حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لمونديال الأندية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' عن التشكيلة المثالية للجولة الثالثة من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025.
وشهدت القائمة حضور النجم المغربي أشرف حكيمي، الذي واصل تألقه رفقة فريقه باريس سان جيرمان، ليحجز مكانه بين أبرز لاعبي الجولة.
اختير حكيمي في مركز الظهير الأيمن، بعد الأداء اللافت الذي قدمه في المباراة الأخيرة، حيث أبان عن جاهزية بدنية عالية وحسم تكتيكي في الميدان.
إلى جانب حكيمي، ضمت التشكيلة أيضا مهاجما عربيا آخر، هو الفلسطيني وسام أبو علي، لاعب الأهلي المصري، الذي لفت الأنظار بفعاليته الهجومية.
وتوزعت الأسماء المختارة على عدد من الأندية العالمية الكبرى، أبرزها ريال مدريد، مانشستر سيتي، تشيلسي، إنتر ميلان، وأتلتيكو مدريد، إضافة إلى فرق عربية مثل العين الإماراتي والأهلي المصري.
وفيما يلي التشكيلة المثالية للجولة الثالثة من دور المجموعات:
في حراسة المرمى: جارو من أوكلاند سيتي.
في الدفاع: أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان)، دانيلو (فلامنغو)، باستوني (إنتر ميلان)، وخافي جالان (أتلتيكو مدريد).
في الوسط: إنزو فيرنانديز (تشيلسي)، ماتياس بالاسيوس (العين الإماراتي)، فينيسيوس جونيور (ريال مدريد)، وسافينيو (مانشستر سيتي).
في الهجوم: وسام أبو علي (الأهلي المصري)، وبيرتيرامي (مونتيري المكسيكي).
حضور حكيمي في هذه التشكيلة يعزز مكانته كواحد من أبرز الأظهرة في كرة القدم العالمية، ويمنح الكرة المغربية جرعة جديدة من التوهج في المحافل الدولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

WinWin

منذ 2 ساعات

• WinWin

3 معارك جانبية تنتظر ليونيل ميسي أمام باريس سان جيرمان

يلتقي باريس سان جيرمان وإنتر ميامي الذي يقوده الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي في مواجهة مثيرة مساء اليوم الأحد، على أرضية استاد "مرسيديس بنز" في أتلانتا، تجمع الفريقين في ثمن نهائي كأس العالم للأندية 2025، والتي تقام خلال الوقت الراهن في الولايات المتحدة الأمريكية. حل إنتر ميامي وصيفًا في المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، جمعها من تعادلين وانتصار وحيد، ليتخلف بفارق الأهداف عن بالميراس المتصدر، في الوقت الذي اعتلى فيه باريس سان جيرمان قمة المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط، جمعها من انتصارين وهزيمة واحدة. وفقًا لما ورد في صحيفة "الغارديان" البريطانية، تحمل هذه المواجهة 3 معارك جانبية تتعلق بصورة مباشرة بالأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي الذي يرتدي قميص إنتر ميامي في الوقت الراهن، بحثًا عن تحقيق إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة إنجازاته الكبيرة. ليونيل ميسي ومعركة الفريق السابق تُعد هذه المرة الأولى التي يواجه فيها ليونيل ميسي فريقًا سابقًا لعب ضمن صفوفه، لكن المواجهة المرتقبة بين باريس سان جيرمان وإنتر ميامي، قد لا تحمل الكثير من العاطفة لدى الأسطورة الأرجنتينية، خاصة أن حقبته مع الباريسيين كانت مليئة بالصعوبات. لعب ميسي مع باريس سان جيرمان موسمين كاملين، خاض خلالها 75 مواجهة عبر مختلف المنافسات، محرزًا 32 هدفًا، ومقدمًا 35 تمريرة حاسمة، قبل أن يرحل بالمجان صوب الفريق الأمريكي، بعد أن توترت علاقته بجماهير العملاق الفرنسي، التي تجرأت بإطلاق صافرات الاستهجان بحقه في مناسبات مختلفة، ما يمنح ميسي رغبة إضافية في الفوز من أجل الانتقام على طريقته الخاصة من الباريسيين. ميسي ورائحة الريمونتادا في الثامن من مارس/ آذار للعام 2017، التقى برشلونة وباريس سان جيرمان في إياب دور الستة عشر من مسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث كان النادي الكتالوني متأخرًا في النتيجة برباعية بيضاء ذهابًا، قبل أن يحقق "ريمونتادا" هي الأشهر في التاريخ بالفوز في الإياب بنتيجة 6-1. التاريخ في صف ميسي أمام باريس سان جيرمان اقرأ المزيد المثير في الأمر أن رباعي برشلونة في تلك الليلة، يوجد بقميص إنتر ميامي في كأس العالم للأندية، وهم ليونيل ميسي ولويس سواريز إلى جانب سيرخيو بوسكيتس وجوردي ألبا، ما يعيد ذكريات الريمونتادا بين الجانبين، ويمنح باريس سان جيرمان رغبة إضافية من أجل الفوز والانتقام. ميسي وصراع الأصدقاء ستكون هذه المواجهة فرصة مثالية كي يلتقي ميسي بالعديد من أصدقائه السابقين، على غرار أشرف حكيمي وعثمان ديمبيلي وماركينيوس إلى جانب جانلويجي دوناروما، وجميعهم باتوا نجومًا لا يمكن الاستغناء عنهم في باريس سان جيرمان. لم يخف أشرف حكيمي شعوره بالاستمتاع الشديد خلال الفترة التي قضاها بصحبة ميسي في صفوف باريس سان جيرمان، عبر تصريحات قال فيها: "سيكون من الرائع لقاء ليونيل ميسي من جديد، جمعتنا لحظات كثيرة في باريس سان جيرمان، لكن على أرضية الملعب لا مكان للصداقة، سيسعى ميسي نحو قيادة فريقه للفوز، وسأفعل أنا كذلك مع باريس سان جيرمان، الجميع سيبذل قصارى جهده من أجل التأهل للدور المقبل"، وهي التصريحات التي ستمنح هذه المواجهة إثارة إضافية عنوانها الأصدقاء السابقون.

المغرب اليوم

منذ 8 ساعات

• المغرب اليوم

كيف يمكن للهلال تحجيم خطورة السيتي في ثمن النهائي المونديالي

سيكون الهلال أمام مهمة تاريخية في مسيرته، الثلاثاء المقبل، عندما يواجه مانشستر سيتي الإنجليزي، في ثمن نهائي بطولة كأس العالم للأندية بأميركا.وبحسب خبراء كرويين، فإن ممثل الكرة السعودية والآسيوية والعربية، بإمكانه تقليص الفوارق الفنية بينه وبين الفريق الإنجليزي، في حال انتهج الطريقة المناسبة أمام أحد أقوى الفرق في أوروبا والعالم حالياً.‬وقال صالح المحمدي اللاعب الدولي السابق والمدرب الحالي إن الهلال أثبت في حضوره العالمي سواء في البطولة الحالية أو البطولات التي سبقتها أن لديه ثقة وقدرة على التعامل مع الظروف الصعبة والمباريات بالغة الصعوبة، مما جعله يمثل قيمة كبيرة في هذه المنافسات، حيث كان ظهوره الأول قوياً ولافتاً أمام فريق ريال مدريد العملاق العالمي، وخرج الهلال بالتعادل. وأضاف: «لا يمكن مقارنة فريق فنياً بفريق آخر، كل فريق له أسلوبه وطريقته كما لا يمكن مقارنة مباراة في دور المجموعات مع مباراة في دور إقصائي، ولذا لا يمكن القول إن الهلال يمكن أن يلعب بنفس طريقته أمام ريال مدريد في مواجهته المقبلة أمام السيتي، فهناك اختلاف في الإمكانيات والعناصر وأسلوب اللعب وغيره».وعما يمكن أن يقوم به المدرب إنزاغي، قال المحمدي: «أعتقد أن السيتي يمتاز بالسيطرة على وسط الملعب، وبالتالي امتلاك مفاتيح اللعب لذا من المهم على مدرب الهلال عدم ترك مساحات كبيرة للسيتي، تضييق المساحات حدث فعلاً للهلال أمام ريال مدريد، وهذا ما جعله يحجم عناصر القوة في الريال، هذا الأسلوب مطلوب في السيتي، وذلك يحتاج إلى جهد بدني كبير، وكذلك أدوات لتنفيذ المهمة وهي موجودة في الهلال متى ما كان اللاعبون جاهزون ذهنياً، خصوصاً نيفيز وسافيتش، ومهم أن يكون معهما في مباراة السيتي اللاعب محمد كنو من أجل تقوية الوسط ومنطقة العمق الدفاعي. وزاد بالقول: «في ظل غياب لاعب، مثل سالم الدوسري، تبدو هناك مصاعب كبيرة في الخط الهجومي تضاف إلى غياب رأس الحربة الوحيد ميتروفيتش، لذا أعتقد أن اللاعب مصعب الجوير خيار مناسب لتعويض سالم، ولو نسبياً، في مقابل أن يتم الاستغناء عن اللاعب ليوناردو، ويكون مالكوم أكثر حرية في الهجوم، مع مساندة من اللاعب سافيتش في الهجوم حيث يمكن استغلال خانة ليوناردو بوجود كنو من أجل تقوية الوسط والسعي لعمل توازن مع السيتي. وأشار المحمدي إلى أن متوسط دفاع الهلال بوجود كوليبالي وحسان تمبكتي أثبت قدراته إلى جانب حارس ثقة وصاحب إمكانيات عالية، ممثلاً في ياسين بونو وهذا ما جعل الهلال من أفضل الفرق دفاعياً في دور المجموعات، مع عدم تلقي أكثر من هدف في ثلاثة مباريات، ما يعني أن المنظومة الدفاعية في الفريق كانت موفقة. وعن قوة السيتي ومصادر الخطورة قال: «الخطورة في السيطرة التي ينتهجها بوجود وسط قوي يقوده النجم رودري، ولذا من المهم إجراء توازن مع هذا الخط، لأنه مصدر العمليات والخطورة الهجومية في الفريق الذي يقوده النجم الهداف هالاند، وأعتقد أن إنزاغي يدرك تماماً أن تحجيم خط وسط السيتي هو السبيل الوحيد من أجل المحافظة على التوازن ومجاراة المنافس». وأشار المحمدي إلى أهمية اللعب بمنطق وعدم الاندفاع الهجومي منذ البداية، وترك مساحات في الخلف، لأن فريق السيتي يمتاز بكونه صبوراً ميدانياً، لذا مهم أن يكون الهلال أكثر صبراً في التعامل، وهو يملك اللاعبين الذين يمكن أن يساعدونه على ذلك، مع التوازن في الأداء والارتداد السريع، في حال وجود مساحات خلف المدافعين في السيتي. وعن احتمالات عودة اللاعب ميتروفيتش وإمكانية الاستفادة من خدماته، قال المحمدي: «لا أرى أن يتم إشراك ميتروفيتش إلا في جزء من المباراة، في حال الحاجة لخدماته، ولا يتم الزج به منذ البداية، ليس هذا النوع من المباريات الأنسب لعودة اللاعب بعد الإصابة، ممكن أن يتم إشراكه في منتصف الشوط الثاني، إن كان ذلك مفيداً، حسب وجه نظر إنزاغي».من جانبه، قال حسين العلي اللاعب السابق والمدرب الحالي إن الهلال يمكنه أن يصنع شيئاً كبيراً في مواجهة السيتي، وإنه لا يتفق مع البعض من المتشائمين من الخروج بنتيجة إيجابية من هذه المباراة. وأضاف: «نعلم فوارق الإمكانيات والخبرات، ولكن الهلال عوَّد أنصاره على أنه قادر على مجاراة فرق عالمية؛ سواء من أوروبا أو غيرها، ولذا ليس مستغرباً إن حقق أي نتيجة إيجابية، والأكيد أنه لن يكون لقمة سائغة للسيتي، وسيحاول الظهور بأفضل صورة لقيمته وتاريخه وللكرة السعودية. وعن المباراة والجانب الفني قال العلي: «على الجانب الفني، يعتمد فريق السيتي على خط وسط قوي يجعله يسيطر على المنافسين، ولذا من المهم عمل توازن في خط الوسط، وعدم ترك المساحات كبيرة بين اللاعبين كما يريد السيتي، بل يجب تضييق المساحات كما حصل أمام ريال مدريد، وهذا سيعني فقدان السيتي لعامل مهم في التفوق والوصول السريع للمرمى، وهذا يتطلب إشراك اللاعب محمد كنو كلاعب محور ثالث، مع إعطاء مساحة للتحرك للاعب سافيتش لدعم الهجوم، بل يكون هو محطة الهجوم الرئيسية مع غياب اللاعب سالم الدوسري الذي لا يمكن أن يعوض غيابه أي لاعب آخر. وزاد بالقول: «أعتقد أن المدرب إنزاغي يبحث عن حلول لتعويض غياب سالم، وقد لا يجد البديل فعلاً، ولذا أعتقد أن غياب سالم قد يجبر المدرب على تعديل في النهج الفني الذي كان يود القيام به، خصوصاً فقدان لاعب مؤثر وقائد في الجناح واستغلال المساحات والتسجيل من مناطق صعبة. وحول الأحاديث عن عدم جدوى مشاركة اللاعب ليوناردو وتواضع تأثيره الهجومي، قال العلي: «أرى أن اللاعب ليوناردو من أفضل اللاعبين الذين يؤدون مجهودات كبيرة في الهجوم. البعض يعتقد أنه لاعب رأس حربة صريح، ولكن هذا غير دقيق، ليوناردو ليس لاعب (صندوق) مثل ميتروفيتش، بل هو يخرج ويبحث عن المساحات ويتسلم الكرة ويساعد في الحالة الهجومية. وأعتقد أنه مفيد، ووجوده في مثل هذه المباريات ضروري، وليس العكس، خصوصاً في حال ترك السيتي مساحات أكبر في ملعبه، أرى وجود ليوناردو مهماً، حتى وإن عاد ميتروفيتش، أقول هذا الرأي من واقع خبرة وتجربة لي كمهاجم تشرف بارتداء قميص الهلال، وشارك في عدد من منجزاته. وعن الخطوط الدفاعية، قال العلي: «أعتقد أن خطوط الدفاع مطمئنة بوجود حسان وكوليبالي، ومن خلفهم ياسين بونو، ولذا من المهم جداً الاحتفاظ بنفس الأسماء والانسجام الموجود، حيث يُوجَد الظهيران جواو كانسيلو ولودي، وهذا يعني أهمية اللعب بطريقة تحفظ قوة الدفاع وتعزز قوة الوسط وتقوي الهجوم، حيث إن على اللاعب مالكوم مسؤولية كبيرة للظهور بشكل أفضل. واعتبر العلي أن الضغط على اللاعب رودري وتحجيم خطورته يمكن أن يكون مفتاح التفوق، لأن هذا اللاعب مصدر الخطورة الرئيسي في الفريق ومن خلاله ترسم الهجمات، وإذا ما تم تحجيم رودري سيكون وضع الهلال أفضل، خصوصاً في خطّي الوسط والدفاع، ويمكن لذلك أن يتم، خصوصاً أن اللاعب عائد من الإصابة مؤخراً، ويمكن السيطرة عليه.وعن حظوظ الهلال واحتمالية تجاوز السيتي، قال العلي: «ليس رأياً عاطفياً أو غيره بل رؤية مبينة على معطيات ومواقف؛ فنسبة فوز الهلال لا تقل عن نسبة السيتي، فهما متساويان في مباراة خروج المغلوب، الهلال اعتدنا منه على الظهور في أصعب الظروف، وسبق أن واجه فرقاً أوروبية كبرى، مثل الريال وتشيلسي، ولم يكن نداً سهلاً. النصر يعلن تجديد عقد رونالدو حتى 2027

الأيام

منذ 9 ساعات

• الأيام

الكرة الذهبية.. بادو الزاكي يفاجئ حكيمي

أثنى الإطار الوطني المغربي بادو الزاكي على الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي ةنجم 'أسود الأطلس'، مشيدا بإلامكانيات التي يحظى بها الأخير واصفا إياه بـ'الظاهرة'. وقال الزاكي مدرب النيجر في تصريح خص به موقع 'كووورة' إن ما يقدمه أشرف حكيمي 'شيء يفوق الخيال ويتخطى الحدود'، وأضاف: 'تخيلوا لاعبا يخوض أكثر من 60 مباراة في ظروف صعبة وإيقاع مرتفع، ومع ذلك يسجل أهدافا ويقدم تمريرات حاسمة رغم كونه مدافعا، أرقامه تؤكد أننا نتحدث عن ظاهرة كروية حقيقية'. وتابع: 'أشرف حكيمي أعاد تعريف دور الظهير الحديث، مقمًا نموذجا مبتكرا ومختلفا تماما. أرقامه تتحدث عن نفسها، حيث ساهم في أكثر من 133 هدفا، وهذا وحده يعكس القيمة والجودة العالية لهذا اللاعب'. وشدد المدرب المغربي على أن ما قدمه في أولمبياد باريس الصيف الماضي وتألقه الحالي في مونديال الأندية بأمريكا يؤكدان عبقريته، مؤكدا أن 'الكرة الذهبية الأفريقية مضمونة له'، قبل أن يختم: 'إنني أدعم منحه الكرة الذهبية الأوروبية قبل لاعبين مثل ديمبيلي وفيتينيا، لأنه ببساطة يستحق ذلك'.