
ليفربول يطلق قميصه الجديد في دبي من برج خليفة
ولقد كانت أديداس شريكاً لنادي ليفربول خلال بعض المراحل الأسطورية من عام 1985 ولغاية 1996، ومرة أخرى من عام 2006 لغاية 2012، تعود من جديد لتقدم للاعبين والمشجعين تقنيات رياضية متطورة وألبسة الشوارع ابتداءً من هذا الموسم.
وتم إطلاق قميص نادي ليفربول الأساسي الجديد، حيث يُمثل روح النادي في أنقى أشكاله مع لون أحمر داكن مستوحى من الفراولة ليشكل أساس القميص مع خطوط أديداس الثلاثة باللون الأبيض على طول الأكمام.
يزين شعار (طائر الليفر" الكلاسيكي الصدر، بينما تُضفي الياقة الدائرية بقصة بسيطة مظهراً رياضياً وعصرياً إلى التصميم مع تضليع مفصل على الأطراف ليصبح المظهر الرياضي لإرث نادي ليفربول مثالياً.
وفي خطوة جريئة احتفالاً بعودة أديداس الأسطورية إلى نادي ليفربول، تألق أعلى برج في العالم، برج خليفة، باللون الأحمر عندما عرضت أديداس القمصان الأساسية والاحتياطية لنادي ليفربول على واجهة البرج. حيث قدّم هذا العرض، كرمز للطموح والإرث، مشهداً مرئياً خلّاباً مع تألق برج خليفة في قلب دبي بألوان نادي ليفربول احتفالاً بهذا الفصل الجديد بين النادي وأديداس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
فيرتز.. صفقة الانتقال القياسية إلى ليفربول «خارج الحسابات»
لندن (د ب أ) شدد فلوريان فيرتز، صاحب أغلى صفقة في تاريخ فريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، على أنه لا يضع في حساباته قيمة صفقة انتقاله للفريق الأحمر، موضحاً أنه يركز فقط على تحسين أداء ناديه، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في الموسم المنصرم، قبل انطلاق حملة دفاعه عن لقبه في الموسم الجديد. وانضم لاعب خط الوسط الألماني المهاجم إلى ملعب «آنفيلد» مقابل 100 مليون جنيه إسترليني (133 مليون دولار) كقيمة أولية، بالإضافة إلى 16 مليون جنيه إسترليني إضافية كإضافات قابلة للتحقيق، مما يجعل صفقة انتقاله من نادي باير ليفركوزن الألماني ربما تحطم الرقم القياسي كأضخم صفقة في تاريخ الكرة البريطانية. ومع ذلك، وعقب تألقه في المباراة الودية التي فاز بها ليفربول 3-2 على أتلتيك بلباو الإسباني، مساء أمس الاثنين، قلل فيرتز (22 عاماً) من أهمية الأرقام المرتبطة بالصفقة. وقال فيرتز في تصريحاته: «لا أفكر في الأمر، أريد فقط لعب كرة القدم، ولا يهمني حجم الأموال التي تدفعها الأندية فيما بينها». أضاف فيرتز: «بالطبع، التحدي الأكبر هو الفوز باللقب مجدداً، وهو أصعب شيء، لذا سأحاول خلق الفرص والعمل على الحفاظ على الكرة». وأوضح لاعب ليفربول الجديد: «أستطيع أيضاً الركض كثيراً، لذا سأنقل هذه الميزة للفريق، ثم باستخدام الكرة يمكنني أن أجعل الفريق أفضل وأضع زملائي في مواقف أفضل». أكد فيرتز: «لقد جئت لليفربول لأنني كنت أعتقد أنني أستطيع التأقلم مع هذا الفريق، وأستمتع باللعب مع هؤلاء اللاعبين، وأتحسن في كل مرة، لذا أنا سعيد بما يحدث». ويعتمد أسلوب لعب فيرتز على حمل الكرة بذكاء، وجذب زملائه إلى اللعب بفضل تحكمه الدقيق بالكرة ولمساته الكثيرة داخل منطقة الجزاء وحولها، ومع ذلك، سيشكل فيرتز أيضاً تهديداً قوياً على المرمى، فقد سجل 57 هدفاً في 197 مباراة مع ليفركوزن، وكاد يفتتح التسجيل ضد أتلتيك بلباو بضربة رأس ارتطمت بالعارضة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"إرثي" يحتفي بمرور 10 سنوات على تمكين الحرفيات وتعزيز التراث اليدوي عالمياً
تحت رعاية قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مجلس إرثي للحرف المعاصرة، يحتفي مجلس "إرثي" بمرور عشر سنوات على تأسيسه، بإطلاق سلسلة فعاليات وورش عمل في عدد من العواصم العالمية، تجسد إنجازاته في دعم وتمكين الحرفيات، وتقديم نموذج عالمي في تجديد التراث الإماراتي وتعزيز حضوره على الساحة الدولية. وسجل المجلس منذ تأسيسه في عام 2015 إنجازات نوعية على صعيد تمكين المرأة الحرفية، من خلال بناء منظومة متكاملة للتدريب والإنتاج، بلغت شبكة الحرفيات ضمنها 840 حرفية حتى مايو الماضي، وامتدت برامجه إلى 13 دولة حول العالم. وأكدت سعادة ريم بن كرم، مدير عام مجلس إرثي، أن الشارقة، بفضل رؤية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، حولت الحرف اليدوية من أدوات معيشية إلى رموز ثقافية ذات طابع فني واقتصادي، تعكس الهوية الوطنية وتُسهم في تمكين أفراد المجتمع، لا سيما النساء. وأوضحت أن المجلس نجح خلال العقد الماضي في تقديم الحرفة كوسيلة للحوار الثقافي، من خلال شراكات إستراتيجية مع مؤسسات عالمية مرموقة مثل "بولغاري" و"كارتييه" و"ديزاين ميامي"، كما شارك في فعاليات دولية مثل "ميزون دي إكسبسيونز – باريس"، و"أسبوع لندن للتصميم"، و"أسبوع دبي للتصميم"، وغيرها. وأشارت ابن كرم إلى أن مجلس "إرثي" أسهم في ترشيح واختيار إمارة الشارقة مدينة مبدعة في مجال الحرف والفنون الشعبية من قبل منظمة اليونسكو عام 2019، بفضل احتضانها لواحدة من أعرق الحرف الإماراتية وهي "التلي"، مؤكدة أن الحرف الإماراتية باتت اليوم جزءاً من المشهد الثقافي العالمي. ويواصل المجلس احتفالاته بالذكرى السنوية العاشرة عبر أكثر من 7 فعاليات دولية ومحلية تقام في الشارقة، ولندن، وبازل، وموسكو، إلى جانب توقيع أكثر من 5 شراكات إستراتيجية جديدة، وإطلاق مجموعات إنتاج جديدة تمزج بين الجماليات التراثية والابتكار المعاصر. كما نفّذ المجلس خلال العام 2024 أكثر من 60 ورشة عمل، شارك فيها نحو 1400 مستفيد، إلى جانب إصدارات نوعية توثق الحرف التقليدية مثل "ألياف النخيل"، و"صناعة الأصباغ الطبيعية"، و"وصفات للمستقبل"، ضمن جهود متواصلة لنقل المعارف الحرفية للأجيال الجديدة بأساليب عصرية. ويؤكد مجلس إرثي من خلال مسيرته الممتدة أن التراث الحرفي الإماراتي يشكل ركيزة ثقافية واقتصادية مهمة، وأن دعم الحرفيات يُعد استثماراً في التنمية المستدامة، وتجسيداً لرؤية الشارقة في بناء مجتمع مبدع يحتفي بهويته ويشارك ثقافته مع العالم.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«حكايات الرحالة» تجمع 30 طفلاً في «مخيم الراوي الصيفي»
ينظم معهد الشارقة للتراث، من خلال مركز التراث العربي التابع له، فعاليات «مخيم الراوي الصيفي» في دورته الرابعة، تحت شعار «حكايات الرحالة»، وذلك في مقر المركز، بمشاركة 30 طفلاً من الجنسين بين 8 و 12 عاماً. تُقام فعاليات المخيم إلى 14 أغسطس/ آب الجاري، بواقع أربعة أيام أسبوعياً من الاثنين إلى الخميس، من التاسعة صباحاً حتى الواحدة ظهراً. وتتضمن الأنشطة 24 ورشة تفاعلية تجمع بين الفن والتراث والحكاية، وتهدف إلى تعزيز وعي الأطفال بالهوية الوطنية، وتحفيزهم على الاكتشاف والتعبير الإبداعي من خلال الحكايات المستلهمة من أسفار الرحالة، وعلى رأسهم ابن بطوطة. وأكد د.عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، أن «مخيم الراوي الصيفي» في دورته الرابعة يأتي ضمن المبادرات التربوية والثقافية التي يحرص المعهد على تنظيمها سنويّاً، بهدف ترسيخ مفاهيم التراث في نفوس الأجيال الناشئة، وتعزيز حضور الحكاية الشعبية في وعيهم، عبر أنشطة تفاعلية تجمع بين المتعة والمعرفة، وتنمّي مهاراتهم في التعبير والابتكار. وأضاف: «يمثّل المخيم محطة استباقية تهيّئ لانطلاق النسخة الخامسة والعشرين من ملتقى الشارقة الدولي للراوي، من خلال توفير بيئة ملهمة تُمكّن الأطفال من التفاعل مع عناصر التراث بطريقة معاصرة، وتسهم في تكوين جيلٍ واعٍ بقيم السرد الشفهي، مدرك لأهمية صون الموروث الثقافي ونقله بأساليب حديثة تجذب الناشئة وتلامس اهتماماتهم». قالت عائشة الحصان الشامسي، مديرة مركز التراث العربي: المخيم هذا العام يمثل نقلة نوعية في مستوى التفاعل الثقافي مع الأطفال، ويمهّد لمشاركتهم بشكل أعمق في فعاليات ملتقى الشارقة الدولي للراوي. وأشارت إلى أن هذا البرنامج التربوي الثقافي يترجم رؤية المعهد في غرس مفاهيم الهوية والذاكرة في وجدان النشء. وأضافت: نحرص على تقديم محتوى تربوي حيوي، يعزز من علاقة الطفل بتراثه بطريقة مرحة وتفاعلية. لا ننقل الحكاية فحسب، بل نُخرّج أيضاً جيلاً من الرواة الصغار القادرين على إعادة صياغتها والتعبير عنها بلغة العصر. ويتضمن برنامج المخيم ورشاً متخصصة في مجالات الحكاية، الحرف اليدوية، الفن التشكيلي، إعادة التدوير، وصناعة النسيج والمجسمات، من أبرزها: حكايات ابن بطوطة، صمم كتيب رحلاتك، اصنع قلادتك، الساعة الرملية، لوحة السفينة الشراعية، ووسام المستكشف. ويُختتم المخيم بتكريم الأطفال المشاركين ومنح كل منهم «وسام المستكشف».