logo
5 قرارات عاجلة من النيابة العامة بشأن حريق سنترال رمسيس

5 قرارات عاجلة من النيابة العامة بشأن حريق سنترال رمسيس

مستقبل وطنمنذ 16 ساعات
استكملت النيابة العامة إجراءات التحقيق في واقعة حريق سنترال رمسيس الرئيسي، حيث قام فريق من أعضاء النيابة العامة بنيابة استئناف القاهرة بمعاينة المبنى بشكل كامل، وقد شملت المعاينة كافة طوابق المبنى وملحقاته، مع إثبات آثار الحريق التي طالته.
إجراءات التحقيق
أمرت النيابة بالتحفظ على أجهزة المراقبة الآلية ووحدات التخزين الخاصة بها، وذلك لمتابعة سير التحقيقات، كما تم ندب لجنة خماسية من أساتذة كلية الهندسة لمعاينة البنية التحتية لخوادم وأنظمة الشبكات والمولدات والبطاريات داخل المبنى، بهدف التأكد من مدى مطابقتها للأكواد المعمول بها في هذا المجال.
تشكيل لجان تحقيق
كما قررت النيابة تشكيل لجنة ثلاثية من المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء، كلية الهندسة بجامعة القاهرة، والإدارة الهندسية بمحافظة القاهرة، وذلك لمعاينة المباني المحيطة وتقييم حالتها، بهدف اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات.
لجنة الحماية المدنية
تم تشكيل لجنة من قطاع الحماية المدنية بوزارة الداخلية، للتأكد من توافر الاشتراطات الخاصة بالوقاية من مخاطر الحريق، ومدى خضوعها للصيانة الدورية.
رفع الأدلة
كما أمرت النيابة العامة بندب خبراء من الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية لرفع آثار الحريق وفحصها، ويجري حالياً استكمال التحقيقات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا
النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد
ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا
النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

ملحمة إنسانية لرجال الإطفاء لتقليل الضحايا النيابة تعاين مقر السنترال عقب الانتهاء من عمليات التبريد

تواصل قوات الحماية المدنية جهودها فى استكمال عمليات التبريد لحريق سنترال رمسيس الذى شب أمس الأول, حيث سطر رجال الحماية المدنية بوزارة الداخلية ملحمة إنسانية ومهنية فائقة فى سبيل التصدى للنيران والسيطرة على الحريق الذى استمرت مكافحته عدة ساعات، وتجدد أكثر من مرة حتى الساعات الأولى من صباح أمس اثناء عمليات التبريد المستمرة لبعض الوقت, نظرا لحجم الحريق، والمساحة الكبيرة لمبنى السنترال، ومن المقرر أن تنتقل النيابة العامة إلى مقر مبنى سنترال رمسيس فور أن يرد تقرير الحماية المدنية بانتهاء عمليات التبريد تماما، وذلك لمعاينة موقع الحريق، والوقوف على أسبابه، ومن المنتظر أن تصدر النيابة العامة قراراتها بشأن الواقعة، وتكليف رجال المعمل الجنائى بإعداد تقرير عن الحادث، وكذلك سرعة تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها، كذلك الاستماع لاقوال المصابين والشهود وبعض العاملين فى سنترال رمسيس خلال الساعات المقبلة. وكان لسرعة انتقال قوات الحماية المدنية وفرق الإنقاذ تأثير كبير فى السيطرة على الحريق بمقر مبنى سنترال رمسيس بمنطقة وسط القاهرة، حيث تم الدفع بعدد كبير من سيارات الإطفاء والتجهيزات والمعدات المتطورة التى ساهمت فى سرعة محاصرة النيران ومنع امتدادها للمبانى المختلفة بالمنطقة المجاورة، كما استخدم رجال قوات الحماية المدنية السلالم الهيدروليكية والمعدات الحديثة فى الوصول لأماكن اشتعال النيران واقتحامها، وإنقاذ الأشخاص الذين تواجدوا بداخل المبنى من العاملين به قبل ان تحاصرهم النيران، مما أسهم فى تقليل حجم الضحايا والمصابين. من ناحية أخرى، بذل رجال المرور جهدا كبيرا, حيث تم إغلاق المنطقة المحيطة بسنترال رمسيس لتسهيل قيام قوات الحماية المدنية بمهامها، وتم تطبيق خطة عاجلة بفتح محاور بديلة لمنطقة الحريق لتسيير الحركة المرورية ومنع التكدس بمنطقة وسط القاهرة وتأثر المناطق المحيطة بها، حتى تم فتح الطريق مرة أخرى، مع استمرار الدفع بضباط وأفراد المرور لإعادة حركة السير لطبيعتها.

16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس
16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس

الأسبوع

timeمنذ 5 ساعات

  • الأسبوع

16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس

حريق سنترال رمسيس أ ش أ وسط اشتعال النيران بمبنى سنترال رمسيس، وتصاعد الأدخنة وارتفاع ألسنة اللهب إلى عنان السماء، وصراع رجال الحماية المدنية مع الزمن لإنقاذ أرواح العاملين بالسنترال.. ظهرت سيارة ملاكي حمراء فجأة بالقرب من مبنى السنترال، وترجل منها شاب يبدو سنه في العشرينات، وفتح حقيبة السيارة وبدأ في ارتداء ملابس الحماية المدنية مسرعاً والتوجه لمبنى السنترال. في البداية بدى المشهد غريبا بعض الشىء، فإذا كان من رجال الحماية المدنية.. فلماذا لم يأت رفقة زملائه في سيارات الإطفاء، لكن اتضح أن ذلك الشاب أو البطل كما لقبه المواطنون، هو الملازم أول محمد أحمد آمان الضابط بالإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، والذي كان في الراحة خلال الحريق، لكنه عندما علم بالحريق، قطع راحته على الفور وتوجه إلى مبنى السنترال، لمساعدة زملائه الأبطال في السيطرة على النيران وإنقاذ أرواح العاملين به. ظل رجال الإدارة العامة للحماية المدنية، ومن بينهم الملازم أول محمد أحمد آمان، على مدى نحو 16 ساعة في قلب النيران، يواجهونها دون خوف أو انتظار لكلمة شكر أو ثناء، حيث يؤمنون أنهم يؤدون واجبهم النبيل في حماية أرواح المواطنين، تلبية لنداء الواجب، والتزاماً بقسمهم المقدس الذي أقسموه وقت تخرجهم من مصنع الرجال (كلية الشرطة). من شاهد بطولات الحماية المدنية في حريق مبنى سنترال رمسيس، يزداد يقينًا بعقيدة العمل لدى رجال الشرطة، والتي تعتمد على التضحية بالغالي والنفيس من أجل حماية أمن وآمان المواطن وصون مقدرات الوطن.. فرجال الحماية المدنية على سبيل المثال وليس الحصر، يعملون على مدار ال24 ساعة خلال أيام الأسبوع السبعة، حتى في حالة الراحة.. فنظام العمل لديهم ينص على أنه في حالة حدوث حريق كبير لا قدر الله.. الجميع يتوجه لموقع الحريق للقيام بواجبه.. حتى إذا كان في الراحة. ومن ضمن المشاهد اللافتة أيضًا خلال حريق مبنى سنترال رمسيس، تكاتف المواطنين مع رجال الشرطة، فالجميع كانوا يدًا واحدة في مواجهة الخطر، وهو ما يؤكد قوة أواصر الثقة بين الشعب المصري وشرطته الوطنية. وعلى مدار نحو 16 ساعة في مكافحة الحريق، نجح رجال الحماية المدنية في إنقاذ عشرات الموظفين العالقين في الأدوار العليا، بعد اجلائهم بواسطة السلالم الهيدروليكية، وكذلك إنقاذ منطقة وسط القاهرة من كارثة محققة، إذا انفجرت بطاريات الليثيوم داخل السنترال، وكانت خطرا يُهدد باتساع رقعة النيران بشكل كبير في المنطقة ككل. وأظهر حريق مبنى سنترال رمسيس روح الشعب المصري العظيم بمختلف طوائفه، ومن بينهم ضابط الشرطة محمد أمان، الذي يتفانى في خدمة بلاده ويقبل على آداء الواجب، مضحياً بالغالي والنفيس، من أجل هدف واحد فقط، هو إنقاذ أرواح المواطنين والحفاظ على ممتلكات الوطن.

إجراءات طارئة بالوزارات بعد حريق سنترال رمسيس.. (التفاصيل)
إجراءات طارئة بالوزارات بعد حريق سنترال رمسيس.. (التفاصيل)

مصراوي

timeمنذ 13 ساعات

  • مصراوي

إجراءات طارئة بالوزارات بعد حريق سنترال رمسيس.. (التفاصيل)

أثار الحريق الذي اندلع في سنترال رمسيس الرئيسي، موجة واسعة من ردود الفعل الرسمية سواء السياسية أو البرلمانية، وسط إشادة بجهود الحماية المدنية ومطالبات بفتح تحقيق عاجل ومراجعة شاملة لمنظومات الأمان داخل المنشآت الحيوية، وضرورة تبني خطة وطنية شاملة لإعادة تأهيل منظومات الأمان والحماية في المنشآت الاستراتيجية، لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث التي تهدد الأمن الرقمي والخدمي للدولة المصرية. ومن جانبها أكدت النيابة العامة فى بيان لها أمس الأربعاء أنها استكملت إجراءات التحقيق في واقعة حريق مبنى سنترال رمسيس الرئيسي، حيث انتقل فريق من أعضاء النيابة العامة بنيابة استئناف القاهرة، وأتموا صباح الأربعاء الموافق التاسع من شهر يوليو الجاري، معاينة المبنى من الداخل بكافة طوابقه وملحقاته، وقد شملت المعاينة كامل المبنى وإثبات آثار الحريق التي طالته. كما أمرت النيابة العامة بالتحفظ على أجهزة المراقبة الآلية ووحدات التخزين الخاصة بها، وندبت لجنة من أساتذة كلية الهندسة لمعاينة البنية التحتية لخوادم وأنظمة الشبكات والمولدات والبطاريات وكافة الأنظمة والشبكات الكائنة بالمبنى محل الحريق وملحقاته؛ لبيان مدى مطابقتها للأكواد المعمول بها في هذا الشأن. وقررت النيابة العامة ندب خبراء الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية المختصين لرفع كافة الآثار وفحصها، وجارٍ استكمال التحقيقات. توجيهات رئيس الوزراء.. ومن جانبه وجه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء جميع الوزارات التي تضم منشآت خدمية بمراجعة كل الإجراءات الاحترازية وذلك في أعقاب حريق سنترال رمسيس. وأضاف خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن هذا التوجيه يأتي في إطار ارتباط الأمر بشكل كبير بارتفاع درجات الحرارة، ما يشكل حملًا على أجهزة التكييف والسيرفرات، ما قد يؤثر على المنشآت الحكومية. وأوضح أنه طلب مراجعة الأمر بصفة عامة في كل المنشآت الخدمية للاطمئنان على هذا الأمر، مؤكدا أن الإجراءات الاحترازية يتم تطبيقها، كما حدث الأمر في سنترال رمسيس. ووجه التحية لأرواح ضحايا الحادث الـ4 قائلًا إنهم أصروا على مكافحة الحريق، لكنه أكد أنه تم إخلاء المبنى بالكامل من الموجودين فيه. ونوه بأن ارتفاع درجات الحرارة دائمًا ما تكون له تداعيات ما يتوجب العمل على مراعاتها. طوارئ في الصحة.. وقال الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، إن الوضع بدأ في التحسن تدريجيًا بعد السيطرة على حريق سنترال رمسيس بوسط القاهرة. وأكد «عبدالغفار»، في جلسة أمام مجلس النواب بشأن حريق سنترال رمسيس، استمرار رفع حالة الاستعداد في جميع المحافظات مع التأكيد على وكلاء الوزارة لمتابعة الوضع ميدانيًا. وأوضح وزير الصحة أن المستشفيات استقبلت 32 حالة إصابة ناتجة عن الحريق، غادر منها 27 حالة بعد استقرار حالتهم الصحية. عودة خدمات الاتصالات.. بينما أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن الوضع بدأ في التحسن تدريجيًا بعد السيطرة على حريق سنترال رمسيس، موضحًا أن «السنترال» ليس النقطة الوحيدة في المنظومة المعلوماتية لكنه نقطة مهمة. وأضاف «طلعت»، أمام مجلس النواب، بشأن حريق سنترال رمسيس، أن الوضع بعد السيطرة على حريق سنترال رمسيس تطلب إجراءات تقنية معقدة لعودة الخدمات، قائلًا: «نعمل على استعادة خدماتنا للمنطقة المحيطة برمسيس بوضع أجهزة وربطها بسنترال الفوالة، ونعمل على استعادة الخدمات المصرفية حول منطقة رمسيس». أمان المنشآت الثقافية.. وفي إطار حرص وزارة الثقافة على سلامة العاملين وروّاد المنشآت الثقافية، وضمن توجه الدولة نحو رفع كفاءة البنية المؤسسية وتعزيز جاهزية المرافق الحيوية، وجّه الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، رؤساء الهيئات والقطاعات التابعة للوزارة باتخاذ مجموعة من الإجراءات الفورية لمراجعة وتفعيل منظومة الأمان والسلامة العامة داخل جميع المنشآت الثقافية. وأكد وزير الثقافة أن هذا التوجيه يأتي انطلاقًا من التزام الوزارة بتوفير بيئة ثقافية آمنة ومهيأة للتعامل مع مختلف الطوارئ، بما يضمن حماية العنصر البشري والحفاظ على المرافق، مشددًا على أن الأمن والسلامة يمثلان أولوية قصوى لا تقبل التأجيل، وتتطلب تخطيطًا دقيقًا، ومتابعة صارمة، وتدريبًا مستمرًا لكافة العاملين في المواقع التابعة للوزارة. كما أشار إلى أن سلامة الإنسان وحماية المنشآت تشكلان ركيزة أساسية في استراتيجية الوزارة وفي هذا السياق، شدّد الوزير على أهمية التنسيق الكامل مع إدارات الحماية المدنية، وتنفيذ فحص شامل لكافة أجهزة ومعدات الإطفاء والإنذار والحماية بالمنشآت الثقافية، والتأكد من صلاحيتها الفنية وجاهزيتها للتشغيل الفوري عند الحاجة. كما وجّه بعقد دورات تدريبية ولقاءات توعوية للعاملين في مختلف المواقع، بهدف رفع الوعي الفني والعملي باستخدام تلك المعدات، وذلك بالتعاون مع الجهات المختصة في الحماية المدنية والسلامة المهنية. كما تضمّنت التوجيهات إلزام مديري المنشآت الثقافية بإعداد تقارير شهرية مفصلة عن حالة أنظمة ومعدات الأمان والسلامة، ورفعها إلى الجهات المعنية داخل الوزارة، إلى جانب تشكيل لجان متابعة ميدانية لمراجعة التنفيذ بشكل دوري. ودعا الوزير كذلك إلى التوسع في تنظيم أنشطة توعوية داخل قصور وبيوت الثقافة، لنشر ثقافة الوقاية والسلامة، وتعزيز وعي العاملين والجمهور بأهمية الالتزام بتعليمات الأمن والسلامة داخل مختلف المنشآت. ردود أفعال برلمانية.. أعربت د. جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، عن خالص التضامن مع العاملين والمتضررين من حادث حريق سنترال رمسيس، مؤكدة أن الحادث يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز معايير الأمان والسلامة داخل المرافق الحيوية. وأشادت مديح بالاستجابة السريعة من قوات الحماية المدنية التي "تعاملت باحترافية عالية"، موضحة أن مثل هذه الحوادث، وإن بدت مفاجئة، إلا أنها تطرح تساؤلات مشروعة حول مدى جاهزية المنشآت لمواجهة الطوارئ، مشددة على أهمية الشفافية في إعلان نتائج التحقيقات الفنية. ودعت إلى تفعيل آليات الرقابة والوقاية بشكل مستمر، مع تسخير الإمكانات اللازمة لتأهيل فرق الطوارئ بما يضمن سلامة المواطنين واستقرار البنية التحتية. فيما وصف المهندس ياسر الحفناوي، القيادي بحزب مستقبل وطن، الحادث بأنه "أخطر من مجرد حريق"، مشيرًا إلى أن سنترال رمسيس "يضم أكبر مراكز حفظ البيانات في مصر، ويمثل شريانًا رقميًا تمر عبره نحو 40% من حركة الاتصالات في البلاد". وانتقد غياب خطط بديلة لمثل هذه المنشآت، متسائلًا: "كيف لا يكون هناك بديل لمبنى بهذه الأهمية؟"، مشيرًا إلى تأثير الحريق على خدمات الاتصالات، والإنترنت، والبنوك، والطيران، والسكك الحديدية. وأشاد الحفناوي باستدعاء وزير الاتصالات لمجلس النواب، مؤكدًا أهمية المحاسبة وكشف الحقائق أمام الرأي العام، مطالبًا بالإسراع في إعادة تشغيل الخدمات المتأثرة وتأهيل البنية التحتية الرقمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store