"أكثر من 5 ساعات".. أول تصريح لويتكوف بعد زيارته قطاع غزة
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
قال المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، الجمعة، إنه زار قطاع غزة لتقييم الحقائق على الأرض بشأن الوضع الإنساني وتزويد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بها.
وأوضح ويتكوف في أول تصريح له بعد زيارته للقطاع: "بناء على توجيهات الرئيس دونالد ترامب التقيت أنا والسفير مايك هاكابي (السفير الأميركي في إسرائيل) مع مسؤولين إسرائيليين لمناقشة الوضع الإنساني في غزة".
وأضاف: "اليوم قضينا أكثر من خمس ساعات داخل غزة لوضع الأساس للحقائق على الأرض، وتقييم الظروف، والاجتماع مع مؤسسة غزة الإنسانية ووكالات أخرى".
وأوضح أن "الهدف من الزيارة هو تزويد الرئيس ترامب بفهم واضح للوضع الإنساني والمساعدة في صياغة خطة لتوصيل الغذاء والمساعدات الطبية إلى شعب غزة".
وتأتي هذه الزيارة في أعقاب وصول ويتكوف إلى إسرائيل أمس الخميس واجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ظل توقف مفاوضات وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
واتفق الجانبان على ضرورة تغيير أسلوب وإطار المفاوضات بسبب عدم استعداد حماس للتوصل إلى حل وسط، حسبما صرح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى لصحيفة "جيروزاليم بوست" بعد الاجتماع.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
يأمر بضرب مواقع نووية... ترامب يوافق على القصف الإسرائيلي لإيران
سعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إيجاد حل دبلوماسي مع طهران، لكنه مع انتهاء المهلة المحددة، وافق على شن إسرائيل غارات على المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية، قبل أن يأمر لاحقًا باستخدام طائرات B-2 لقصف مواقع نطنز وأصفهان وفوردو. وترى الإدارة الأميركية أن ما بعد القصف يمثل مرحلة متابعة للدبلوماسية، مع إبقاء الباب مفتوحًا للتوصل إلى اتفاق مع طهران، فيما تعتبر واشنطن أن إيران لم تُبدِ تجاوبًا، بل تسعى للمماطلة حتى تجد مخرجًا لتفادي التفاوض. ووفق مصادر خاصة لقناتي العربية والحدث، فإن المهلة الأميركية قد تمتد حتى مطلع صيف العام المقبل، حيث يُتوقع أن تعمل إيران خلالها على إعادة بناء برنامجها النووي وصناعة الصواريخ، إضافة إلى تعزيز روابطها مع حلفائها من الميليشيات في العراق ولبنان واليمن وسوريا. ضغوط اقتصادية متصاعدة باشرت الولايات المتحدة حملة لتضييق الخناق على الاقتصاد الإيراني، من خلال ملاحقة شبكات تهريب الطاقة التي توفر لطهران العملة الصعبة. ومن المنتظر أن تصعّد وزارة الخزانة الأميركية هذه الجهود في الأسابيع المقبلة، بالتوازي مع فرض عقوبات اقتصادية أوروبية، بالتنسيق مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا. وتعتبر واشنطن أن التحدي الأكبر يتمثل في إقناع الصين بوقف استيراد النفط الإيراني، إذ تشير تقديراتها إلى أن بكين اشترت العام الماضي نحو مليون برميل يوميًا من إيران، وبحسم يتراوح بين 3 و4 دولارات للبرميل، ما يمثل 90% من صادرات النفط الإيرانية. إلا أن الصين تطالب ببديل لهذه الكميات وبأسعار تفضيلية، وهو ما لا تملكه الولايات المتحدة حاليًا، فيما تتردد الدول المصدرة الأخرى في تلبية الطلب الأميركي لما قد يسببه من اضطراب في الأسعار. تراجع الحشد العسكري الأميركي منذ تنفيذ الضربات على إيران واليمن، بدأت الولايات المتحدة في تقليص وجودها العسكري بالشرق الأوسط، فسحبت السفن العاملة في البحر الأحمر وخفّضت عدد الطائرات المقاتلة المنتشرة في نطاق القيادة المركزية، كما قلّصت انتشارها البحري شرق المتوسط. وتحتفظ واشنطن حاليًا بحاملة الطائرات "نيميتز" جنوب شبه الجزيرة العربية، لكن مسؤولين أميركيين أكدوا أنها قد تغادر المنطقة إذا استدعت الحاجة نقلها إلى مسرح عمليات آخر حول العالم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
السويداء.. قتيلان في اشتباكات لأول مرة منذ وقف إطلاق النار
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قتل شخصان جراء اشتباكات شهدتها محافظة السويداء في جنوب سوريا، وذلك للمرة الأولى منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل أسبوعين، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد. وأفاد المرصد بمقتل شخصين "أحدهما من أبناء السويداء والآخر من عناصر الأمن العام" جراء اشتباكات في الريف الغربي للمحافظة، هي الأولى منذ وضع وقف إطلاق النار حدا لمواجهات سابقة أوقعت أكثر من 1400 قتيل. وأوضح المرصد السوري أن "المواجهات تجددت على محور بلدة الثعلة، إثر قصف طال المنطقة بالقذائف والأسلحة الثقيلة انطلق من مناطق خاضعة لسيطرة القوات الحكومية". مشيرا إلى أن دوي الانفجارات وأصوات إطلاق النار قد سمع في أرجاء متفرقة من مدينة السويداء. وكانت قناة الإخبارية السورية الرسمية قد ذكرت أن مجموعات مسلحة هاجمت قوات الأمن الداخلي في السويداء ما أسفر عن مقتل "عنصر" أمن وإصابة آخرين. وقالت إن المجموعات المسلحة أطلقت أيضا قذائف على عدة قرى في المحافظة الجنوبية التي شهدت أعمال عنف. ونقلت القناة عن مصدر أمني قوله إن الجماعات المسلحة انتهكت وقف إطلاق النار المتفق عليه في المنطقة ذات الأغلبية الدرزية. وقال المصدر: "المجموعات الخارجة عن القانون تخرق اتفاق وقف النار في السويداء وتهاجم قوات الأمن الداخلي وتقصف عدة قرى في ريف المحافظة". وجرى نشر القوات الحكومية لوقف القتال لكن أعمال العنف تفاقمت بينما نفذت إسرائيل ضربات على القوات السورية قائلة إنها بهدف دعم الدروز. وأنهت هدنة توسطت فيها الولايات المتحدة قتالا احتدم في مدينة السويداء وبلدات محيطة بها لمدة أسبوع تقريبا. وقالت سوريا إنها ستحقق في الاشتباكات وشكلت لجنة للتحقيق في الهجمات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 18 دقائق
- النهار
هل قال ترامب إنه سيغير النظام في العراق جذرياً؟ النهار تتحقق FactCheck
تتداول العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "الرئيس الأميركي دونالد ترامب متكلماً على تغيير العراق ونظامه جذرياً". إلّا أنَّ هذا الادّعاء خاطئ، إذ أنَّ الترجمة التي أُرفقت بالفيديو مفبركة، والفيديو الأصلي يعود لخطاب تنصيب ترامب. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم في الادّعاء المتداول، فيديو في القالب الإخباري لقناة "الحدث"، يظهر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وهو يلقي خطاباً، في حضور شخصيات، بينها الرئيس السابق جو بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس. وأرفق بترجمة صوتية نقلت قول ترامب إنَّه سيغير النظام في العراق ويحرره من "الساسة اللصوص"، وإنَّ حكومتي جورج بوش باراك أوباما لم تعملا. وكتبت حسابات مع الفيديو (من دون تدخّل): "قرر البيت الأبيض تغيير نظام العراق". وقد تحقّقت "النّهار" من الادّعاء، واتّضح أنَّه غير صحيح: 1- الفيديو قديم، والترجمة الصوتية المرفقة به مفبركة، ولا تطابق ما قاله ترامب فعلاً في الفيديو الاصلي، الذي يعود لاحتفال تنصيبه رئيساً للولايات المتّحدة الأميركية خلفاً لبايدن، في 20 يناير/كانون الثاني 2025. ولم يتضمّن خطابه آنذاك قراراًً أو إشارة إلى أنَّه يسعى إلى تغيير النظام في العراق جذرياً. 2- المقطع المتداول هو الدقيقة الأولى من خطاب ترامب، وتم اقتطاعها وتركيب ترجمة غير صحيحة لكلامه الاصلي الذي استحضر فيه أسماء شخصيات رفيعة المستوى، بينها الرؤساء السابقون جو بايدن وباراك أوباما وجورج بوش وبيل كلينتون... ليقول بعدها إنَّ "الحقبة الذهبية لأميركا بدأت للتو. من الآن فصاعداً دولتنا ستزدهر وستصبح محترمة مجدداً في كل أنحاء العالم. وسنكون محسودين من كل أمم العالم ولن نسمح باستغلالنا كما حدث في السابق. في كل يوم من إدارة ترامب سأقوم بخدمة أميركا أولاً". 3- لم يعلن ترامب ، أو البيت الأبيض ، أو أي مؤسسة رسمية أميركية قرارا مماثلا بشأن العراق. ولم تنقل وسائل الإعلام الأميركية أو العالمية خبراً مشابهاً. كذلك، لم تنشر قناة " الحدث" هذا الخبر وهذا الفيديو. والصفحة التي نشرته انتحالية، وليست رسمية. أزمات في العراق ويأتي تداول هذا الفيديو بالمزاعم الخاطئة، بالتزامن مع توتّر الوضع السياسي في العراق، وتوالي الأزمات فيه، منها أزمة رواتب موظفي إقليم كردستان العراق، والهجمات المتوالية على منشآت نفطية في الإقليم. كذلك، يستمر الضغط الأميركي على الحكومة العراقية بشأن الحشد الشعبي الذي يضمّ ميليشيات مدعومة إيرانياً، إذ ترى الولايات المتّحدة أنَّ إقرار قانون الحشد الشعبي الذي يسعى اليه مجلس النواب العراقي، سيزيد من نفوذ الجماعات الموالية لإيران ويقنّن نشاطاتها. وخلال الأسبوع الماضي، شغل اسم الحشد الشعبي حيزاً كبيراً في الفضاء الرقمي العراقي، بسبب الاشتباك الذي اندلع بين اللوائين 45 و46 التابعين للحشد من جهة، وبين عناصر من الشرطة الاتحادية من جهة أخرى، بسبب خلاف على منصب إحدى الدوائر الحكومية في العاصمة بغداد، الأمر الذي أدّى إلى مقتل أو إصابة مدنيين وعناصر من الشرطة. وفي حدث تلاه، تم تسريب صور خاصّة للمحامية العراقية زينب جواد، ونشرها بعنوان "فضيحة"، الأمر الذي أثار جدلاً وغضباً واسعين في الشارع العراقي، قبل ان تظهر جواد في مقابلة تلفزيونية على شاشة قناة "يو تي في" اتّهمت فيها عناصر تابعين لمديرية أمن الحشد الشعبي بنشر صورها بعد تهديدات عدّة. وقالت إنَّ الحشد الشعبي اختطفها قبل نحو شهر، وطلب منها أن تترشّح للانتخابات ضمن القوائم السياسية التابعة له، وهو الأمر الذي رفضته بشدّة. من جهة أخرى، دعا النائب في البرلمان العراقي رحيم الدراجي، في مقابلة تلفزيونية، الطبقة السياسية والحكومة العراقية إلى تقديم استقالتها وتشكيل "حكومة انتقالية وطنية ومحايدة لمدة سنتين، بمباركة المرجعية العليا في النجف الأشرف، والسيد مقتدى الصدر، على أن تكون هذه الحكومة من شخصيات وطنية ذات مصداقية وحكمة وشجاعة تحظى بثقة الشعب العراقي، وتتميز بالاستقلال الصارم، وتكون قادرة على تهيئة الأوضاع وإعادة هيبة الدولة، من دون إثارة الجدل".