logo
بالفيديو- توتر بين مناصري "أمل" و"حزب الله" في مجلس عاشورائي في الضاحية

بالفيديو- توتر بين مناصري "أمل" و"حزب الله" في مجلس عاشورائي في الضاحية

المركزيةمنذ 10 ساعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصوّرة من مجلس عاشورائي أقيم في منطقة معوّض بالضاحية الجنوبية لبيروت، وهو المجلس الذي تُديره تقليديًا حركة أمل. وأظهرت الفيديوهات حضور عدد من مناصري 'حزب الله' الذين بدأوا يطلقون هتافات 'لبيك يا نصرالله'، ما دفع بعض الموجودين إلى الردّ بهتافات 'لبيك يا موسى الصدر'، لتتطوّر الأمور لاحقًا إلى إشكال كلامي وتوتّر في الأجواء.
ولم تنتشر هذه الحادثة على نطاق واسع، لكن فيديو آخر رُصد لاحقًا من داخل المجلس نفسه، ظهر فيه السيد نصرات قشاقش، خطيب المجلس العاشورائي، وهو من المقرّبين جدًا من حركة أمل، معترضًا بوضوح على هذه الهتافات. إذ توجّه إلى الحضور مؤكدًا أن 'ما يحصل مرفوض تمامًا'، وأن 'السيد حسن نصرالله والإمام موسى الصدر ما كانا ليقبلا بهذه الطريقة'، في إشارة واضحة إلى رفض توظيف الشعارات السياسية في إطار يناقض روح المناسبة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"حزب الله" ينفذ أمر عمليات غامض... 48 ساعة حاسمة
"حزب الله" ينفذ أمر عمليات غامض... 48 ساعة حاسمة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 24 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"حزب الله" ينفذ أمر عمليات غامض... 48 ساعة حاسمة

يتسارع الحراك السياسي الداخلي عشية وصول المبعوث الأميركي إلى بيروت، من أجل إعداد ورقة موحدة حول الأجوبة اللبنانية على الورقة الأميركية المتعلقة بسلاح "حزب الله". ويكشف الكاتب السياسي والمحلل نبيل بومنصف عن "تشاؤمٍ" يلف المشهد العام، مستبعداً أي انفراجات حتى إشعار آخر في الساعات ال48 المقبلة والحاسمة، على الرغم من كل الترويج "الإيجابي" الأخير. ويلفت إلى "أمر عمليات غامض" ينفذه الحزب الذي يحاول إحراج الدولة اللبنانية و"حشرها مرةً جديدة في مكان سيء جداً"، قبل وصول السفير برّاك. يؤكد الكاتب بومنصف أن الترويج قبل 48 ساعة لمناخ إيجابي حول تحقيق اختراقٍ، هو معاكس للوقائع والمعطيات الفعلية والجدية التي تعبر عنها المواقف والتحركات في الشارع والتي كان آخرها الإستعراض المسلّح في بيروت. ولا يرى بومنصف أي ارتباط بالتطورات الأخيرة بما يحصل في غزة، وإن كان يشير إلى نوع من العلاقة ما بين الحرب الإسرائيلية في غزة وما يحصل في المنطقة. لكنه يوضح أن المسار اللبناني منفصل عن مسار غزة، لأن الوضع اللبناني محكوم بحصار خانق لا مجال للهرب منه. وعن المعادلة التي يفرضها هذا الحصار يقول بومنصف، إن المعادلة هي "إمّا نزع سلاح حزب الله أو المزيد من الحصار المالي والعمليات الإسرائيلية، لأن كل المساعدات الخارجية مرهونة بنزع السلاح في الوقت الذي لا يبدو فيه أن الحزب لا يتجه وكما هي العادة، لأن يكون واقعياً هذه المرة، بل على العكس فهو يواصل سياسة التحدي وسياسة الإنكار للواقع". ويعزو بومنصف موقف الحزب إلى أكثر من احتمال، كأن يكون الحزب "يسعى إلى كسب الوقت أو المزيد من الربح، أو أنه ينفذ أمر عمليات إيراني جديد أو يعتمد سياسة معاندة الواقع من أجل تحقيق المزيد من المكاسب السياسية، أو أنه لا يحسب ما يمكن أن تقوم به إسرائيل مجدداً في لبنان، أو كل هذه الإحتمالات مجتمعة، كون ما من تفسير منطقي لمواقف حزب الله". وعن المظاهر المسلحة لعناصر من الحزب في بيروت، يقول بومنصف، أنها "أكثر من دعائية ولا تقتصر فقط على شدّ العصب، خصوصاً وأن كل المعطيات تؤكد أن الحزب لم يسلم الدولة حتى الساعة أي موقف أو قرار يعطي الحكم اللبناني ورقة قوة مقنعة لتسليمها إلى برّاك الإثنين". وعلى عكس التوقعات، يتحدث بومنصف عن طرحٍ للحزب يشير إلى أن رده على الورقة الأميركية هو "تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار أولاً ثم بدء المفاوضات حول الخطوات اللاحقة، وهو ما سيكون مرفوضاً أميركياً ودولياً وعربياً، لأن هذه الأطراف ستعتبر أن الحزب وإسرائيل ينتهكان اتفاق 27 تشرين الثاني الماضي، وبالتالي فإن الجواب الأميركي سيكون نزع السلاح مقابل الإنسحاب الإسرائيلي". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

برّاك في بعبدا في هذا الموعد و 3 نقاط أساسية تم الإتفاق عليها
برّاك في بعبدا في هذا الموعد و 3 نقاط أساسية تم الإتفاق عليها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 24 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

برّاك في بعبدا في هذا الموعد و 3 نقاط أساسية تم الإتفاق عليها

أكد مصدر سياسي مطلع أن موعد الموفد الرئاسي الأميركي الى لبنان توم براك في القصر الجمهوري هو عند الحادية عشرة من قبل ظهر يوم غد الإثنين ، وسيسبق هذا اللقاء اجتماع ثلاثي بين رئيس الجمهورية جوزاف عون، والرئيسين نبيه بري ونواف سلام من أجل وضع اللمسات الأخيرة على الورقة التي ستسلم الى براك بإسم الدولة اللبنانية. وقال المصدر: "هناك ثلاث نقاط أساسية تم الإتفاق عليها وستكون الولايات المتحدة الضامن لها، وهي: أولًا: تسليم سلاح حزب الله كاملاً، وكل سلاح غير شرعي، ولن يكون هناك سلاح خارج الدولة. ثانياً: إنسحاب إسرائيل من التلال الخمس بالموازاة مع الجدية في التسليم وبتنسيق من "اللجنة الامنية الخماسية" وإشراف الجيش واليونيفيل والولايات المتحدة. ثالثاً: وقف كل الإعتداءات الإسرائيلية بضمانة أميركية دولية، كونه لا مبرر للإعتداء طالما ان السلاح قد سلم، اضافة الى الضمانات الجدية في ملف إعادة الإعمار، وهذه الضمانات ستكون أميركية سعودية وستناقش بين الولايات المتحدة الاميركية والمملكة العربية السعودية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

خطة لسحب السلاح خلال 6 أشهر؟
خطة لسحب السلاح خلال 6 أشهر؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 24 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

خطة لسحب السلاح خلال 6 أشهر؟

في لحظة سياسية مفصلية، يترقب لبنان زيارة المبعوث الأميركي الخاص توم برّاك، المقررة غداً، وسط أجواء مشحونة بالتوتر واحتمالات مفتوحة على سيناريوهات تصعيد أو تسوية. الزيارة تأتي في إطار مساعٍ أميركية لإعادة هيكلة المشهد السياسي والأمني اللبناني، مع تركيز خاص على ملف سلاح «حزب الله»، الذي تعتبره واشنطن عائقاً أمام استقرار الدولة واندماجها مجدداً في النظامين المالي والسياسي الدوليين. برّاك استبق زيارته بجملة مواقف مفصلية، أوضح فيها اعتماد واشنطن مقاربة «العصا والجزرة» تجاه بيروت، والتهديد بعقوبات اقتصادية وعدم إطلاق المساعدات، مقابل إغراءات تتعلق بدعم مالي واستثمارات وإعادة الإعمار، في حال تم التجاوب مع الطرح الأميركي القاضي بسحب سلاح «حزب الله». وذهب المبعوث الأميركي أبعد من ذلك، ملمّحاً إلى أن الجيش اللبناني مهمته تفتيش البيوت لمصادرة السلاح، وهو ما يضع الدولة أمام اختبار سيادي وأمني حساس. وفي تصريح يعكس البعد الرمزي والسياسي للرسائل الأميركية، اعتبر برّاك أن «هذه لحظة تاريخية لتجاوز الطائفية وبناء دولة موحدة بجيش وشعب واحد»، لكن خلف هذه العبارات يلوح تحذير واضح بأن المهلة المتاحة أمام لبنان لوضع آلية لسحب السلاح ليست مفتوحة، وأن الفشل في الالتزام بها سيقود حتماً إلى تصعيد إسرائيلي، بحسب مصادر دبلوماسية. في المقابل، بات الموقف اللبناني الرسمي أكثر وضوحاً، ويتمثل في تأكيد حصرية السلاح بيد الدولة، وامتلاكها وحدها قراري الحرب والسلم، مقابل مطالبة بانسحاب إسرائيل من الأراضي المتبقية في الجنوب ووقف الخروقات والانتهاكات، مع الحصول على ضمانات بذلك. وكان يفترض، بعد اتفاق الرؤساء الثلاثة على جواب برّاك، أن يعقد لقاء قبل أن يتخذ مجلس الوزراء قراراً واضحاً بحصر السلاح بيد الدولة ضمن مهلة زمنية محددة. ووفق المعلومات، من المتوقع أن توضع خطة واضحة لسحب السلاح في غضون 6 أشهر، على أن تُنفذ خلال سنة، فيُسحب السلاح كاملاً من جميع الأراضي اللبنانية، وطُرحت في المقابل أفكار أخرى تقضي بوضع إطارٍ مرحلي لسحب السلاح، أي البدء بالمنطقة الواقعة بين شمال نهر الليطاني ونهر الأولي، فضلاً عن البدء بسحب السلاح من البقاع، على أن تشمل المرحلة الثانية بيروت وضواحيها. من جهته، ينفي «حزب الله» استعداده لتسليم أسلحته الثقيلة، لاسيما الصواريخ الدقيقة أو البالستية والطائرات المُسيَّرة، في مقابل الاحتفاظ بالسلاح الخفيف. وعلى حدّ تعبير أحد المعنيّين في الحزب: «لو وافقنا على ذلك لانتهت المشكلة، فهل الإسرائيليون يريدون أسلحة خفيفة من نوع كلاشنيكوف؟»، يدرك حزب الله أن الضغط كبير وجدي، إلا أنه يعتبر أن ما يُعرَض عليه هو ورقة استسلام يستحيل عليه قبولها. وقد حمل استعراض مسلح للحزب في منطقة زقاق البلاط، قُبيل زيارة برّاك، رسالة رفض واضحة لسحب السلاح، مما دفع الحكومة إلى إعطاء أوامر للتحرك، واعتقال عدد من المشاركين، في مؤشر على تغيّر في آلية التعاطي الرسمي مع الحزب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store