logo
عائلة بدر الدين الحوثي تستولي على كبتاجون عائلة الأسد...مدير أمن عدن يحذر: الحوثيون يؤسسون لتجارة المخدرات من المحويت

عائلة بدر الدين الحوثي تستولي على كبتاجون عائلة الأسد...مدير أمن عدن يحذر: الحوثيون يؤسسون لتجارة المخدرات من المحويت

اليمن الآنمنذ يوم واحد

كشف مدير أمن عدن اللواء مطهر الشعيبي عن معلومات خطيرة تتعلق بوجود مصنع كبير لإنتاج الحبوب المخدرة في محافظة المحويت الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثيين على غرار المصنع الذي كان قائما في سوريا ويقوم بتهريب هذه الحبوب إلى المحافظات الجنوبية في اليمن، والمملكة العربية السعودية.
وأوضح أن المصنع يعمل بإشراف قيادات حوثية ويعد جزءً من شبكات تهريب وتجارة المخدرات التي تستخدمها الميليشيا لتمويل أنشطتها الإرهابية ونشر الفوضى في المناطق المحررة، محذرا من تداعيات هذه الأنشطة على الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.
ودعا السلطات الأمنية والجهات المعنية إلى تعزيز التعاون والتنسيق لملاحقة هذه الشبكات وتجفيف منابع تمويلها، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية في العاصمة المؤقتة عدن أحبطت خلال الفترة الماضية عدة محاولات لتهريب الحبوب المخدرة القادمة من مناطق سيطرة الحوثيين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة : 256 مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال منذ بدء العدوان يعيش فيها 700 ألف نازح
غزة : 256 مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال منذ بدء العدوان يعيش فيها 700 ألف نازح

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

غزة : 256 مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال منذ بدء العدوان يعيش فيها 700 ألف نازح

غزة/وكالة الصحافة اليمنية// أعلن المكتب الاعلامي الحكومي بغزة اليوم الاثنين ، ان عدد مراكز النزوح والإيواء التي استهدفها الاحتلال منذ بدء الإبادة الجماعية إلى (256) مركزاً، يعيش فيها أكثر من 700,000 نازح، حُرموا من أبسط مقومات الحياة، بعد أن دمر الاحتلال بيوتهم ووحداتهم السكنية على امتداد قطاع غزة، ما يجعل استهدافهم مجدداً في مراكز اللجوء جريمة مضاعفة. وبين المكتب الاعلامي ان الاحتلال تعمد خلال شهر يونيو الجاري فقط استهداف أكثر من 11 مركزاً للنزوح، في سياق جريمة منظمة تعكس استهتاره الفاضح بالقانون الدولي والاتفاقيات الإنسانية. واوضح المكتب الاعلامي ان الاحتلال يواصل ارتكاب جرائمه الممنهجة ضد المدنيين والنازحين في قطاع غزة، من خلال الاستهداف المتعمد والمتكرر لمراكز النزوح والإيواء، والتي يفترض أنها ملاذ آمن للعائلات التي دمر الاحتلال منازلها في العدوان المتواصل. واشار المكتب الاعلامي ان معظم هذه المراكز هي مدارس تعليمية كان يفترض أن تُوفّر بيئة دراسية لعشرات آلاف الطلاب، قبل أن يحوّلها الاحتلال 'الإسرائيلي' إلى أهداف للقصف، في انتهاك صريح لكل القوانين والمعايير الإنسانية والدولية.

مسلحون يقتلون اماما اثناء الصلاة داخل المسجد
مسلحون يقتلون اماما اثناء الصلاة داخل المسجد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

مسلحون يقتلون اماما اثناء الصلاة داخل المسجد

كريتر سكاي / خاص اقدم مسلحون على انتهاك حرمة مسجد بلال بن رباح في محافظة عمران شمالي صنعاء . وبحسب مصادر محلية فإن مسلحين اقدموا على قتل امام مسجد بلال بن رباح وسط مدينة عمران، أثناء تأديته صلاة العشاء في المسجد مساء أمس، برصاص

أمجد خالد.. «مهندس التفجيرات» من معاقل الإخوان إلى أحضان الحوثي
أمجد خالد.. «مهندس التفجيرات» من معاقل الإخوان إلى أحضان الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أمجد خالد.. «مهندس التفجيرات» من معاقل الإخوان إلى أحضان الحوثي

عاد أمجد خالد إلى الواجهة في اليمن، بعد أن كشفت السلطات الشرعية لأول مرة عن إدارته لشبكة إرهابية مرتبطة بالحوثيين والقاعدة وتنظيم داعش. وطيلة السنوات الماضية، ظل قائد لواء النقل سابقًا، العميد أمجد خالد فرحان، يثير الجدل نتيجة أدواره المشبوهة وارتباطه بحزب الإصلاح، الذراع السياسية لإخوان اليمن، قبل أن ينتهي «شهر العسل» وينتقل مؤخرًا إلى أحضان مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا. كشفت علاقة الحوثي بالقاعدة وداعش.. سقوط أخطر شبكات الإرهاب باليمن عودة «صياد الموت».. قناصة الحوثي يستهدفون المدنيين في تعز ولحج ومساء السبت، كشفت اللجنة الأمنية العليا عن «شبكة إرهابية يديرها المدعو أمجد خالد، مرتبطة مباشرة بقيادات حوثية عليا، على رأسهم رئيس أركان المليشيات المدعو محمد عبدالكريم الغماري، ونائب رئيس جهاز الأمن والمخابرات للحوثيين المدعو عبدالقادر الشامي، كأبرز مهندسي العمليات الإرهابية والتخريبية في المحافظات المحررة». واتهمت اللجنة شبكة خالد بـ«تنسيق التخادم بين مليشيات الحوثي والتنظيمات الإرهابية»، مشيرة إلى أن هذه الشبكة «ارتكبت عددًا من الجرائم الإرهابية البشعة، منها اغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي في مدينة التربة، مؤيد حميدي، عام 2023، ونجاح الأجهزة الأمنية في ضبط المنفذين الرئيسيين للعملية، وعشرات المتورطين في الاغتيالات والتفجيرات الأخرى». من هو أمجد خالد؟ بعد تحرير عدن بدعم من قوات التحالف العربي وبمشاركة إماراتية فاعلة عام 2015، بدأ الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي بإعادة تشكيل «ألوية الحماية الرئاسية»، ومن ضمنها تعيين أمجد خالد قائدًا للواء النقل العام، وذلك بدعم كبير من نائب الرئيس السابق علي محسن الأحمر. وظل الرجل في عدن حتى عام 2018، عندما شارك في المواجهات إلى جانب تنظيم الإخوان ضد قوات المجلس الانتقالي، التي نجحت في تأمين العاصمة المؤقتة ودحر عناصر التنظيم. آنذاك، تلقى أمجد خالد هزيمة ساحقة، ففرّ عام 2019 إلى مدينة التربة جنوب محافظة تعز، بعد أن وفّر له تنظيم الإخوان ملاذًا آمنًا له ولقواته، التي أعادت تموضعها في مديريات الشمايتين والمقاطرة، التابعة إداريًا لمحافظة لحج (جنوب). واستغل خالد منصبه العسكري لتوفير مظلة للعناصر الإرهابية، التي ظلت تنطلق من مقراته نحو عدن والمحافظات المحررة، لتنفيذ تفجيرات واغتيالات طالت كبار رجال الدولة اليمنية. وأكدت وثائق صادرة عن النيابة العامة المتخصصة في مكافحة الإرهاب، بتاريخ 25 يوليو/تموز، وقوف أمجد خالد وآخرين خلف 7 عمليات إرهابية، منها التفجير الذي استهدف موكب محافظ عدن أحمد لملس ومرافقيه، وتفجير بوابة مطار عدن الدولي في أكتوبر/تشرين الأول 2021، الذي أودى بحياة عشرات المدنيين. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، بثّت شرطة عدن تسجيلات مرئية حصلت عليها من خلية إرهابية، تظهر الرجل وهو يدير عناصر إرهابية ويوجّهها لتنفيذ عمليات ضد قيادات في المجلس الانتقالي. وفي 27 فبراير/شباط 2024، أطاح المجلس الرئاسي بأمجد خالد من قيادة لواء النقل العام، فيما أصدرت المحكمة المتخصصة بقضايا الإرهاب، في 29 إبريل/نيسان من العام نفسه، حكمًا بإعدامه وأعضاء عصابته، لتورطهم في تنفيذ أعمال إرهابية. من معاقل الإخوان إلى حضن الحوثي رغم ملاحقته قضائيًا، تمكّن خالد مطلع العام الجاري من العودة إلى مدينة التربة، بعد عام من هروبه خارج البلاد، ما دفع المجلس الرئاسي لإصدار توجيهات بضبطه وتسليمه للسلطات في عدن. وفي 11 فبراير/شباط 2025، أوقفت قوات أمنية وعسكرية موالية للإخوان أمجد خالد في التربة جنوب تعز، بناءً على التوجيهات الرئاسية، لكن الرجل تمكّن من الفرار من السجن، بتواطؤ من حزب الإصلاح. ومطلع يونيو/حزيران الجاري، داهمت قوات أمنية وعسكرية موالية للإخوان مقرات خالد وأتباعه في التربة، ما دفعه للخروج في مقطع مصوّر يهدد فيه بنشر «غسيل» حزب الإصلاح وقياداته، داعيًا الحزب للتدخل واحتواء الأوضاع قبل فوات الأوان. وقال خالد: «لدي عهود واتفاقات مع الإخوة في حزب الإصلاح، من أكبر كبير إلى أصغر صغير، ومعظم هذه الاتفاقات موثقة…»، داعيًا الحزب إلى «لملمة الأمور بشكل مستعجل، وإلا فإن لدينا توثيقات وتسجيلات عن لقاءات وتفاهمات كثيرة، سيتم عرضها للناس حتى لا يُعتقد أننا خرجنا عن طوع مشايخنا وقيادتنا». «شهر العسل» انتهى.. والمسرحية مستمرة وقال مصدر أمني لـ«العين الإخبارية» إن حزب الإصلاح لا يزال يناور، ويدير ما يشبه «مسرحية» بشأن التعامل مع أتباع الرجل من العناصر المتطرفة، محاولًا استخدامه كورقة لمقايضة الشرعية وأطرافها. وأوضح أن الحزب نقل أتباع خالد من التربة إلى بلدة «المنصورة» المجاورة جنوب تعز، رغم ضبط بعضهم في عمليات إرهابية، من بينها اغتيال الموظف الأممي مؤيد حميدي قبل عامين. وكانت اللجنة الأمنية العليا قد اتهمت خالد بالعمل لصالح مليشيات الحوثي، وتنفيذ «عمليات اغتيال واختطافات، وإخفاء قسري، استهدفت محققين، وقيادات وحدات، وشخصيات دينية ومجتمعية، ومحاولات اغتيال عدد من القيادات العسكرية والأمنية في محافظات عدن ولحج وتعز والبيضاء». وأكدت اللجنة ضبط معامل لصناعة المتفجرات، وتجهيز سيارات مفخخة، وضبط عبوات ناسفة وألغام داخل منازل سكنية تابعة للعصابة الإرهابية في مديرية الشمايتين، واستخدام وسائل توثيق مرئية لعمليات الاغتيال والتصفية، والتخابر مع الحوثيين، وتقديم إحداثيات ومعلومات أمنية حساسة، ضمن مخطط واسع لإسقاط المدن من الداخل. وأقرّت اللجنة العليا بملاحقة المطلوبين أمنيًا، ومخاطبة الدول الشقيقة والصديقة والشرطة الدولية (الإنتربول) لاستردادهم ومحاكمتهم في الداخل، في إشارة إلى ملاحقة أمجد خالد، الذي يقيم حاليًا في دولة إقليمية داعمة للحوثيين، بحسب المصادر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store