجليزية نهائيين إنجليزيين خالصين خلال تلك الفترة، الأول بين ليفربول وتوتنهام في 2019، والثاني بين تشيلسي ومانشستر سيتي في 2021، ما يعكس عمق المنافسة في البريميرليغ وتعدد الفرق القادرة على المنافسة القارية بفضل قوة الاستثمار. وحرصت الأندية على استقطاب أبرز النجوم والمدربين، ورفعت من سقف التعاقدات إلى مستويات غير مسبوقة، مع استثمارات موازية في المنشآت الرياضية والتقنيات الحديثة، وأسهم هذا التوجه في رفع جودة الأداء داخل الملاعب، وساهم في جعل كل موسم أكثر تنافسية وتنوعاً، حيث فرضت فرق مثل أستون فيلا، نيوكاسل، وبرايتون نفسها كمنافسين جديين بجانب عمالقة مثل مانشستر سيتي وليفربول وأرسنال. واختلفت نتائج الاستثمار الضخم في الدوري الإنجليزي من نادٍ إلى آخر، فبينما نجح مانشستر سيتي في تحويل الإنفاق إلى مشروع متكامل، قائم على الاستمرارية والتخطيط طويل المدى، عانى مانشستر يونايتد من غياب الاستقرار الفني والإداري، رغم ضخامة ميزانيته، وأنفق سيتي ببصيرة، فبنى فريقاً متماسكاً توج بثلاثية تاريخية في عام 2023، جمعت بين الدوري الإنجليزي، وكأس الاتحاد، ودوري أبطال أوروبا، بينما تجاوزت نفقات مانشستر يونايتد حاجز 1.1 مليار دولار خلال الفترة من 2014 إلى 2024، وفقاً لبيانات موقع Transfermarkt، دون أن ينجح في حصد لقب الدوري أو دوري الأبطال، في إشارة واضحة إلى أن حجم الإنفاق وحده لا يكفي دون رؤية واضحة وإدارة فعالة. وتفوقت أندية الدوري الإسباني في عدد مرات التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا خلال السنوات العشر الأخيرة، مستندة إلى الهيمنة الكبيرة التي فرضها ريال مدريد، والذي حافظ على موقعه كقوة قارية لا تنازع، حيث توج الفريق الملكي بـ 5 ألقاب من أصل 11 نسخة خلال الفترة من 2015 إلى 2025، محققاً بذلك رقماً استثنائياً يؤكد تفوقه القاري، وعلى الرغم من هذا التفوق العددي في البطولات، لم تنجح الليغا في مجاراة الدوري الإنجليزي من حيث التنافسية الداخلية أو الجاذبية الإعلامية، حيث ظل الحضور الجماهيري والاهتمام العالمي مائلًا لصالح البريميرليغ. واستفاد الدوري الألماني من ثبات مستوى فريق بايرن ميونيخ، الذي فرض سيطرته محلياً ونافس أوروبياً، لكنه واجه تحدياً مستمراً في توسيع قاعدة المنافسة داخلياً، في ظل غياب التنوع الفعلي في المنافسين على اللقب.. واتبعت دوريات أخرى، مثل الفرنسية والهولندية والبرتغالية، نمطاً مختلفاً يقوم على تطوير اللاعبين وتصديرهم، لتحقيق توازن اقتصادي يحافظ على استمرارية الأندية، دون الدخول في سباقات إنفاق ضخمة. وتميز الدوري الإنجليزي الممتاز بغياب القطب الواحد، فبدلاً من هيمنة نادٍ بعينه، برزت منظومة تضم عدة أندية قادرة على التنافس والوصول إلى القمة.. وتنوعت أسماء الفرق التي نافست على الألقاب، من مانشستر سيتي وأرسنال، إلى ليفربول وتشيلسي، هذا التوزيع في مراكز القوة، وإن لم ينعكس دائماً في عدد البطولات القارية، أسهم في تقديم منتج كروي يتمتع بحيوية وتوازن، ويعد من بين الأكثر جاذبية وانتشاراً على مستوى العالم.

مودريتش في ميلان
مودريتش في ميلان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مودريتش في ميلان

انضم الكرواتي لوكا مودريتش، البالغ من العمر 39 عاماً، إلى صفوف ميلان الإيطالي، ليخوض «الأمير» المغامرة الرابعة خلال مسيرته الرياضية بعد خوضه الأولى في فريق دينامو زغرب (2003–2008)، وتوتنهام هوتسبير الإنجليزي (2008–2012 )، وريال مدريد الإسباني (2012–2025).

كرة القدم المتمردة
كرة القدم المتمردة

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

كرة القدم المتمردة

ضربت كرة القدم عرض الحائط بالإجماع الذي كان عليه الجماهير في كل مكان، الذين رشحوا باريس سان جيرمان للفوز بكأس العالم للأندية، في أعقاب اكتساحه لريال مدريد بالأربعة في الدور قبل النهائي للبطولة، لقد اعتقدوا أن الفوز على الفريق الإنجليزي تشيلسي في النهائي مسألة تبدو محسومة، رغم اعترافهم بقوته وعراقته، لكنه لا يقوى هذا الموسم على الفريق الباريسي بطل أوروبا، الذي يحصد كل الألقاب التي تصادفه، ويعيش أزهى عصوره، ويمطر كل من يقابله في بطولة العالم بالأربعة والخمسة، لقد كان اعتقاد كل من رأى ذلك في محله، إلا كرة القدم نفسها، فهي متمردة، لا تعترف بالأحكام المسبقة، ولا بكل الفلسفات الورقية التي يدلي بها المنظرون، والذين يطلقون عليهم مسميات الخبراء والمراقبين. الملعب وحده كان سيد الموقف، انحاز سريعاً للفريق الذي ظنوا أنه الأقل قوة، لقد أظهر أنه الأكثر تصميماً والأكثر عزماً، وأنه بيّت النية لكي يدافع عن نفسه، وعن تاريخه، مهما كانت قوة الفريق المنافس، وكان له ما أراد، ومنذ اللحظة الأولى في اللقاء. في المقابل، عصفت كرة القدم لمن اعتقد أن طريق اللقب أصبح مفروشاً بالورود، لا سيما بعد رباعية ريال مدريد، لقد حاولوا الحد من الرغبة الجامحة عند كل لاعب من تشيلسي دون جدوى، كانت كل الطرق مسدودة بالقوة والاستبسال والاستماتة، وحالة التركيز القصوى، والدفاعات المحصنة بلا هوادة، لقد كان تشيلسي يدافع عن قوة الكرة، عن نفسه، وعن الكرة الإنجليزية والدوري الإنجليزي. آخر الكلام لقد خطفوهم من اللحظة الأولى، وفعلوا في الفريق الباريسي ما فعله هو في الريال، إنه الدرس القديم الجديد: الكرة تعطي من يعطيها، وتعطي ظهرها لمن يعتقد أنه الأقوى، ومن يحتفل بالألقاب قبل حدوثها!!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store